مراكش
ماذا ينتظر المجلس الجماعي لإنقاذ حديقة باب دكّالة من وضعها الكارثي؟
يتواصل إهمال المجلس الجماعي بمراكش للحديقة المتواجدة في مدارة باب دكالة بمراكش، والتي تحولت إلى مرتع للمتشردين والمدمنين، ونقطة سوداء بمنطقة تعتبر القلب النابض للمدينة الحمراء، فضلا عن تحولها لمرحاض عمومي، جعلها تغرق في القذارة.واستغرب مواطنون، تجاهل الجهات المختصة للأصوات التي لا طالما نادت ولا تزال تنادي بالإلتفاتة لهذه الحديقة التي تتواجد في مفترق طرق مجموعة من الشوارع المهمة والكبيرة بالمدينة، وإنقاذها من الوضع الكارثي الذي تتخبط فيه، مستغربين أيضا تعامل المجلس الجماعي الغريب والشاذ مع وضعية الحديقة المذكورة، رغم موقعا، على عكس الحدائق الجديدة المنجزة في عهد ولاية البيجيدي بالمجالس المنتخبة بمراكش.وأثار المسؤولين لهذه الحديقة، التي تحولت إلى أرض قاحلة شبيهة بمطرح للأزبال والنفايات المتراكمة في كل جانب، فضلا عما تشكله من خطر على المارة بسبب ضعف الإنارة بها، (أثار) حفيظة المراكشيين الذين يتساءلون كيف يمر المسؤولين صباحا ومساء بين جنبات حديقة باب دكالة ولا تأخذهم الغيرة على هذا القلب النابض والفضاء الواسع ولم يفكروا في طريقة لإحياء جماله من الموت و التهميش.ويتسائل مهتمون بالشأن العام، عن مصير الغلاف المالي الضخم الذي خصص للحديقة، دون أن يظهر عليه بعد انتهاء الاشغال، خصوصا وأن الاشغال التي أنجزت إقتصرت فقط على جوانب الحديقة، وتهيئة الحوض الذي يتوسطها بشكل غير مكتمل، قبل أن يتحول هو الآخر إلى مزبلة، على غرار البرج الذي يتوسطها، بينما لم يتغير شيئ في باقي مرافق الحديقة.
يتواصل إهمال المجلس الجماعي بمراكش للحديقة المتواجدة في مدارة باب دكالة بمراكش، والتي تحولت إلى مرتع للمتشردين والمدمنين، ونقطة سوداء بمنطقة تعتبر القلب النابض للمدينة الحمراء، فضلا عن تحولها لمرحاض عمومي، جعلها تغرق في القذارة.واستغرب مواطنون، تجاهل الجهات المختصة للأصوات التي لا طالما نادت ولا تزال تنادي بالإلتفاتة لهذه الحديقة التي تتواجد في مفترق طرق مجموعة من الشوارع المهمة والكبيرة بالمدينة، وإنقاذها من الوضع الكارثي الذي تتخبط فيه، مستغربين أيضا تعامل المجلس الجماعي الغريب والشاذ مع وضعية الحديقة المذكورة، رغم موقعا، على عكس الحدائق الجديدة المنجزة في عهد ولاية البيجيدي بالمجالس المنتخبة بمراكش.وأثار المسؤولين لهذه الحديقة، التي تحولت إلى أرض قاحلة شبيهة بمطرح للأزبال والنفايات المتراكمة في كل جانب، فضلا عما تشكله من خطر على المارة بسبب ضعف الإنارة بها، (أثار) حفيظة المراكشيين الذين يتساءلون كيف يمر المسؤولين صباحا ومساء بين جنبات حديقة باب دكالة ولا تأخذهم الغيرة على هذا القلب النابض والفضاء الواسع ولم يفكروا في طريقة لإحياء جماله من الموت و التهميش.ويتسائل مهتمون بالشأن العام، عن مصير الغلاف المالي الضخم الذي خصص للحديقة، دون أن يظهر عليه بعد انتهاء الاشغال، خصوصا وأن الاشغال التي أنجزت إقتصرت فقط على جوانب الحديقة، وتهيئة الحوض الذي يتوسطها بشكل غير مكتمل، قبل أن يتحول هو الآخر إلى مزبلة، على غرار البرج الذي يتوسطها، بينما لم يتغير شيئ في باقي مرافق الحديقة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش