أحالت عناصر الشرطة القضائية يوم الجمعة 3 غشت الجاري على أنظار النيابة العامة ، شخصا في العقد الرابع من العمر بتهمة تزييف الأوراق المالية ، حيث تم القبض عليه من طرف عناصر الشرطة بالدائرة السابعة للأمن الداوديات متلبسا بحيازة ورقة نقدية لتتم إحالته على أنظار الشرطة القضائية ، التي عملت على وضعه تحت الحراسة النظرية طبقا لتعليمات النيابة العامة لاستكمال البحث والتحقيق الذي اتضح معه أن المتهم من قاطني مدينة ابن جرير بإقليم الرحامنة وكان في علاقة سيئة مع أسرته ليقرر الانتقال إلى جماعة سيدي بوعثمان.
ونظرا لفاقته وعدم توفره على شغل قار، عمل المتهم على جلب معدات إلكترونية واعتمدها في تزييف أوراق مالية من فئة خمسين درهم ظل الظنين يعمل على صرفها ببعض المحلات التجارية بسيدي بوعثمان حيث كان يقتني أشياء زهيدة الثمن ليحتفظ بالباقي لسد حاجياته اليومية مشيرا على أن تلك العمليات الاجرامية صارت مصدر رزقه قبل أن يقرر الانتقال إلى مدينة مراكش بعد شيوع خبر انتشار أوراق مالية من فئة خمسين درهم بمنطقة سيدي بوعثمان.
انتقل الظنين الى مدينة مراكش وجعل من محيط المحطة الطريقية مكان لصرف نقوده المزيفة تارة مع أصحاب العربات المجرورة وأخرى مع باعة المأكولات الشعبية ليقرر الانتقال إلى منطقة الحي المحمدي وخصوصا بمحيط الوحدة الثالثة التي تعرف انتشارا كبيرا للباعة المتجولين لكن عناصر الشرطة بالدائرة السابعة للأمن تمكنت من إيقافه وبحوزته الورقة النقدية المزيفة. انتقلت عناصر الشرطة القضائية إلى منطقة سيدي بوعثمان حيث تم حجز المعدات الإلكترونية التي كان يعمل بها المتهم على تزييف الأوراق المالية.
أحالت عناصر الشرطة القضائية يوم الجمعة 3 غشت الجاري على أنظار النيابة العامة ، شخصا في العقد الرابع من العمر بتهمة تزييف الأوراق المالية ، حيث تم القبض عليه من طرف عناصر الشرطة بالدائرة السابعة للأمن الداوديات متلبسا بحيازة ورقة نقدية لتتم إحالته على أنظار الشرطة القضائية ، التي عملت على وضعه تحت الحراسة النظرية طبقا لتعليمات النيابة العامة لاستكمال البحث والتحقيق الذي اتضح معه أن المتهم من قاطني مدينة ابن جرير بإقليم الرحامنة وكان في علاقة سيئة مع أسرته ليقرر الانتقال إلى جماعة سيدي بوعثمان.
ونظرا لفاقته وعدم توفره على شغل قار، عمل المتهم على جلب معدات إلكترونية واعتمدها في تزييف أوراق مالية من فئة خمسين درهم ظل الظنين يعمل على صرفها ببعض المحلات التجارية بسيدي بوعثمان حيث كان يقتني أشياء زهيدة الثمن ليحتفظ بالباقي لسد حاجياته اليومية مشيرا على أن تلك العمليات الاجرامية صارت مصدر رزقه قبل أن يقرر الانتقال إلى مدينة مراكش بعد شيوع خبر انتشار أوراق مالية من فئة خمسين درهم بمنطقة سيدي بوعثمان.
انتقل الظنين الى مدينة مراكش وجعل من محيط المحطة الطريقية مكان لصرف نقوده المزيفة تارة مع أصحاب العربات المجرورة وأخرى مع باعة المأكولات الشعبية ليقرر الانتقال إلى منطقة الحي المحمدي وخصوصا بمحيط الوحدة الثالثة التي تعرف انتشارا كبيرا للباعة المتجولين لكن عناصر الشرطة بالدائرة السابعة للأمن تمكنت من إيقافه وبحوزته الورقة النقدية المزيفة. انتقلت عناصر الشرطة القضائية إلى منطقة سيدي بوعثمان حيث تم حجز المعدات الإلكترونية التي كان يعمل بها المتهم على تزييف الأوراق المالية.