الثلاثاء 18 فبراير 2025, 11:21

مراكش

مجلة “جون أفريك”: الأمن حجة مراكش القوية وغير المتوقعة لجذب السياح


نزهة بن عبو نشر في: 20 ديسمبر 2024

سلطت مجلة "جون أفريك" الضوء على مدينة مراكش التي أضحت تستقطب أعدادا ضخمة من الزوار كل سنة، مؤكدة أن الأمان الذي تمتاز به المدينة جعلها من أهم الوجهات على خارطة السياحة العالمية.

وأكدت المجلة في تقرير تحت عنوان "الأمن، حجة مراكش القوية وغير المتوقعة لجدب السياح" أنه إلى جانب تراثها العريق وبنايتها التحتية المتطورة وكرم وضيافة سكانها تمتاز مدينة النخيل بأمنها، حيث يمكن للزوارها التنزه والتجول بكل طمأنينة، مما يعكس المجهودات التي تقوم بها مختلف المصالح الأمنية بالمدينة لمحاربة جميع مظاهر الجريمة والانحراف.

وقالت "جون أفريك":”مراكش مدينة هادئة، حيث يمكن التنزه فيها بكل طمأنينة. بالإضافة إلى تقليدها العريق في الضيافة، فإن سكانها معتادون منذ عقود على استقبال السياح من مختلف أنحاء العالم.

وأضافت “جون أفريك”  أن مراكش كانت في السابق عاصمة لإمبراطورية امتدت على قارتين، لكنها لم تعد كذلك، وفقا للتعداد السكاني.

ولا يخفى على ساكن المدينة الحمراء وزائرها أن السلطات الأمنية تشن بين الفينة والأخرى حملات أمنية نوعية تمكن من توقيق العديد من المخالفين والمبحوث عليهم وهو الشيء الذي يمكن من تنقية شوارع المدينة لضمان تجربة سياحية مثالية للجميع.

وأضحت مدينة مراكش خلال الفترة الأخيرة قبلة مفضلة لجموعة من نجوم الفن والرياضة الذين يقصدونها لقضاء عطلهم في جو فريد يتناغم  فيه سحر الثرات المغربي الأصيل بفخامة الفنادق والمطاعم.

 

 

 

سلطت مجلة "جون أفريك" الضوء على مدينة مراكش التي أضحت تستقطب أعدادا ضخمة من الزوار كل سنة، مؤكدة أن الأمان الذي تمتاز به المدينة جعلها من أهم الوجهات على خارطة السياحة العالمية.

وأكدت المجلة في تقرير تحت عنوان "الأمن، حجة مراكش القوية وغير المتوقعة لجدب السياح" أنه إلى جانب تراثها العريق وبنايتها التحتية المتطورة وكرم وضيافة سكانها تمتاز مدينة النخيل بأمنها، حيث يمكن للزوارها التنزه والتجول بكل طمأنينة، مما يعكس المجهودات التي تقوم بها مختلف المصالح الأمنية بالمدينة لمحاربة جميع مظاهر الجريمة والانحراف.

وقالت "جون أفريك":”مراكش مدينة هادئة، حيث يمكن التنزه فيها بكل طمأنينة. بالإضافة إلى تقليدها العريق في الضيافة، فإن سكانها معتادون منذ عقود على استقبال السياح من مختلف أنحاء العالم.

وأضافت “جون أفريك”  أن مراكش كانت في السابق عاصمة لإمبراطورية امتدت على قارتين، لكنها لم تعد كذلك، وفقا للتعداد السكاني.

ولا يخفى على ساكن المدينة الحمراء وزائرها أن السلطات الأمنية تشن بين الفينة والأخرى حملات أمنية نوعية تمكن من توقيق العديد من المخالفين والمبحوث عليهم وهو الشيء الذي يمكن من تنقية شوارع المدينة لضمان تجربة سياحية مثالية للجميع.

وأضحت مدينة مراكش خلال الفترة الأخيرة قبلة مفضلة لجموعة من نجوم الفن والرياضة الذين يقصدونها لقضاء عطلهم في جو فريد يتناغم  فيه سحر الثرات المغربي الأصيل بفخامة الفنادق والمطاعم.

 

 

 



اقرأ أيضاً
مراكش.. انطلاق أشغال المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية
انطلقت، اليوم الثلاثاء بمراكش، أشغال الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية، تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة”، بحضور رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وعدد من الوزراء وصناع القرار المغاربة والأجانب. وتشارك في هذا الحدث الذي تنظمه وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة. ويحضر هذا اللقاء العالمي أزيد من 2700 مشارك، منهم حوالي 600 خبير رفيع المستوى، إلى جانب ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية، لاسيما البنك الدولي، والمنتدى الدولي للنقل، والفيدرالية الدولية للطرق، والمؤسسة الدولية للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة. ويتميز المؤتمر أيضا بمشاركة فاعلين اقتصاديين من مختلف البلدان، بالإضافة إلى الائتلاف العالمي لمكونات المجتمع المدني الفاعلة في مجال السلامة الطرقية. ومن خلال هذا المؤتمر الوزاري، يتطلع المغرب، باعتباره نموذجا إقليميا في مجال تدبير مخاطر الطرق، إلى تعزيز الحلول المبتكرة وتحفيز التعاون في هذا المجال على المستوى الدولي. ويتمحور مؤتمر مراكش، المنظم على مدى ثلاثة أيام، حول عدة مواضيع استراتيجية بهدف اقتراح تدابير وحلول ملموسة لمواجهة تحديات السلامة الطرقية. وتشكل السياسات العمومية والحكامة محور المناقشات المطروحة على جدول أعمال المؤتمر، مع التركيز على وضع أطر تشريعية ناجعة، والابتكار التكنولوجي واستكشاف إمكانات المركبات ذاتية القيادة، والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، للوقاية من حوادث السير وتحسين السلامة الطرقية. وسيشكل “إعلان مراكش”، الذي سيتوج أشغال هذا المؤتمر، أرضية لإعداد قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة يهم السلامة الطرقية، والذي سيعتبر خارطة طريق لتحقيق هدف عقد العمل للسلامة الطرقية المتمثل في تخفيض عدد الوفيات بنسبة 50 في المئة في أفق سنة 2030.
مراكش

وزراء وخبراء عالميون يلتئمون بمراكش
تنطلق، يومه الثلاثاء 18 فبراير الجاري، فعاليات الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية تحت شعار " الالتزام من أجل الحياة"، والذي تمتد أشغاله إلى غاية 20 فبراير بمدينة مراكش. وتحتضن مدينة مراكش هذا المؤتمر الدولي رفيع المستوى بمشاركة وفود رسمية يقودها أكثر من 100 وزير من مختلف دول العالم، يمثلون قطاعات النقل، الداخلية، البنية التحتية، المواصلات، والصحة. كما يشهد المؤتمر حضور ما يزيد عن 2700 مشارك، من بينهم نحو 600 خبير رفيع المستوى، بالإضافة إلى ممثلي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعنية بالسلامة الطرقية، مثل البنك الدولي، المنتدى الدولي للنقل، الفيدرالية الدولية للطرق، والمؤسسة الدولية للسيارات، إلى جانب هيئات دولية أخرى بارزة. كما ستعرف هذه التظاهرة الدولية مشاركة فاعلين اقتصاديين من مختلف دول العالم وكذلك الائتلاف العالمي لمكونات المجتمع المدني الفاعلة في مجال السلامة الطرقية، بالإضافة إلى المنظمة الدولية للشباب التي ستنظم أنشطة موازية تحسيسية وتوعوية سيحضرها أكثر من 200 شاب من مختلف دول المعمور.   ويهدف هذا المؤتمر العالمي إلى تحقيق نتائج ملموسة تساهم في تعزيز السلامة الطرقية على الصعيد العالمي، من خلال تبادل الخبرات، وتقوية الالتزامات الدولية، واستثمار أهداف التنمية المستدامة كرافعة لتحسين السلامة الطرقية، وتبني "إعلان مراكش" كأرضية لإعداد قرار بالجمعية العامة للأمم المتحدة خاص بالسلامة الطرقية والذي سيعتبر خارطة طريق لتحقيق هدف عقد العمل للسلامة الطرقية المتمثل في تخفيض عدد الوفيات بنسبة 50% في أفق سنة 2030.
مراكش

أسلاك كهربائية عارية تهدد حياة المواطنين بمراكش
يعاني محيط مسرح الهواء الطلق المتواجد بالمحاميد من معضلة حقيقية تتمثل في وجود مجموعة من الأعمدة الكهربائية العارية، مما يشكّل خطرا حقيقيا على حياة زوار هذا الفضاء. وأظهر مقطع فيديو تم تداوله بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تواجد مجموعة من الأعمدة الكهربائية العارية التي أضحت تشكل خطرا كبيرا يهدد حياة الساكنة، خاصة منهم الأطفال دون أي وعي منهم بإمكانية حدوث صعقات كهربائية تؤدي إلى وفاتهم. وتزداد خطورة هذه الأعمدة مع تموقعها في محيط المسرح المذكور الذي يشهد حركة دؤوبة دون تسجيل أي تدخل من الجهات الوصية لرفع الضرر عن المواطنين. وجدير بالذكر أن مجموعة من شوارع المدينة الحمراء تعاني من نفس الإشكالية الشيء الذي يطرح تساؤلات عدة حول سبب هذا الإهمال الذي يشوه المشهد الحضري للمدينة التي تعتبر من أهم الوجهات السياحية وطنيا وعالميا.
مراكش

التحديات المالية تعيق إنجاز الطريق السيار مراكش بني ملال
تجري حالياً التحضيرات لإطلاق الدراسة الجيوتقنية الخاصة بالمشروع التمهيدي للطريق السيار الذي من المرتقب أن يربط بين مراكش وبني ملال. وحسب تقارير إعلامية وطنية، ستمكن هذه الدراسة من تحديد الخصائص الجيولوجية والتقنية للمسار المقترح، في خطوة تسبق مرحلة التنفيذ الفعلي للمشروع. ورغم التقدم في الاستعدادات التقنية، فإن البحث لا يزال جارياً عن سبل تمويل المشروع، وهو العائق الأكبر الذي يواجه تنفيذه، خاصة في ظل التحديات المالية التي تعاني منها شركة الطرق السيارة، بما في ذلك الديون والاختلالات المالية. وفي السياق ذاته، أبرزت منصة "Projets et chantiers au maroc" أن إنجاز المشروع سيتم على مرحلتين؛ حيث سيشمل الشطر الأول الطريق السيار الرابط بين مراكش وبدال شمال قلعة السراغنة، بينما يمتد الشطر الثاني من بدال شمال قلعة السراغنة وصولاً إلى بني ملال.
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة