دولي

كوريا الجنوبية: اعتقال رئيس البلاد سيتم عند استيفاء الشروط اللازمة


كشـ24 - وكالات نشر في: 11 ديسمبر 2024

أعلن رئيس مكتب التحقيق في كوريا الجنوبية إنه سيسعى لاعتقال الرئيس يون سيوك-يول إذا تم استيفاء الشروط لذلك حيث تقترب السلطات من التحقيق معه في قضية فرض الأحكام العرفية التعسفي.

وقال "أوه دونغ-وون"، رئيس مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، في اجتماع للجنة التشريع البرلمانية ردا على استفسار أحد النواب: "إذا سمح الوضع، سنحاول إجراء اعتقال طارئ أو اعتقال بناء على أمر قضائي.. سوف نتخذ كل التدابير الممكنة".

تجري الآن تحقيقات متعددة من قبل وكالات إنفاذ القانون، في الوقت الذي يتم فيه التركيز على "يون" باعتباره «العقل المدبر» المحتمل وراء إعلان الأحكام العرفية الفاشل الأسبوع الماضي.

وقد تم تسجيل "يون" كمشتبه به للتحقيق معه، ومُنع من السفر إلى الخارج.

وبموجب القانون، يتمتع الرئيس بالحصانة من الملاحقة القضائية أثناء توليه منصبه، إلا في حالات التمرد.

وداهمت الشرطة المكتب الرئاسي في سيئول اليوم الأربعاء للتحقيق في اتهامات التمرد الموجهة إلى الرئيس يون سيوك-يول من خلال فرض الأحكام العرفية لفترة وجيزة الأسبوع الماضي.

وفتش فريق مكون من 18 محققا المكتب الرئاسي بحثا عن مواد تتعلق بمرسوم الأحكام العرفية، بما في ذلك سجلات اجتماع مجلس الوزراء الذي عقد قبل وقت قصير من إعلان يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر، وفقًا لمكتب التحقيقات الوطني التابع لوكالة الشرطة الوطنية.

وقد أدرجت مذكرة التفتيش يون كمشتبه به، وحددت مكتب الرئيس وغرفة اجتماعات مجلس الوزراء وجهاز الأمن الرئاسي كأهداف للمداهمة.

وذكرت تقارير سابقة أن يون لم يكن داخل المبنى وقت المداهمة، ولكن أصبح هذا الأمر غير واضح فيما بعد حيث لم يتم تأكيد هذه التقارير.

وقد تم تحديد يون كمشتبه به بتهمة التمرد والعصيان.

كما تم منعه من مغادرة البلاد، ليصبح أول رئيس كوري يحظر سفره إلى الخارج أثناء وجوده في السلطة.

وتشتبه الشرطة في أن يون هو العقل المدبر للتمرد المزعوم.

وقال قائد القوات الخاصة بالجيش الفريق كواك جونغ-كيون للمشرعين يوم الثلاثاء إنه تلقى أوامر من يون بجر المشرعين من داخل مبنى الجمعية الوطنية لمنعهم من إلغاء الأحكام العرفية الأسبوع الماضي.

كما ترك مسؤولو إنفاذ القانون الباب مفتوحا فيما يخص اعتقال الرئيس بشكل طارئ دون مذكرة اعتقال نظرا لخطورة جريمة التمرد، التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.

كما داهمت الشرطة مكاتب وكالة الشرطة الوطنية، ووكالة شرطة العاصمة سيئول ومكتب حرس الجمعية الوطنية يوم الأربعاء.

وجاءت عملية التفتيش في أعقاب الاعتقالات الطارئة لرئيس وكالة الشرطة الوطنية جو جي-هو ورئيس وكالة شرطة العاصمة كيم بونغ-سيك في الساعات الأولى من اليوم.

أعلن رئيس مكتب التحقيق في كوريا الجنوبية إنه سيسعى لاعتقال الرئيس يون سيوك-يول إذا تم استيفاء الشروط لذلك حيث تقترب السلطات من التحقيق معه في قضية فرض الأحكام العرفية التعسفي.

وقال "أوه دونغ-وون"، رئيس مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، في اجتماع للجنة التشريع البرلمانية ردا على استفسار أحد النواب: "إذا سمح الوضع، سنحاول إجراء اعتقال طارئ أو اعتقال بناء على أمر قضائي.. سوف نتخذ كل التدابير الممكنة".

تجري الآن تحقيقات متعددة من قبل وكالات إنفاذ القانون، في الوقت الذي يتم فيه التركيز على "يون" باعتباره «العقل المدبر» المحتمل وراء إعلان الأحكام العرفية الفاشل الأسبوع الماضي.

وقد تم تسجيل "يون" كمشتبه به للتحقيق معه، ومُنع من السفر إلى الخارج.

وبموجب القانون، يتمتع الرئيس بالحصانة من الملاحقة القضائية أثناء توليه منصبه، إلا في حالات التمرد.

وداهمت الشرطة المكتب الرئاسي في سيئول اليوم الأربعاء للتحقيق في اتهامات التمرد الموجهة إلى الرئيس يون سيوك-يول من خلال فرض الأحكام العرفية لفترة وجيزة الأسبوع الماضي.

وفتش فريق مكون من 18 محققا المكتب الرئاسي بحثا عن مواد تتعلق بمرسوم الأحكام العرفية، بما في ذلك سجلات اجتماع مجلس الوزراء الذي عقد قبل وقت قصير من إعلان يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر، وفقًا لمكتب التحقيقات الوطني التابع لوكالة الشرطة الوطنية.

وقد أدرجت مذكرة التفتيش يون كمشتبه به، وحددت مكتب الرئيس وغرفة اجتماعات مجلس الوزراء وجهاز الأمن الرئاسي كأهداف للمداهمة.

وذكرت تقارير سابقة أن يون لم يكن داخل المبنى وقت المداهمة، ولكن أصبح هذا الأمر غير واضح فيما بعد حيث لم يتم تأكيد هذه التقارير.

وقد تم تحديد يون كمشتبه به بتهمة التمرد والعصيان.

كما تم منعه من مغادرة البلاد، ليصبح أول رئيس كوري يحظر سفره إلى الخارج أثناء وجوده في السلطة.

وتشتبه الشرطة في أن يون هو العقل المدبر للتمرد المزعوم.

وقال قائد القوات الخاصة بالجيش الفريق كواك جونغ-كيون للمشرعين يوم الثلاثاء إنه تلقى أوامر من يون بجر المشرعين من داخل مبنى الجمعية الوطنية لمنعهم من إلغاء الأحكام العرفية الأسبوع الماضي.

كما ترك مسؤولو إنفاذ القانون الباب مفتوحا فيما يخص اعتقال الرئيس بشكل طارئ دون مذكرة اعتقال نظرا لخطورة جريمة التمرد، التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.

كما داهمت الشرطة مكاتب وكالة الشرطة الوطنية، ووكالة شرطة العاصمة سيئول ومكتب حرس الجمعية الوطنية يوم الأربعاء.

وجاءت عملية التفتيش في أعقاب الاعتقالات الطارئة لرئيس وكالة الشرطة الوطنية جو جي-هو ورئيس وكالة شرطة العاصمة كيم بونغ-سيك في الساعات الأولى من اليوم.



اقرأ أيضاً
مسؤول إسرائيلي: أنصح خامنئي بتغيير غرفة النوم ليلا!
نقلت شبكة "سي بي إس" عن مسؤول إسرائيلي لم تذكر اسمه أن إسرائيل تعتبر أن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي لا ينبغي أن "يعيش بأريحية"، وتنصحه بـ"تغيير غرفة النوم" ليلا. كما أوضح المسؤول أن إسرائيل لا تقوم عادة باغتيال القادة السياسيين، بل تركز على المجالين النووي والعسكري. وأشارت الشبكة إلى أن المسؤول أضاف أن المرشد الإيراني يعد من بين متخذي القرار في هذين المجالين. ونقلت الشبكة عن المسؤول قوله: "لا أعتقد أن أي شخص يتخذ قرارات بشأن هذه البرامج يجب أن يعيش بأريحية.. على المرشد الأعلى أن يغير غرفة نومه ليلا". وفي سياق متصل، ذكرت وكالة "رويترز" في 15 يونيو، نقلا عن مسؤولين أمريكيين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "فرض فيتو" خلال الأيام القليلة الماضية على خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
دولي

تطورات الشرق الأوسط..ترامب يقطع زيارته لكندا ويعود إلى واشنطن
قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قطع زيارته إلى كندا، حيث تعقد قمة مجموعة السبع، والعودة إلى واشنطن، الليلة. وقال إن القرار مرتبط بمعالجة العديد من القضايا المهمة، حسب ما ذكره البيت الأبيض.   وكان ترامب قد دعا إلى الإخلاء الفوري للعاصمة الإيرانية طهران والتي يبلغ عدد سكانها حوالي 17 مليون نسمة. واعتبر مراقبون بأن هذه الدعوة تعتبر بمثابة مؤشر على أن أمريكا قد قررت الانخراط المباشر في الحرب ضد إيران.  
دولي

ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا
غرد دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، قبل قليل من ليلة اليوم الإثنين، على حسابه الرسمي في منصته الاجتماعية "تروث سوشل"، بأنه على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا. وتجددت ليلة اليوم الهجومات والهجومات المضادة بين إيران وإسرائيل، حيث تم استهداف عدد من المواقع في كل من طرهان وتل أبيب. وقال دونالد ترامب في نفس التغريدة بأنه كان على إيران توقيع  الاتفاق الذي طلبت منهم توقيعه. وأشار على أنه قال مرارا وتكرارا بأن إيران لا يمكنها الحصول على سلاح نووي. وتمت قراءة هذه التغريدة من قبل عدد من المتتبعين على أن أمريكا قررت الدخول على الحرب بشكل مباشر، في حين اعتبر البعض بأن الأمر يتعلق بحرب نفسية ضد النظام الإيراني.   
دولي

أميركا تطلب من رعاياها عدم السفر إلى إسرائيل
طلبت واشنطن من رعاياها، الاثنين، عدم السفر إلى إسرائيل، مشيرة إلى وجود «نزاع مسلح» وخطر حدوث «هجوم إرهابي». وكتبت وزارة الخارجية الأميركية على موقعها الإلكتروني أن «الوضع الأمني في إسرائيل، بما في ذلك تل أبيب والقدس، غير مستقر»، بعد إطلاق صواريخ إيرانية على إسرائيل في الأيام الأخيرة رداً على الهجمات من تل أبيب التي بدأت الجمعة، وفق ما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية». ولليوم الرابع، واصلت تل أبيب وطهران، الاثنين، تبادل الضربات الجوية والصاروخية؛ إذ تشن إسرائيل هجمات على أهداف عسكرية وحيوية إيرانية مختلفة، فيما شنت طهران موجات عدة بمئات الصواريخ الباليستية على إسرائيل، تسببت في مقتل 24 شخصاً على الأقل منذ يوم الجمعة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 17 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة