السبت 15 فبراير 2025, 23:20

دولي

كوريا الجنوبية: اعتقال رئيس البلاد سيتم عند استيفاء الشروط اللازمة


كشـ24 - وكالات نشر في: 11 ديسمبر 2024

أعلن رئيس مكتب التحقيق في كوريا الجنوبية إنه سيسعى لاعتقال الرئيس يون سيوك-يول إذا تم استيفاء الشروط لذلك حيث تقترب السلطات من التحقيق معه في قضية فرض الأحكام العرفية التعسفي.

وقال "أوه دونغ-وون"، رئيس مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، في اجتماع للجنة التشريع البرلمانية ردا على استفسار أحد النواب: "إذا سمح الوضع، سنحاول إجراء اعتقال طارئ أو اعتقال بناء على أمر قضائي.. سوف نتخذ كل التدابير الممكنة".

تجري الآن تحقيقات متعددة من قبل وكالات إنفاذ القانون، في الوقت الذي يتم فيه التركيز على "يون" باعتباره «العقل المدبر» المحتمل وراء إعلان الأحكام العرفية الفاشل الأسبوع الماضي.

وقد تم تسجيل "يون" كمشتبه به للتحقيق معه، ومُنع من السفر إلى الخارج.

وبموجب القانون، يتمتع الرئيس بالحصانة من الملاحقة القضائية أثناء توليه منصبه، إلا في حالات التمرد.

وداهمت الشرطة المكتب الرئاسي في سيئول اليوم الأربعاء للتحقيق في اتهامات التمرد الموجهة إلى الرئيس يون سيوك-يول من خلال فرض الأحكام العرفية لفترة وجيزة الأسبوع الماضي.

وفتش فريق مكون من 18 محققا المكتب الرئاسي بحثا عن مواد تتعلق بمرسوم الأحكام العرفية، بما في ذلك سجلات اجتماع مجلس الوزراء الذي عقد قبل وقت قصير من إعلان يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر، وفقًا لمكتب التحقيقات الوطني التابع لوكالة الشرطة الوطنية.

وقد أدرجت مذكرة التفتيش يون كمشتبه به، وحددت مكتب الرئيس وغرفة اجتماعات مجلس الوزراء وجهاز الأمن الرئاسي كأهداف للمداهمة.

وذكرت تقارير سابقة أن يون لم يكن داخل المبنى وقت المداهمة، ولكن أصبح هذا الأمر غير واضح فيما بعد حيث لم يتم تأكيد هذه التقارير.

وقد تم تحديد يون كمشتبه به بتهمة التمرد والعصيان.

كما تم منعه من مغادرة البلاد، ليصبح أول رئيس كوري يحظر سفره إلى الخارج أثناء وجوده في السلطة.

وتشتبه الشرطة في أن يون هو العقل المدبر للتمرد المزعوم.

وقال قائد القوات الخاصة بالجيش الفريق كواك جونغ-كيون للمشرعين يوم الثلاثاء إنه تلقى أوامر من يون بجر المشرعين من داخل مبنى الجمعية الوطنية لمنعهم من إلغاء الأحكام العرفية الأسبوع الماضي.

كما ترك مسؤولو إنفاذ القانون الباب مفتوحا فيما يخص اعتقال الرئيس بشكل طارئ دون مذكرة اعتقال نظرا لخطورة جريمة التمرد، التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.

كما داهمت الشرطة مكاتب وكالة الشرطة الوطنية، ووكالة شرطة العاصمة سيئول ومكتب حرس الجمعية الوطنية يوم الأربعاء.

وجاءت عملية التفتيش في أعقاب الاعتقالات الطارئة لرئيس وكالة الشرطة الوطنية جو جي-هو ورئيس وكالة شرطة العاصمة كيم بونغ-سيك في الساعات الأولى من اليوم.

أعلن رئيس مكتب التحقيق في كوريا الجنوبية إنه سيسعى لاعتقال الرئيس يون سيوك-يول إذا تم استيفاء الشروط لذلك حيث تقترب السلطات من التحقيق معه في قضية فرض الأحكام العرفية التعسفي.

وقال "أوه دونغ-وون"، رئيس مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، في اجتماع للجنة التشريع البرلمانية ردا على استفسار أحد النواب: "إذا سمح الوضع، سنحاول إجراء اعتقال طارئ أو اعتقال بناء على أمر قضائي.. سوف نتخذ كل التدابير الممكنة".

تجري الآن تحقيقات متعددة من قبل وكالات إنفاذ القانون، في الوقت الذي يتم فيه التركيز على "يون" باعتباره «العقل المدبر» المحتمل وراء إعلان الأحكام العرفية الفاشل الأسبوع الماضي.

وقد تم تسجيل "يون" كمشتبه به للتحقيق معه، ومُنع من السفر إلى الخارج.

وبموجب القانون، يتمتع الرئيس بالحصانة من الملاحقة القضائية أثناء توليه منصبه، إلا في حالات التمرد.

وداهمت الشرطة المكتب الرئاسي في سيئول اليوم الأربعاء للتحقيق في اتهامات التمرد الموجهة إلى الرئيس يون سيوك-يول من خلال فرض الأحكام العرفية لفترة وجيزة الأسبوع الماضي.

وفتش فريق مكون من 18 محققا المكتب الرئاسي بحثا عن مواد تتعلق بمرسوم الأحكام العرفية، بما في ذلك سجلات اجتماع مجلس الوزراء الذي عقد قبل وقت قصير من إعلان يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر، وفقًا لمكتب التحقيقات الوطني التابع لوكالة الشرطة الوطنية.

وقد أدرجت مذكرة التفتيش يون كمشتبه به، وحددت مكتب الرئيس وغرفة اجتماعات مجلس الوزراء وجهاز الأمن الرئاسي كأهداف للمداهمة.

وذكرت تقارير سابقة أن يون لم يكن داخل المبنى وقت المداهمة، ولكن أصبح هذا الأمر غير واضح فيما بعد حيث لم يتم تأكيد هذه التقارير.

وقد تم تحديد يون كمشتبه به بتهمة التمرد والعصيان.

كما تم منعه من مغادرة البلاد، ليصبح أول رئيس كوري يحظر سفره إلى الخارج أثناء وجوده في السلطة.

وتشتبه الشرطة في أن يون هو العقل المدبر للتمرد المزعوم.

وقال قائد القوات الخاصة بالجيش الفريق كواك جونغ-كيون للمشرعين يوم الثلاثاء إنه تلقى أوامر من يون بجر المشرعين من داخل مبنى الجمعية الوطنية لمنعهم من إلغاء الأحكام العرفية الأسبوع الماضي.

كما ترك مسؤولو إنفاذ القانون الباب مفتوحا فيما يخص اعتقال الرئيس بشكل طارئ دون مذكرة اعتقال نظرا لخطورة جريمة التمرد، التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.

كما داهمت الشرطة مكاتب وكالة الشرطة الوطنية، ووكالة شرطة العاصمة سيئول ومكتب حرس الجمعية الوطنية يوم الأربعاء.

وجاءت عملية التفتيش في أعقاب الاعتقالات الطارئة لرئيس وكالة الشرطة الوطنية جو جي-هو ورئيس وكالة شرطة العاصمة كيم بونغ-سيك في الساعات الأولى من اليوم.



اقرأ أيضاً
لاعب للفنون القتالية المختلطة يحث رونالدو على دخول “القفص”
حث الكاميروني فرانسيس نغانو بطل اتحاد "UFC" للفنون القتالية المختلطة "MMA"، النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي على التفكير في أن يصبح مقاتلا. وكشف رونالدو عن عشقه لعالم الملاكمة والفنون القتالية، إذ يحضر أحداث مختلفة تستضيفها السعودية سواء لبطولات الفنون القتالية المختلطة أو الملاكمة المحترفين، وكان من بينها "معركة العمالقة" التي جرت عام 2024 وتوج بها فرانسيس نغانو، بعد فوزه على البرازيلي رينان فيريرا. وواجه نغانو بطل الفنون القتالية المختلطة "UFC" سابقا، الملاكمين البريطانيين تايسون فيوري وأنتوني جوشوا في السعودية خلال العامين الماضيين، ما أتاح له فرصة التعرف والتقرب من كريستيانو رونالدو. وكشف نغانو أنه أصبح الآن صديقا مقربا من رونالدو، وأشار في تصريحات لموقع "Sportsbook Review" أن رونالدو، البالغ من العمر 40 عاما، يملك المقومات التي تؤهله لدخول الحلبة بعد اعتزاله كرة القدم. وقال: "رونالدو يعشق الرياضات القتالية، أعتقد أن كريستيانو من النوع الذي ربما عندما كان أصغر سنا، كان البعض سيقول إنه لا يملك الصفات اللازمة ليكون لاعبا، لكنه يعمل بجد، منضبط، ويركز كثيرا على ما يريد تحقيقه". وأضاف نغانو: "أعتقد أن كريستيانو يملك السمة الوحيدة التي يحتاجها أي شخص ليصبح مقاتلا محترفا، وهي التفاني والانضباط". وتطرق المقاتل الكاميروني للحديث عن صداقته مع الدون البرتغالي، قائلا: "لدينا علاقة جيدة جدا، زرت السعودية لأول مرة قبل عامين وأتيحت لي الفرصة لمقابلة كريستيانو". وأضاف: "كان في المسبح مع عائلته، وبقينا هناك لمدة 45 دقيقة نتحدث بجانب المسبح، كان الأمر رائعا للغاية". وتابع: "بدونا كأشخاص يعرفون بعضهم منذ زمن طويل، لكن في الواقع، كانت هذه أول مرة نلتقي فيها، كانت من تلك اللحظات التي تشعر فيها كأنك بحاجة لقرص نفسك لتتأكد أنها حقيقية، كأن تقول لنفسك (هذا كريستيانو، أليس كذلك؟ نعم، إنه كريستيانو حقا)". واختتم فرانسيس نغانو: "منذ ذلك الحين، تبادلنا الأحاديث وباتت هناك الكثير من الرسائل المباشرة بيننا من وقت لآخر على إنستغرام ثم طلب رقم هاتفي". ويذكر أن كريستيانو رونالدو احتفل يوم 5 فبراير الجاري بعيد ميلاده الأربعين، ولا يزال يتمتع بلياقة بدنية عالية ويقدم مستويات عالية مع نادي النصر، ويستعد لتمديد عقده مع "العالمي" للاستمرار في الملاعب لموسم إضافي على الأقل. وشارك رونالدو في 27 مباراة مع النصر هذا الموسم في جميع المسابقات، سجل خلالها 24 هدفا وقدم 4 تمريرات حاسمة، ويتصدر جدول ترتيب هدافي دوري "روشن" للمحترفين برصيد 16 هدفا.
دولي

اتهام ناصر الخليفي بالتواطؤ في فرنسا وقطر تهدد بسحب استثماراتها
وجهت السلطات الفرنسية اتهاما رسميا إلى ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان وعضو مجلس إدارة صندوق الثروة السيادي القطري، بالتواطؤ في إساءة استخدام السلطة وشراء أصوات، وذلك على خلفية تغيير تصويت صندوق الثروة السيادي القطري في مجلس إدارة مجموعة لاغاردير عام 2018 لدعم مقترحات أرنو لاغاردير بعد أن كانت الهيئة القطرية قد صوتت لصالح مقترحات منافسه فينسنت بولوريه، وهو ما أثار استياء واسعا في الأوساط الاقتصادية والرياضية على حد سواء. وتعود تفاصيل القضية إلى صراع محتدم بين كبار المساهمين في مجموعة لاغاردير، حيث يُشتبه في أن أرنو لاغاردير استخدم بشكل احتيالي نحو 125 مليون يورو من أموال المجموعة لتمويل نفقاته الشخصية على مدار سنوات. ويعتقد أن لاغاردير ومساعديه لجأوا إلى معارفهم المؤثرين، بما في ذلك ناصر الخليفي، من أجل تأمين دعم صندوق الثروة السيادي القطري. وكانت محكمة النقض الفرنسية قد أسقطت نهائيا في منتصف فبراير 2023، اتهاما سابقا ضد ناصر الخليفي بالفساد في ما يتصل بعرض قطر لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى في عامي 2017 و2019، وقضت بأن النظام القضائي الفرنسي غير مؤهل لمحاكمته. ويحقق قضاة في باريس أيضا مع الخليفي بشأن اتهامات بخطف واحتجاز رجل الأعمال الفرنسي الجزائري طيب بن عبد الرحمن في قطر. وينفي الخليفي الاتهامات وقد تقدم بنفسه بشكوى. ومن جانبه، نفى الخليفي جميع الاتهامات، وأكد مصدر مقرب منه أن القضية لا تمت له بصلة، معتبرا أن ربط اسمه بها هو محاولة مشوهة تهدف إلى النيل من سمعته. إلى جانب البعد القانوني، أخذت القضية بعدا دبلوماسيا واقتصاديا مع تهديد قطر بسحب استثماراتها من فرنسا، بما في ذلك شبكة "بي إن سبورتس" ونادي باريس سان جيرمان، وفق تقرير لشبكة "RMC" الفرنسية. ويمثل هذا التهديد ضربة محتملة للاقتصاد الفرنسي، حيث تستثمر قطر بشكل كبير في قطاعات العقارات، الفنادق، والبنية التحتية. وتعد هذه الاستثمارات جزءا مهما من العلاقات الثنائية بين باريس والدوحة. قطر، التي تسعى لتعزيز نفوذها من خلال استثماراتها العالمية، قد تجد نفسها مضطرة لإعادة تقييم علاقاتها مع فرنسا إذا تصاعدت القضية. والمشهد الحالي يطرح تساؤلات حول مستقبل العلاقات الفرنسية القطرية، وهل ستلجأ باريس إلى تسوية تحفظ مصالح الطرفين، أم أن الأمور ستتجه نحو تصعيد دبلوماسي قد يؤثر على الاستثمارات القطرية في فرنسا بشكل عام؟ القضية أصبحت الآن ليست فقط قضية قانونية تخص ناصر الخليفي، بل أزمة تمس علاقة دولتين، وتفتح الباب أمام احتمالات عدة قد تشمل إعادة توزيع الاستثمارات القطرية عالميًا، وتأثير ذلك على الساحة الرياضية والاقتصادية الفرنسية.
دولي

البيت الأبيض يشن حملة تطهير تطال كبار مسؤولي الأرشيف الوطني
أفادت شبكة CNN بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجبر كبار موظفي الإدارة الوطنية للأرشيف والوثائق على الاستقالة في حملة واسعة النطاق لمكافحة الفساد، أطلقها البيت الأبيض. ونقلت الشبكة عن مصد لم تكشف عن هويته قوله: "مسؤولو إدارة الرئيس الأمرييكي دونالد ترامب أوضحوا للعاملين في الإدارة الوطنية للأرشيف أن البيت الأبيض يريد استبعاد القيادات الحالية واستبدال كبار المسؤولين بمؤيدي ترامب". وأشارت الشبكة إلى أن أول شخص غادر منصبه كان ويليام بوسانكو ، نائب أمين الأرشيف، وبحسب الشبكة فقد أرسل بوسانكو رسالة إلى زملائه يوم الجمعة أعلن فيها عن تقاعده. وأضاف المصدر الذي تحدث لـCNN: "بالإضافة إلى بوسانكو، هناك خمسة مسؤولين كبار آخرين في الوكالة قد يقدمون استقالاتهم قريبا". وكانت مجلة "رولينغ ستون" قد نقلت في وقت سابق عن مصدرين مطلعين على أن ترامب طلب من مستشاريه تقديم "قائمة" بأسماء الموظفين في الأرشيف الوطني الذين يجب إقالتهم. وأشارت المصادر إلى أن هذه القائمة تشمل ليس فقط الأشخاص الذين شاركوا في جهود إدارة الرئيس السبق جو بايدن لاستعادة الوثائق السرية التي نقلها ترامب إلى مقر إقامته في مارألاغو عام 2021، ولكن أيضا موظفين آخرين الذين يعتبرون أنهم كانوا "يؤدون عملهم بشكل طبيعي". ووفقًا للمجلة، فإن بعض كبار المسؤولين في البيت الأبيض يحثون الآن على مراجعة دقيقة لهذه القائمة.   نوفوستي
دولي

إسرائيل تنشر صور لأسرى فلسطينيين مكبلين داخل سجونها قبل الإفراج عنهم
في محاولة للانتقام الإعلامي، قامت سلطات الإحتلال الإسرائيلي، ببث صور للأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم، يظهر فيها الأسرى وقد وضعت أساور على أيديهم، كما تم إجبارهم على ارتداء قمصان تحمل النجمة السداسية و شعار يقول: “لا ننسى ولا نغفر”.وصباح السبت سلمت كتائب “القسام” و”سرايا القدس”، 3 أسرى إسرائيليين بينهم اثنان يحملان الجنسيتين الأمريكية والروسية إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. جاء ذلك ضمن الدفعة السادسة من صفقة التبادل في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 15 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة