مراكش

مديرية الثقافة بمراكش توضح بخصوص الصفقات المشبوهة وتبذير المال العام


كشـ24 نشر في: 17 نوفمبر 2022

خرجت المديرية الجهوية للثقافة مراكش أسفي، عن صمتها بخصوص مجموعة من الشبهات حول الصفقات المبرمبة من طرف المديرية، خصوصا ما يتعلق بالصفقات التي تم إبرامها منذ تعيين المدير الجديد بداية العام الجاري، نافية صحة المعطيات المتداولة.وقالت المديرية في بيان لها، إنه فور تسلم المدير الجهوي الحالي لدفة التسيير الإداري للمديرية الجهوية للثقافة مراكش أسفي بتاريخ 5 يناير 2022 كانت العديد من الصفقات تعتريها إكراهات إدارية موروثة، منها المركز الثقافي بقلعة السراغنة رقم2/DRCM2015 سنة 2015، المركز الثقافي بشيشاوة رقم 4/DRCM2015 سنة 2015.أما بخصوص دار الثقافة بالداوديات مراكش، يضيف المصدر ذاته، فكانت سابقا مبرمجة في إطار الصفقة رقم 6/DRCM2017 سنة 2017 وهي تجمع بين رواق الفنون بالمركز الثقافي الداوديات إلى جانب ترميم دار الثقافة وخزانة ابن يوسف، حيث حرصت المديرية على أن يتم تجهيزها وفق معايير احترافية، غير أن المقاولة المفوض لها خدمات التجهيز تقدمت بطلب إلغاء الصفقة، وسعيا لتحسين الولوجية لهذا المرفق المهم بما يليق بالإرث الثقافي لمدينة مراكش، فقد تقرر برمجة ترميمها وفق معايير جديدة احترافية حتى تكون في مستوى تطلعات الفاعلين والمهتمين بالشأن الثقافي بالمدينة الحمراء.في سياق متصل تم الدخول في مشاورات جادة مع العديد من المهندسين والمقاولات من أجل إيجاد حلول للإكراهات العالقة (الموروثة)، وأسفرت هذه المشاورات على مجموعة من النتائج الإيجابية، تمثلت في افتتاح المركز الثقافي بابن جرير، كما تم تسلم رواق الفنون بالمركز الثقافي الداوديات، وما زالت المشاورات سارية ووصلت أشواطا مهمة من أجل افتتاح باقي المراكز الثقافية الأخرى، يضيف المصدر ذاته.وأشارت المديرية، إلى أن البنية التحتية الثقافية بالجهة تعززت بمجموعة من المنشآت المهمة كما هو الشأن بالنسبة للمكتبة الوسائطية بدوار الكدية، والمركز الثقافي بتمنصورت الذي سيتم افتتاحه قريبا، كما أصبح بإمكان المراكشيين الاستفادة من خدمات القطب المواطن بالمحاميد الذي يتضمن مكتبة ومعهدا موسيقيا بمواصفات احترافية وذلك في إطار اتفاقية شراكة مع المجلس الجماعي بمراكش والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إلى جانب افتتاح مكتبة بواحة سيدي ابراهيم أشرف على تدشينها والي جهة مراكش أسفي، وافتتاح مكتبة أخرى بجماعة سيدي موسى بقلعة السراغنة، كما يتم الآن تجهيز مكتبتين بجماعة تسلطانت (دوار الحركات – دوار تُكانة)أما بخصوص سندات الطلب التي أبرمتها المديرية الجهوية للثقافة مراكش أسفي في الفترات الأخيرة، يضيف البيان، فكانت شفافة وتنافسية حيث حصلت من خلالها المديرية الجهوية للثقافة على خدمات ذات جودة عالية وبتكلفة أقل، كما لم تقم المديرية الجهوية للثقافة بإلغاء أي صفقة من الصفقات المبرمة، وترسيخا لمبدإ تكافؤ الفرص بين جميع الشركات المتبارية التي نص عليها قانون 20 مارس 2013 حول الصفقات العمومية فقد تم إلغاء شروط التنقيط لضمان تنافسية جميع الشركات.أما على مستوى صفقات الأمن والنظافة والبستنة فالمديرية الجهوية للثقافة لم تقم بإلغائها لحدود الساعة وكل ما ورد من معطيات مضللة في هذا الإطار تدخل في باب "حق أريد به باطل" ذلك أنه من المزمع وفق مبدإ الحكامة أن يتم مستقبلا تجميع هذه الصفقات حسب التخصص على صعيد الجهة وذلك تنفيذا للتوجهات الحكومية على مستوى جميع الوزارات بمختلف أقاليم وجهات المملكة المغربية، بحسب البيان.وحول ادعاءات تهميش بعض الأطر بالمديرية الجهوية للثقافة بمراكش فهو غير صحيح بالمطلق ذلك أنه تم فتح جسر التواصل مع كافة الموظفين بدون أدنى تمييز، وتماشيا مع إجراءات إعادة انتشار الموظفين الذين كانوا متمركزين بمقر المديرية الجهوية فقد تقرر تعيين الفائضين منهم بشكل توافقي بمجموعة من المصالح، لاسيما منها تلك التي افتتحت مؤخرا كقطب المواطن بالمحاميد والمراكز الثقافية ب: تامنصورت، ابن جرير، أيت أورير وذلك لضمان استمرارية المرافق الإدارية وضرورة المصلحة العامة.كما نفت المديرية، الاخبار المتداولة، بخصوص تبديد المال العام وصرف أموال طائلة وتنظيم عشاءات باذخة في معالم تاريخية، وأكدت أن الأمر يتعلق بمؤتمر دولي شارك فيه مجموعة من الخبراء على الصعيد العربي من أجل تقديم ملف مشترك لدى منظمة اليونسكو من أجل تصنيف العمارة الطينية التي تكتسي صبغة تراثية، وقد أشرفت على هذا المؤتمر مديرية التراث الثقافي بالرباط ورصدت له الاعتمادات المالية اللازمة من أجل تنزيله بمدينة مراكش بحضور رئيس قسم التعاون بوزارة الثقافة، وتوصيف هذه اللقاءات بالفاخرة يدخل في باب المبالغة والتهويل في حين تم تجاهل المكتسبات المهمة التي أفرزها هذا المؤتمر والتي تشرف المغرب والمغاربة. 

خرجت المديرية الجهوية للثقافة مراكش أسفي، عن صمتها بخصوص مجموعة من الشبهات حول الصفقات المبرمبة من طرف المديرية، خصوصا ما يتعلق بالصفقات التي تم إبرامها منذ تعيين المدير الجديد بداية العام الجاري، نافية صحة المعطيات المتداولة.وقالت المديرية في بيان لها، إنه فور تسلم المدير الجهوي الحالي لدفة التسيير الإداري للمديرية الجهوية للثقافة مراكش أسفي بتاريخ 5 يناير 2022 كانت العديد من الصفقات تعتريها إكراهات إدارية موروثة، منها المركز الثقافي بقلعة السراغنة رقم2/DRCM2015 سنة 2015، المركز الثقافي بشيشاوة رقم 4/DRCM2015 سنة 2015.أما بخصوص دار الثقافة بالداوديات مراكش، يضيف المصدر ذاته، فكانت سابقا مبرمجة في إطار الصفقة رقم 6/DRCM2017 سنة 2017 وهي تجمع بين رواق الفنون بالمركز الثقافي الداوديات إلى جانب ترميم دار الثقافة وخزانة ابن يوسف، حيث حرصت المديرية على أن يتم تجهيزها وفق معايير احترافية، غير أن المقاولة المفوض لها خدمات التجهيز تقدمت بطلب إلغاء الصفقة، وسعيا لتحسين الولوجية لهذا المرفق المهم بما يليق بالإرث الثقافي لمدينة مراكش، فقد تقرر برمجة ترميمها وفق معايير جديدة احترافية حتى تكون في مستوى تطلعات الفاعلين والمهتمين بالشأن الثقافي بالمدينة الحمراء.في سياق متصل تم الدخول في مشاورات جادة مع العديد من المهندسين والمقاولات من أجل إيجاد حلول للإكراهات العالقة (الموروثة)، وأسفرت هذه المشاورات على مجموعة من النتائج الإيجابية، تمثلت في افتتاح المركز الثقافي بابن جرير، كما تم تسلم رواق الفنون بالمركز الثقافي الداوديات، وما زالت المشاورات سارية ووصلت أشواطا مهمة من أجل افتتاح باقي المراكز الثقافية الأخرى، يضيف المصدر ذاته.وأشارت المديرية، إلى أن البنية التحتية الثقافية بالجهة تعززت بمجموعة من المنشآت المهمة كما هو الشأن بالنسبة للمكتبة الوسائطية بدوار الكدية، والمركز الثقافي بتمنصورت الذي سيتم افتتاحه قريبا، كما أصبح بإمكان المراكشيين الاستفادة من خدمات القطب المواطن بالمحاميد الذي يتضمن مكتبة ومعهدا موسيقيا بمواصفات احترافية وذلك في إطار اتفاقية شراكة مع المجلس الجماعي بمراكش والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إلى جانب افتتاح مكتبة بواحة سيدي ابراهيم أشرف على تدشينها والي جهة مراكش أسفي، وافتتاح مكتبة أخرى بجماعة سيدي موسى بقلعة السراغنة، كما يتم الآن تجهيز مكتبتين بجماعة تسلطانت (دوار الحركات – دوار تُكانة)أما بخصوص سندات الطلب التي أبرمتها المديرية الجهوية للثقافة مراكش أسفي في الفترات الأخيرة، يضيف البيان، فكانت شفافة وتنافسية حيث حصلت من خلالها المديرية الجهوية للثقافة على خدمات ذات جودة عالية وبتكلفة أقل، كما لم تقم المديرية الجهوية للثقافة بإلغاء أي صفقة من الصفقات المبرمة، وترسيخا لمبدإ تكافؤ الفرص بين جميع الشركات المتبارية التي نص عليها قانون 20 مارس 2013 حول الصفقات العمومية فقد تم إلغاء شروط التنقيط لضمان تنافسية جميع الشركات.أما على مستوى صفقات الأمن والنظافة والبستنة فالمديرية الجهوية للثقافة لم تقم بإلغائها لحدود الساعة وكل ما ورد من معطيات مضللة في هذا الإطار تدخل في باب "حق أريد به باطل" ذلك أنه من المزمع وفق مبدإ الحكامة أن يتم مستقبلا تجميع هذه الصفقات حسب التخصص على صعيد الجهة وذلك تنفيذا للتوجهات الحكومية على مستوى جميع الوزارات بمختلف أقاليم وجهات المملكة المغربية، بحسب البيان.وحول ادعاءات تهميش بعض الأطر بالمديرية الجهوية للثقافة بمراكش فهو غير صحيح بالمطلق ذلك أنه تم فتح جسر التواصل مع كافة الموظفين بدون أدنى تمييز، وتماشيا مع إجراءات إعادة انتشار الموظفين الذين كانوا متمركزين بمقر المديرية الجهوية فقد تقرر تعيين الفائضين منهم بشكل توافقي بمجموعة من المصالح، لاسيما منها تلك التي افتتحت مؤخرا كقطب المواطن بالمحاميد والمراكز الثقافية ب: تامنصورت، ابن جرير، أيت أورير وذلك لضمان استمرارية المرافق الإدارية وضرورة المصلحة العامة.كما نفت المديرية، الاخبار المتداولة، بخصوص تبديد المال العام وصرف أموال طائلة وتنظيم عشاءات باذخة في معالم تاريخية، وأكدت أن الأمر يتعلق بمؤتمر دولي شارك فيه مجموعة من الخبراء على الصعيد العربي من أجل تقديم ملف مشترك لدى منظمة اليونسكو من أجل تصنيف العمارة الطينية التي تكتسي صبغة تراثية، وقد أشرفت على هذا المؤتمر مديرية التراث الثقافي بالرباط ورصدت له الاعتمادات المالية اللازمة من أجل تنزيله بمدينة مراكش بحضور رئيس قسم التعاون بوزارة الثقافة، وتوصيف هذه اللقاءات بالفاخرة يدخل في باب المبالغة والتهويل في حين تم تجاهل المكتسبات المهمة التي أفرزها هذا المؤتمر والتي تشرف المغرب والمغاربة. 



اقرأ أيضاً
درك اولاد حسون يطيح بمبحوث عنهما وطنيا في عملية نوعية
في عملية نوعية، تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي أولاد حسون، عصر اليوم الجمعة، من توقيف شخصين مبحوث عنهما على الصعيد الوطني، لتورطهما في قضايا تتعلق بالاتجار في المخدرات. ووفق المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فقد جرى تنفيذ العملية تحت إشراف مباشر لقائد المركز، وأسفرت عن حجز أزيد من 3 كيلوغرامات من مخدر الكيف والشيرا، إضافة إلى سلاح أبيض كان بحوزة أحد الموقوفين. وقد تمت إحالة المعنيين بالأمر إلى الشرطة القضائية بمراكش، من أجل استكمال مجريات البحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في أفق عرضهما على أنظار العدالة.
مراكش

مراكش.. مدينة كبرى بين انتقال إداري وتطلعات مواطنين
بنبيكة العيادي تعيش مدينة مراكش، جوهرة السياحة المغربية والمحرك الاقتصادي للمنطقة، مرحلة انتقالية في تدبيرها الإداري. حيث تشهد المدينة تولي عدد من المناصب الاستراتيجية من طرف مسؤولين معينين بالنيابة، وهي وضعية تثير في الآن ذاته تساؤلات وآمالًا بشأن مستقبل المدينة. إدارة مؤقتة في مناصب مفصلية منذ عدة أشهر، يشغل مسؤولون بالنيابة مناصب حساسة في هرم حوكمة مدينة مراكش. فالوالي، ووالي الأمن، ومدير المركز الجهوي للاستثمار، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، جميعهم يعملون حاليًا بشكل مؤقت. وتضطلع هذه المؤسسات بأدوار محورية في التنمية الاقتصادية، والأمن العام، وتدبير مشاريع الاستثمار، وتحسين النظام التربوي الجهوي، إلا أن غياب التعيينات الرسمية على هذا المستوى يثير القلق بشأن استقرار واستمرارية المشاريع الهيكلية للمدينة. مدينة ذات رهان استراتيجي قوي مما لا شك فيه أن مراكش لا تعتبر مدينة عادية؛ فهي تستقبل ملايين السياح سنويًا، وتحتضن منتديات دولية، وتشهد مشاريع طموحة في مجالات التهيئة العمرانية، والتنمية المستدامة، ورقمنة الخدمات العمومية. ويُعدّ المركز الجهوي للاستثمار رافعة أساسية لجذب رؤوس الأموال ومواكبة المقاولين. وقد يؤدي طول فترة التسيير المؤقت في هذه المواقع الاستراتيجية إلى تباطؤ بعض المبادرات أو الحد من نطاق تأثيرها، نتيجة غياب رؤية بعيدة المدى أو قرارات حاسمة تتطلب وجود مسؤولين دائمين ذوي صلاحيات كاملة. انتظار للوضوح والحسم يتطلع المواطنون والفاعلون الاقتصاديون المحليون إلى تعيينات رسمية تُعيد الاستقرار إلى المؤسسات. فإدارة فعالة وكاملة ضرورية لمواجهة التحديات المتعددة التي تعرفها المدينة، مثل تحسين التنقل الحضري، والتدبير السليم للنمو الديمغرافي، وتطوير النسيج الاقتصادي المحلي، وتعزيز جودة الخدمات العمومية، وخاصة في مجالي التعليم والأمن. وبالموازاة، يمكن اعتبار هذه المرحلة فرصة لإجراء تقييم معمق للكفاءات الحالية، بما يضمن أن تكون التعيينات المقبلة مبنية على الكفاءة، والنزاهة، والقدرة على تجسيد رؤية طموحة للمدينة. وتُسلط مرحلة التسيير بالنيابة في عدة مناصب حساسة بمراكش الضوء على مرحلة انتقالية دقيقة تمر بها المدينة. ورغم أن هذا الوضع لا ينبغي أن يطول، إلا أنه يتطلب تفاعلاً سريعًا من السلطات المركزية لتمكين مراكش من مواصلة مسارها التنموي بهدوء. فحوكمة مستقرة، ذات رؤية والتزام، تُعدّ أمرًا ضروريًا للاستجابة لتطلعات المواطنين ومتطلبات مدينة كبرى تعرف تحولات عميقة.
مراكش

الوالي بنشيخي يستعرض سير مشاريع مراكش استعدادًا لـ”كان 2025″ و”مونديال 2030″
انعقد اليوم الجمعة بمقر ولاية جهة مراكش آسفي، اجتماع خُصص لاستعراض سير مختلف المشاريع والأعمال المبرمجة، في أفق تنظيم التظاهرات الكبرى المرتبطة بكأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030. وعُقد هذا اللقاء بالتزامن عبر تقنية التناظر المرئي مع الاجتماع المنعقد بالرباط بحضور وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، وبحضور رئيس لجنة كأس العالم 2030، فوزي لقجع، والمديرين العامين للمؤسسات العمومية المعنية. ويأتي الاجتماع، الذي يندرج في إطار تتبع التحضيرات التي باشرتها المملكة استعدادا لتنظيم هذين الحدثين، القاري والعالمي، بعد المصادقة أمس الخميس، على مشروع القانون المتعلق بإحداث “مؤسسة المغرب 2030″، والتي ستضطلع بدور تنسيق جهود مختلف المتدخلين داخل المغرب وخارجه، من أجل إنجاح هذا الورش الوطني الكبير، وجعل مثل هذه التظاهرات الرياضية رافعة حقيقية للتنمية. وشكل هذا اللقاء، الذي حضره على الخصوص، والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة، رشيد بنشيخي، ورئيس مجلس الجهة، سمير كودار، ونائب رئيسة المجلس الجماعي لمراكش، طارق حنيش، فرصة لبحث تقدم المشاريع المبرمجة في إطار التحضيرات الجارية بمراكش لاستقبال هذين الحدثين الرياضيين الدوليين، لاسيما تأهيل الملعب الكبير لمراكش، وبرنامج إعادة تأهيل البنيات التحتية ومشاريع التأهيل الحضري. وتطرق الاجتماع أيضا، إلى المراحل المقبلة من أجل استكمال التحضيرات وفق الآجال الزمنية المحددة. وتم التركيز بالأساس، على انخراط جميع الفاعلين ضمن آلية للتتبع المنتظم، بما يضمن الإشراف الدقيق على هذين الحدثين، القاري والعالمي، واللذين يشكلان فرصة لتعزيز الإشعاع الدولي للمملكة، وتثمين مؤهلاتها الاقتصادية والثقافية والسياحية، وبث دينامية جديدة في الاقتصاد الوطني.
مراكش

شركتان مغربيتان تتكلفان بتوسيع شارع مولاي عبد الله بمراكش
حسمت جماعة مراكش قرارها بخصوص الشركات التي ستتكلف بصفقة مشروع التهيئة الحضرية المتعلقة بتقوية وتوسيع شارع مولاي عبد الله. وأسندت جماعة مراكش مهمة تهئية الشارع المذكور، والذي يعتبر أحد المحاور الرئيسية الهيكلية في المدينة الحمراء، إلى شركتي موجازين وستابور. وجدير بالذكر أن عملية توسيع الشارع المذكور يأتي في إطار برنامج التهيئة الذي شمل معظم الشوارع الرئيسية بمدينة النخيل، وخصوصا تلك التي تشهد اختناقات مرورية شديدة في أوقات الذورة، وذلك استعدادا للتظاهرات العالمية التي تقترب المدينة من احتضانها وعلى رأسها "كان المغرب 2025" و"مونديال 2030".
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 12 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة