الأحد 23 مارس 2025, 14:29

مراكش

مراكش تجمع خبراء في مؤتمر دولي لـ”تدبير المشاريع والبرامج 2018″


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 ديسمبر 2018

يشكل "التحول المرن .. إلى ما بعد المنهجيات!" المحور الأساسي للدورة السابعة لمؤتمر "تدبير المشاريع والبرامج 2018"، الذي انطلقت أشغاله أمس الجمعة بمراكش، بمشاركة مجموعة من المهنيين والخبراء المرموقين الذين يمثلون أكثر من عشرين بلدا.ويتوخى هذا اللقاء، الذي ينعقد على مدى يومين، وتنظمه مجموعة "تروستد أدفيسورس" المتخصصة في الاستشارات والدراسات والمرافقة ذات القيمة العالية، أن يشكل فرصة سانحة لبلورة الاستراتيجيات وأفضل الممارسات في مجال تدبير المشاريع والبرامج والتحولات المرنة والرقمية والابتكار المفتوح والذكاء الجماعي.وتأتي دورة 2018 من هذا اللقاء، الذي يعرف مشاركة أكثر من 70 المهنيين والخبراء المغاربة والأجانب في مجال الأعمال وإدارة المشاريع، والتنظيم، والموارد البشرية، بعد النجاح الذي سجلته الدورات السابقة.وأشاد السيد فريد يندوز، المدير العام لمجموعة "تروستد أدفيسورس"، بالمناسبة، بانعقاد هذا اللقاء الهام الذي اكتسب تجربة جيدة بتوفيره فرصة لتقديم مداخلات وعروض مثيرة للاهتمام حول عمل المنظمات والشركات.وبعدما أكد على أهمية الموضوع المحدد لهذه الدورة، قال السيد يندوز، وهو أيضا خبير في قيادة التغيير وتدبير التحول لدى مجموعات كبرى، إن المشاركين سيقومون، على الخصوص، بمناقشة معمقة للمرونة من خلال وجهة نظر تتجاوز المنهجيات القائمة.وقال "لن نتوقف عند هذا المستوى، بل سنتحدث عن الثقافة والعقليات والعمليات ودينامية التحول التي تمكن المنظمات والشركات من اعتماد تفكير مرن يأخذ بعين الاعتبار متطلبات الزبناء والديناميات التشغيلية والشعور بالكفاءة الخارجية والداخلية".وأضاف أن هذا اللقاء يهدف إلى تشجيع تبادل الخبرات والتأملات والتفاعل بين مختلف المشاركين من خلال التدخلات والنقاشات المنظمة حول هذا الموضوع.من جهته، أكد السيد عبد المنعم دينيا، المدير العام المنتدب لمجموعة القرض الفلاحي للمغرب، على أهمية المرونة في علاقتها بالمشاريع والتحولات الرقمية، مبرزا أنها تدل على القدرة على التكيف مع التغييرات.وأكد السيد دينيا على ضرورة أن تتسم كل منظمة أو مقاولة أو مؤسسة بنكية بالمرونة، مبرزا وجود قاعدة زبناء مترابطة، حيث يسعون للاستفادة من خدمات جديدة، فورية وسريعة، وبالتالي ينبغي اتباع أسلوب المرونة في مواجهة هذه التغييرات المتتابعة.كما أبرز ضرورة اعتماد المرونة في القطاع البنكي والمالي الذي يتميز بالوافدين الجدد والتحول الرقمي الكبير، وكذا إضفاء الطابع المادي على العمليات التي يتم القيام بها، مذكرا بنموذج إطلاق عملية الدفع بواسطة الهاتف النقال في المغرب.وأضاف السيد دينيا أن أي مقاولة ينبغي أن تكون مرنة وتعرف كيف تغير المسار وتتخذ القرارات اللازمة إذا لم ينجح أي مشروع، موضحا أن التدبير يجب أن يظهر المرونة من منح الأشخاص الثقة وقبول أفكارهم، وأن يركز المشروع على تقديم الخدمة النهائية للزبون.وبعد تقديم لمحة عامة عن بعض أعمال القرض الفلاحي للمغرب، الذي يساهم في تطوير المجال الفلاحي وتنمية العالم القروي، أكد السيد دينيا على أن القرض الفلاحي أظهر دائما مرونة كبيرة في سبيل القيام بالتزاماته اتجاه الزبناء.وأضاف أن القرض الفلاحي للمغرب، باعتباره مؤسسة بنكية، قد قام على غرار الأبناك الأخرى، بالتحول الرقمي من خلال تقديم منتجات جديدة وحلول رقمية خاصة بالعالم القروي، لكي يكون أكثر قربا من زبنائه.من جانبه، تساءل أريي فان بينيكوم، المساهم في تأسيس "مانيفست أجيلي" والذي شارك في تأليف كتاب "الابتكار المرن .. دليل البقاء في عالم مضطرب" عن الكيفية التي يمكن من خلالها أن تصبح الأعمال مرنة.واعتبر أن المرونة أصبحت ذات أهمية كبيرة، مبرزا أن العمل الجيد يعد طموحا ومجهودا متواصلا يتطلب أيضا القدرة على الاستجابة للتغييرات، خاصة على مستوى الأسواق.وأضاف أن نماذج الأعمال يجب أن تتغير، لأن كل منظمة أو شركة سوف تواجه تحديات كبيرة، مشيرا إلى مجال صناعة الهاتف المحمول الذي يعرف منافسة قوية بين عدة شركات.وأوضح أن المرونة تشكل القدرة السريعة على التغيير المستمر، خاصة على المستوى التنظيمي، الذي يؤثر على جميع القطاعات.وتطرق إلى أهمية التواصل والتفاعل مع الآخرين والتعاون الشامل بين أعضاء نفس الفريق أو المجموعة من أجل تحقيق التقدم وبلوغ الأهداف المحددة، معتبرا أنه يجب تغيير مناهج العمل والقيام بالابتكار.وشدد على أن المرونة أصبحت ضرورة ملحة نظرا للتطور التكنولوجي السريع الذي يعرفه العالم، مشيرا إلى أن الأطر العليا لكل منظمة أو مقاولة مسؤولة عن نجاح التحول المرن.وتركزت مداخلة سيريل أويري، وهو استراتيجي وخبير في تدبير التغيير، وإدارة البرامج وتحسين نظم إدارة الجودة لدى مجموعة "تروستد أدفيسورس"، حول "كيفية إنجاح التغيير في بيئات مرنة"، مبرزا الإيجابيات التي تتمتع بها هذه المقاربة.وأوضح أن أي مشروع معرض للفشل بسبب، على الخصوص، مقاومة التغيير، والأداء المحدود للنظم والنماذج القائمة، والأهداف والانتظارات غير الواقعية.

يشكل "التحول المرن .. إلى ما بعد المنهجيات!" المحور الأساسي للدورة السابعة لمؤتمر "تدبير المشاريع والبرامج 2018"، الذي انطلقت أشغاله أمس الجمعة بمراكش، بمشاركة مجموعة من المهنيين والخبراء المرموقين الذين يمثلون أكثر من عشرين بلدا.ويتوخى هذا اللقاء، الذي ينعقد على مدى يومين، وتنظمه مجموعة "تروستد أدفيسورس" المتخصصة في الاستشارات والدراسات والمرافقة ذات القيمة العالية، أن يشكل فرصة سانحة لبلورة الاستراتيجيات وأفضل الممارسات في مجال تدبير المشاريع والبرامج والتحولات المرنة والرقمية والابتكار المفتوح والذكاء الجماعي.وتأتي دورة 2018 من هذا اللقاء، الذي يعرف مشاركة أكثر من 70 المهنيين والخبراء المغاربة والأجانب في مجال الأعمال وإدارة المشاريع، والتنظيم، والموارد البشرية، بعد النجاح الذي سجلته الدورات السابقة.وأشاد السيد فريد يندوز، المدير العام لمجموعة "تروستد أدفيسورس"، بالمناسبة، بانعقاد هذا اللقاء الهام الذي اكتسب تجربة جيدة بتوفيره فرصة لتقديم مداخلات وعروض مثيرة للاهتمام حول عمل المنظمات والشركات.وبعدما أكد على أهمية الموضوع المحدد لهذه الدورة، قال السيد يندوز، وهو أيضا خبير في قيادة التغيير وتدبير التحول لدى مجموعات كبرى، إن المشاركين سيقومون، على الخصوص، بمناقشة معمقة للمرونة من خلال وجهة نظر تتجاوز المنهجيات القائمة.وقال "لن نتوقف عند هذا المستوى، بل سنتحدث عن الثقافة والعقليات والعمليات ودينامية التحول التي تمكن المنظمات والشركات من اعتماد تفكير مرن يأخذ بعين الاعتبار متطلبات الزبناء والديناميات التشغيلية والشعور بالكفاءة الخارجية والداخلية".وأضاف أن هذا اللقاء يهدف إلى تشجيع تبادل الخبرات والتأملات والتفاعل بين مختلف المشاركين من خلال التدخلات والنقاشات المنظمة حول هذا الموضوع.من جهته، أكد السيد عبد المنعم دينيا، المدير العام المنتدب لمجموعة القرض الفلاحي للمغرب، على أهمية المرونة في علاقتها بالمشاريع والتحولات الرقمية، مبرزا أنها تدل على القدرة على التكيف مع التغييرات.وأكد السيد دينيا على ضرورة أن تتسم كل منظمة أو مقاولة أو مؤسسة بنكية بالمرونة، مبرزا وجود قاعدة زبناء مترابطة، حيث يسعون للاستفادة من خدمات جديدة، فورية وسريعة، وبالتالي ينبغي اتباع أسلوب المرونة في مواجهة هذه التغييرات المتتابعة.كما أبرز ضرورة اعتماد المرونة في القطاع البنكي والمالي الذي يتميز بالوافدين الجدد والتحول الرقمي الكبير، وكذا إضفاء الطابع المادي على العمليات التي يتم القيام بها، مذكرا بنموذج إطلاق عملية الدفع بواسطة الهاتف النقال في المغرب.وأضاف السيد دينيا أن أي مقاولة ينبغي أن تكون مرنة وتعرف كيف تغير المسار وتتخذ القرارات اللازمة إذا لم ينجح أي مشروع، موضحا أن التدبير يجب أن يظهر المرونة من منح الأشخاص الثقة وقبول أفكارهم، وأن يركز المشروع على تقديم الخدمة النهائية للزبون.وبعد تقديم لمحة عامة عن بعض أعمال القرض الفلاحي للمغرب، الذي يساهم في تطوير المجال الفلاحي وتنمية العالم القروي، أكد السيد دينيا على أن القرض الفلاحي أظهر دائما مرونة كبيرة في سبيل القيام بالتزاماته اتجاه الزبناء.وأضاف أن القرض الفلاحي للمغرب، باعتباره مؤسسة بنكية، قد قام على غرار الأبناك الأخرى، بالتحول الرقمي من خلال تقديم منتجات جديدة وحلول رقمية خاصة بالعالم القروي، لكي يكون أكثر قربا من زبنائه.من جانبه، تساءل أريي فان بينيكوم، المساهم في تأسيس "مانيفست أجيلي" والذي شارك في تأليف كتاب "الابتكار المرن .. دليل البقاء في عالم مضطرب" عن الكيفية التي يمكن من خلالها أن تصبح الأعمال مرنة.واعتبر أن المرونة أصبحت ذات أهمية كبيرة، مبرزا أن العمل الجيد يعد طموحا ومجهودا متواصلا يتطلب أيضا القدرة على الاستجابة للتغييرات، خاصة على مستوى الأسواق.وأضاف أن نماذج الأعمال يجب أن تتغير، لأن كل منظمة أو شركة سوف تواجه تحديات كبيرة، مشيرا إلى مجال صناعة الهاتف المحمول الذي يعرف منافسة قوية بين عدة شركات.وأوضح أن المرونة تشكل القدرة السريعة على التغيير المستمر، خاصة على المستوى التنظيمي، الذي يؤثر على جميع القطاعات.وتطرق إلى أهمية التواصل والتفاعل مع الآخرين والتعاون الشامل بين أعضاء نفس الفريق أو المجموعة من أجل تحقيق التقدم وبلوغ الأهداف المحددة، معتبرا أنه يجب تغيير مناهج العمل والقيام بالابتكار.وشدد على أن المرونة أصبحت ضرورة ملحة نظرا للتطور التكنولوجي السريع الذي يعرفه العالم، مشيرا إلى أن الأطر العليا لكل منظمة أو مقاولة مسؤولة عن نجاح التحول المرن.وتركزت مداخلة سيريل أويري، وهو استراتيجي وخبير في تدبير التغيير، وإدارة البرامج وتحسين نظم إدارة الجودة لدى مجموعة "تروستد أدفيسورس"، حول "كيفية إنجاح التغيير في بيئات مرنة"، مبرزا الإيجابيات التي تتمتع بها هذه المقاربة.وأوضح أن أي مشروع معرض للفشل بسبب، على الخصوص، مقاومة التغيير، والأداء المحدود للنظم والنماذج القائمة، والأهداف والانتظارات غير الواقعية.



اقرأ أيضاً
بعد الحريق الأخير.. تأخر تأهيل المبنى قرب القنصلية يثير التساؤلات بمراكش
بعد الحريق المهول الذي اندلع يوم الجمعة في المقهى التاريخي المتواجد قبالة المقر السابق للقنصلية الفرنسية بمحيط ساحة الكتبية بمراكش، عاد السؤال ليطرح مجددًا حول أسباب التأخر المستمر والتماطل في إعادة تأهيل المبنى المتضرر جراء الزلزال الذي ضرب المدينة قبل أكثر من عام ونصف. الحريق الذي شب في المبنى القديم، الذي كان يضم مقهى ووكالة بنكية وعددًا من الأنشطة المكتبية، أثار تساؤلات جديدة بشأن عدم الشروع في أعمال الإصلاح بعد مرور هذه الفترة الطويلة. المبنى، الذي تضرر بشكل كبير من الزلزال، تم إخلاؤه من الأنشطة التجارية، وأصبحت حالته تشهد تدهورًا مستمرًا، حيث تحول إلى ملجأ للمتشردين الذين يتسببون في كثير من الأحيان في اندلاع حرائق، كما حدث في الحريق الأخير. ورغم تدعيم المبنى بعشرات الأعمدة الحديدية منذ الأيام الأولى للزلزال، لم تُتخذ خطوات ملموسة لإصلاح الأضرار، ما أدى إلى استمرار إغلاق المحلات التجارية الحيوية في المنطقة. وتسود مخاوف كبيرة من استمرار هذه الوضعية في ظل غياب أي تحركات فعلية لإعادة تأهيل المبنى وفتح أبوابه مجددًا، مما يعطل النشاط الاقتصادي في المبنى القريب من جامع الكتبية.
مراكش

الاستنكار يرافق ظهور الحفر والمطبات في شوارع مراكش
تعاني العديد من شوارع مدينة مراكش، من الحفر والمطبات المنتشرة بشكل لافت للنظر بالمدينة، خاصة بالأزقة الفرعية الواقعة ضمن الأحياء أو الواصلة بينها.وفي إفادات متطابقة لـ"كشـ24"، اشتكى سائقون مهنيون وأرباب مركبات من سوء وضع الطرقات في عدد من شوارع مراكش، مشددين على أن تزايد الحفر وانتشارها بطرقات المدينة بات من المشاكل المؤرقة التي يعاني منها الجميع، وخاصة بالشوارع الرئيسية. ويضطر بعض السائقين إلى سلك طريق آخر تجنباً لسوء الطريق، ويفضلون أن تطول المسافة على أن يمرون بطريق تملأه الحفر، ويسبّب الكثير من المشاكل والأعطال أثناء المرور فيه، مؤكدين أن السير العادي في بعض الأزقة والشوارع أضحى صعبا؛ مما يسبب معاناة حقيقية لكافة مستعملي الطريق. ويطالب عدد مستعملي طرقات مراكش الجهات المعنية بالنظر في أمر الطرقات الرئيسية التي تخدم السكان بشكل عام، والعمل فعلياً على تنفيذ خطط تزفيت وتعبيد الطرقات التي تعرضت للضرر جراء الأشغال أو بفعل ما.
مراكش

مراكش تتفوق على وجهات عالمية وتتصدر اختيارات الفرنسيين لفصل الربيع
واصلت مراكش تصدر وجهات السفر المفضلة للفرنسيين خلال عطلة الربيع، حيث أظهرت استطلاع حديث أن المدينة الحمراء تستمر في جذب الزوار، متفوقة على العديد من الوجهات العالمية. و في استطلاع رأي أجري مؤخرًا بالتعاون مع OpinionWay لصالح منصة السفر Liligo، تأكدت مكانة مراكش كأكثر المدن المطلوبة للسفر في عطلة عيد الفصح، حيث بلغت تكلفة تذكرة السفر ذهابًا وإيابًا نحو 349 يورو. وتشهد المدينة الحمراء زيادة ملحوظة في عدد السياح الفرنسيين الذين يفضلون قضاء عطلاتهم في مراكش، حيث تصدرت مراكش القائمة للعام الثاني على التوالي. ويعكس هذا الاهتمام المتزايد جاذبية مراكش كوجهة سياحية متكاملة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالتاريخ العريق، والطابع الثقافي الفريد، وأجواء التسوق التي لا تضاهى في أسواق المدينة القديمة، كما أن مراكش تعد خيارًا مميزًا لمن يسعون للهروب من برد الشتاء في أوروبا، حيث تتمتع المدينة بمناخ معتدل وجو مشمس في هذه الفترة من السنة. ورغم أن مراكش تظل الوجهة المفضلة للفرنسيين، إلا أن هناك وجهات أخرى تسعى للتفوق عليها، المدن البرتغالية مثل لشبونة وبورتو تأتي في المراتب الثانية والثالثة على التوالي، بينما تواصل بعض الوجهات في الخارج جاذبيتها، مثل جزر الكاريبي، التي شهدت انخفاضًا في الأسعار مقارنة بالسنوات السابقة، مما يعزز من إقبال السياح الفرنسيين على زيارة مناطق مثل بوانت-أ-بيتر وسان-ديني دي لا ريونيون. وتعتبر مراكش بمثابة ملتقى للثقافات، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للفرنسيين الراغبين في اكتشاف عالم مختلف، من الأسواق التقليدية في ساحة جامع الفنا إلى المنتزهات الفاخرة والمنتجعات السياحية الحديثة، توفر المدينة تجربة سياحية شاملة، ومع انخفاض أسعار السفر إلى بعض الوجهات الشهيرة في منطقة البحر الكاريبي، إلا أن مراكش ما تزال متفوقة بفضل تنوع الأنشطة والعروض السياحية التي تقدمها. وفيما يخص الأسعار، تشير الدراسة إلى أن مراكش تشهد تقلبات سعرية طفيفة، حيث تعتبر الأسعار معتدلة مقارنة بالوجهات الأخرى مثل جزر الكاريبي. ومن الملاحظ أن زيادة الطلب على المدينة قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار في المستقبل القريب، لكن ذلك لا يوقف الإقبال الكبير من قبل السياح الفرنسيين الذين يحرصون على الاستمتاع بمناخ المدينة وطابعها الفريد.
مراكش

بالڤيديو: بريطانية تعلن إسلامها بمسجد فاطمة الزهراء بمراكش
اعلنت قبل قليل بعد صلاة العشاء ليوم السبت 22 مارس الجاري، مواطنة بريطانية شهادتها واعتناقها للاسلام بين يدي المقرئ وديع شاكر بمسجد فاطمة الزهراء بمراكش.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة