دولي

“كورونا” يتفشى في آسيا.. مئات الإصابات الجديدة في كوريا الجنوبية وإيران


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 مارس 2020

يواصل فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" تفشيه في مختلف أنحاء آسيا، على الرغم من المساعي التي تبذلها السلطات المحلية في محاولة لردع انتشاره.ولا تزال الصين البؤرة الرئيسية للفيروس الخطير، حيث أعلنت السلطات اليوم السبت عن تسجيلها 28 حالة وفاة و99 حالة إصابة جديدة، لتبلغ بذلك حصيلة الضحايا 3070 شخصا، وحصيلة المصابين 80651 شخصا، كان أكثر من 55 ألفا منهم قد تعافوا، فيما لا يزال أكثر من 22 ألفا آخرون في المستشفيات.ولا يزال الوضع صعبا أيضا في كوريا الجنوبية، حيث تجاوزت حصيلة المصابين 7 آلاف شخص، وبلغت الإصابات المؤكدة 7041 حالة، بعد تسجيل السلطات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 274 إصابة جديدة، معظمها في مدينة دايجو، أكبر معقل للفيروس في البلاد.وبلغت حصيلة الوفيات من جراء الفيروس في كوريا الجنوبية حتى الآن 48 حالة وفاة (0.7% من إجمالي عدد المصابين)، وذلك بعد مرور 47 يوما من تسجيل أول حالة إصابة في البلاد.وفي إيران أعلنت وزارة الصحة عن ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة لأكثر من ألف حالة خلال الساعات الـ24 الماضية لتبلغ 5832 مصابا، فيما بلغت حصيلة الوفيات 145 شخصا، وبين الضحايا الجدد للفيروس النائبة في البرلمان فاطمة رهبر التي أعلن عن وفاتها اليوم.وفي الفلبين، أكد رئيس لجنة الصحة في مجلس الشيوخ، بونغ غو، أن الرئيس رودريغو دوتيرتي وافق على إعلان حالة طوارئ صحية في عموم أراضي البلاد وطالب جميع المؤسسات الحكومية باتخاذ إجراءات "حاسمة وعاجلة ومناسبة"، بعد تسجيل ثلاث حالات إصابة جديدة منذ أمس الجمعة، بما فيها أول إصابة لا علاقة لها برحلات خارجية، وذلك بعد تسجيل إصابة ثلاثة سياح صينيين في يناير وأوائل فبراير.وفي فيتنام، سجلت وزارة الصحة حالة إصابة جديدة ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 18 شخصا، والمريض الجديد هو رجل عاد مؤخرا من كوريا الجنوبية.وفي أفغانستان، أعلنت وزارة الصحة اليوم عن ارتفاع حصيلة حالات الإصابة المؤكدة إلى أربع إصابات. 

يواصل فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" تفشيه في مختلف أنحاء آسيا، على الرغم من المساعي التي تبذلها السلطات المحلية في محاولة لردع انتشاره.ولا تزال الصين البؤرة الرئيسية للفيروس الخطير، حيث أعلنت السلطات اليوم السبت عن تسجيلها 28 حالة وفاة و99 حالة إصابة جديدة، لتبلغ بذلك حصيلة الضحايا 3070 شخصا، وحصيلة المصابين 80651 شخصا، كان أكثر من 55 ألفا منهم قد تعافوا، فيما لا يزال أكثر من 22 ألفا آخرون في المستشفيات.ولا يزال الوضع صعبا أيضا في كوريا الجنوبية، حيث تجاوزت حصيلة المصابين 7 آلاف شخص، وبلغت الإصابات المؤكدة 7041 حالة، بعد تسجيل السلطات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 274 إصابة جديدة، معظمها في مدينة دايجو، أكبر معقل للفيروس في البلاد.وبلغت حصيلة الوفيات من جراء الفيروس في كوريا الجنوبية حتى الآن 48 حالة وفاة (0.7% من إجمالي عدد المصابين)، وذلك بعد مرور 47 يوما من تسجيل أول حالة إصابة في البلاد.وفي إيران أعلنت وزارة الصحة عن ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة لأكثر من ألف حالة خلال الساعات الـ24 الماضية لتبلغ 5832 مصابا، فيما بلغت حصيلة الوفيات 145 شخصا، وبين الضحايا الجدد للفيروس النائبة في البرلمان فاطمة رهبر التي أعلن عن وفاتها اليوم.وفي الفلبين، أكد رئيس لجنة الصحة في مجلس الشيوخ، بونغ غو، أن الرئيس رودريغو دوتيرتي وافق على إعلان حالة طوارئ صحية في عموم أراضي البلاد وطالب جميع المؤسسات الحكومية باتخاذ إجراءات "حاسمة وعاجلة ومناسبة"، بعد تسجيل ثلاث حالات إصابة جديدة منذ أمس الجمعة، بما فيها أول إصابة لا علاقة لها برحلات خارجية، وذلك بعد تسجيل إصابة ثلاثة سياح صينيين في يناير وأوائل فبراير.وفي فيتنام، سجلت وزارة الصحة حالة إصابة جديدة ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 18 شخصا، والمريض الجديد هو رجل عاد مؤخرا من كوريا الجنوبية.وفي أفغانستان، أعلنت وزارة الصحة اليوم عن ارتفاع حصيلة حالات الإصابة المؤكدة إلى أربع إصابات. 



اقرأ أيضاً
مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة