دولي

كارثة.. ارتفاع عدد المفقودين جرّاء حريق كاليفورنيا إلى 1000 شخص


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 نوفمبر 2018

ارتفع عدد المفقودين جراء الحريق المدمر الذي يجتاح شمال كاليفورنيا إلى أكثر من 1000 شخص الجمعة فيما عثرت فرق الإغاثة على المزيد من الجثث.وأوضح كوري هونيا مسؤول الشرطة في منطقة بيوت أن عدد المفقودين ارتفع من 631 شخصا الخميس إلى 1011 شخصا، مع تلقي السلطات المزيد من البلاغات بشأن مفقودين وبعد مراجعة اتصالات الطوارئ التي وردت عند اندلاع الحريق.وقال للصحافيين "أود أن تتفهموا أن القائمة تتغير بسرعة" مضيفا أنه في المقابل وفي تطور إيجابي فإن 329 شخصا كانوا في عداد المفقودين منذ اندلاع الحريق أبلغ عن وجودهم أحياء.وقال "إن المعلومات التي أقدمها لكم هي بيانات أولية، وهناك احتمال في أن تتضمن اللائحة أسماء مكررة" مضيفا أن بعض الأشخاص الذين اعتبروا مفقودين ربما يجهلون أنهم على هذه اللائحة.وبعد العثور على أشلاء ثمانية أشخاص يرتفع إلى 71 عدد القتلى من جراء الحريق الذي أطلق عليه "كامب فاير" هو الأكثر دموية ودمارا في تاريخ ولاية كاليفورنيا.اندلع الحريق في 8 نونبر ودمر بلدة باراديس الواقعة في السفح الشمالي لجبال سييرا نيفادا مجبرا الالاف على الفرار.ومن المتوقع أن يزور الرئيس دونالد ترامب المنطقة المنكوبة السبت لمعاينة الأضرار ولقاء المتضررين من جراء الحريق الذي أتى على منطقة توازي تقريبا مساحة شيكاغو.وفي مقابلة مع فوكس نيوز عشية الزيارة، كرر ترامب توجيه اللوم في اندلاع الحريق لسوء إدارة غابات كاليفورنيا، لكنه أقر بأن التغير المناخي ربما ساهم "قليلا جدا" في ذلك.وقال ترامب لشبكة فوكس "انتم بحاجة لإدارة غابات. لا بد من ذلك" مضيفا "لست أقول هذا بطريقة سلبية، بل بإيجابية، أقول الوقائع فحسب".وقالت السلطات إن حريق "كامب فاير" أتى على 59 ألف هكتار من الاراضي وبحلول الجمعة كان قد تم احتواؤه بنسبة 50 بالمائة.وأضافت أن 47200 شخص تم إجلاؤهم في أعقاب الحريق فيما يقيم نحو 1200 في مراكز إيواء.أجبر الدخان الناجم عن الحرائق السلطات على إغلاق المدارس في سان فرانسيسكو الجمعة وإغلاق خدمة التلفريك الشهيرة في المدينة فيما ارتفع مؤشر نوعية الهواء إلى 271 وهو ما يمكن مقارنته بدكا عاصمة بنغلادش، وأسوأ من كلكوتا في الهند.وقالت سلطة النقل على موقعها الالكتروني إن "نوعية الهواء في سان فرانسيسكو ارتفعت من الأحمر أو +غير صحي+ إلى البنفسجي أو +غير صحي بدرجة كبيرة+ بسبب حرائق الغابات المحلية وأنماط الطقس".وأضافت أن "دائرة الصحة العامة توصي بدرجة كبيرة أن يبقى الجميع داخل أمكانهم وتجنب التعرض للهواء الخارجي".وقالت السلطات إنها تتوقع أن تبقى نوعية الهواء رديئة حتى يوم الأحد مع ترقب ارتفاع سرعة الرياح. ويتوقع خبراء الأرصاد أن تتساقط الأمطار اعتبارا من الأربعاء ما سيساعد آلاف من رجال الإطفاء في مكافحة الحرائق.ويصب التركيز الآن على بلدة باراديس التي يسكن فيها العديد من المتقاعدين الذين لم يتمكنوا من الخروج في الوقت المناسب.ويقوم مئات المسعفين ومعهم الكلاب المدربة، بعمليات بحث مضنية في كل منزل فيما قامت السلطات بجمع الحمض النووي من أقارب المفقودين للمساعدة في التعرف على هوية الضحايا.وقضى ثلاثة أشخاص في جنوب كاليفورنيا في حريق آخر أطلق عليه "وولسي فاير" والتهم أجزاء من ماليبو مدمرا منازل العديد من المشاهير.وحريق "وولسي فاير" البالغ حجمه حوالي ثلثي حجم حريق "كامب فاير" وتم احتواؤه بنسبة 70 بالمئة بحلول الجمعة، فيما تتوقع السلطات السيطرة عليه بحلول الإثنين.ونقل العديد من ضحايا "كامب فاير" إلى مراكز إيواء مؤقتة ويواجهون حاليا خطر البقاء مشردين مع سعيهم لإعادة بناء حياتهم.وتفاقمت محنتهم إثر تقارير أكدت انتشار فيروس معد في العديد من تلك المراكز.وقال مسؤولو إدارة الصحة إن 41 شخصا أصيبوا بعوارض تقيؤ وإسهال مساء الأربعاء، ما استلزم نقل 25 منهم إلى المستشفى.وفيما يستمر التحقيق لمعرفة أسباب "كامب فاير" رفع المتضررون دوى قضائية ضد شركة الكهرباء المحلية يتهمونها فيها بالإهمال.

ارتفع عدد المفقودين جراء الحريق المدمر الذي يجتاح شمال كاليفورنيا إلى أكثر من 1000 شخص الجمعة فيما عثرت فرق الإغاثة على المزيد من الجثث.وأوضح كوري هونيا مسؤول الشرطة في منطقة بيوت أن عدد المفقودين ارتفع من 631 شخصا الخميس إلى 1011 شخصا، مع تلقي السلطات المزيد من البلاغات بشأن مفقودين وبعد مراجعة اتصالات الطوارئ التي وردت عند اندلاع الحريق.وقال للصحافيين "أود أن تتفهموا أن القائمة تتغير بسرعة" مضيفا أنه في المقابل وفي تطور إيجابي فإن 329 شخصا كانوا في عداد المفقودين منذ اندلاع الحريق أبلغ عن وجودهم أحياء.وقال "إن المعلومات التي أقدمها لكم هي بيانات أولية، وهناك احتمال في أن تتضمن اللائحة أسماء مكررة" مضيفا أن بعض الأشخاص الذين اعتبروا مفقودين ربما يجهلون أنهم على هذه اللائحة.وبعد العثور على أشلاء ثمانية أشخاص يرتفع إلى 71 عدد القتلى من جراء الحريق الذي أطلق عليه "كامب فاير" هو الأكثر دموية ودمارا في تاريخ ولاية كاليفورنيا.اندلع الحريق في 8 نونبر ودمر بلدة باراديس الواقعة في السفح الشمالي لجبال سييرا نيفادا مجبرا الالاف على الفرار.ومن المتوقع أن يزور الرئيس دونالد ترامب المنطقة المنكوبة السبت لمعاينة الأضرار ولقاء المتضررين من جراء الحريق الذي أتى على منطقة توازي تقريبا مساحة شيكاغو.وفي مقابلة مع فوكس نيوز عشية الزيارة، كرر ترامب توجيه اللوم في اندلاع الحريق لسوء إدارة غابات كاليفورنيا، لكنه أقر بأن التغير المناخي ربما ساهم "قليلا جدا" في ذلك.وقال ترامب لشبكة فوكس "انتم بحاجة لإدارة غابات. لا بد من ذلك" مضيفا "لست أقول هذا بطريقة سلبية، بل بإيجابية، أقول الوقائع فحسب".وقالت السلطات إن حريق "كامب فاير" أتى على 59 ألف هكتار من الاراضي وبحلول الجمعة كان قد تم احتواؤه بنسبة 50 بالمائة.وأضافت أن 47200 شخص تم إجلاؤهم في أعقاب الحريق فيما يقيم نحو 1200 في مراكز إيواء.أجبر الدخان الناجم عن الحرائق السلطات على إغلاق المدارس في سان فرانسيسكو الجمعة وإغلاق خدمة التلفريك الشهيرة في المدينة فيما ارتفع مؤشر نوعية الهواء إلى 271 وهو ما يمكن مقارنته بدكا عاصمة بنغلادش، وأسوأ من كلكوتا في الهند.وقالت سلطة النقل على موقعها الالكتروني إن "نوعية الهواء في سان فرانسيسكو ارتفعت من الأحمر أو +غير صحي+ إلى البنفسجي أو +غير صحي بدرجة كبيرة+ بسبب حرائق الغابات المحلية وأنماط الطقس".وأضافت أن "دائرة الصحة العامة توصي بدرجة كبيرة أن يبقى الجميع داخل أمكانهم وتجنب التعرض للهواء الخارجي".وقالت السلطات إنها تتوقع أن تبقى نوعية الهواء رديئة حتى يوم الأحد مع ترقب ارتفاع سرعة الرياح. ويتوقع خبراء الأرصاد أن تتساقط الأمطار اعتبارا من الأربعاء ما سيساعد آلاف من رجال الإطفاء في مكافحة الحرائق.ويصب التركيز الآن على بلدة باراديس التي يسكن فيها العديد من المتقاعدين الذين لم يتمكنوا من الخروج في الوقت المناسب.ويقوم مئات المسعفين ومعهم الكلاب المدربة، بعمليات بحث مضنية في كل منزل فيما قامت السلطات بجمع الحمض النووي من أقارب المفقودين للمساعدة في التعرف على هوية الضحايا.وقضى ثلاثة أشخاص في جنوب كاليفورنيا في حريق آخر أطلق عليه "وولسي فاير" والتهم أجزاء من ماليبو مدمرا منازل العديد من المشاهير.وحريق "وولسي فاير" البالغ حجمه حوالي ثلثي حجم حريق "كامب فاير" وتم احتواؤه بنسبة 70 بالمئة بحلول الجمعة، فيما تتوقع السلطات السيطرة عليه بحلول الإثنين.ونقل العديد من ضحايا "كامب فاير" إلى مراكز إيواء مؤقتة ويواجهون حاليا خطر البقاء مشردين مع سعيهم لإعادة بناء حياتهم.وتفاقمت محنتهم إثر تقارير أكدت انتشار فيروس معد في العديد من تلك المراكز.وقال مسؤولو إدارة الصحة إن 41 شخصا أصيبوا بعوارض تقيؤ وإسهال مساء الأربعاء، ما استلزم نقل 25 منهم إلى المستشفى.وفيما يستمر التحقيق لمعرفة أسباب "كامب فاير" رفع المتضررون دوى قضائية ضد شركة الكهرباء المحلية يتهمونها فيها بالإهمال.



اقرأ أيضاً
بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

بريطانيا تفتح سفارتها في طهران بعد إغلاق مؤقت
قال وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية هاميش فالكونر أمام البرلمان، يوم الاثنين، إن بريطانيا فتحت سفارتها في العاصمة الإيرانية طهران بعد إغلاق مؤقت. وأضاف في كلمة أمام البرلمان: «فتحنا سفارتنا في طهران بعد إغلاق مؤقت. ووضعنا خطة عمل وسنواصل القيام بدورنا الكامل لضمان سلامة المواطنين البريطانيين في إيران».
دولي

إنقاذ 230 مهاجراً قبالة السواحل اليونانية
أعلن خفر السواحل اليونانيون أنهم أنقذوا، الاثنين، مجموعة جديدة تضم نحو 230 مهاجراً كانوا على متن قاربين قبالة سواحل جزيرة غافدوس اليونانية.ورصدت سفينة تابعة لوكالة الحدود الأوروبية «فرونتكس» في البداية القاربين المطاطيين المكتظين قبالة غافدوس قبل إبلاغ خفر السواحل اليونانيين الذين قاموا بنقل المهاجرين إلى ميناء باليوخورا في جنوب جزيرة كريت. والأحد، تم إنقاذ أكثر من 600 مهاجر في هذه المنطقة من شرق البحر الأبيض المتوسط في أربع عمليات إنقاذ منفصلة على الأقل، بحسب شرطة الميناء.وأفاد المصدر بنقل جميع الذين تم إنقاذهم إلى مراكز بلدية في غافدوس وكريت، ومن بينهم مجموعة تضم 442 شخصاً كانوا على متن قارب صيد أنقذتهم سفينة شحن ترفع علم بنما كانت تبحر في المنطقة، قبل أن تنقلهم دورية يونانية إلى ميناء أجيا غاليني في جزيرة كريت.وأظهرت صور عملية إنزال المهاجرين، الأحد، بالقرب من شاطئ أجيا غاليني، حيث كان يسبح العديد من السياح. وتشهد جزيرة غافدوس منذ أكثر من عام ارتفاعاً ملحوظاً في تدفق المهاجرين من ليبيا. ووصل 7300 مهاجر إلى جزيرتي كريت وغافدوس منذ مطلع العام، مقابل 4935 في العام 2024 بأكمله. ومنذ بداية شهر يونيو، وصل 2550 منهم.في حين أن الجزر الواقعة في شمال شرق بحر إيجه، مثل ليسبوس، تضم مخيمات استقبال، فإن جزيرتي كريت وغافدوس تفتقران إليها. ودعت رئيسة بلدية غافدوس ليليان ستيفاناكيس الحكومة مرات عدة إلى اتخاذ تدابير لمعالجة هذا الأمر. من جانبه، تطرق رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس إلى هذه القضية مع شركائه الأوروبيين في قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة التي استضافتها بروكسل في نهاية يونيو.وكان رئيس الحكومة المحافظة أعلن في يونيو نشر سفينتين تابعتين للبحرية اليونانية خارج المياه الإقليمية الليبية «للسيطرة على تدفق المهاجرين غير النظاميين»، بحسب المتحدث باسم الحكومة بافلوس ماريناكيس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة