مراكش

مراكش تجمع خبراء في مؤتمر دولي لـ”تدبير المشاريع والبرامج 2018″


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 ديسمبر 2018

يشكل "التحول المرن .. إلى ما بعد المنهجيات!" المحور الأساسي للدورة السابعة لمؤتمر "تدبير المشاريع والبرامج 2018"، الذي انطلقت أشغاله أمس الجمعة بمراكش، بمشاركة مجموعة من المهنيين والخبراء المرموقين الذين يمثلون أكثر من عشرين بلدا.ويتوخى هذا اللقاء، الذي ينعقد على مدى يومين، وتنظمه مجموعة "تروستد أدفيسورس" المتخصصة في الاستشارات والدراسات والمرافقة ذات القيمة العالية، أن يشكل فرصة سانحة لبلورة الاستراتيجيات وأفضل الممارسات في مجال تدبير المشاريع والبرامج والتحولات المرنة والرقمية والابتكار المفتوح والذكاء الجماعي.وتأتي دورة 2018 من هذا اللقاء، الذي يعرف مشاركة أكثر من 70 المهنيين والخبراء المغاربة والأجانب في مجال الأعمال وإدارة المشاريع، والتنظيم، والموارد البشرية، بعد النجاح الذي سجلته الدورات السابقة.وأشاد السيد فريد يندوز، المدير العام لمجموعة "تروستد أدفيسورس"، بالمناسبة، بانعقاد هذا اللقاء الهام الذي اكتسب تجربة جيدة بتوفيره فرصة لتقديم مداخلات وعروض مثيرة للاهتمام حول عمل المنظمات والشركات.وبعدما أكد على أهمية الموضوع المحدد لهذه الدورة، قال السيد يندوز، وهو أيضا خبير في قيادة التغيير وتدبير التحول لدى مجموعات كبرى، إن المشاركين سيقومون، على الخصوص، بمناقشة معمقة للمرونة من خلال وجهة نظر تتجاوز المنهجيات القائمة.وقال "لن نتوقف عند هذا المستوى، بل سنتحدث عن الثقافة والعقليات والعمليات ودينامية التحول التي تمكن المنظمات والشركات من اعتماد تفكير مرن يأخذ بعين الاعتبار متطلبات الزبناء والديناميات التشغيلية والشعور بالكفاءة الخارجية والداخلية".وأضاف أن هذا اللقاء يهدف إلى تشجيع تبادل الخبرات والتأملات والتفاعل بين مختلف المشاركين من خلال التدخلات والنقاشات المنظمة حول هذا الموضوع.من جهته، أكد السيد عبد المنعم دينيا، المدير العام المنتدب لمجموعة القرض الفلاحي للمغرب، على أهمية المرونة في علاقتها بالمشاريع والتحولات الرقمية، مبرزا أنها تدل على القدرة على التكيف مع التغييرات.وأكد السيد دينيا على ضرورة أن تتسم كل منظمة أو مقاولة أو مؤسسة بنكية بالمرونة، مبرزا وجود قاعدة زبناء مترابطة، حيث يسعون للاستفادة من خدمات جديدة، فورية وسريعة، وبالتالي ينبغي اتباع أسلوب المرونة في مواجهة هذه التغييرات المتتابعة.كما أبرز ضرورة اعتماد المرونة في القطاع البنكي والمالي الذي يتميز بالوافدين الجدد والتحول الرقمي الكبير، وكذا إضفاء الطابع المادي على العمليات التي يتم القيام بها، مذكرا بنموذج إطلاق عملية الدفع بواسطة الهاتف النقال في المغرب.وأضاف السيد دينيا أن أي مقاولة ينبغي أن تكون مرنة وتعرف كيف تغير المسار وتتخذ القرارات اللازمة إذا لم ينجح أي مشروع، موضحا أن التدبير يجب أن يظهر المرونة من منح الأشخاص الثقة وقبول أفكارهم، وأن يركز المشروع على تقديم الخدمة النهائية للزبون.وبعد تقديم لمحة عامة عن بعض أعمال القرض الفلاحي للمغرب، الذي يساهم في تطوير المجال الفلاحي وتنمية العالم القروي، أكد السيد دينيا على أن القرض الفلاحي أظهر دائما مرونة كبيرة في سبيل القيام بالتزاماته اتجاه الزبناء.وأضاف أن القرض الفلاحي للمغرب، باعتباره مؤسسة بنكية، قد قام على غرار الأبناك الأخرى، بالتحول الرقمي من خلال تقديم منتجات جديدة وحلول رقمية خاصة بالعالم القروي، لكي يكون أكثر قربا من زبنائه.من جانبه، تساءل أريي فان بينيكوم، المساهم في تأسيس "مانيفست أجيلي" والذي شارك في تأليف كتاب "الابتكار المرن .. دليل البقاء في عالم مضطرب" عن الكيفية التي يمكن من خلالها أن تصبح الأعمال مرنة.واعتبر أن المرونة أصبحت ذات أهمية كبيرة، مبرزا أن العمل الجيد يعد طموحا ومجهودا متواصلا يتطلب أيضا القدرة على الاستجابة للتغييرات، خاصة على مستوى الأسواق.وأضاف أن نماذج الأعمال يجب أن تتغير، لأن كل منظمة أو شركة سوف تواجه تحديات كبيرة، مشيرا إلى مجال صناعة الهاتف المحمول الذي يعرف منافسة قوية بين عدة شركات.وأوضح أن المرونة تشكل القدرة السريعة على التغيير المستمر، خاصة على المستوى التنظيمي، الذي يؤثر على جميع القطاعات.وتطرق إلى أهمية التواصل والتفاعل مع الآخرين والتعاون الشامل بين أعضاء نفس الفريق أو المجموعة من أجل تحقيق التقدم وبلوغ الأهداف المحددة، معتبرا أنه يجب تغيير مناهج العمل والقيام بالابتكار.وشدد على أن المرونة أصبحت ضرورة ملحة نظرا للتطور التكنولوجي السريع الذي يعرفه العالم، مشيرا إلى أن الأطر العليا لكل منظمة أو مقاولة مسؤولة عن نجاح التحول المرن.وتركزت مداخلة سيريل أويري، وهو استراتيجي وخبير في تدبير التغيير، وإدارة البرامج وتحسين نظم إدارة الجودة لدى مجموعة "تروستد أدفيسورس"، حول "كيفية إنجاح التغيير في بيئات مرنة"، مبرزا الإيجابيات التي تتمتع بها هذه المقاربة.وأوضح أن أي مشروع معرض للفشل بسبب، على الخصوص، مقاومة التغيير، والأداء المحدود للنظم والنماذج القائمة، والأهداف والانتظارات غير الواقعية.

يشكل "التحول المرن .. إلى ما بعد المنهجيات!" المحور الأساسي للدورة السابعة لمؤتمر "تدبير المشاريع والبرامج 2018"، الذي انطلقت أشغاله أمس الجمعة بمراكش، بمشاركة مجموعة من المهنيين والخبراء المرموقين الذين يمثلون أكثر من عشرين بلدا.ويتوخى هذا اللقاء، الذي ينعقد على مدى يومين، وتنظمه مجموعة "تروستد أدفيسورس" المتخصصة في الاستشارات والدراسات والمرافقة ذات القيمة العالية، أن يشكل فرصة سانحة لبلورة الاستراتيجيات وأفضل الممارسات في مجال تدبير المشاريع والبرامج والتحولات المرنة والرقمية والابتكار المفتوح والذكاء الجماعي.وتأتي دورة 2018 من هذا اللقاء، الذي يعرف مشاركة أكثر من 70 المهنيين والخبراء المغاربة والأجانب في مجال الأعمال وإدارة المشاريع، والتنظيم، والموارد البشرية، بعد النجاح الذي سجلته الدورات السابقة.وأشاد السيد فريد يندوز، المدير العام لمجموعة "تروستد أدفيسورس"، بالمناسبة، بانعقاد هذا اللقاء الهام الذي اكتسب تجربة جيدة بتوفيره فرصة لتقديم مداخلات وعروض مثيرة للاهتمام حول عمل المنظمات والشركات.وبعدما أكد على أهمية الموضوع المحدد لهذه الدورة، قال السيد يندوز، وهو أيضا خبير في قيادة التغيير وتدبير التحول لدى مجموعات كبرى، إن المشاركين سيقومون، على الخصوص، بمناقشة معمقة للمرونة من خلال وجهة نظر تتجاوز المنهجيات القائمة.وقال "لن نتوقف عند هذا المستوى، بل سنتحدث عن الثقافة والعقليات والعمليات ودينامية التحول التي تمكن المنظمات والشركات من اعتماد تفكير مرن يأخذ بعين الاعتبار متطلبات الزبناء والديناميات التشغيلية والشعور بالكفاءة الخارجية والداخلية".وأضاف أن هذا اللقاء يهدف إلى تشجيع تبادل الخبرات والتأملات والتفاعل بين مختلف المشاركين من خلال التدخلات والنقاشات المنظمة حول هذا الموضوع.من جهته، أكد السيد عبد المنعم دينيا، المدير العام المنتدب لمجموعة القرض الفلاحي للمغرب، على أهمية المرونة في علاقتها بالمشاريع والتحولات الرقمية، مبرزا أنها تدل على القدرة على التكيف مع التغييرات.وأكد السيد دينيا على ضرورة أن تتسم كل منظمة أو مقاولة أو مؤسسة بنكية بالمرونة، مبرزا وجود قاعدة زبناء مترابطة، حيث يسعون للاستفادة من خدمات جديدة، فورية وسريعة، وبالتالي ينبغي اتباع أسلوب المرونة في مواجهة هذه التغييرات المتتابعة.كما أبرز ضرورة اعتماد المرونة في القطاع البنكي والمالي الذي يتميز بالوافدين الجدد والتحول الرقمي الكبير، وكذا إضفاء الطابع المادي على العمليات التي يتم القيام بها، مذكرا بنموذج إطلاق عملية الدفع بواسطة الهاتف النقال في المغرب.وأضاف السيد دينيا أن أي مقاولة ينبغي أن تكون مرنة وتعرف كيف تغير المسار وتتخذ القرارات اللازمة إذا لم ينجح أي مشروع، موضحا أن التدبير يجب أن يظهر المرونة من منح الأشخاص الثقة وقبول أفكارهم، وأن يركز المشروع على تقديم الخدمة النهائية للزبون.وبعد تقديم لمحة عامة عن بعض أعمال القرض الفلاحي للمغرب، الذي يساهم في تطوير المجال الفلاحي وتنمية العالم القروي، أكد السيد دينيا على أن القرض الفلاحي أظهر دائما مرونة كبيرة في سبيل القيام بالتزاماته اتجاه الزبناء.وأضاف أن القرض الفلاحي للمغرب، باعتباره مؤسسة بنكية، قد قام على غرار الأبناك الأخرى، بالتحول الرقمي من خلال تقديم منتجات جديدة وحلول رقمية خاصة بالعالم القروي، لكي يكون أكثر قربا من زبنائه.من جانبه، تساءل أريي فان بينيكوم، المساهم في تأسيس "مانيفست أجيلي" والذي شارك في تأليف كتاب "الابتكار المرن .. دليل البقاء في عالم مضطرب" عن الكيفية التي يمكن من خلالها أن تصبح الأعمال مرنة.واعتبر أن المرونة أصبحت ذات أهمية كبيرة، مبرزا أن العمل الجيد يعد طموحا ومجهودا متواصلا يتطلب أيضا القدرة على الاستجابة للتغييرات، خاصة على مستوى الأسواق.وأضاف أن نماذج الأعمال يجب أن تتغير، لأن كل منظمة أو شركة سوف تواجه تحديات كبيرة، مشيرا إلى مجال صناعة الهاتف المحمول الذي يعرف منافسة قوية بين عدة شركات.وأوضح أن المرونة تشكل القدرة السريعة على التغيير المستمر، خاصة على المستوى التنظيمي، الذي يؤثر على جميع القطاعات.وتطرق إلى أهمية التواصل والتفاعل مع الآخرين والتعاون الشامل بين أعضاء نفس الفريق أو المجموعة من أجل تحقيق التقدم وبلوغ الأهداف المحددة، معتبرا أنه يجب تغيير مناهج العمل والقيام بالابتكار.وشدد على أن المرونة أصبحت ضرورة ملحة نظرا للتطور التكنولوجي السريع الذي يعرفه العالم، مشيرا إلى أن الأطر العليا لكل منظمة أو مقاولة مسؤولة عن نجاح التحول المرن.وتركزت مداخلة سيريل أويري، وهو استراتيجي وخبير في تدبير التغيير، وإدارة البرامج وتحسين نظم إدارة الجودة لدى مجموعة "تروستد أدفيسورس"، حول "كيفية إنجاح التغيير في بيئات مرنة"، مبرزا الإيجابيات التي تتمتع بها هذه المقاربة.وأوضح أن أي مشروع معرض للفشل بسبب، على الخصوص، مقاومة التغيير، والأداء المحدود للنظم والنماذج القائمة، والأهداف والانتظارات غير الواقعية.



اقرأ أيضاً
اعتقالات بالجملة وحجز عشرات الدراجات النارية بسيدي يوسف بن علي بمراكش
في إطار الحملة الأمنية المتواصلة "الدراجة الآمنة"، شنت ولاية أمن مراكش، نهاية الأسبوع الجاري، سلسلة تدخلات ميدانية همّت عدداً من المناطق، من ضمنها منطقة سيدي يوسف بن علي، وذلك تحت الإشراف المباشر لرئيس المنطقة الأمنية الثانية، وبدعم من عناصر الشرطة القضائية ورؤساء الدوائر الأمنية.وقد أسفرت هذه الحملة عن توقيف عدد من الأشخاص يشتبه في تورطهم في استهلاك مخدر الشيرا، وحالات سكر علني، إضافة إلى توقيف عدد من الأشخاص المشبوهين، حيث تم إحالتهم جميعاً على الجهات المختصة لاتخاذ المتعين في حقهم.وفي السياق ذاته، شهدت المنطقة حملة موازية استهدفت مستعملي الدراجات النارية، أشرف عليها رئيس الهيئة الحضرية ورئيس فرقة السير الطرقي، وأسفرت عن حجز العشرات من الدراجات النارية بسبب عدم استعمال الخوذات، واستعمال دراجات معدلة أو تُمارس بها حركات بهلوانية، مما يشكل خطراً على مستعملي الطريق. وتأتي هذه العمليات ضمن استراتيجية أمنية تروم تعزيز الشعور بالأمن لدى الساكنة المحلية، والحد من مظاهر الجريمة والفوضى في الفضاءات العامة. ولا تزال الحملة متواصلة تحت إشراف مباشر من والي أمن مراكش.
مراكش

الٱلاف من الزوار بساحة جامع الفنا في أولى ليالي مهرجان كناوة بمراكش
شهدت ساحة جامع الفنا بمراكش، مساء اليوم، توافد آلاف الزوار من مختلف الأعمار والجنسيات، لحضور العروض الافتتاحية لمهرجان كناوة، في أجواء احتفالية استثنائية عكست عمق التراث الموسيقي المغربي وروحه المتجددة. وقدّرت مصادر كش24 عدد الحضور بأكثر من 10 آلاف شخص، اجتمعوا حول المنصة المخصصة لمتابعة فقرات فنية متميزة أحيتها فرق كناوية معروفة، وسط تفاعل جماهيري لافت. وعرف حفل الافتتاح الرسمي للمهرجان حضور والي جهة مراكش آسفي، إلى جانب عدد من المسؤولين المحليين، ما يعكس الأهمية التي توليها السلطات لهذا الحدث.ورغم الأعداد الكبيرة التي حجّت إلى ساحة جامع الفنا، فإن التظاهرة تمر في أجواء منظمة وآمنة، بفضل الخطة المحكمة التي وضعتها الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية، تحت إشراف مباشر من والي الأمن محمد مشيشو، و باشا جامع الفنا وقائد الملحقة الإدارية جامع الفنا، حيث تم تأمين الفضاءات العامة وضبط حركة المرور، ما مكّن الزوار من الاستمتاع بالعروض في ظروف مريحة. وتُعدّ هذه الدورة من مهرجان كناوة بمراكش محطة بارزة ضمن روزنامة الفعاليات الثقافية بالمدينة الحمراء، ومن المرتقب أن تشهد الأيام المقبلة توافدًا أكبر مع تزايد عدد العروض والمشاركات الفنية.
مراكش

بالصور.. والي أمن مراكش “واقف على شغلو” لتأمين توافد الزوار على جامع الفنا ومحيطها
في مشهد يعكس يقظة المصالح الأمنية واستعدادها الميداني، يقوم والي أمن مراكش، محمد امشيشو، مع جميع التشكيلات الأمنية برفقة رئيس المنطقة الأمنية هشام فرحات ورئيس الهيئة الحضرية ورئيس فرقة المرور التابعين للمنطقة في هذه الاثناء من مساء يوم الخميس 8 ماي، بجولة تفقدية تشمل ساحة جامع الفنا ومحيطها، للوقوف شخصيًا على سير التدابير الأمنية المتخذة لتأمين توافد الزوار المغاربة والأجانب الذين تزامنت زيارتهم مع فترة العطلة الحالية.وحرص امشيشو خلال جولته الليلية على معاينة انتشار الفرق الأمنية بمختلف النقاط الحيوية في الساحة ومركز المدينة، متابعًا عن كثب أداء العناصر الأمنية، وتفاعلها مع الحركية المكثفة التي تعرفها المنطقة في هذه الفترة المتزامنة مع العطلة الحالية، كما يأتي هذا الانزال الأمني بالتزامن مع تنظيم تظاهرة مهرجان كناوة بساحة جامع الفنا التي تعرف توافد جمهور غفير.وتأتي هذه الجولة الميدانية في إطار التتبع المستمر الذي تقوم به ولاية أمن مراكش لضمان الأمن العام، وتعزيز الشعور بالأمان لدى المواطنين والزوار، خاصة في فضاء يعتبر القلب النابض للسياحة بالمدينة الحمراء. ومن المنتظر أن يواصل والي الأمن جولاته الميدانية في الساعات القادمة من الليل، في سياق الحرص على ضمان فعالية التغطية الأمنية وشموليتها، بما يليق بمكانة المدينة السياحية. 
مراكش

توقيف 4 “زماكرية” و4 فتيات بـ”M Avenue” بمراكش من أجل الإخلال بالحياء العام
أوقفت عناصر الشرطة القضائية التابعة لمنطقة جليز، مساء اليوم الخميس 8 ماي، أربعة "زماكرية"، رفقة أربع فتيات، وذلك بشارع M Avenue بمراكش، على خلفية تورطهم في أفعال مخلة بالحياء العام. وجاء هذا التدخل الأمني ضد السلوكيات غير اللائقة التي تخدش صورة المنطقة السياحية الراقية. وقد تم اقتياد الموقوفين إلى مقر الشرطة من أجل تحرير محاضر في الواقعة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة