دولي

فوربس تعلن عن أقوى 75 شخصية في العالم


كشـ24 نشر في: 10 مايو 2018

انضمَّ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئيس دولة الإمارات خليفة بن زايد، والرئيس السوري بشار الأسد لقائمة "فوربس-Forbes" لأقوى 75 شخصية في العالم لعام 2018.4 زعماء عرب.. والخامس "مجرم"جاء بن سلمان ضمن أقوى 10 شخصيات في القائمة، بحصوله على المركز الـ 8. اعتبرت المجلة أن بن سلمان عزَّز السلطة، وسيطر على البلاد، بالإضافة إلى إطلاقه "حملةً لمكافحة الفساد"، باعتقال عدد من السعوديين، وإجبارهم على تسليم ثرواتهم.كما تنبّأت المجلة بأن يكون ولي العهد السعودي نقطة ارتكاز، تنتقل حولها الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط للجيل القادم. بينما حلَّ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، خليفة بن زايد، في المركز 43، ووصفته المجلة بأنه أكثر الملوك العرب ثراءً، كما أشارت إلى سيطرته على 97.8 مليار برميل من احتياطي النفط، بالإضافة إلى إبعاده الجماعات الإسلامية المتطرفة عن الإمارات.وأشارت كذلك إلى مقتل 45 جندياً إماراتياً في يوم واحد في اليمن، وهي أكبر حصيلة للجيش الإماراتي. كما جاء الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي في المركز 45 من القائمة، وعنه قالت إنه رئيس أكبر دولة من حيث عدد السكان في العالم العربي، وثاني أكبر اقتصاد في إفريقيا.وقالت إنه "صديق للإصلاحات الاقتصادية، وعدو للحريات المدنية والفكر المتطرف". فيما تحدَّثت عن فوزه بـ97% في الانتخابات الرئاسية للولاية الثانية، وكونه وزير دفاع وقائداً أعلى للقوات المسلحة قبل توليه الرئاسة، بالإضافة إلى إطاحته بالرئيس الأسبق محمد مرسي "الذي لم يحقق مطالب الشعب"، بحسب المجلة الأميركية.بينما جاء الرئيس السوري، بشار الأسد، في المركز 62، الذي اعتبرته "يقاتل منذ العام 2011 حملة شرسة من فصائل المتمردين"، كما تحدثت عن تحول التظاهرات السلمية إلى حربٍ أهلية، ثم واحدة من أكثر الصراعات الدموية في العالم، والتي فرَّ في إثرها ملايين اللاجئين.وبخلاف قادة الدول العربية، حلَّ زعيم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) أبو بكر البغدادي في المركز 73، ووصفته بأنه "استحوذ على اهتمام العالم بسلسلة عمليات قطع الرؤوس البربرية"، بالإضافة لحصوله على أموال نقدية ببيع النفط في السوق السوداء، ولفتت إلى رصد أميركا 25 مليون دولار للإدلاء بمعلومات عنه.مَن تصدَّر القائمة؟احتلَّ المركز الأول الرئيس الصيني شي جين بينغ، وهو الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني، ولفتت المجلة الأميركية إلى تصدُّره المشهد السياسي ببلاده، بعد التعديلات الدستورية في مارس/آذار 2018، التي على إثرها سيكون رئيساً مدى الحياة للصين، ولفتت أيضاً إلى تمتّعه بكاريزما لم تشهدها الصين منذ الزعيم ماو تسي تونغ، في سبعينات القرن الماضي.أما المركز الثاني فكان للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي وصفته المجلة بأنه احتل الصدارة لـ4 أعوام متتالية بشكل غير مسبوق، وظل حاكماً لروسيا، منذ مايو/أيار 2000، وأعيد انتخابه هذا العام لفترة ولاية رابعة بـ77% من الأصوات، وهو ما لم يحققه أي رئيس روسي منذ سقوط الاتحاد السوفيتي. وفي المركز الثالث جاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي قالت عنه إنه رغم فضائحه، وخضوع إدارته للتحقيق، فإنه "يظل قائد أعظم قوة اقتصادية وعسكرية في العالم"، فيما كان المركز الرابع من نصيب مستشارة ألمانيا، أنجيلا ميركل، إذ اعتبرتها المجلة "القائدة الفعلية لأوروبا".القائمة التي أعدّتها المجلة الأميركية المهتمة بعالم المال والأعمال، اعتمدت على 4 مؤشرات في اختيار شخصياتها، وهي: عدد الأشخاص الذين يسيطر عليهم المرشح للمركز، وقيمة الأصول والموارد التي تديرها هذه الشخصية، وتعدد أوجه نفوذها، ومدى تنشيط وتفعيل قوة وصلاحيات هذه الشخصية. ثم جاءت الأسماء التالية كالآتي:5- جيف بيزوس، مؤسس موقع "أمازون" للتسوق الإلكتروني. 6- البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.7- بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت.8- محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي.9- ناريندرا مودي، رئيس وزراء الهند.10- لاري بيج، رجل أعمال ومشارك في تأسيس جوجل.11- جيروم باول، مصرفي أميركي.12- الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون. 13- مارك زوكربيرغ، مؤسس موقع فيسبوك.14- تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا.15- لي كه تشيانغ، رئيس مجلس الدولة الصيني.16- وارن بافيت، ملياردير أميركي.17- علي خامنئي، المرشد الأعلى الحالي للثورة الإيرانية. أسماء أخرى شهيرةرجل الأعمال الصيني جاك ما، صاحب شركة "علي بابا"، في المرتبة 21كريستين لاجارد، مدير عام صندوق النقد الدولي، في المركز الـ22. تيم كوك، رئيس شركة آبل في المركز الـ24.رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون في المركز الـ36.الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في المركز 48.الرئيس البرازيلي من أصول لبنانية ميشال تامر في المركز الـ50.مون جاي إن، رئيس كوريا الجنوبية في المركز الـ54.للاطلاع على القائمة كاملة، اضغط هنا

عربي بوست

انضمَّ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئيس دولة الإمارات خليفة بن زايد، والرئيس السوري بشار الأسد لقائمة "فوربس-Forbes" لأقوى 75 شخصية في العالم لعام 2018.4 زعماء عرب.. والخامس "مجرم"جاء بن سلمان ضمن أقوى 10 شخصيات في القائمة، بحصوله على المركز الـ 8. اعتبرت المجلة أن بن سلمان عزَّز السلطة، وسيطر على البلاد، بالإضافة إلى إطلاقه "حملةً لمكافحة الفساد"، باعتقال عدد من السعوديين، وإجبارهم على تسليم ثرواتهم.كما تنبّأت المجلة بأن يكون ولي العهد السعودي نقطة ارتكاز، تنتقل حولها الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط للجيل القادم. بينما حلَّ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، خليفة بن زايد، في المركز 43، ووصفته المجلة بأنه أكثر الملوك العرب ثراءً، كما أشارت إلى سيطرته على 97.8 مليار برميل من احتياطي النفط، بالإضافة إلى إبعاده الجماعات الإسلامية المتطرفة عن الإمارات.وأشارت كذلك إلى مقتل 45 جندياً إماراتياً في يوم واحد في اليمن، وهي أكبر حصيلة للجيش الإماراتي. كما جاء الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي في المركز 45 من القائمة، وعنه قالت إنه رئيس أكبر دولة من حيث عدد السكان في العالم العربي، وثاني أكبر اقتصاد في إفريقيا.وقالت إنه "صديق للإصلاحات الاقتصادية، وعدو للحريات المدنية والفكر المتطرف". فيما تحدَّثت عن فوزه بـ97% في الانتخابات الرئاسية للولاية الثانية، وكونه وزير دفاع وقائداً أعلى للقوات المسلحة قبل توليه الرئاسة، بالإضافة إلى إطاحته بالرئيس الأسبق محمد مرسي "الذي لم يحقق مطالب الشعب"، بحسب المجلة الأميركية.بينما جاء الرئيس السوري، بشار الأسد، في المركز 62، الذي اعتبرته "يقاتل منذ العام 2011 حملة شرسة من فصائل المتمردين"، كما تحدثت عن تحول التظاهرات السلمية إلى حربٍ أهلية، ثم واحدة من أكثر الصراعات الدموية في العالم، والتي فرَّ في إثرها ملايين اللاجئين.وبخلاف قادة الدول العربية، حلَّ زعيم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) أبو بكر البغدادي في المركز 73، ووصفته بأنه "استحوذ على اهتمام العالم بسلسلة عمليات قطع الرؤوس البربرية"، بالإضافة لحصوله على أموال نقدية ببيع النفط في السوق السوداء، ولفتت إلى رصد أميركا 25 مليون دولار للإدلاء بمعلومات عنه.مَن تصدَّر القائمة؟احتلَّ المركز الأول الرئيس الصيني شي جين بينغ، وهو الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني، ولفتت المجلة الأميركية إلى تصدُّره المشهد السياسي ببلاده، بعد التعديلات الدستورية في مارس/آذار 2018، التي على إثرها سيكون رئيساً مدى الحياة للصين، ولفتت أيضاً إلى تمتّعه بكاريزما لم تشهدها الصين منذ الزعيم ماو تسي تونغ، في سبعينات القرن الماضي.أما المركز الثاني فكان للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي وصفته المجلة بأنه احتل الصدارة لـ4 أعوام متتالية بشكل غير مسبوق، وظل حاكماً لروسيا، منذ مايو/أيار 2000، وأعيد انتخابه هذا العام لفترة ولاية رابعة بـ77% من الأصوات، وهو ما لم يحققه أي رئيس روسي منذ سقوط الاتحاد السوفيتي. وفي المركز الثالث جاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي قالت عنه إنه رغم فضائحه، وخضوع إدارته للتحقيق، فإنه "يظل قائد أعظم قوة اقتصادية وعسكرية في العالم"، فيما كان المركز الرابع من نصيب مستشارة ألمانيا، أنجيلا ميركل، إذ اعتبرتها المجلة "القائدة الفعلية لأوروبا".القائمة التي أعدّتها المجلة الأميركية المهتمة بعالم المال والأعمال، اعتمدت على 4 مؤشرات في اختيار شخصياتها، وهي: عدد الأشخاص الذين يسيطر عليهم المرشح للمركز، وقيمة الأصول والموارد التي تديرها هذه الشخصية، وتعدد أوجه نفوذها، ومدى تنشيط وتفعيل قوة وصلاحيات هذه الشخصية. ثم جاءت الأسماء التالية كالآتي:5- جيف بيزوس، مؤسس موقع "أمازون" للتسوق الإلكتروني. 6- البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.7- بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت.8- محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي.9- ناريندرا مودي، رئيس وزراء الهند.10- لاري بيج، رجل أعمال ومشارك في تأسيس جوجل.11- جيروم باول، مصرفي أميركي.12- الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون. 13- مارك زوكربيرغ، مؤسس موقع فيسبوك.14- تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا.15- لي كه تشيانغ، رئيس مجلس الدولة الصيني.16- وارن بافيت، ملياردير أميركي.17- علي خامنئي، المرشد الأعلى الحالي للثورة الإيرانية. أسماء أخرى شهيرةرجل الأعمال الصيني جاك ما، صاحب شركة "علي بابا"، في المرتبة 21كريستين لاجارد، مدير عام صندوق النقد الدولي، في المركز الـ22. تيم كوك، رئيس شركة آبل في المركز الـ24.رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون في المركز الـ36.الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في المركز 48.الرئيس البرازيلي من أصول لبنانية ميشال تامر في المركز الـ50.مون جاي إن، رئيس كوريا الجنوبية في المركز الـ54.للاطلاع على القائمة كاملة، اضغط هنا

عربي بوست



اقرأ أيضاً
فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -اليوم الأربعاء- أن باريس استدعت القائم بالأعمال الجزائري احتجاجا على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد دبلوماسيين فرنسيين، مشيرا إلى أن فرنسا سترد بخطوة مماثلة. وقال الوزير الفرنسي -لمحطة "بي إف إم تي في"- إن الرد سيكون "فوريا وحازما ومتناسبا في هذه المرحلة" موضحا أن حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ممن لا يحملون تأشيرات حاليا سيرحلون إلى الجزائر. وذكر مصدر دبلوماسي -لوكالة الصحافة الفرنسية- أن الأشخاص المعنيين موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو متى ينفذ قرار طردهم. وكان بارو أكد أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الأخيرة بطرد 12 موظفا منتصف أبريل، وردت فرنسا بإجراء مماثل.
دولي

ترامب يبدأ زيارته لقطر المحطة الثانية في جولته الخليجية
استقبل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الأربعاء بالدوحة، رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في ثاني زيارة لرئيس أمريكي منذ 2003. وقام أمير قطر، باستقبال ترامب بالديوان الأميري بالدوحة، حيث تبادلا الأحاديث الودية، وصافحا وفدي البلدين. وبعد مراسم الاستقبال، بدأ الزعيمان محادثات ثنائية. وتستمر زيارة ترامب إلى الدوحة يومين، وفق بيان من الديوان الأميري. ووصل الرئيس الأمريكي، الأربعاء، إلى الدوحة، محطته الثانية ضمن جولته الخليجية التي بدأها الثلاثاء من العاصمة السعودية الرياض. وحطت طائرة ترامب في مطار حمد الدولي حيث كان أمير قطر في مقدمة مستقبلي الرئيس الأمريكي. وجولة ترامب إلى الخليج تعد الأولى له بولايته الثانية التي بدأت في يناير الماضي. وتتواصل هذه الجولة حتى الجمعة، وتشمل أيضا الإمارات الخميس، وفق بيان سابق للخارجية الأمريكية. وتعد زيارة ترامب لقطر ثاني زيارة يقوم بها رئيس أمريكي إلى قطر بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش في العام 2003، وفق وكالة الأنباء القطرية الرسمية. واعتبرتها الوكالة "حدثا استثنائيا، كونها تأتي ضمن أول جولة خارجية يقوم بها منذ توليه منصبه في يناير الماضي".
دولي

ترامب يدعو الرئيس السوري إلى التطبيع مع إسرائيل
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، نظيره السوري أحمد الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، وذلك خلال أول لقاء بينهما في الرياض اليوم الأربعاء، على هامش زيارة ترامب إلى الخليج.ويأتي لقاء ترامب والشرع في الرياض غداة تعهده برفع العقوبات عن سورية، وذكرت وكالة الأناضول التركية أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والشرع عقدوا اجتماعاً عبر الإنترنت.وأعلن البيت الأبيض أن ترامب طلب من الشرع المساعدة في منع عودة تنظيم داعش، داعياً إياه في سياق آخر إلى “ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين”، في إشارة إلى عناصر فصائل المقاومة الفلسطينية في سورية. ويعد اللقاء بين رئيسي البلدين الأول من نوعه منذ 25 عاماً.وقال ترامب اليوم في كلمته خلال القمة الخليجية الأميركية في الرياض، إنه يدرس تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة، مشيراً إلى أن هذا التطبيع بدأ بلقاء الرئيس السوري أحمد الشرع. وكان البيت الأبيض أكد أمس الثلاثاء، أن ترامب وافق على استقبال الرئيس السوري أثناء زيارته للسعودية.ويأتي اللقاء بينما أعلن ترامب، أمس، أنه سيرفع العقوبات عن سورية لـ”منحها فرصة”، مؤكداً أنه اتخذ هذا القرار بعد مناقشات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ترامب، خلال خطاب ألقاه في الرياض، إن سورية عانت من الحروب، وإن إدارته “اتخذت الخطوة الأولى نحو تطبيع العلاقة مع دمشق”، معرباً عن أمله في أن تنجح الحكومة السورية الجديدة.
دولي

نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة