الجمعة 13 ديسمبر 2024, 23:23

دولي

محكمة تبرئ 4 أمريكيين من أصول إفريقية بعد وفاتهم في “قضية اغتصاب”


كشـ24 نشر في: 13 يناير 2019

كتبت صحيفة "UsaToday" أن محكمة في ولاية فلوريدا الأمريكية برأت 4 أمريكيين من أصول إفريقية متوفين، كانوا قد أدينوا بتهمة اغتصاب فتاة بالغة من العمر 17 عاما قبل 70 سنة.وأصدرت المحكمة قرارا ببراءتهم بعد جلسة استغرقت 4 ساعات بمشاركة رئيس ولاية فلوريدا وأبناء "المتوفين" و"ضحية" الاغتصاب نفسها. وتم في الجلسة تقديم أدلة واضحة على براءة كل الرجال الأربعة (الذين أطلق عليهم لقب "رباعية غروفلاند"). وإضافة إلى ذلك أكدت "ضحية" الاغتصاب أنه لم يكن هناك أي اغتصاب في حقيقة الأمر. ونتيجة ذلك اعترفت المحكمة بأن القضية كانت مظهرا للظلم العنصري، وأصدرت قرارا بالعفو عن "المغتصبين".ووقعت هذه الحادثة عام 1949، عندما أعلنت فتاة بالغة من العمر 17 عاما من مدينة غروفلاند الواقعة بولاية فلوريدا أنها تعرضت للاغتصاب من جانب 4 أمريكيين من أصول إفريقية. وأثارت هذه "الجريمة" آنذاك استياء كبيرا لدى سكان المدينة الذين أدانوا كل الرجال الأربعة دون دراسة الأدلة واستجواب شهود العيان.وأصدرت المحكمة حينذاك حكم الإعدام بحق اثنين من المتهمين، بينما حكم متهم ثالث بالسجن المؤبد. أما "المغتصب" الرابع فجرى ضربه حتى الموت من قبل سكان المدينة الغاضبين. وإضافة إلى ذلك نظم السكان البيض في المدينة بعد هذه الحادثة أعمال شغب في الأحياء التي كان يقطنها الأمريكيون من أصول إفريقية وأحرقوا عدد من منازلهم.

المصدر: نوفوستي

كتبت صحيفة "UsaToday" أن محكمة في ولاية فلوريدا الأمريكية برأت 4 أمريكيين من أصول إفريقية متوفين، كانوا قد أدينوا بتهمة اغتصاب فتاة بالغة من العمر 17 عاما قبل 70 سنة.وأصدرت المحكمة قرارا ببراءتهم بعد جلسة استغرقت 4 ساعات بمشاركة رئيس ولاية فلوريدا وأبناء "المتوفين" و"ضحية" الاغتصاب نفسها. وتم في الجلسة تقديم أدلة واضحة على براءة كل الرجال الأربعة (الذين أطلق عليهم لقب "رباعية غروفلاند"). وإضافة إلى ذلك أكدت "ضحية" الاغتصاب أنه لم يكن هناك أي اغتصاب في حقيقة الأمر. ونتيجة ذلك اعترفت المحكمة بأن القضية كانت مظهرا للظلم العنصري، وأصدرت قرارا بالعفو عن "المغتصبين".ووقعت هذه الحادثة عام 1949، عندما أعلنت فتاة بالغة من العمر 17 عاما من مدينة غروفلاند الواقعة بولاية فلوريدا أنها تعرضت للاغتصاب من جانب 4 أمريكيين من أصول إفريقية. وأثارت هذه "الجريمة" آنذاك استياء كبيرا لدى سكان المدينة الذين أدانوا كل الرجال الأربعة دون دراسة الأدلة واستجواب شهود العيان.وأصدرت المحكمة حينذاك حكم الإعدام بحق اثنين من المتهمين، بينما حكم متهم ثالث بالسجن المؤبد. أما "المغتصب" الرابع فجرى ضربه حتى الموت من قبل سكان المدينة الغاضبين. وإضافة إلى ذلك نظم السكان البيض في المدينة بعد هذه الحادثة أعمال شغب في الأحياء التي كان يقطنها الأمريكيون من أصول إفريقية وأحرقوا عدد من منازلهم.

المصدر: نوفوستي



اقرأ أيضاً
محكمة هولندية ترفض حظر صادرات الأسلحة إلى إسرائيل رغم مطالبات منظمات غير حكومية
رفضت محكمة هولندية، الجمعة، طلبا تقدمت به 10 منظمات غير حكومية مؤيدة للفلسطينيين لوقف صادرات هولندا من الأسلحة إلى إسرائيل ومنع المعاملات التجارية مع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفق «رويترز». وأكدت محكمة لاهاي الجزئية أن الدولة تتمتع ببعض الحرية في سياساتها، وأنه لا ينبغي للمحاكم أن تتسرع في التدخل. وذكرت في بيان: «خلصت المحكمة.. إلى أنه لا يوجد سبب لفرض حظر كامل على تصدير السلع العسكرية والسلع ذات الاستخدام المزدوج على الدولة». وكان مقدمو الطلب قد قالوا إن هولندا باعتبارها دولة موقعة على اتفاقية منع الإبادة الجماعية لعام 1948 ملزمة باتخاذ كل التدابير المعقولة المتاحة لديها لمنع الإبادة الجماعية، مشيرين إلى الخسائر البشرية الكبيرة في صفوف المدنيين في حرب إسرائيل على قطاع غزة. واستشهدت المنظمات غير الحكومية بأمر أصدرته محكمة العدل الدولية في يناير، لإسرائيل بمنع أعمال الإبادة الجماعية في غزة. وتقول إسرائيل إن اتهامات الإبادة الجماعية في حملتها على غزة لا أساس لها من الصحة، وإنها تستهدف فقط حركة «حماس» وجماعات مسلحة أخرى تهدد وجودها وتختبئ بين المدنيين، وهو ما تنفيه الجماعات. وانحاز القضاة في محكمة لاهاي الجزئية، إلى جانب الدولة الهولندية، التي قالت إنها تقيم بشكل مستمر خطر استخدام الأسلحة والسلع ذات الاستخدام المزدوج المصدرة إلى إسرائيل لمعرفة ما إذا كان استخدامها قد يؤدي إلى انتهاكات للقانون الدولي، وإنها ترفض أحيانا بعض الصادرات. وفي حكم بقضية منفصلة صدر في فبراير، أمرت محكمة هولندية، الحكومة، بمنع جميع صادرات أجزاء مقاتلات «إف - 35» إلى إسرائيل بسبب مخاوف من استخدامها في أعمال تنتهك القانون الدولي خلال الحرب في غزة. وطعنت الحكومة في الحكم.
دولي

جدري القردة يفتك بـ1225 شخصا في الكونغو الديمقراطية منذ بداية العام
تم تسجيل حوالي 1225 حالة وفاة بسبب فيروس جدري القردة في جمهورية الكونغو الديموقراطية منذ بداية العام الجاري، حسب ما أعلنت عنه السلطات الصحية بالبلاد. وأوضحت وزارة الصحة العمومية الكونغولية، في تحيين للوضع الصحي، أنه تم تسجيل إجمالي 53860 حالة يشتبه في إصابتها بالفيروس، بينها 11984 حالة مؤكدة و1225 حالة وفاة، منذ بداية العام الحالي، مبرزة أنه تم اكتشاف حوالي 30 في المائة من الحالات المشتبه فيها في منطقة جنوب كيفو (شرق)، وهي الأكثر تضررا في البلاد. وتواجه جمهورية الكونغو الديمقوراطية، مركز هذا الوباء، ارتفاعا في معدل الوفيات بسبب التشخيص المتأخر وصعوبة الحصول على العلاج في عدة مناطق، وذلك وفقا لتقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية. وبحسب المنظمة، فإن السلطات الصحية الكونغولية أطلقت حملة تطعيم ضد الجدري منذ بداية أكتوبر الماضي، استفاد منها نحو 51600 شخص في ست مقاطعات.
دولي

بالصور.. أول صلاة جمعة في الجامع الأموي بعد رحيل الأسد
أدى عدد كبير من السوريين أول صلاة جمعة بإمامة رئيس الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، في الجامع الأموي بالعاصمة دمشق، بعد سقوط نظام بشار الأسد.وأظهر مقطع متداول، رئيس حكومة تصريف الأعمال السورية وهو يؤدي خطبة الجمعة في المسجد الأموي اليوم. كما أظهرت عدة صور ومقاطع حضورا لافتا للسوريين في محيط الجامع الأموي وداخله ظهر اليوم، وبعد انتهاء صلاة الجمعة في الأموي وعموم مساجد دمشق حيث توجه السكان إلى ساحة الأمويين مركز الاحتفالات الرئيسية في دمشق.وفي مشهد غير مألوف بالعاصمة السورية منذ سنوات، رفع الكثير المواطنين علم الثورة السورية الذي تعتمده المعارضة السورية منذ العام 2011، ورددوا هتافات عدة.ومنذ ساعات الصباح توجه آلاف السكان إلى المدن الرئيسية السورية للاحتفال في أول جمعة بعد سقوط نظام بشار الأسد وهم يحملون علم الثورة. وكانت إدارة العمليات العسكرية في سوريا أعلنت صباح اليوم أن عناصر الأمن تنفذ انتشارا مكثفا أثناء المظاهرات لتأمين سلامة المشاركين وأن الأمن العام سيتعامل بحزم مع أي شخص يثبت تورطه في إطلاق نار خلال المظاهرات.ودعت إلى الالتزام بالسلوك السلمي خلال المظاهرات حفاظا على سلامة الجميع.
دولي

ترامب يكشف عن قرار سيتخذه في الساعة الأولى لتوليه رئاسة الولايات المتحدة
قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنه يعتزم العفو عن معظم المتهمين أو المدانين باقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، في أحد الإجراءات الأولى خلال رئاسته الثانية. وفي مقابلة مع مجلة "تايم" التي اختارته كشخصية العام 2024، أشار ترامب إلى أن "الأمر سيبدأ في الساعة الأولى.. ربما الدقائق التسع الأولى". ولطالما تعهد الرئيس المنتخب بمنح العفو لأولئك الذين نزلوا إلى مبنى الكابيتول عندما صدق الكونغرس على فوز خصمه الديمقراطي في انتخابات عام 2020، الرئيس جو بايدن، ووصفهم خلال الحملة الانتخابية بأنهم "سجناء سياسيون". وفي ملفات المحكمة، قال العشرات من مثيري الشغب إنهم يتوقعون راحة فورية بمجرد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث طلب محاموهم من القضاة تأجيل الأحكام والمحاكمات والإجراءات الأخرى مع اقتراب يوم التنصيب. وقد رفض القضاة معظم هذه الطلبات. يذكر أنه تم اتهام أكثر من 1500 شخص في 6 يناير فيما يتعلق بهجوم الكابيتول، وتراوح سلوكهم من جنح التعدي على ممتلكات الغير إلى الاعتداء على الشرطة والتآمر لإثارة الفتنة ضد الحكومة الأمريكية. ويواجه كبار قادة جماعة Proud Boys and Oath Keepers اليمينية المتطرفة، والعديد منهم مدانون بالتحريض على الفتنة، عقودا من السجن لدورهم في أعمال الشغب، مما يؤدي إلى تساؤلات حول المدى الذي سيصل إليه العفو الذي سيصدره ترامب.
دولي

بايدن يصدر استراتيجية لمواجهة الكراهية ضد المسلمين والعرب في الولايات المتحدة
كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، عن استراتيجية جديدة تهدف إلى التصدي للكراهية المتزايدة ضد المسلمين والعرب، التي ارتفعت حدتها منذ اندلاع الحرب في غزة. ودعا إلى تعزيز الجهود الرامية للحد من التمييز والتحيز في المجتمع الأمريكي. وتم إصدار الوثيقة التي تتكون من 64 صفحة قبل أسابيع من اقتراب تنصيب الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي سبق أن فرض خلال ولايته الأولى حظرا على السفر للأشخاص من دول ذات أغلبية مسلمة، وهو القرار الذي ألغاه بايدن في اليوم الأول من ولايته. وتنسجم هذه الخطة مع الاستراتيجية الشاملة التي أعلنها البيت الأبيض في شتنبر 2023 لمكافحة معاداة السامية، وتأتي بعد عام من جريمة مقتل الطفل وديع الفيومي، البالغ من العمر ست سنوات، طعنا على يد رجل في حادثة استهدفته ووالدته لكونهما أمريكيين من أصل فلسطيني. وفي مقدمة الوثيقة، وصف بايدن الهجوم الذي وقع في شيكاغو بأنه "عمل شنيع"، مسلطا الضوء على ارتفاع جرائم الكراهية والتمييز والتنمر ضد المسلمين والعرب، واعتبر هذه الممارسات غير مقبولة على الإطلاق. وقال بايدن: "يستحق المسلمون والعرب العيش بكرامة، والاستمتاع بحقوقهم كاملة بجانب جميع الأمريكيين"، مضيفا أن "السياسات التي تستهدف مجتمعات بأكملها بالتمييز هي سياسات خاطئة ولا تعزز السلامة". من جهته، وصف مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (CAIR)، وهو منظمة تدافع عن الحقوق المدنية للمسلمين، هذه الاستراتيجية بأنها "متأخرة وغير كافية"، معبرا عن انتقاده للبيت الأبيض لعدم إلغاء قوائم مراقبة السفر وحظر الطيران، التي تشمل العديد من الأمريكيين من أصول عربية ومسلمة. ولم يعلق فريق ترامب الانتقالي على الخطة أو موقفه منها حتى الآن. وفي تصريحاته الأخيرة، قال ترامب إنه سيمنع دخول أي شخص يعارض حق إسرائيل في الوجود، مهددا بإلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب الذين وصفهم بـ"المعادين للسامية".
دولي

فرنسا: تعيين فرانسوا بايرو رئيسا جديدا للوزراء
أعلنت الرئاسة الفرنسية الجمعة تعيين زعيم تيار الوسط فرانسوا بايرو رئيسا جديدا للوزراء خلفا لميشال بارنييه الذي حجب عنه البرلمان الثقة قبل أكثر من أسبوع. وجاء في بيان صادر عن قصر الإليزيه: “عين رئيس الجمهورية السيد فرانسوا بايرو رئيسًا للوزراء، وكلفه بتشكيل حكومة”. وسيواجه بايرو مهمة صعبة تتمثل في تشكيل حكومة قادرة على الصمود أمام تهديد حجب الثقة في الجمعية الوطنية، التي تفتقر إلى أغلبية واضحة، بالإضافة إلى تمرير ميزانية 2025 التي لا تزال فرنسا بدونها حتى الآن.
دولي

خوف وقلق لدى أطباء وممثلي التمريض في ألمانيا من مغادرة السوريين البلاد
حذر أطباء وممثلو التمريض في ألمانيا من حدوث فجوة في إمدادات الرعاية الصحية، حال مغادرة العديد من الأيدي العاملة المتخصصة من السوريين ألمانيا بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في بلدهم. وقال رئيس الاتحاد الألماني لأطباء المستشفيات، ميشائيل فيبر، في تصريحات لصحيفة "بيلد" الألمانية: "في المناطق الريفية يحافظ الأطباء السوريون على استمرار الرعاية في المستشفيات، وبدونهم سيكون الوضع متأزما". وأضاف فيبر، أنه من المتوقع أن "تعود نسبة كبيرة من حوالي 5 آلاف طبيب سوري في المستشفيات الألمانية إلى وطنها"، مشيرا إلى أن الساسة أغفلوا عن توفير المزيد من أماكن دراسة الطب. وحذرت رئيسة الاتحاد الألماني لأطباء مدينة ماغدبورغ، سوزان يونا، من "عبء كبير على وضع الإمدادات الطبية المتوتر بالفعل في ألمانيا" إذا غادر الأطباء السوريون البلاد. وفي الوقت نفسه أعرب ممثلو التمريض أيضا عن قلقهم إزاء تفاقم النقص في العمال المهرة حال مغادرة السوريين. وقالت الرئيسة التنفيذية للاتحاد الألماني لأرباب العمل في مجال الرعاية، إيزابيل هاليتس، في تصريحات لـ"بيلد" إن الموظفين السوريين يمثلون "ركيزة أساسية بين اللاجئين في مجال الرعاية، وعودة هؤلاء العمال والمتخصصين ستكون بمثابة ضربة خطيرة لرعاية المسنين". وأشارت إلى أن المؤسسات الصغيرة قد تواجه خطر الإغلاق جراء ذلك. وبدأ رجال السياسة في ألمانيا نقاشات حول إمكانية تشديد قواعد منح اللجوء للسوريين الذي يعيشون في ألمانيا وإعادتهم إلى وطنهم بعد أن تغير النظام فيها. وأفادت مجلة "دير شبيغل" أن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين في ألمانيا (BAMF) أوقف النظر في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 13 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة