دولي

مادة غريبة داخل العلب تثير القلق من منتجات كوكاكولا بأميركا


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 مارس 2025

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) استدعاء آلاف علب الكوكاكولا في ولايتي إلينوي وويسكونسن بعد ورود تقارير تفيد بوجود بلاستيك داخلها.

وبحسب ما نشرت مجلة نيوزويك يشمل الاستدعاء علب كوكاكولا أورجينال - الطعم الأصلي (Coca-Cola Original Taste)، فيما تثير عمليات استدعاء المواد الغذائية قلق الكثير من الأميركيين.

وكشف تقرير صادر عن "Civic Science" في ديسمبر 2024 أن 80 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع قلقون بشأن استدعاء المنتجات الغذائية.

بالإضافة إلى ذلك، أعرب ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع عن عدم ثقتهم في متاجر البقالة والعلامات التجارية الغذائية لضمان سلامة الطعام، بينما أفاد 3 من كل 10 أشخاص بأنهم تأثروا شخصيًا بمنتجات تم استدعاؤها.

وصنّفت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الحدث على أنه استدعاء من الفئة الثانية، مما يشير إلى أن استهلاك المنتج قد يؤدي إلى عواقب صحية مؤقتة أو قابلة للعلاج طبيا.

وأوضحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على موقعها الإلكتروني أنه "يمكن أن تتسبب الأجسام الغريبة الصلبة أو الحادة في الطعام في إصابات خطيرة، مثل تمزقات أو ثقوب في أنسجة الفم أو اللسان أو الحلق أو المعدة أو الأمعاء، بالإضافة إلى تلف الأسنان واللثة."

كما أضافت: "وجدت الهيئة أن الأجسام الغريبة التي يقل حجمها عن 7 ملم نادرا ما تسبب إصابات خطيرة، باستثناء الفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الرضع، ومرضى العمليات الجراحية، وكبار السن".

من جانبه، قال مارك فيشر، المدير الطبي الإقليمي السابق في إنترناشيونال إس أو إس لمجلة نيوزويك: "قد يكون استهلاك المعادن أو الأجسام الغريبة الأخرى الموجودة في الطعام أمرا خطيرا."

وأضاف أن هذه الأجسام "قد تسبب جروحا أو إصابات داخلية، وقد تستدعي إزالتها من خلال إجراء جراحي. في حال ابتلاع أي أجسام غريبة، فمن الأفضل استشارة مختص طبي".

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) استدعاء آلاف علب الكوكاكولا في ولايتي إلينوي وويسكونسن بعد ورود تقارير تفيد بوجود بلاستيك داخلها.

وبحسب ما نشرت مجلة نيوزويك يشمل الاستدعاء علب كوكاكولا أورجينال - الطعم الأصلي (Coca-Cola Original Taste)، فيما تثير عمليات استدعاء المواد الغذائية قلق الكثير من الأميركيين.

وكشف تقرير صادر عن "Civic Science" في ديسمبر 2024 أن 80 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع قلقون بشأن استدعاء المنتجات الغذائية.

بالإضافة إلى ذلك، أعرب ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع عن عدم ثقتهم في متاجر البقالة والعلامات التجارية الغذائية لضمان سلامة الطعام، بينما أفاد 3 من كل 10 أشخاص بأنهم تأثروا شخصيًا بمنتجات تم استدعاؤها.

وصنّفت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الحدث على أنه استدعاء من الفئة الثانية، مما يشير إلى أن استهلاك المنتج قد يؤدي إلى عواقب صحية مؤقتة أو قابلة للعلاج طبيا.

وأوضحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على موقعها الإلكتروني أنه "يمكن أن تتسبب الأجسام الغريبة الصلبة أو الحادة في الطعام في إصابات خطيرة، مثل تمزقات أو ثقوب في أنسجة الفم أو اللسان أو الحلق أو المعدة أو الأمعاء، بالإضافة إلى تلف الأسنان واللثة."

كما أضافت: "وجدت الهيئة أن الأجسام الغريبة التي يقل حجمها عن 7 ملم نادرا ما تسبب إصابات خطيرة، باستثناء الفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الرضع، ومرضى العمليات الجراحية، وكبار السن".

من جانبه، قال مارك فيشر، المدير الطبي الإقليمي السابق في إنترناشيونال إس أو إس لمجلة نيوزويك: "قد يكون استهلاك المعادن أو الأجسام الغريبة الأخرى الموجودة في الطعام أمرا خطيرا."

وأضاف أن هذه الأجسام "قد تسبب جروحا أو إصابات داخلية، وقد تستدعي إزالتها من خلال إجراء جراحي. في حال ابتلاع أي أجسام غريبة، فمن الأفضل استشارة مختص طبي".



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة