دولي

مذكرات رئيس الوزراء الياباني الراحل تكشف خفايا صادمة عن الخلافات بين رؤساء العالم


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 فبراير 2023

كشف رئيس الوزراء الياباني الراحل، شينزو آبي، في مذكراته، أن زيارته لروسيا عام 2016، أغضبت الرئيس الأمريكي آنذاك، باراك أوباما.وكتب آبي في مذكراته: "عندما زرت الولايات المتحدة عام 2016، للمشاركة في قمة الأمن النووي، أخبرت الرئيس باراك أوباما، أنني سألتقي بالرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في سوتشي في شهر مايو، وسرعان ما ظهرت على وجهه علامات الاستياء، وأجابني غاضبا: لو كنت مكانك، لما فعلت ذلك، وبهذه الكلمات تعكر جو اللقاء بيننا، وتمت زيارتي إلى سوتشي، والتقيت الرئيس بوتين، رغم اعتراض الولايات المتحدة".وأشار آبي، إلى أن موقف أوباما، نابع من رغبة الولايات المتحدة في الحفاظ على تكثيف جهود مجموعة دول G 7، بشكل جماعي، في مسألة الضغط على موسكو، بعد عودة ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا الاتحادية.وتطرق آبي في مذكراته، إلى اقتراح أوباما المفاجئ، خلال قمة مجموعة G7 في بروكسل عام 2014، بفرض عقوبات ضد روسيا، بسبب الخلافات حول أوكرانيا، وانضمام شبه جزيرة القرم إلى روسيا الاتحادية، ما أثار ردود فعل، وتحفظات من قبل بعض الدول الأوروبية، بسبب علاقاتها الاقتصادية مع روسيا، كفرنسا التي كانت تخطط لتصدير سفن برمائية إلى روسيا، وألمانيا التي تعتمد بشكل أساسي، على الغاز الروسي.وأشار آبي إلى أن أوباما كان متشددا في طرح قضية العقوبات، ضد روسيا، ووزع قائمة العقوبات على المشاركين في القمة، بنفسه، رغم عدم مرور هذه القائمة على الخبراء، لدراستها قبل طرحها، على الدول بشكل مفاجئ، ومغاير للأعراف الدبلوماسية، كما فعل أوباما.وأوضح آبي، أن المستشارة الألمانية، أنغلا ميركل، سألته عن موقف طوكيو تجاه العقوبات، وأنه أجابها: "أن اليابان لن تشارك في العقوبات ضد روسيا، لأن ذلك من شأنه أن يوتر المفاوضات الدائرة بين البلدين، لكن يمكننا إصدار وثيقة إدانة على شكل انتقاد".وأضاف أن الرئيس الفرنسي آنذاك، فرانسوا هولاند، اتخذ موقفا حذرا، من اقتراح أوباما، وفي النهاية، وضعت ميركل حدا للخلافات الدائرة، حول مسألة العقوبات ضد روسيا، واقترحت أن يصدر الجميع بيانا يدين روسيا، ويترك مناقشة العقوبات على المستوى الإداري لكل دولة، كما تراه مناسبا.ونوه آبي، بأن الجميع شعر بالارتياح، لأن موضوع العقوبات ضد روسيا، لم يتم التوافق عليه بين دول المجموعة، وتم تبني إصدار بيان، بالإدانة الجماعية لروسيا، بدلا من العقوبات، حتى أن رئيس الوزراء الإيطالي حينها، ماتيو رينزي، مد يده إلي ليصافحني بحرارة.كما أشار آبي في مذكراته، إلى أن معاهدة السلام بين موسكو وطوكيو عام 2018، على أساس الإعلان السوفيتي الياباني المشترك في الـ 19 من أكتوبر 1956، لا تعتبر تنازلا من قبل طوكيو، لأن الاتحاد السوفيتي حينها، تعهد بإعادة جزيرة شيكوتان، والعديد من الجزر غير المأهولة المجاورة لسلسلة جبال كوريل الصغرى، إلى اليابان، حال إبرام معاهدة سلام نهائية، بين البلدين.وأكد أن مطالبة اليابان لروسيا، بإعادة جميع جزر الجزء الجنوبي من الكوريل، دفعة واحدة، غير منطقية، وتعني أن هذه الجزر لن تعود أبدا لليابان.وفي سياق آخر تطرق آبي في مذكراته إلى خطة النقاط الـ 8 لتطوير التعاون الاقتصادي بين طوكيو وموسكو، في العام 2016، خلال لقائه مع بوتين في سوتشي، والتي تضمنت تعزيز العلاقات بين البلدين، في مجالات الطاقة، والاقتصاد، والصناعات، وتحديدا التقنيات المتقدمة، بما فيها الطاقة النووية، وغيرها.وتتضمن مذكرات رئيس الوزراء الياباني، الأسبق، شينزو آبي، 18 مقابلة صحفية، بصيغة سؤال وجواب، بإجمالي 36 ساعة، ولم تنشر من قبل بسبب طبيعتها الحساسة للغاية، وتم طرحها للبيع في اليابان هذا الأسبوع.وتم اغتيال رئيس الوزراء الياباني الأسبق، شينزو آبي، في الـ 8 من يوليو 2022، خلال تجمع انتخابي، حيث اقترب منه رجل، وأطلق عليه النار من مسافة صفر، وبرر ذلك بـ "أسباب دينية".المصدر: تاس

كشف رئيس الوزراء الياباني الراحل، شينزو آبي، في مذكراته، أن زيارته لروسيا عام 2016، أغضبت الرئيس الأمريكي آنذاك، باراك أوباما.وكتب آبي في مذكراته: "عندما زرت الولايات المتحدة عام 2016، للمشاركة في قمة الأمن النووي، أخبرت الرئيس باراك أوباما، أنني سألتقي بالرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في سوتشي في شهر مايو، وسرعان ما ظهرت على وجهه علامات الاستياء، وأجابني غاضبا: لو كنت مكانك، لما فعلت ذلك، وبهذه الكلمات تعكر جو اللقاء بيننا، وتمت زيارتي إلى سوتشي، والتقيت الرئيس بوتين، رغم اعتراض الولايات المتحدة".وأشار آبي، إلى أن موقف أوباما، نابع من رغبة الولايات المتحدة في الحفاظ على تكثيف جهود مجموعة دول G 7، بشكل جماعي، في مسألة الضغط على موسكو، بعد عودة ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا الاتحادية.وتطرق آبي في مذكراته، إلى اقتراح أوباما المفاجئ، خلال قمة مجموعة G7 في بروكسل عام 2014، بفرض عقوبات ضد روسيا، بسبب الخلافات حول أوكرانيا، وانضمام شبه جزيرة القرم إلى روسيا الاتحادية، ما أثار ردود فعل، وتحفظات من قبل بعض الدول الأوروبية، بسبب علاقاتها الاقتصادية مع روسيا، كفرنسا التي كانت تخطط لتصدير سفن برمائية إلى روسيا، وألمانيا التي تعتمد بشكل أساسي، على الغاز الروسي.وأشار آبي إلى أن أوباما كان متشددا في طرح قضية العقوبات، ضد روسيا، ووزع قائمة العقوبات على المشاركين في القمة، بنفسه، رغم عدم مرور هذه القائمة على الخبراء، لدراستها قبل طرحها، على الدول بشكل مفاجئ، ومغاير للأعراف الدبلوماسية، كما فعل أوباما.وأوضح آبي، أن المستشارة الألمانية، أنغلا ميركل، سألته عن موقف طوكيو تجاه العقوبات، وأنه أجابها: "أن اليابان لن تشارك في العقوبات ضد روسيا، لأن ذلك من شأنه أن يوتر المفاوضات الدائرة بين البلدين، لكن يمكننا إصدار وثيقة إدانة على شكل انتقاد".وأضاف أن الرئيس الفرنسي آنذاك، فرانسوا هولاند، اتخذ موقفا حذرا، من اقتراح أوباما، وفي النهاية، وضعت ميركل حدا للخلافات الدائرة، حول مسألة العقوبات ضد روسيا، واقترحت أن يصدر الجميع بيانا يدين روسيا، ويترك مناقشة العقوبات على المستوى الإداري لكل دولة، كما تراه مناسبا.ونوه آبي، بأن الجميع شعر بالارتياح، لأن موضوع العقوبات ضد روسيا، لم يتم التوافق عليه بين دول المجموعة، وتم تبني إصدار بيان، بالإدانة الجماعية لروسيا، بدلا من العقوبات، حتى أن رئيس الوزراء الإيطالي حينها، ماتيو رينزي، مد يده إلي ليصافحني بحرارة.كما أشار آبي في مذكراته، إلى أن معاهدة السلام بين موسكو وطوكيو عام 2018، على أساس الإعلان السوفيتي الياباني المشترك في الـ 19 من أكتوبر 1956، لا تعتبر تنازلا من قبل طوكيو، لأن الاتحاد السوفيتي حينها، تعهد بإعادة جزيرة شيكوتان، والعديد من الجزر غير المأهولة المجاورة لسلسلة جبال كوريل الصغرى، إلى اليابان، حال إبرام معاهدة سلام نهائية، بين البلدين.وأكد أن مطالبة اليابان لروسيا، بإعادة جميع جزر الجزء الجنوبي من الكوريل، دفعة واحدة، غير منطقية، وتعني أن هذه الجزر لن تعود أبدا لليابان.وفي سياق آخر تطرق آبي في مذكراته إلى خطة النقاط الـ 8 لتطوير التعاون الاقتصادي بين طوكيو وموسكو، في العام 2016، خلال لقائه مع بوتين في سوتشي، والتي تضمنت تعزيز العلاقات بين البلدين، في مجالات الطاقة، والاقتصاد، والصناعات، وتحديدا التقنيات المتقدمة، بما فيها الطاقة النووية، وغيرها.وتتضمن مذكرات رئيس الوزراء الياباني، الأسبق، شينزو آبي، 18 مقابلة صحفية، بصيغة سؤال وجواب، بإجمالي 36 ساعة، ولم تنشر من قبل بسبب طبيعتها الحساسة للغاية، وتم طرحها للبيع في اليابان هذا الأسبوع.وتم اغتيال رئيس الوزراء الياباني الأسبق، شينزو آبي، في الـ 8 من يوليو 2022، خلال تجمع انتخابي، حيث اقترب منه رجل، وأطلق عليه النار من مسافة صفر، وبرر ذلك بـ "أسباب دينية".المصدر: تاس



اقرأ أيضاً
بريطانيا تعتزم تقييد منح التأشيرات
تخطط المملكة المتحدة لتقييد طلبات التأشيرات من جنسيات تعتبر الأكثر احتمالا للبقاء بشكل غير قانوني وتقديم طلبات لجوء، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "التايمز" مساء الاثنين. وقالت الصحيفة إن وزارة الداخلية البريطانية قد تحد من طلبات تأشيرات العمل والدراسة من جنسيات مثل الباكستانيين والنيجيريين والسريلانكيين، وذلك ضمن خطط من المقرر الإعلان عنها في "الكتاب الأبيض للهجرة" قريبا، في إطار جهود الحكومة لخفض صافي أعداد المهاجرين، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وكان حزب العمال قد تعهد في بيانه الانتخابي بخفض أعداد المهاجرين، مؤكدا أن "مستوى صافي الهجرة يجب أن يكون تحت سيطرة وإدارة فعالة"، وأضاف أن "الفشل في ذلك يضعف من حوافز الشركات لتدريب العمال المحليين". وقال متحدث باسم الداخلية البريطانية: "لمعالجة إساءة استخدام تأشيرات العمل والدراسة من قبل أجانب يأتون ثم يطالبون باللجوء، نقوم بجمع معلومات استخباراتية عن ملفات هؤلاء الأشخاص لتحديدهم بشكل أسرع". وأضاف: "نبقي نظام التأشيرات قيد المراجعة المستمرة، وسنتخذ إجراءات دون تردد إذا رصدنا اتجاهات قد تقوض قواعد الهجرة لدينا. وفي إطار خطتنا للإصلاح، سيعرض الكتاب الأبيض القادم للهجرة خطة شاملة لإعادة النظام إلى منظومة الهجرة المعطوبة لدينا".
دولي

الإمارات تدرج مادة الذكاء الاصطناعي في كل مراحل التعليم
قررت وزارة التربية والتعليم في الإمارات إدراج مادة الذكاء الاصطناعي في كل المستويات الدراسية، اعتبارا من العام الدراسي المقبل 2025 – 2026. وأعلن رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الأحد أن "حكومة الإمارات اعتمدت المنهج النهائي لاستحداث مادة الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل التعليم الحكومي في دولة الإمارات من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر (الأخيرة من المرحلة الثانوية) بدءا من العام الدراسي القادم". وأوضح أن هذا يندرج "ضمن خطط دولة الإمارات طويلة المدى في إعداد الأجيال القادمة لمستقبل مختلف.. وعالم جديد.. ومهارات متقدمة ". وقالت وزيرة التربية والتعليم الإماراتية سارة الأميري في منشور على منصة إكس "من خلال هذه المادة، نهدف إلى تزويد الطلبة بالمعارف والمهارات اللازمة لفهم مبادئ الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الحياة اليومية، وإعداد جيل قادر على ابتكار وتطوير حلول ذكية تسهم في فتح آفاق جديدة أمامهم للمستقبل". وتراهن الإمارات، إحدى أكبر الدول المصدرة للنفط في العالم، على الذكاء الاصطناعي لمساعدتها في تنويع اقتصادها بعيدا عن النفط، وتخصص استثمارات مهمّة في هذا المجال. وأكّدت الوزيرة أن الإمارات "من أوائل دول العالم التي تدرج الذكاء الاصطناعي كمادة دراسية ضمن المناهج التعليمية". وكانت الدولة الخليجية الغنية أول بلد يستحدث وزارة للذكاء الاصطناعي في العام 2017. وأسّست الإمارات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في أبو ظبي والتي تعقد شراكات مع شركة مايكروسوفت الأمريكية الرائدة في التكنولوجيا ومعهد بوليتكنيك للهندسة العريق في فرنسا. ويساهم صندوق "إم جي إكس" للاستثمار ومقره في أبو ظبي في تمويل مشروع "ستارغيت" الضخم لإنشاء بنى تحتية للذكاء الاصطناعي الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير 2025. كما يتولى الصندوق تطوير مجمّع محوره الذكاء الاصطناعي في فرنسا، ضمن استثمارات بلغت قيمتها 50 مليار يورو.  
دولي

الولايات المتحدة.. مقتل 3 أشخاص في إطلاق نار في أحد المطاعم
أعلنت شرطة مدينة فينيكس عاصمة ولاية أريزونا الأمريكية مقتل 3 أشخاص وإصابة 5 آخرين، إثر إطلاق نار في مطعم بإحدى ضواحي المدينة. وقال موروني مينديز الضابط بقسم شرطة غلينديل خلال مؤتمر صحفي ، إن الشرطة تلقت مكالمات تفيد بوقوع إطلاق نار في حوالي الساعة 07:45 مساء الأحد ، في مطعم " إل كامارون جيجانتي ماريسكوز أند ستيك هاوس" . ونقلت محطة تلفزيون "كيه بي إتش أو تي في" عن مينديز قوله ، إن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم متأثرين بجراحهم وأصيب خمسة آخرون بطلقات نارية أو بشظايا. وتعتقد الشرطة تورط أكثر من شخص واحد في إطلاق النار. وقال مينديز إن المحققين لم يضعوا أي مشتبه به قيد الاحتجاز ولكنهم يستجوبون العديد من الأشخاص.
دولي

فرنسا تشدد شروط الحصول على الجنسية الفرنسية
قدّم وزير الداخلية الفرنسي، الإثنين، تعميما جديدا وُصف بأنه “اختراق” يرمي إلى تشديد معايير منح الجنسية للأجانب في مجال الامتثال للقانون وإتقان اللغة الفرنسية والاندماج في سوق العمل. وأكد وزير الداخلية برونو روتايو خلال زيارته ضاحية كريتاي جنوب باريس أن “هذا التعميم يشكل اختراقا” لكن “ليس مع قانوننا”، موردا: “يتعين على المرء أن يكون جديرا بأن يصبح فرنسيا. ويجب أن نكون متطلبين للغاية”. وأضاف روتايو: “نحن لا نستند في الجنسية الفرنسية والمواطنة الفرنسية إلى النسب فحسب، بل إلى الشعور بالانتماء في المقام الأول”، وكان عدّل تعميما سابقا في يناير يقضي بتسوية أوضاع الأجانب غير النظاميين في فرنسا. والإثنين أوضح الوزير المعايير الثلاثة التي سيتم تشديدها للحصول على الجنسية الفرنسية، وقال: “إن الخطوة الأولى تبدو بديهية للغاية، لكن يجب التذكير بها، وهي احترام قوانيننا … أطلب من المحافظين رفض طلبات الأجانب الذين ربما كانوا في وضع غير نظامي في الماضي”، ثم شدد على ضرورة “معرفة لغتنا ومعرفة تاريخ فرنسا كذلك والتسليم به”. ولهذه الغاية سيتم رفع مستوى امتحان اللغة الفرنسية الشفوي. وزاد روتايو: “سنخصص امتحانا في المواطنة اعتبارا من مطلع يناير 2026، سيتيح تقييم معرفة المتقدمين بتاريخنا من خلال معرفتهم بثقافة المواطنة”. وفي ما يتعلق بالعمل قال وزير الداخلية إنه ينبغي على المحافظين التحقق “مما إذا كانت لدى المتقدمين موارد كافية تجنب الاعتماد على المساعدة الاجتماعية”. ووزع الوزير، المرشح الرئاسي عن حزب الجمهوريين اليميني، الذي ينتهج موقفا متشددا بشأن الهجرة، النص الواقع في خمس صفحات مرفقا بميثاق حقوق ومسؤوليات المواطنين الفرنسيين، على جميع المحافظين. وفي 2024 تم منح الجنسية الفرنسية بموجب مرسوم وإعلان (الزواج والأصول والأشقاء) لـ 66745 شخصا، أي بزيادة قدرها 8,3% مقارنة بعام 2023. وعزت وزارة الداخلية ارتفاع العدد إلى التعويض بعد 2023 الذي شهد صعوبات تقنية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 06 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة