مراكش
صادم.. اختطاف واغتصاب فتاة في عمر الزهور بمراكش
تعرضت فتاة تبلغ من العمر 20 سنة، للاختطاف والاغتصاب بضواحي مراكش، بعدما قام شخص مجهول بحملها بواسطة دراجته النارية في ساعة متأخرة من الليل، من أجل توصيلها لساحة جامع الفنا، كما وعدها، لكن الأخير لم يقاوم نزواته الشيطانية وفر بالفتاة إلى منزل مهجور بطريق أوريكا.
ووفق المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فإن الفتاة دفعها خصام وقع بينها وبين والدتها، لتهرب من منزل والديها، متجهة إلى وسط المدينة، قبل ان يتربصها "المشتبه فيه"، ليقنعها بالركوب معه من أجل نقلها إلى منزلها، الشيء الذي لم يحدث، فبعد ما وثقت به وركبت وراءه، أطلق الأخير العنان لدراجته، وقادها بأقصى سرعة في اتجاه منطقة اوريكا، ولم يأبه بالبتة، لصرخات الفتاة التي تطلب النجدة وراءه.
واضافت المعطيات نفسها، أنه بعدما أدخلها "المشتبه فيه" لمنزل مهجور، الذي لا يتوفر سوى على سوى 3 "طلقان" ومرحاض، وفور إدخال ضحيته الغرفة قام بضربها وتعنيفها، واغتصابها بوحشية، إلى أن فقدت وعيها، بدون أي شعور بتأنيب الضمير، ضاربا القانون والأخلاق العامة ومبادئ الدين الاسلامي عرض الحائط.
وحسب المعطيات ذاتها، فان "المشتبه فيه" لم يتوقف عند حده، بل انتظر فريسته إلى أن استعادت وعيها، وحاول الاعتداء عليها من دبرها، لكنها قاومته من جديد، ليكرر اغتصابها من مرة ثانية بقوة، دون أن يأبه لصرخاتها للمطالبة بالنجدة، عل وعسى أن يسمعها أحد المارة ليخلصها من بين يديه، لكن دون جدوى، وبعد انتهائه من فعلته الشنيعة، أخذ الأخير ضحيته من جديد بواسطة دراجته النارية، نحو ساحة جامع الفنا، وقام باقتناء ملابس جديدة لها، لأن الملابس القديمة، طبعتها بقع دم، لكون الضحية كانت في فترة محيض.
وبعد هروبها، صوب مدينة أكادير خوفا من "الشوهة"، تمكن والدها من العثور عليها، وبعدما حكت له ما وقع لها، قام باصطحابها نحو ولاية أمن مراكش، لتقديم شكاية في الموضوع، وفور علمها بتفاصيل "الاغتصاب البشع"، تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من القبض على الجاني بعد عملية ترصد دامت لأيام، وتم تقديمه أمام أنظار النيابة العامة المختصة، ليتم إيداعه رهن الاعتقال بسجن لوداية، في انتظار قرار قاضي التحقيق في النازلة.
تعرضت فتاة تبلغ من العمر 20 سنة، للاختطاف والاغتصاب بضواحي مراكش، بعدما قام شخص مجهول بحملها بواسطة دراجته النارية في ساعة متأخرة من الليل، من أجل توصيلها لساحة جامع الفنا، كما وعدها، لكن الأخير لم يقاوم نزواته الشيطانية وفر بالفتاة إلى منزل مهجور بطريق أوريكا.
ووفق المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فإن الفتاة دفعها خصام وقع بينها وبين والدتها، لتهرب من منزل والديها، متجهة إلى وسط المدينة، قبل ان يتربصها "المشتبه فيه"، ليقنعها بالركوب معه من أجل نقلها إلى منزلها، الشيء الذي لم يحدث، فبعد ما وثقت به وركبت وراءه، أطلق الأخير العنان لدراجته، وقادها بأقصى سرعة في اتجاه منطقة اوريكا، ولم يأبه بالبتة، لصرخات الفتاة التي تطلب النجدة وراءه.
واضافت المعطيات نفسها، أنه بعدما أدخلها "المشتبه فيه" لمنزل مهجور، الذي لا يتوفر سوى على سوى 3 "طلقان" ومرحاض، وفور إدخال ضحيته الغرفة قام بضربها وتعنيفها، واغتصابها بوحشية، إلى أن فقدت وعيها، بدون أي شعور بتأنيب الضمير، ضاربا القانون والأخلاق العامة ومبادئ الدين الاسلامي عرض الحائط.
وحسب المعطيات ذاتها، فان "المشتبه فيه" لم يتوقف عند حده، بل انتظر فريسته إلى أن استعادت وعيها، وحاول الاعتداء عليها من دبرها، لكنها قاومته من جديد، ليكرر اغتصابها من مرة ثانية بقوة، دون أن يأبه لصرخاتها للمطالبة بالنجدة، عل وعسى أن يسمعها أحد المارة ليخلصها من بين يديه، لكن دون جدوى، وبعد انتهائه من فعلته الشنيعة، أخذ الأخير ضحيته من جديد بواسطة دراجته النارية، نحو ساحة جامع الفنا، وقام باقتناء ملابس جديدة لها، لأن الملابس القديمة، طبعتها بقع دم، لكون الضحية كانت في فترة محيض.
وبعد هروبها، صوب مدينة أكادير خوفا من "الشوهة"، تمكن والدها من العثور عليها، وبعدما حكت له ما وقع لها، قام باصطحابها نحو ولاية أمن مراكش، لتقديم شكاية في الموضوع، وفور علمها بتفاصيل "الاغتصاب البشع"، تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من القبض على الجاني بعد عملية ترصد دامت لأيام، وتم تقديمه أمام أنظار النيابة العامة المختصة، ليتم إيداعه رهن الاعتقال بسجن لوداية، في انتظار قرار قاضي التحقيق في النازلة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش