
مراكش
متى يتدخل المسؤولون؟.. ظاهرة التبول في الشارع العام تواصل الإساءة لمراكش
تعرف مدينة مراكش على غرار مجموعة مدن مغربية انتشارا كبيرا لظاهرة التبول في الشارع، ويثير هذا السلوك غير الأخلاقي، والذي يجري أمام أعين المارة من المغاربة والسياح الأجانب، غضب العديد من المواطنين، كما يمس جمالية وسحر المدينة الحمراء التي تعد قبلة للسياح من جميع أنحاء العالم.
ويطالب العديد من المهتمين بالشأن المحلي بمراكش بالقيام بإجراءات تقلل من هذه السلوكات المشينة التي تسيء للعامة وتمس بجمالية عدة جدران وأسوار عتيقة، مشيرين إلا أنه من العيب أن نصادف مشاهد تثير القرف، عندما نجد شخصا يلتجئ لجدران الحائط قصد التبول دون أي مراعاة لمشاعر الآخر.
ويرجع السبب وراء هذا السلوك غير الحضاري إلى غياب الوعي في احترام الشارع العام، بالإضافة لعدم إدراك الثقافات المختلفة لكل مكان نتواجد فيه، كما يجسد عدم التزام الفرد باحترام الحس المدني، فضلا
رغم كل هذا لا يمكننا الحديث عن غياب الوعي واحترام الغير، دون الحديث عن افتقار شوارع المدينة الحمراء التي تصنف ضمن أولى الوجهات السياحية في العالم، لمراحض عمومية والتي من شأنها القضاء على هذه الظاهرة، ورد الإعتبار لمدينة من حجم مراكش.
وحمل مهتمون بالشأن المحلي، جزء مسؤولية انتشار هذه الظاهرة المسيئة للمدينة، إلى المجلس الجماعي الذي أصبح مطالبا بتوفير مراحض عمومية بمختلف شوارع المدينة، من أجل الحد من هذه السلوكات غير الأخلاقية.
تعرف مدينة مراكش على غرار مجموعة مدن مغربية انتشارا كبيرا لظاهرة التبول في الشارع، ويثير هذا السلوك غير الأخلاقي، والذي يجري أمام أعين المارة من المغاربة والسياح الأجانب، غضب العديد من المواطنين، كما يمس جمالية وسحر المدينة الحمراء التي تعد قبلة للسياح من جميع أنحاء العالم.
ويطالب العديد من المهتمين بالشأن المحلي بمراكش بالقيام بإجراءات تقلل من هذه السلوكات المشينة التي تسيء للعامة وتمس بجمالية عدة جدران وأسوار عتيقة، مشيرين إلا أنه من العيب أن نصادف مشاهد تثير القرف، عندما نجد شخصا يلتجئ لجدران الحائط قصد التبول دون أي مراعاة لمشاعر الآخر.
ويرجع السبب وراء هذا السلوك غير الحضاري إلى غياب الوعي في احترام الشارع العام، بالإضافة لعدم إدراك الثقافات المختلفة لكل مكان نتواجد فيه، كما يجسد عدم التزام الفرد باحترام الحس المدني، فضلا
رغم كل هذا لا يمكننا الحديث عن غياب الوعي واحترام الغير، دون الحديث عن افتقار شوارع المدينة الحمراء التي تصنف ضمن أولى الوجهات السياحية في العالم، لمراحض عمومية والتي من شأنها القضاء على هذه الظاهرة، ورد الإعتبار لمدينة من حجم مراكش.
وحمل مهتمون بالشأن المحلي، جزء مسؤولية انتشار هذه الظاهرة المسيئة للمدينة، إلى المجلس الجماعي الذي أصبح مطالبا بتوفير مراحض عمومية بمختلف شوارع المدينة، من أجل الحد من هذه السلوكات غير الأخلاقية.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش
