دولي

مروحيتان و150 جندياً و60 دركياً للبحث عن جندي سابق مدجج بالسلاح


كشـ24 نشر في: 30 مايو 2021

تجري عملية بحث صباح الأحد في منطقة دوردونيه في جنوب غرب فرنسا للعثور على عسكري سابق مدجج بالسلاح، بعدما أطلق النار على رجال درك تم استدعاؤهم بسبب عنف عائلي.وقال الدرك الفرنسي إن القوات الخاصة التابعة له تدخلت على الفور في قرية لاردان-سان-لازار، موضحا أن مروحيتين تشاركان في العملية مع 210 دركيين.أعلن رئيس إدارة دوردونيه الفرنسية فريديريك بيريسا أن الشرطة تبحث صباح الأحد عن مسلح مطلوب في المنطقة الواقعة في جنوب غرب فرنسا بعدما أطلق النار على رجال درك تم استدعاؤهم بسبب نزاع عائلي.وأوضح في وقت لاحق لإذاعة "بي اف ام تي في" إنه "جندي سابق مسلح يتحرك بسرعة ويستخدم سلاحه".وتابع أن "العمل الذي يقومون به (الدرك) يهدف إلى تثبيت الوضع ليتمكنوا من توقيفه بعد ذلك وبالطبع لتجنب أي مأساة إنسانية".وقال الدرك لوكالة فرانس برس إن الرجل الثلاثيني شريك سابق لامرأة شابة حضر إلى منزلها عند منتصف الليل و"استخدم العنف ضد صديقها الجديد".وأضاف أن "الضحية هرب وتعرض لإطلاق نار بينما يتجول العشيق السابق في شوارع القرية وهو يؤكد أنه يريد مهاجمة الدرك". وتابع أنه "أطلق النار باتجاههم وألحق أضرارا جسيمة بآليتي خدمة تابعتين لهم".وذكر مصدر مقرب من الملف أن "شريكته السابقة وأطفالها لم يصابوا بأذى وقد نقلهم الدرك إلى مكان آمن".وكان بيريسا صرح لإذاعة "فرانس بلو" صباح الأحد أنه "كان هناك نزاع عائلي الليلة الماضية مع رجل مسلح، وعندما حضر الدركيون، فتح النار". واضاف "نقوم بتحديد موقع هذا الشخص المسلح".وطلب المسؤول من "السكان البقاء في منازلهم وأن يتجنبوا التنقل". وأضاف انه "تم تحديد محيط أمني لكن يجب على الجميع البقاء في منازلهم في انتظار اكتمال العملية".وأطلقت فرانسين بورا رئيسة بلدية لاردان-سان-لازار التي تحدثت لقناة "بي اف ام تي في" الدعوة نفسها إلى السكان موضحة أنه "رجل مدجج بالسلاح وعنيف جدا". وقالت إنه "يضع سوارا إلكترونيا".وقبل بضعة أشهر، تحولت قضية مماثلة إلى مأساة في بوي دو دوم (وسط). فليل 22 إلى 23 كانون الأول/ديسمبر 2020، قتل رجل بالرصاص ثلاثة من رجال الدرك وجرح رابعا بعدما تدخلوا لمساعدة شريكته التي كانت ضحية لعنفه ولجأت إلى سطح المنزل.وأضرم الرجل المدجج بالسلاح النار في المبنى ثم فر في سيارته قبل أن يتم العثور عليه ميتا، وهو يحمل قطعة سلاح في يده بينما عثر على سلاح آخر في مكان غير بعيد على مسافة 1,5 كيلومتر عن منزله. 

اورونيوز

تجري عملية بحث صباح الأحد في منطقة دوردونيه في جنوب غرب فرنسا للعثور على عسكري سابق مدجج بالسلاح، بعدما أطلق النار على رجال درك تم استدعاؤهم بسبب عنف عائلي.وقال الدرك الفرنسي إن القوات الخاصة التابعة له تدخلت على الفور في قرية لاردان-سان-لازار، موضحا أن مروحيتين تشاركان في العملية مع 210 دركيين.أعلن رئيس إدارة دوردونيه الفرنسية فريديريك بيريسا أن الشرطة تبحث صباح الأحد عن مسلح مطلوب في المنطقة الواقعة في جنوب غرب فرنسا بعدما أطلق النار على رجال درك تم استدعاؤهم بسبب نزاع عائلي.وأوضح في وقت لاحق لإذاعة "بي اف ام تي في" إنه "جندي سابق مسلح يتحرك بسرعة ويستخدم سلاحه".وتابع أن "العمل الذي يقومون به (الدرك) يهدف إلى تثبيت الوضع ليتمكنوا من توقيفه بعد ذلك وبالطبع لتجنب أي مأساة إنسانية".وقال الدرك لوكالة فرانس برس إن الرجل الثلاثيني شريك سابق لامرأة شابة حضر إلى منزلها عند منتصف الليل و"استخدم العنف ضد صديقها الجديد".وأضاف أن "الضحية هرب وتعرض لإطلاق نار بينما يتجول العشيق السابق في شوارع القرية وهو يؤكد أنه يريد مهاجمة الدرك". وتابع أنه "أطلق النار باتجاههم وألحق أضرارا جسيمة بآليتي خدمة تابعتين لهم".وذكر مصدر مقرب من الملف أن "شريكته السابقة وأطفالها لم يصابوا بأذى وقد نقلهم الدرك إلى مكان آمن".وكان بيريسا صرح لإذاعة "فرانس بلو" صباح الأحد أنه "كان هناك نزاع عائلي الليلة الماضية مع رجل مسلح، وعندما حضر الدركيون، فتح النار". واضاف "نقوم بتحديد موقع هذا الشخص المسلح".وطلب المسؤول من "السكان البقاء في منازلهم وأن يتجنبوا التنقل". وأضاف انه "تم تحديد محيط أمني لكن يجب على الجميع البقاء في منازلهم في انتظار اكتمال العملية".وأطلقت فرانسين بورا رئيسة بلدية لاردان-سان-لازار التي تحدثت لقناة "بي اف ام تي في" الدعوة نفسها إلى السكان موضحة أنه "رجل مدجج بالسلاح وعنيف جدا". وقالت إنه "يضع سوارا إلكترونيا".وقبل بضعة أشهر، تحولت قضية مماثلة إلى مأساة في بوي دو دوم (وسط). فليل 22 إلى 23 كانون الأول/ديسمبر 2020، قتل رجل بالرصاص ثلاثة من رجال الدرك وجرح رابعا بعدما تدخلوا لمساعدة شريكته التي كانت ضحية لعنفه ولجأت إلى سطح المنزل.وأضرم الرجل المدجج بالسلاح النار في المبنى ثم فر في سيارته قبل أن يتم العثور عليه ميتا، وهو يحمل قطعة سلاح في يده بينما عثر على سلاح آخر في مكان غير بعيد على مسافة 1,5 كيلومتر عن منزله. 

اورونيوز



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي يأسف للعقوبات الأمريكية على مقررة أممية
أعرب الاتحاد الأوروبي عن «أسفه العميق» للعقوبات الأمريكية المفروضة على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة التي انتقدت سياسة واشنطن إزاء الحرب في غزة واتهمت إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية».وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنوار العوني الجمعة: «يؤيد الاتحاد الأوروبي بقوة منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، ونبدي أسفنا العميق لقرار فرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة».
دولي

تل أبيب تتوعد طهران في حال “العودة للحرب”
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، إن بلاده سترد على أي تهديد إيراني بضربات «أشد قوة»، مُوجهاً تحذيراً ضمنياً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي. وقال كاتس في مناسبة لسلاح الجو: «ستصل يد إسرائيل الطويلة إليكم في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها». وأضاف: «لا يوجد مكان يمكنكم الاختباء فيه، وإذا اضطررنا للعودة، فسنعود بقوة أكبر». في غضون ذلك، دعا رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كاستا في اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إلى استئناف التعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهة أخرى، حذرت مجموعة من المشرعين الإيرانيين، الرئيس بزشكيان من «تشجيع التصعيد الأميركي»، وقالت في بيان انتقد تصريحاته لمذيع أميركي مؤخراً، إن حديثه عن استئناف المفاوضات مع أميركا «محبطة وهزيلة». كما واجه بزشكيان انتقادات بشأن إنكار فتاوى لقتل الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال النائب الإيراني كامران غضنفري: «متى وقعت يدنا على ترمب، سنقضي عليه».
دولي

مطالب في مصر بإسقاط الجنسية عن أئمة مسلمين بسبب إسرائيل
وصف وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والكاتب الإسلامي الشيخ سعد الفقي، زيارة وفد من الأئمة الأوروبيين إلى إسرائيل بأنها "جريمة مكتملة الأركان". وقال في تصريحات لـRT: "المؤسف أن هؤلاء من يدعون الإسلام يقدمون غطاء شرعيا للمحتل الذي يقتل الأطفال والنساء والشيوخ ويغتصب دولة فلسطين". وأضاف الفقي في تصريحاته: "زيارة الأئمة ستكون لعنة تطاردهم على مر الزمان والمكان"، مطالبا الدول التابعين لها بـ"إسقاط الجنسية عنهم وملاحقتهم قضائيا". كما أكد أن هذا العمل "المشين" لن يغير من الواقع شيئا، قائلا: "الصهاينة مهما حاولوا تبييض صورتهم فهم ممقوتون وملطخون بالدماء.. التطبيع جريمة، وكان أولى بهم التمسك بثوابت الدين الإسلامي". وتساءل الفقي بسخرية: "هل تكلم الأئمة مع الصهاينة عن المسجد الأقصى الأسير؟ وهل تحدثوا معهم عن الأطفال الذين قُتلوا والنساء الذين زهقت أرواحهم؟"، معتبرا أن الزيارة "بيع للضمائر بثمن بخس". وكانت مؤسسات دينية مصرية قد شنت هجوما لاذعا لزيارة أئمة أوروبيين لإسرائيل، وقال الأزهر إن "من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين" الذين قاموا بالزيارة "لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين". وذكر الأزهر الشريف، في بيان الخميس، أنه "تابع باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‌‏التعايش والحوار بين الأديان، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرا". وفي هذا السياق، قال مفتي الجمهورية المصري، نظير محمد عياد، إنه راقب "ببالغ الأسف" تلك الزيارة التي وصفها "بالمنكرة" التي قام بها "مجموعة ممن يسوقون لأنفسهم على أنهم من رجال الدين، ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس، وتوشَّحوا برداء الدين زورا وبهتانا"، وفق قوله.
دولي

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة