الأربعاء 06 ديسمبر 2023, 09:45

صحة

لمن يعاني التوتر.. 8 أغذية “عليك بها”


كشـ24 نشر في: 23 يناير 2021

اذا كنت ممن يعانون من القلق والتوتر باستمرار وسرعان ما ينزعجون من اتفه الامور، فتجد اعراض التوتر من ضيق النفس ونوبات الهلع والهبات الساخنة تصيبك عند كل مشكلة، ربما كانت حميتك السبب.والمعلوم أن التوتر يتسبب بتداعيات سلبية على الصحة البدنية والنفسية، ويعتبر مسببا رئيسيا لأمراض خطيرة مثل القلب والاكتئاب.وإلى جانب استشارة الطبيب المختص، ينصح أطباء بالإكثار من تناول أطعمة معينة كونها تساهم في تخفيف حدة التوتر، كما في القائمة التي نشرها موقع "هيلث لاين" المتخصص بالأخبار والمواضيع الطبية:البطاطس الحلوةتشير دراسات إلى أن تناول مصادر الكربوهيدرات الكاملة الغنية بالمغذيات مثل البطاطس الحلوة، يساعد على خفض مستويات هرمون الإجهاد "الكورتيزول".وتعد البطاطس الحلوة مكونا غذائيا مميزا للكربوهيدرات، فضلا عن غناها بالعناصر الغذائية المهمة للاستجابة للتوتر مثل فيتامين "سي" والبوتاسيوم.الخرشوفيتميز الخرشوف بغناه بالألياف وخصوصا "البريبايوتكس"، والتي تغذي البكتيريا المفيدة في الأمعاء.وأثبتت أبحاث أن "البريبايوتكس" يساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق والاكتئاب، كما أنه يخفض الإجهاد.ويحتوي الخرشوف على نسبة عالية من البوتاسيوم والمغنسيوم والفيتامينات "سي" و"كي"، والتي تعد مهمة في تخفيض التوتر.البيضيزخر البيض بالفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة اللازمة للاستجابة الصحية للتوتر.كذلك يتميز البيض بغناه بـ"الكولين"، وهي مادة مغذية توجد بكميات كبيرة في عدد قليل من الأطعمة، وأثبتت دورها المهم في صحة الدماغ والحماية من الإجهاد، هذا إلى جانب مساعدتها في الاستجابة للتوتر وتحسين المزاج.الأسماكتتمتع الأسماك الدهنية مثل الرنجة والسلمون والسردين بغناها بـ"أوميغا 3" وفيتامين "د" ، وهي عناصر مغذية ثبت أنها تساعد في تقليل مستويات التوتر وتحسين الحالة المزاجية.البقدونسالبقدونس نبتة مغذية غنية بمضادات الأكسدة التي تحمي من "الإجهاد التأكسدي"، المسبب لأمراض عديدة، مثل القلق والتوتر والاكتئاب.الثومالثوم غني بمركبات الكبريت التي تساعد على زيادة مستويات "الغلوتاثيون" وهو أحد مضادات التي تحمي الجسم من العديد من الأمراض بما في ذلك الحدّ من "الإجهاد التأكسدي"، بالإضافة إلى تقليل أعراض القلق والتوتر والاكتئاب.بذور دوار الشمستمثل بذور دوار الشمس مصدرا غنيا لفيتامين "إي" الذي يعمل كمضاد قوي للأكسدة وهو ضروري للصحة العقلية، وقادر على تغيير الحالة المزاجية.كما أن هذه البذور غنية بالعناصر الغذائية الأخرى التي تقلل الإجهاد، بما في ذلك المغنيسيوم والمنغنيز والسيلينيوم والزنك وفيتامين "بي" والنحاس.البروكلييحمي البروكلي من الإصابة ببعض أنواع السرطان وأمراض القلب واضطرابات الصحة العقلية مثل الاكتئاب، لغناه بالمغنسيوم وفيتامين "سي" وحمض الفوليك.وإلى جانب ذلك، يتميز البروكلي بغناه بـ"السلفورافان"، وهو مركب كبريتي له خصائص واقية للأعصاب، وقد يوفر تأثيرات مهدئة ومضادة للتوتر.المصدر: سكاي نيوز

اذا كنت ممن يعانون من القلق والتوتر باستمرار وسرعان ما ينزعجون من اتفه الامور، فتجد اعراض التوتر من ضيق النفس ونوبات الهلع والهبات الساخنة تصيبك عند كل مشكلة، ربما كانت حميتك السبب.والمعلوم أن التوتر يتسبب بتداعيات سلبية على الصحة البدنية والنفسية، ويعتبر مسببا رئيسيا لأمراض خطيرة مثل القلب والاكتئاب.وإلى جانب استشارة الطبيب المختص، ينصح أطباء بالإكثار من تناول أطعمة معينة كونها تساهم في تخفيف حدة التوتر، كما في القائمة التي نشرها موقع "هيلث لاين" المتخصص بالأخبار والمواضيع الطبية:البطاطس الحلوةتشير دراسات إلى أن تناول مصادر الكربوهيدرات الكاملة الغنية بالمغذيات مثل البطاطس الحلوة، يساعد على خفض مستويات هرمون الإجهاد "الكورتيزول".وتعد البطاطس الحلوة مكونا غذائيا مميزا للكربوهيدرات، فضلا عن غناها بالعناصر الغذائية المهمة للاستجابة للتوتر مثل فيتامين "سي" والبوتاسيوم.الخرشوفيتميز الخرشوف بغناه بالألياف وخصوصا "البريبايوتكس"، والتي تغذي البكتيريا المفيدة في الأمعاء.وأثبتت أبحاث أن "البريبايوتكس" يساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق والاكتئاب، كما أنه يخفض الإجهاد.ويحتوي الخرشوف على نسبة عالية من البوتاسيوم والمغنسيوم والفيتامينات "سي" و"كي"، والتي تعد مهمة في تخفيض التوتر.البيضيزخر البيض بالفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة اللازمة للاستجابة الصحية للتوتر.كذلك يتميز البيض بغناه بـ"الكولين"، وهي مادة مغذية توجد بكميات كبيرة في عدد قليل من الأطعمة، وأثبتت دورها المهم في صحة الدماغ والحماية من الإجهاد، هذا إلى جانب مساعدتها في الاستجابة للتوتر وتحسين المزاج.الأسماكتتمتع الأسماك الدهنية مثل الرنجة والسلمون والسردين بغناها بـ"أوميغا 3" وفيتامين "د" ، وهي عناصر مغذية ثبت أنها تساعد في تقليل مستويات التوتر وتحسين الحالة المزاجية.البقدونسالبقدونس نبتة مغذية غنية بمضادات الأكسدة التي تحمي من "الإجهاد التأكسدي"، المسبب لأمراض عديدة، مثل القلق والتوتر والاكتئاب.الثومالثوم غني بمركبات الكبريت التي تساعد على زيادة مستويات "الغلوتاثيون" وهو أحد مضادات التي تحمي الجسم من العديد من الأمراض بما في ذلك الحدّ من "الإجهاد التأكسدي"، بالإضافة إلى تقليل أعراض القلق والتوتر والاكتئاب.بذور دوار الشمستمثل بذور دوار الشمس مصدرا غنيا لفيتامين "إي" الذي يعمل كمضاد قوي للأكسدة وهو ضروري للصحة العقلية، وقادر على تغيير الحالة المزاجية.كما أن هذه البذور غنية بالعناصر الغذائية الأخرى التي تقلل الإجهاد، بما في ذلك المغنيسيوم والمنغنيز والسيلينيوم والزنك وفيتامين "بي" والنحاس.البروكلييحمي البروكلي من الإصابة ببعض أنواع السرطان وأمراض القلب واضطرابات الصحة العقلية مثل الاكتئاب، لغناه بالمغنسيوم وفيتامين "سي" وحمض الفوليك.وإلى جانب ذلك، يتميز البروكلي بغناه بـ"السلفورافان"، وهو مركب كبريتي له خصائص واقية للأعصاب، وقد يوفر تأثيرات مهدئة ومضادة للتوتر.المصدر: سكاي نيوز



اقرأ أيضاً
علاجات طبيعية لنزلات البرد والإنفلونزا.. اكتشفها
مع بدء موسم البرد والإنفلونزا، تواصلت قناة "Fox News Digital" مع عدد من المتخصصين في مجال الصحة وتحدثت معهم للحصول على نصائحهم بشأن العلاجات الطبيعية التي يجب مراعاتها عندما يصاب الشخص بأي من هذه الأمراض، وفقًا لما نشرته صحيفة "New York Post". توصيات بالغة الأهمية وكما هو الحال دائمًا، من الحكمة مراجعة الطبيب إذا كانت هناك أي أسئلة أو مخاوف بشأن الصحة أو الأعراض التي يمكن أن يعاني منها الشخص، حيث يختلف الوضع من شخص لآخر، لكن يوجد أيضًا 10 توصيات ينبغي أخذها في الحسبان: 1. فيتامين C يرجح الخبراء أن أولئك، الذين يشعرون أنهم يعانون من بوادر نزلة برد أو أن لياقتهم الصحية ليست على ما يرام، يمكن أن يتناولوا مكملات الفيتامينات، وخاصة فيتامين C وفيتامين D3. وقال دكتور نافال باريك، رئيس قسم الطب في مركز بروارد هيلث نورث، إن فيتامين C موجود في الحمضيات وهو متاح أيضًا في شكل مكمل، ناصحًا بأن الشخص المريض يجب أن يتناول "1000 ملغ على الأقل يوميا" من فيتامين C. ومن جانبها، قالت دكتورة سمر كيرلي، نائب رئيس العمليات السريرية وحلول الخطط الصحية، إن فيتامين C يحتوي على مضادات الأكسدة، التي "تحمي خلايا جسم الإنسان من المواد الضارة التي تسمى الجذور الحرة"، لكن حذرت بشأن الجرعات التي يتم تناولها. وفقًا لموقع شبكة ماونت سيناي الصحية في نيويورك، "إن الآثار الجانبية الخطيرة الناجمة عن تناول الكثير من فيتامين C نادرة جدًا، لأن الجسم لا يستطيع تخزين الفيتامين، ولكن لا يُنصح بكميات أكبر من 2000 ملغ / يوم، إذ يمكن أن تؤدي الجرعات العالية إلى اضطراب في المعدة والإسهال، ونادرًا ما تؤدي إلى حصوات الكلى". 2. فيتامين D3 كما أوصت دكتورة كيرلي بتناول فيتامين D3، مشيرة إلى أنه "بمثابة جرعة كبيرة من أشعة الشمس اليومية، ومن المعروف أنها تساعد في دعم جهاز المناعة في مكافحة الفيروسات". كما حذرت دكتورة كيرلي من تناول الكثير من فيتامين D3 يمكن أن يكون ضارًا أيضًا، شارحة أن "النتيجة الرئيسية لتسمم فيتامين D هي تراكم الكالسيوم في الدم (فرط كالسيوم الدم)، والذي يمكن أن يسبب الغثيان والقيء والضعف وكثرة التبول". ووفقا لموقع "مايو كلينيك"، يمكن أن " تتطور سمية فيتامين D إلى آلام العظام ومشاكل في الكلى، مثل تكوين حصوات الكالسيوم". 3. الزنك إن الزنك معدن أساسي، وهو علاج طبيعي آخر أثبت نجاحه في علاج أعراض البرد. وقالت دكتورة كيرلي إن الزنك "مهم لوظيفة الخلايا المناعية، التي تدعم دفاع الجسم ضد العدوى. كما أن مكملات الزنك قد تساعد في دعم نظام المناعة الصحي." ونصح دكتور باريك بأهمية "تناول مكملات الزنك خلال الأيام الثلاثة الأولى من ظهور الأعراض مع مراعاة التأكد من اتباع التعليمات بعناية". فيما قال دكتور بنجامين جاك، طبيب الطوارئ في تكساس، إن الإفراط في استخدام بخاخات الزنك "ارتبط بفقدان دائم لحاسة الشم". 4. العسل وقال دكتور جاك إنه تبين أن "العسل فعال في الحد من السعال لدى البالغين والأطفال على حد سواء". وشدد على أنه "من المهم تذكر أنه لا ينبغي إعطاء العسل للرضع الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة" - لأنه يمكن أن يسبب التسمم الغذائي لدى الرضع. 5. البيلسان تم تناول نبات البلسان، وهو نبات طبي، لسنوات لعلاج أعراض البرد والإنفلونزا وكذلك لتقوية جهاز المناعة. وقالت دكتورة كيرلي: "إن نبات البلسان غني بمضادات الأكسدة، وقد يدعم وظيفة المناعة ويقلل من أعراض التهابات الجهاز التنفسي العلوي". 6. شوربة الدجاج اكتشفت دراسة، أجراها المركز الطبي بجامعة نبراسكا في التسعينيات من القرن الماضي، أن حساء الدجاج هو في الواقع علاج فعال لنزلات البرد. قام الطبيب ستيفن رينارد باختبار وصفة حساء الدجاج الخاصة بجدة زوجته في المختبر، ووجد أن "هناك مكونات في المواد الغذائية الشائعة قد يكون لها تأثير مضاد للالتهابات". أشاد دكتور باريك أيضًا بعلاج نزلات البرد النباتي الذي تم إعطاؤه له عندما كان طفلاً عندما كان مريضًا، موضحًا أنه كان "علاج هندي طبيعي قديم يُعطى من الماء الدافئ والملح والكركم والزبدة ويساعد في تخفيف احتقان الصدر وتهدئة التهاب الحلق وتخفيف السعال." 7. البخاخات المالحة قال دكتور جاك: "تعد بخاخات الأنف المالحة حلاً آمنًا وبسيطًا" للمساعدة في معالجة الاحتقان، مضيفًا أنها "فعالة وعادةً لا يكون لها الآثار الجانبية المرتبطة بالبخاخات الطبية". 8. الاستحمام بماء ساخن وأشار دكتور باريك إلى أن "الاستحمام بالبخار الساخن" يمكن أن يفعل المعجزات لتخفيف الاحتقان ويجعل نزلات البرد أو الإنفلونزا أقل بؤسا. 9. تغذية صحية كما قالت دكتورة كيرلي: "إن أفضل طريقة لتقوية جهاز المناعة هي تناول نظام غذائي متوازن وغني بالمغذيات" قبل الإصابة بالمرض، والذي ينبغي أن يشتمل على "الكثير من الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C، مثل البروكلي أو البرتقال أو الشمام". وقالت: "الفواكه والخضروات الملونة الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت والجزر والسبانخ، تساعد في دعم المناعة عن طريق حماية الجسم من المركبات الضارة التي تسمى الجذور الحرة". كما نصحت بمحاولة "تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة" و"الحفاظ على رطوبة الجسم مع الكثير من الماء والمشروبات الأخرى الخالية من السكر والكافيين". وفي هذا السياق، قال دكتور باريك إن الشاي يمكن أن يكون بمثابة مضاد للالتهابات. 10. النوم الجيد وقال العديد من الخبراء إن أهمية النوم الجيد أثناء الليل والراحة عند المرض لا يمكن التقليل منها. وأوضحت دكتورة كيرلي أن الشخص البالغ "يحتاج إلى ما لا يقل عن سبع إلى ثماني ساعات من النوم الجيد كل ليلة، مشيرة إلى أن النوم الجيد يساعد في تجديد خلايا جديدة بالحسم واكتساب الطاقة اللازمة لمحاربة العدوى، في حين أن الحرمان من النوم يمكن أن يقلل من وظيفة المناعة. واختتم دكتور باريك النصائح قائلًا إن "المجهود البدني مضر بجهاز المناعة عند المرض، لذا يحب الحصول على الكثير من الراحة والنوم عند الإصابة بنزلة برد أو إنفلونزا". المصدر: العربية
صحة

المياه الفوارة خطيرة بهذه النكهات
اكتسبت المياه الفوارة خصوصاً المنكهة منها شعبية هائلة بين الكثيرين في السنوات الأخيرة، خصوصاً لأولئك الذي لا يحبذون تناول الماء بطعمه العادي. ولفهم ضرر أنواع معينة من هذه المياه على الأسنان، يجب توضيح أن جميع المشروبات تحتوي على درجة حموضة، وهناك مقياس لتلك الدرجة يتراوح من صفر إلى 14، وكلما انخفض كان المشروب أكثر حموضة وبالتالي تكون لديه قدرة أكبر على التسبب في تآكل "مينا" الأسنان، وهي السطح الخارجي الصلب من الأسنان، والذي يعتبر "لطبقة الأكثر صلابة في الجسم. من جانبه، قال أستاذ طب الأسنان المساعد في جامعة ألاباما الأميركية، جون روبي، إنه فيما يتعلق بالمشروبات التي نستهلكها بشكل معتاد، يجب أن يكون مقياس الحموضة فيها أعلى من 4 درجات وهو معدل حرج، مضيفاً أن أي شيء أقل من هذا الرقم "يزيد من خطورة تآكل الأسنان"، وفق تقرير نشرته "واشنطن بوست". نتائج مقلقة واختبر روبي وزملاء له في دراسة عام 2016، مستويات درجة الحموضة لما يقرب من 400 مشروب، وكانت النتائج مقلقة، فالمشروبات الرياضية والغازية والعصائر والفواكه والعديد من أنواع المياه المنكّهه، كانت درجة الحموضة فيها أقل من 4، وبعضها كان أقل من 3 درجات. ولا يسبب استهلاك المشروبات ذات درجة حموضة منخفضة من حين لآخر مشكلة، لكن الأزمة تكمن في زيادة الاستهلاك بشكل كبير لتلك المشروبات. أما المياه الفوارة، اختبرت الدراسة نوعين منها، كانت درجة الحموضة فيهما 4.96 و5.25، مما يعني أنه رقم غير مقلق. إضافة الحمضيات خطير لكن التقرير أشار إلى أنه على الرغم من أن درجة الحموضة فيهما لا تمثل خطورة بالنسبة للأسنان، فإن إضافة نكهات إلى الماء، خصوصا من الحمضيات التي تحتوي على حمض الستريك، يمكن أن تسبب مشكلة. وأشارت الدراسة إلى أن نوعا من المياه الفوارة وصلت درجة الحموضة فيه إلى 3.03 حينما تمت إضافة نكهة الليمون إليه، بعدما كان حوالي 5 درجات دون تلك النكهة. لذلك، فإن تناول المياه الفوارة أفضل من المشروبات الشهيرة الأخرى، على الرغم من أن درجة الحموضة فيها أعلى من تلك في المياه العادية، فإن استهلاكها بكميات معتدلة، مثل بضعة زجاجات يوميا، "لن يتسبب على الأرجح في تآكل مينا الأسنان". المصدر : العربية
صحة

دحض أوهام شائعة عن البصر!
دحضت الدكتورة أرميني غيفورغيان أخصائية طب وجراحة العيون، الأسطورة القائلة بأن ارتداء النظارات يؤدي إلى إضعاف البصر.وتشير الأخصائية في مقابلة مع Lenta.ru إلى أن عدم ارتداء النظارات الطبية خلافا للاعتقاد السائد، يؤدي إلى إرهاق عضلات العين، ما يساهم في انخفاض ملحوظ في حدة البصر. مشيرة إلى أن ارتداء النظارات لا يخفف الضغط على العين فحسب، بل يوقف تدهور الرؤية أيضا. والاعتقاد أن مشكلة قصر النظر ستحل من تلقاء نفسها مع تقدم العمر لا يتوافق مع الواقع. علاوة على ذلك، بعض أطباء العيون غالبا ما يقنعون المرضى بهذا. ولكن كما هو معروف مع اقتراب سن الأربعين تنخفض حدة رؤية الأشياء القريبة. ويعتقد الكثيرون أن العيب الذي كان موجودا في البداية يتم تعويضه بطول النظر الناشئ المرتبط بالعمر ويتم تسوية الرؤية بسببه. بيد أن تطور طول النظر الشيخوخي المرتبط بالعمر ليس حلاً لمشكلة قصر النظر، بل هو مرض جديد للعين. لذلك فإن العين ترى بشكل غير واضح ليس فقط الأشياء البعيدة، بل والقريبة أيضا. ووصفت الطبيبة التأكيد على أنه يمكن استعادة الرؤية من خلال تمارين العين بأنه مفهوم خاطئ. لأن تمارين العين وفقا لها هي مجرد فرصة للحد من توتر العضلات وأعراض التعب الأخرى. نعم تساعد التمارين الرياضية على تدريب عضلات العين وتعزيز تدفق الدم إلى شبكية العين، ولكنها لا تحسن الرؤية. وتشير الطبيبة إلى أن القول بأن مشاهدة التلفزيون تضعف الرؤية ليس صحيحا تماما. الصحيح هو أن مشاهدة التلفزيون من مسافة قريبة أو العمل على الأجهزة الذكية أو الكمبيوتر له تأثير ضار على صحة العين وحدة البصر. لأن الشخص يومض العين بشكل أقل، ما يسبب خللا في عملية الترطيب الطبيعي للعين، وإجهاد عضلات العين وإطالة مقلة العين. و كل هذا يؤدي إلى تفاقم قصر النظر. لذلك يجب مشاهدة التلفزيون من مسافة لا تقل عن 3 أمتار ومدة لا تزيد عن ساعتين إلى ثلاث ساعات. وتنصح الطبيبة بضرورة مراجعة طبيب العيون بعد الأربعين من العمر بصورة دورية سنويا لاكتشاف أي تطور أو تغير في العين لأن أمراض العيون غالبا ما تتطور من دون أعراض مبكرة. المصدر: لينتا. رو
صحة

تعرف على فوائد تناول البرتقال قبل النوم
يعتبر البرتقال من بين الفواكه المفيدة للجسم نظرا لتوفره على مجموعة من الفيتامينات و المعادن المهمة التي تقوي مناعة الجسم و تقيه من التعرض للأمراض. في السطور التالية نقربك من أهمية تناول البرتقال قبل النوم  و تأثيره على صحة الجسم. تأثير تناول البرتقال قبل النوم قالت الدكتورة جيهان الدمرداش، أخصائية التغذية العلاجية، إن تناول البرتقال مفيد للغاية، سواء في الليل قبل النوم أو في النهار، مؤكدة أن تناوله قبل النوم كوجبة أساسية للعشاء، يعد أمرًا مفيدًا، نظرًا لاحتواء البرتقال على العديد من العناصر الغذائية المفيدة. وأوضحت الدمرداش، أن البرتقال من الفواكه الغنية بفيتامين سي، والألياف الغذائية، والحديد والأحماض المفيدة التي يحتاجها الجسم. فوائد البرتقال أوضحت أخصائية التغذية العلاجية أن فوائد تناول البرتقال تتمثل فيما يلي: - تقوية الجهاز المناعي، لاحتوائه على نسب عالية من فيتامين سي ومضادات الأكسدة التي تعمل على إزالة الشوائب من الجسم. - وقاية الجسم من الإصابة بالبرد والإنفلونزا. - يزيد الشعور بالشبع، ومن خلاله يمكن خسارة الوزن بشكل جيد، وهذا بالنسبة لمن يعاني من السمنة ويرغب في خسارة الوزن. - غني بالألايف الغذائية التي تعمل على تحريك المعدة بشكل جيد، مما يجعله يحمي من الإصابة بالإمساك. - يعمل على خفض مستوى الكوليسترول في الدم. - يساعد فيتامين سي على امتصاص الحديد المسؤول عن الوقاية من فقر الدم.   المصدر : الكونسلتو
صحة

ما علاقة البثور الهرمونية بمتلازمة تكيس المبايض
تعد البثور الهرمونية نوعا من البثور التي تهاجم البشرة نتيجة التغيرات ‫الطارئة على النظام الهرموني بالجسم، والتي تحدث بسبب مرحلة البلوغ أو ‫فترة الحمل أو مرحلة انقطاع الطمث، فما علاجها؟ ومتى تشير ‫إلى الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض؟ ‫وقال موقع "هاوت دي" ‫الألماني إن البثور الهرمونية تحدث بسبب زيادة ‫الهرمونات الذكورية (الأندروجينات)، التي تحفز إنتاج الإفرازات الدهنية ‫(الزهم) بالجسم، مشيرة إلى أن البثور والرؤوس السوداء غالبا ما تظهر في ‫منطقة T (الجبين والأنف والذقن)، وغالبا ما تكون البثور مصحوبة باحمرار ‫وحكة. علاج دوائي ‫وأشار "هاوت دي" إلى أنه يتم علاج البثور الدهنية بواسطة الأدوية ‫المضادة للبكتيريا والأدوية التي تعمل على ‫تقليل تكوين الرؤوس السوداء وكذلك تقليل ‫الالتهاب والأدوية التي تعمل على فتح ‫مسام الغدد الدهنية. وإلى جانب الأدوية، ينبغي أيضا الابتعاد عن الأغذية التي تتسبب في ‫تفاقم البثور مثل منتجات الألبان والسكريات والدهون. ‫مستحضرات العناية المناسبة ‫ومن المهم أيضا استخدام مستحضرات العناية والتجميل ذات الأُس ‫الهيدروجيني المحايد (ph)، التي تخلو من المواد العطرية، وكذلك التي ‫تقوم على أساس مائي لا دهني. وعلى أية حال ينبغي استشارة الطبيب، نظرا لأن البثور الهرمونية قد تشير ‫إلى الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض، لا سيما إذا كانت البثور مصحوبة ‫بزيادة نمو الشعر في الجسم. المصدر : الجزيرة
صحة

وزارة الصحة تعلن تسجيل حالة وفاة بكورونا
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 116 إصابة جديدة بـ "كوفيد-19"، وحالة وفاة واحدة خلال الأسبوع الماضي. وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19" للفترة ما بين 25 نونبر وفاتح دجنبر 2023، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و388 شخصا ، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليون و426 ألف و311 شخصا، وتلقى 6 ملايين و887 ألفا و377 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، بينما تلقى 61 ألفا و252 شخصا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و277 ألف و862 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 6.9 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة ( 60 حالة ) والدار البيضاء-سطات (21)، وسوس-ماسة (9)، وجهة الشرق (8)، وفاس-مكناس (5)، والداخلة-وادي الذهب (4)، وكلميم واد نون (3)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (2)، وبني ملال-خنيفرة (2)، والعيون الساقية الحمراء (1)، ومراكش آسفي (1). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و298 (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، مع تسجيل حالة وفاة جديدة بجهة الرباط سلا القنيطرة، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 125 حالة.
صحة

لماذا تجعلنا المعكرونة سعداء؟
سواء كانت قصيرة أو طويلة، أنبوبية أو تشبه البراغي، تعد المعكرونة واحدة من الأطباق المفضلة حول العالم. يؤكد علماء أن تناول المعكرونة المصنعة من القمح الكامل يؤدي إلى الشعور بالسعادة. فكيف يحدث ذلك؟ قطعت المعكرونة شوطاً طويلاً لتنتشر حول العالم. وعلى عكس ما يعتقده الكثيرون، فإن قصتها لم تبدأ في إيطاليا، ولكن في آسيا ومنذ حوالي 4000 عام حيث ظهرت أقدم وصفة معكرونة في الصين. في أوروبا، عُرفت المعكرونة منذ حوالي 2000 عام، كما يتضح من صور مختلفة تُظهر مراحل إنتاجها في عدد من المقابر الأثرية. وتتردد أسطورة مفادها أن ماركو بولو هو من أعاد اكتشاف وصفة عجينة المعكرونة ونشرها في أوروبا بعد عودته من رحلة إلى آسيا حوالي عام 1295. واليوم، يعتقد علماء أن المعكرونة اخُترعت بشكل مستقل من قبل العديد من الشعوب في جميع أنحاء العالم، وأن هذه الشعوب المختلفة بمجرد أن استقرت في مكان ما، بدأ أفرادها في إنتاج الدقيق من القمح وصنع العجين. يقول هؤلاء إن هناك علاقة قوية بين الحالة المزاجية والأطعمة، ويزعم الكثيرون من الخبراء أن المعكرونة عالية الجودة يمكن أن تعزز من المشاعر الجيدة على المستوى النفسي والجسدي، بما يتجاوز بكثير الاستمتاع البسيط الذي نختبره أثناء تناولها. فإذا كنت تبتسم بالفعل لمجرد فكرة تناول طبق من المعكرونة مغطى بالصلصة المفضلة لديك أو عليها بعض الإضافات المميزة فأنت لست وحدك، بل إن لذلك أساسا علميا. لماذا تجعلنا المعكرونة سعداء؟ تحتوي المعكرونة على الكثير من المكونات المفيدة للجسم، وخاصة الكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم. المعكرونة ليست فقط مصدرا مثاليا للطاقة، فقد يكون لها أيضاً تأثير إيجابي على مزاجنا. والسبب هو أن مشاعر السعادة تأتي من ارتفاع مستويات هرمون السيروتونين في الدماغ، بحسب ما ذكر موقع "فوكوس" الألماني. ويتكون هرمون السيروتونين عن طريق تحويل حمض أميني أساسي يسمى التربتوفان من خلال عملية كيميائية معقدة وهو أحد الأحماض الأمينية المتوافرة في حبوب القمح الكاملة، بحسب ما أشارت دراسة نشرها معهد ماساتشوستس للتقنية. عندما يقوم الجسم بعملية تمثيل الكربوهيدرات   او المعكرونة في هذه الحالة   يُطلق البنكرياس الأنسولين، والذي يعزز بدوره من امتصاص الأحماض الأمينية في الجسم والتي تدخل في تكوين عدة هرمونات ومنها السيروتونين المعروف باسم هرمون السعادة، حيث يصل التربتوفان إلى الدماغ عبر الدورة الدموية، وهنا يمكن تحويله إلى سيروتونين، بحسب ما أشار موقع "فيلت دير فوندر" الألماني. والمعروف أن الحمض الأميني تربتوفان لا يمكن للجسم إنتاجه بل يجب الحصول عليه من الغذاء لكنه يوجد في مصادر أخرى إلى جانب معكرونة حبوب القمح الكاملة مثل الحليب والسمك والشوفان والصويا. المصدر : DW
صحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 06 ديسمبر 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة