دولي

قطر تستعد لاستضافة أول سباق “فورمولا ون” في تاريخها


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 نوفمبر 2021

تستعد قطر ، ولأول مرة في تاريخها ، لاستضافة الجولة العشرين من بطولة العالم الخاصة ب (الفورمولا-1) ، تحت الأضواء الكاشفة ، على حلبة لوسيل الدولية ، الواقعة شمال شرق الدوحة، وذلك خلال الفترة من 19 وحتى 21 من الشهر الجاري، بمشاركة أبرز نجوم هذه الرياضة .وقد اختار الاتحاد الدولي للسيارات الدوحة ، لاستضافة الجولة العشرين من السباق المكون من 22 جولة ، بدلا من أستراليا التي اعتذرت عن استضافتها للمرة الثانية على التوالي، بسبب القيود المفروضة في البلاد للحد من تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).ويعتبر سباق (فورمولا-1) ، الذي يعرف أيضا باسم سباق الجائزة الكبرى، أعلى مستوى من سباقات الفورمولا ذات المقعد الفردي ، والعجلات المفتوحة، وقد تتخطى سرعة السيارات المتسابقة 320 كم/ ساعة (200 ميل في الساعة).وتعد جائزة "أريد " قطر الكبرى (للفورمولا-1 ) ، عشاق ومحبي هذه الرياضة، بتجربة فريدة من نوعها، ومليئة بأنشطة مختلفة وعروض موسيقية حية ، ومشاركة فنانين ، وتنظيم ألعاب ترفيهية مختلفة.وأعلن القائمون على السباق في قطر ، أن حلبة لوسيل الدولية التي تتميز بمسارها الشهير ، ومرافقها العالمية ، انهت كافة الأعمال ، وأصبحت جاهزة لاستضافة الحدث العالمي، الذي سيكون السباق الأول، الذي تختبر فيه دولة قطر سحر هذه الرياضة، لمواصلة استهدافها لأسواق جديدة ، وفئات مختلفة من كافة أنحاء العالم ، لاستكشاف قطر قبل استضافة كأس العالم لكرة القدم (فيفا قطر 2022).وتراهن الدوحة بشكل كبير على شعبية سباقات الفئة الأولى، بعدما وقعت عقدا يمتد لعشرة أعوام مع منظمي بطولة (الفورمولا-1 ) في شتنبر الماضي، تستضيف بمقتضاه إحدى جولات البطولة بداية من عام 2023 وحتى 2032، وذلك بخلاف استضافة سباق هذا العام.ومولت مجموعة "أريد"، إحدى كبريات شركات الاتصالات العالمية هذا التعاقد، وهي تأمل في جذب المشجعين من خلال السباق الذي سيقام في المساء تحت الأضواء الكاشفة على حلبة لوسيل الدولية ، لتنضم بذلك قطر إلى نادي الدول المستضيفة لسباقات (الفورمولا-1 )، بعد تجربة مع بطولة العالم للدراجات النارية في فئات "موتو جي بي" ، و"موتو 2" ، و"موتو 3"، وأيضا (السوبر بايك ) التي تنظمه سنويا.وبهذه البطولة تكون قطر ، قد انضمت إلى دول خليجية كالبحرين، والإمارات، والسعودية ، التي نالت شرف استضافة إحدى جولات بطولة العالم (للفورمولا-1) .وستجعل استضافة قطر للجولة العشرين من البطولة العالمية، منطقة الشرق الأوسط عموما ، والخليج تحديدا، تحظى باختتام أبرز سباقات الفورمولا، إذ ستقام الجولات الثلاث الأخيرة في قطر في 21 نونبر ، ثم جدة السعودية، وبعدها أبوظبي ، على التوالي في 5 و12 دجنبر .

تستعد قطر ، ولأول مرة في تاريخها ، لاستضافة الجولة العشرين من بطولة العالم الخاصة ب (الفورمولا-1) ، تحت الأضواء الكاشفة ، على حلبة لوسيل الدولية ، الواقعة شمال شرق الدوحة، وذلك خلال الفترة من 19 وحتى 21 من الشهر الجاري، بمشاركة أبرز نجوم هذه الرياضة .وقد اختار الاتحاد الدولي للسيارات الدوحة ، لاستضافة الجولة العشرين من السباق المكون من 22 جولة ، بدلا من أستراليا التي اعتذرت عن استضافتها للمرة الثانية على التوالي، بسبب القيود المفروضة في البلاد للحد من تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).ويعتبر سباق (فورمولا-1) ، الذي يعرف أيضا باسم سباق الجائزة الكبرى، أعلى مستوى من سباقات الفورمولا ذات المقعد الفردي ، والعجلات المفتوحة، وقد تتخطى سرعة السيارات المتسابقة 320 كم/ ساعة (200 ميل في الساعة).وتعد جائزة "أريد " قطر الكبرى (للفورمولا-1 ) ، عشاق ومحبي هذه الرياضة، بتجربة فريدة من نوعها، ومليئة بأنشطة مختلفة وعروض موسيقية حية ، ومشاركة فنانين ، وتنظيم ألعاب ترفيهية مختلفة.وأعلن القائمون على السباق في قطر ، أن حلبة لوسيل الدولية التي تتميز بمسارها الشهير ، ومرافقها العالمية ، انهت كافة الأعمال ، وأصبحت جاهزة لاستضافة الحدث العالمي، الذي سيكون السباق الأول، الذي تختبر فيه دولة قطر سحر هذه الرياضة، لمواصلة استهدافها لأسواق جديدة ، وفئات مختلفة من كافة أنحاء العالم ، لاستكشاف قطر قبل استضافة كأس العالم لكرة القدم (فيفا قطر 2022).وتراهن الدوحة بشكل كبير على شعبية سباقات الفئة الأولى، بعدما وقعت عقدا يمتد لعشرة أعوام مع منظمي بطولة (الفورمولا-1 ) في شتنبر الماضي، تستضيف بمقتضاه إحدى جولات البطولة بداية من عام 2023 وحتى 2032، وذلك بخلاف استضافة سباق هذا العام.ومولت مجموعة "أريد"، إحدى كبريات شركات الاتصالات العالمية هذا التعاقد، وهي تأمل في جذب المشجعين من خلال السباق الذي سيقام في المساء تحت الأضواء الكاشفة على حلبة لوسيل الدولية ، لتنضم بذلك قطر إلى نادي الدول المستضيفة لسباقات (الفورمولا-1 )، بعد تجربة مع بطولة العالم للدراجات النارية في فئات "موتو جي بي" ، و"موتو 2" ، و"موتو 3"، وأيضا (السوبر بايك ) التي تنظمه سنويا.وبهذه البطولة تكون قطر ، قد انضمت إلى دول خليجية كالبحرين، والإمارات، والسعودية ، التي نالت شرف استضافة إحدى جولات بطولة العالم (للفورمولا-1) .وستجعل استضافة قطر للجولة العشرين من البطولة العالمية، منطقة الشرق الأوسط عموما ، والخليج تحديدا، تحظى باختتام أبرز سباقات الفورمولا، إذ ستقام الجولات الثلاث الأخيرة في قطر في 21 نونبر ، ثم جدة السعودية، وبعدها أبوظبي ، على التوالي في 5 و12 دجنبر .



اقرأ أيضاً
إسرائيل تسمح للمنظمات الدولية بتوزيع المساعدات في غزة
وافق مجلس الوزراء الأمني المصغر في إسرائيل على خطة للسماح للمنظمات الدولية بتوزيع المزيد من المساعدات في شمال قطاع غزة، طبقا لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، اليوم الأحد، نقلا عن مسؤول. ورفض متحدث باسم الحكومة التعليق على التقرير. ودعمت إسرائيل مؤخرا مؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل لتوزيع المساعدات، متهمة حركة حماس الفلسطينية بتحويل مسار المساعدات لأغراضها الخاصة. كما دعمت الولايات المتحدة النظام الجديد، لكن الأمم المتحدة انتقدت القرار. وتعرضت عمليات توزيع المساعدات لمؤسسة غزة الإنسانية لانتقادات بسبب العديد من الحوادث المميتة بالقرب من نقاط توزيعها. ولم يكن لديها حتى الآن أي نقاط توزيع في شمال قطاع غزة، حيث كانت منظمات دولية أخرى تقدم المساعدات. يأتي ذلك فيما انتقد وزير المالية الإسرائيلي المنتمي لأقصى اليمين بتسلئيل سموتريتش بشدة، اليوم الأحد، قرار الحكومة بالسماح بدخول بعض المساعدات إلى قطاع غزة، واصفا إياه بأنه "خطأ فادح" سيفيد حركة حماس. واتهم سموتريتش، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أيضا بعدم ضمان التزام الجيش الإسرائيلي بتوجيهات الحكومة في الحرب على حماس في غزة. وقال إنه يدرس "خطواته التالية"، لكنه لم يهدد صراحة بالانسحاب من الائتلاف الحاكم. وتأتي انتقادات سموتريتش قبل يوم واحد من محادثات مزمعة لنتنياهو في واشنطن مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمناقشة مقترح تدعمه الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في غزة. وكتب سموتريتش على منصة "إكس": "الحكومة ورئيس الوزراء ارتكبا خطأ فادحا بالموافقة على دخول المساعدات بطريقة تستفيد منها حماس أيضا"، مشيرا إلى أن المساعدات ستصل في نهاية المطاف إلى الحركة وستكون بمثابة "دعم لوجستي للعدو في زمن الحرب"، بحسب تعبيره.
دولي

هجوم مسلح على سفينة في البحر الأحمر
في البحر الأحمر، هاجم مسلحون سفينة الأحد بإطلاق نار وقذائف صاروخية قبالة ساحل اليمن، دون تحديد الجهة المسؤولة. أفادت مجموعة بريطانية مختصة بمراقبة النشاطات البحرية، بأن سفينة تعرضت لهجوم يوم الأحد في البحر الأحمر قبالة الساحل الغربي لليمن، من قبل مسلحين استخدموا الأسلحة النارية وقذائف صاروخية. ولم تُعرف فوراً الجهة المسؤولة عن الحادث. وقال مركز عمليات التجارة البحرية التابع للمملكة المتحدة إن الهجوم وقع على بعد نحو 100 كيلومتر جنوب غرب مدينة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وإن فريقاً أمنياً مسلحاً كان على متن السفينة ردّ على مصدر إطلاق النار، مشيراً إلى أن الوضع ما زال متداخلاً وأن التحقيقات جارية. بدورها، حذّرت شركة "أمبري" للأمن البحري من أن سفينة شحن تجارية تعرضت للهجوم من ثماني قوارب سريعة أثناء تحركها شمالاً في البحر الأحمر، وأكدت أن الهجوم لا يزال مستمراً. من جهته، أحال الأسطول الخامس الأمريكي المسؤوليات المتعلقة بالحادث إلى القيادة الأمريكية الوسطى، التي لم تصدر تعليقاً رسمياً فورياً حول الواقعة. ويأتي الهجوم في ظل تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وبعيد التصعيد بين إيران وإسرائيل والضربات الجوية الأمريكية على مواقع نووية إيرانية.
دولي

سويسرا تعلن إعادة فتح سفارتها في طهران
أعلنت وزارة الخارجية السويسرية، اليوم الأحد، إعادة فتح سفارتها في طهران بعد إغلاقها مؤقتاً خلال الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل. وقالت الخارجية السويسرية في بيان إن السفيرة نادين لوزانو وفريقاً صغيراً من طاقم السفارة عادوا إلى طهران، أمس السبت، براً عبر أذربيجان، مشيرة إلى أن السفارة ستستأنف عملها تدريجياً. وأوضحت الخارجية السويسرية أن قرار إعادة فتح السفارة جاء بعد «تحليل شامل للمخاطر وبالتشاور» مع إيران والولايات المتحدة، حيث تمثل سويسرا المصالح الأميركية في طهران. وأضاف البيان أن سويسرا تتابع التطورات في المنطقة عن كثب وهي على اتصال وثيق مع شركائها، مؤكداً ضرورة أن تعود جميع الأطراف إلى المسار الدبلوماسي دون تأخير. وأغلقت السفارة أبوابها في 20 يونيو بسبب الحرب بين إيران وإسرائيل. وليلة 13 يونيو الماضي، شنت إسرائيل عملية عسكرية ضد إيران، وردت طهران بهجوم مضاد بعد أقل من 24 ساعة. وهاجمت الضربات الأميركية 3 منشآت نووية إيرانية في 22 يونيو.
دولي

اتهام رجل بإضرام النار في كنيس يهودي بأستراليا
اتهمت الشرطة الأسترالية رجلاً بِصلته بإشعال حريق متعمد في كنيس يهودي في ملبورن خلال وجود مصلين في المبنى، وهو الأحدث في سلسلة من الحوادث التي تستهدف الجالية اليهودية في البلاد. شهدت أستراليا عدداً من الحوادث المعادية للسامية منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة «حماس» في أكتوبر 2023، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الشرطة إن محققي مكافحة الإرهاب اعتقلوا، في وقت متأخر من أمس السبت، الرجل البالغ من العمر 34 عاماً والمقيم في سيدني، عاصمة ولاية نيو ساوث ويلز المجاورة، ووُجِّهت إليه تهمٌ بارتكاب جرائم، من بينها الإضرار الجنائي بإضرام حريق. ومن المقرر أن يمثل الرجل، الذي لم تكشف السلطات عن هويته، أمام المحكمة، اليوم (الأحد). وقالت الشرطة في بيان: «الرجل متهم بسكب سائل قابل للاشتعال على الباب الأمامي للمبنى وإشعال النار فيه قبل أن يفر من مكان الحادث». وتحقق السلطات فيما إذا كان حريق الكنيس مرتبطاً بشغب وقع ليلة الجمعة في مطعم إسرائيلي في ملبورن، حيث تم اعتقال شخص واحد بتهمة إعاقة الشرطة. وقال «المجلس التنفيذي ليهود أستراليا»، وهو مظلة لليهود في أستراليا، إن المطعم تضرر بشدة. وذكر أن الحريق في المعبد اليهودي، وهو أحد أقدم المعابد اليهودية في ملبورن، اندلع بينما كان الموجودون في الداخل يجلسون لتناول عشاء السبت.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة