مراكش
مركن للدراجات النارية يتحول لقنبلة موقوتة بقلب جليز
وجهت مجموعة من المتضررين من ضمنهم مواطنين وإدارات وحدات فندقية بشارع المنصور الذهبي بحي جليز شكايات من اجل رفع الضرر، و عدم تحويل جزء من الشارع المذكور المقابل لفندق هشام والمحادي للواجهة الخلفية لفندق اكدال إلى مركن للدراجات النارية والعادية ، بموجب صفقة مع المجلس الجماعي لمراكش مدتها 5اشهر من 1يناير 2021 إلى غاية 31 يونيو 2021!!! .وسارعت في هذا الاطار إدارة فندق بالمنطقة إلى مراسلة كل من عمدة المدينة العربي بلقايد و رئيس مقاطعة جليز عبد السلام سيكوري والسلطات المحلية، طلبا للتدخل لمنع استغلال هذا المركن الذي أصبح يهدد سلامة المواطنين ونزلاء الفنادق المجاورة..وأشارت إدارة الفندق في مراسلتها، التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ، أن المصالح الجماعية قامت ،مؤخرا، بالترخيص لشغل الملك العمومي المؤقت كمحطة لركن الدراجات محذرة من ان استغلال هذه المحطة المحادية للواجهة الخلفية للفندق، أصبح يهدد سلامة المواطنين ونزلاء الفنادق المجاورة، وباتت بمثابة قنبلة موقوثة قابلة للانفجار في اي لحظة، نظرا لقربها من مكان خصصته إدارة الفندق منذ افتتاح الفندق سنة 1978 لتجميع غاز البروبان وكذا لقربه من المضخة الخاصة بمسبح الفندق.واضاف المصدر ذاته، أن تفويت صفقة المركن لم تراعي الجانب الأمني ما قد يتسبب في عواقب كارثية خاصة أن هذه المحطة المخصصة لوقوف الدراجات تواكبها حركة دؤوبة للسكارى والمنحرفين وأنشطة قد تكون سببا في اندلاع الحرائق.
وجهت مجموعة من المتضررين من ضمنهم مواطنين وإدارات وحدات فندقية بشارع المنصور الذهبي بحي جليز شكايات من اجل رفع الضرر، و عدم تحويل جزء من الشارع المذكور المقابل لفندق هشام والمحادي للواجهة الخلفية لفندق اكدال إلى مركن للدراجات النارية والعادية ، بموجب صفقة مع المجلس الجماعي لمراكش مدتها 5اشهر من 1يناير 2021 إلى غاية 31 يونيو 2021!!! .وسارعت في هذا الاطار إدارة فندق بالمنطقة إلى مراسلة كل من عمدة المدينة العربي بلقايد و رئيس مقاطعة جليز عبد السلام سيكوري والسلطات المحلية، طلبا للتدخل لمنع استغلال هذا المركن الذي أصبح يهدد سلامة المواطنين ونزلاء الفنادق المجاورة..وأشارت إدارة الفندق في مراسلتها، التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ، أن المصالح الجماعية قامت ،مؤخرا، بالترخيص لشغل الملك العمومي المؤقت كمحطة لركن الدراجات محذرة من ان استغلال هذه المحطة المحادية للواجهة الخلفية للفندق، أصبح يهدد سلامة المواطنين ونزلاء الفنادق المجاورة، وباتت بمثابة قنبلة موقوثة قابلة للانفجار في اي لحظة، نظرا لقربها من مكان خصصته إدارة الفندق منذ افتتاح الفندق سنة 1978 لتجميع غاز البروبان وكذا لقربه من المضخة الخاصة بمسبح الفندق.واضاف المصدر ذاته، أن تفويت صفقة المركن لم تراعي الجانب الأمني ما قد يتسبب في عواقب كارثية خاصة أن هذه المحطة المخصصة لوقوف الدراجات تواكبها حركة دؤوبة للسكارى والمنحرفين وأنشطة قد تكون سببا في اندلاع الحرائق.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش