صحة

فوائد جل الصبار أو الألوفيرا للوجه والتهابات الجلد


كشـ24 نشر في: 9 أغسطس 2024

للألوفيرا عدة استخدامات منها علاجية و اخرى جمالية. كما تستعمل لأغراض عديدة في الطب البديل، مثل: المساهمة في علاج حروق الشمس، أو الجروح الطفيفة.

لكن هل يوجد فوائد أخرى للألوفيرا؟ هذا ما سنكتشفه في المقال التالي:

فوائد الألوفيرا للوجه
بدأ استخدام الألوفيرا منذ القدم في الكثير من مناحي الطب البديل، بما فيها تلك التي تخص الوجه والبشرة، نذكر أهم فوائد الألوفيرا للوجه في ما يأتي:

1. المساعدة في علاج الحروق
تستخدم الألوفيرا للتخفيف من الحروق، مثل الحروق الطفيفة الناتجة عن أشعة الشمس، حيث يحتوي جل الألوفيرا على مواد طبيعية تعمل على حث خلايا الجلد على النمو.

إضافة إلى ذلك فإن تطبيق جل الألوفيرا على المنطقة المصابة بالحروق يساعد في تهدئتها وتبريدها.

لذا ننصحك بوضع جل الألوفيرا على المنطقة المصابة ثلاث مرات يوميًا للحصول على أفضل نتيجة.

2. التخلص من جفاف الجلد
من أهم فوائد الألوفيرا للوجه والبشرة أنها تعمل على ترطيبها والتخلص من جفافها.

يحتوي جل الألوفيرا على مستويات عالية من الماء، الأمر الذي يساعد في ترطيب الوجه والبشرة دون ترك آثار دهنية عليها.

كما يشكل جل الألوفيرا عند استخدامه في التخلص من الجفاف طبقة عازلة تعمل على حبس الرطوبة داخل البشرة.

3. التخفيف من أعراض الأكزيما
يمكن أن تساعد الخصائص المرطبة التي تتمتع بها الألوفيرا في تخفيف الحكة والجفاف المصاحب للإصابة بالأكزيما. 

ومن فوائد الألوفيرا للوجه أيضًا المساعدة في التخفيف من التهاب الجلد الدهني (Seborrheic dermatitis)، وهو نوع من أنواع الأكزيما التي قد تظهر على مناطق مختلفة من الوجه، مثل خلف الأذنين.

4. التخفيف من أعراض الصدفية
تساعد الألوفيرا على تخفيف الالتهاب والحكة المصاحبة للصدفية، كما هو الحال للأكزيما، هذا يعني أن استخدام جل الألوفيرا من شأنه أن يساعد في السيطرة على الأعراض المصاحبة للمرض وليس علاجه.

للحصول على نتائج أفضل، ننصحك بوضع جل الألوفيرا على المنطقة المصابة مرتين يوميًا.

5. الوقاية من حب الشباب
كما ذكرنا فإن جل الألوفيرا يمتاز بخصائصه المضادة للبكتيريا، إلى جانب ذلك يحتوي هذا الجل على حمض يعرف باسم حمض الساليسيليك (Salicylic acid)، وهو مقشر طبيعي يساعد على فتح المسامات.

هذا يعني أن من فوائد الألوفيرا للوجه مساعدة الأشخاص في الوقاية من ظهور حب الشباب أو الرؤوس السوداء، كما أن الجل يعمل أيضًا كمضاد للالتهاب في الغدد الدهنية.

6. تأخير ظهور علامات الشيخوخة
تحفز الألوفيرا من نشاط الأرومة الليفية (Fibroblast)، مما يزيد من إنتاج الكولاجين، وألياف الإيلاستين في الجسم، والتي تجعل الجلد أقل تجعدًا وأكثر مرونة. 

كما يعمل الزنك الموجود في الألوفيرا كعامل قابض لشد المسام، وتساعد مضادات الأكسدة، مثل: فيتامين ج، وفيتامين هـ على الوقاية من آثار الجذور الحرة الضارة.

7. التخلص من البقع الداكنة
من فوائد الألوفيرا للوجه أنه يقوم بتثبيط عمل التيروزينيز (Tyrosinase) وهو الإنزيم المسؤول عن تغير لون الجلد. 

هذا الأمر يمنع بشكل أساسي فرط التصبغ الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، بالتالي هذه الآلية قد تساعد أيضًا في منع ظهور البقع الداكنة في الوجه.

8. علاج القروح الباردة
تساعد الخصائص المضادة للفيروسات المتوفرة في جل الألوفيرا كعلاج موضعي للمساعدة في التخلص من القروح الباردة. 

هذه القروح تظهر بشكل أساسي على المنطقة الخارجية من الفم، بالتالي تطبيق جل الألوفيرا عليها قد يساعد في علاجها والتخلص منها.

9. مقشر طبيعي للبشرة
يساعد حمض الساليسيليك الوجود في الألوفيرا على التخلص من الجلد الميت والبكتيريا الضارة المتراكمة على الوجه.

هذا الأمر يجعل جل الألوفيرا من المقشرات الطبيعية والمفيدة للبشرة والوجه.

المصدر : ويب طب

للألوفيرا عدة استخدامات منها علاجية و اخرى جمالية. كما تستعمل لأغراض عديدة في الطب البديل، مثل: المساهمة في علاج حروق الشمس، أو الجروح الطفيفة.

لكن هل يوجد فوائد أخرى للألوفيرا؟ هذا ما سنكتشفه في المقال التالي:

فوائد الألوفيرا للوجه
بدأ استخدام الألوفيرا منذ القدم في الكثير من مناحي الطب البديل، بما فيها تلك التي تخص الوجه والبشرة، نذكر أهم فوائد الألوفيرا للوجه في ما يأتي:

1. المساعدة في علاج الحروق
تستخدم الألوفيرا للتخفيف من الحروق، مثل الحروق الطفيفة الناتجة عن أشعة الشمس، حيث يحتوي جل الألوفيرا على مواد طبيعية تعمل على حث خلايا الجلد على النمو.

إضافة إلى ذلك فإن تطبيق جل الألوفيرا على المنطقة المصابة بالحروق يساعد في تهدئتها وتبريدها.

لذا ننصحك بوضع جل الألوفيرا على المنطقة المصابة ثلاث مرات يوميًا للحصول على أفضل نتيجة.

2. التخلص من جفاف الجلد
من أهم فوائد الألوفيرا للوجه والبشرة أنها تعمل على ترطيبها والتخلص من جفافها.

يحتوي جل الألوفيرا على مستويات عالية من الماء، الأمر الذي يساعد في ترطيب الوجه والبشرة دون ترك آثار دهنية عليها.

كما يشكل جل الألوفيرا عند استخدامه في التخلص من الجفاف طبقة عازلة تعمل على حبس الرطوبة داخل البشرة.

3. التخفيف من أعراض الأكزيما
يمكن أن تساعد الخصائص المرطبة التي تتمتع بها الألوفيرا في تخفيف الحكة والجفاف المصاحب للإصابة بالأكزيما. 

ومن فوائد الألوفيرا للوجه أيضًا المساعدة في التخفيف من التهاب الجلد الدهني (Seborrheic dermatitis)، وهو نوع من أنواع الأكزيما التي قد تظهر على مناطق مختلفة من الوجه، مثل خلف الأذنين.

4. التخفيف من أعراض الصدفية
تساعد الألوفيرا على تخفيف الالتهاب والحكة المصاحبة للصدفية، كما هو الحال للأكزيما، هذا يعني أن استخدام جل الألوفيرا من شأنه أن يساعد في السيطرة على الأعراض المصاحبة للمرض وليس علاجه.

للحصول على نتائج أفضل، ننصحك بوضع جل الألوفيرا على المنطقة المصابة مرتين يوميًا.

5. الوقاية من حب الشباب
كما ذكرنا فإن جل الألوفيرا يمتاز بخصائصه المضادة للبكتيريا، إلى جانب ذلك يحتوي هذا الجل على حمض يعرف باسم حمض الساليسيليك (Salicylic acid)، وهو مقشر طبيعي يساعد على فتح المسامات.

هذا يعني أن من فوائد الألوفيرا للوجه مساعدة الأشخاص في الوقاية من ظهور حب الشباب أو الرؤوس السوداء، كما أن الجل يعمل أيضًا كمضاد للالتهاب في الغدد الدهنية.

6. تأخير ظهور علامات الشيخوخة
تحفز الألوفيرا من نشاط الأرومة الليفية (Fibroblast)، مما يزيد من إنتاج الكولاجين، وألياف الإيلاستين في الجسم، والتي تجعل الجلد أقل تجعدًا وأكثر مرونة. 

كما يعمل الزنك الموجود في الألوفيرا كعامل قابض لشد المسام، وتساعد مضادات الأكسدة، مثل: فيتامين ج، وفيتامين هـ على الوقاية من آثار الجذور الحرة الضارة.

7. التخلص من البقع الداكنة
من فوائد الألوفيرا للوجه أنه يقوم بتثبيط عمل التيروزينيز (Tyrosinase) وهو الإنزيم المسؤول عن تغير لون الجلد. 

هذا الأمر يمنع بشكل أساسي فرط التصبغ الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، بالتالي هذه الآلية قد تساعد أيضًا في منع ظهور البقع الداكنة في الوجه.

8. علاج القروح الباردة
تساعد الخصائص المضادة للفيروسات المتوفرة في جل الألوفيرا كعلاج موضعي للمساعدة في التخلص من القروح الباردة. 

هذه القروح تظهر بشكل أساسي على المنطقة الخارجية من الفم، بالتالي تطبيق جل الألوفيرا عليها قد يساعد في علاجها والتخلص منها.

9. مقشر طبيعي للبشرة
يساعد حمض الساليسيليك الوجود في الألوفيرا على التخلص من الجلد الميت والبكتيريا الضارة المتراكمة على الوجه.

هذا الأمر يجعل جل الألوفيرا من المقشرات الطبيعية والمفيدة للبشرة والوجه.

المصدر : ويب طب



اقرأ أيضاً
فائدة مدهشة للأطعمة الحارة
كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا عن فائدة غير متوقعة لإضافة التوابل الحارة إلى الوجبات الغذائية. وتبعا لمجلة Food Quality and Preference فإن الدراسة التي أجراها العلماء الأمريكيون أظهرت أن إضافة التوابل الحارة إلى الوجبات الغذائية يساعد في إبطاء سرعة تناول الطعام وتقليل كمية السعرات الحرارية المستهلكة وأثناء التجارب قدم العلماء للمشتركين وجبتين شهيرتين - طبق "تشيلي" مع لحم البقر وطبق دجاج "تيكا ماسالا" - بنسختين مختلفتين: واحدة تحتوي على توابل حارة والأخرى معتدلة. ولوحظ أن إضافة الفلفل الحار إلى الوجبات أدت إلى انخفاض ملحوظ في سرعة الأكل عند المشاركين بالتجربة، حيث انخفضت كمية الطعام المتناولة بمعدل 46 إلى 64 غراما، مع تباطؤ وتيرة المضغ بنسبة 11–18% مقارنة بالأشخاص الذين قدم لهم طعام غير حار.وأشار الباحثون إلى أن المشاركين لم يختبروا أي تغيير في شعورهم بالشبع أو متعة التذوق، مما يؤكد أن تأثير التوابل يرتبط بتحفيز آلية طبيعية للضبط الذاتي. فقد لاحظوا أن الأشخاص الذين تناولوا الأطباق الحارة أكلوا عددا أقل من اللقمات في الدقيقة، مما يعزز الأكل الواعي دون تقليل الاستمتاع بالوجبة. وأكد الفريق العلمي أن استخدام التوابل الحارة باعتدال يمكن أن يكون أداة بسيطة وفعالة للتحكم في حجم الحصص الغذائية والوقاية من الإفراط في تناول الطعام، خاصة في ظل انتشار ثقافة الوجبات السريعة. وأوضحوا أن النتائج تفتح الباب لاستراتيجيات جديدة تعتمد على تعديل النكهات لتعزيز العادات الغذائية الصحية دون حرمان البشر من تناول أنواع معينة من الأطعمة.
صحة

المشي حافيا على التراب.. دواء صامت من الطبيعة
يشهد الاهتمام بالصحة النفسية نموا متزايدا، ومن بين الأساليب الطبيعية القديمة لتحقيق ذلك، تبرز وسيلة بسيطة، وهي المشي حافيا على التراب.ويُعتقد أن هذه الوسيلة تساعد في تفريغ الطاقة السلبية واستعادة التوازن النفسي والجسدي، وتعرف علميا باسم "التأريض". تعتمد فكرة "التأريض" على أن ملامسة الجسم المباشرة لسطح الأرض تسمح للجسم بامتصاص الإلكترونات الحرة من الأرض، مما يساعد في معادلة الشحنات الكهربائية الزائدة فيه، وتقليل مستويات التوتر والقلق. وتناولت الكثير من الدراسات فوائد "التاريض"، حيث أظهرت أنه يحقق العديد من المزايا، منها: أولا: تقليل التوتر والقق وجدت دراسة نشرت في مجلة "البيئة والصحة العامة" عام 2012، أن التأريض يساعد في تقليل مستويات الكورتيزول، وهو هرمون التوتر، لدى المشاركين. ثانيا: تحسين النوم أظهرت دراسة نشرت في 2006 بـ" المجلة الدولية للتكنولوجيا والإدارة البيئية" أن التأريض أثناء النوم يمكن أن يقلل من مستويات هرمون الكورتيزول الليلي، مما يساعد في تحسين جودة النوم وإعادة توازن الساعة البيولوجية للجسم. ثالثا: تقليل الالتهابات تشير دراسة نشرت في 2013 بـ"مجلة أبحاث الالتهاب"، إلى أن التأريض قد يقلل من علامات الالتهاب في الجسم، مما قد يساهم في تخفيف الألم وتحسين الصحة العامة. رابعا: تحسين الدورة الدموية وجدت دراسة نشرت في 2013 بـ " مجلة الطب البديل والتكميلي"، أن التأريض يمكن أن يحسن تدفق الدم ويقلل من لزوجة الدم، مما قد يقلل من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية. التحفظات العلمية وعلى الرغم من هذه الدراسات، يشير بعض الخبراء إلى أن الأدلة العلمية لا تزال غير كافية لتأكيد الفوائد المزعومة للتأريض، حيث تفتقر العديد منها إلى تصميمات تجريبية صارمة، ويُعتقد أن بعض النتائج قد تكون ناتجة عن تأثيرات نفسية أو عوامل أخرى غير مرتبطة بالتأريض نفسه. وإلى أن يتم حسم الفوائد، ينصح الخبراء باعتبار التأريض كجزء من نمط حياة صحي شامل، وليس كعلاج بديل للأمراض.
صحة

علامات تحذيرية للخرف في مراحله المبكرة
يشير الدكتور أندريه تشيريموخين أخصائي طب الأعصاب إلى أن فقدان حاسة الشم ومشكلات الأسنان والتدهور المفاجئ في الرؤية قد تكون علامات مبكرة على التدهور الإدراكي الوشيك. ووفقا له، يجب أن نعلم أن الخرف نادرا ما يتطور فجأة - حيث يبدأ الجسم في إعطاء علامات تحذيرية قبل سنوات من ظهور مشكلات الذاكرة الواضحة. ومن بين هذه العلامات غير الواضحة تدهور الرؤية. عندما يتخلى الشخص عن النظارات، يضطر دماغه إلى إنفاق موارد إضافية على معالجة الصور الضبابية، ما قد يؤدي بمرور الوقت إلى انخفاض الوظائف الإدراكية، حيث تشير الدراسات إلى أن هذا العبء الزائد المستمر يزيد من خطر الإصابة بالخرف في المستقبل البعيد. ويشير إلى أن مشكلات الأسنان تثير القلق أيضا. لأن التهاب اللثة المزمن وفقدان الأسنان يرتبط بانخفاض حجم الحصين- منطقة في الدماغ مسؤولة عن الذاكرة. ويمكن للبكتيريا المسببة لالتهاب اللثة أن تدخل مجرى الدم وتحفز العمليات الالتهابية العصبية. لذلك يمكن أن تكون الزيارات المنتظمة لطبيب الأسنان والحفاظ على نظافة الفم الجيدة إجراء وقائيا مهما. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن يثير فقدان الوزن غير المتوقع دون تغيير النظام الغذائي أو النشاط البدني المخاوف. لأنه قد يشير إلى اضطرابات في مناطق الدماغ التي تنظم الشهية والتمثيل الغذائي، التي غالبا ما تتأثر بعمليات تنكسية عصبية. ويولي الخبير اهتماما خاصا لفقدان حاسة الشم، مشيرا إلى أن عدم القدرة على تمييز الروائح المألوفة مثل القهوة أو القرفة قد يشير إلى تغييرات مميزة لمرض ألزهايمر. ووفقا له، من العلامات المهمة الأخرى غير المعروفة، تغيرات في سلوك الأكل، حيث قد يفقد الشخص في المراحل المبكرة من الخرف اهتمامه بأطعمته المفضلة، أو يتناول طعاما فاسدا، أو أشياء غير صالحة للأكل كالزهور أو الشعر، أو يصبح مهووسا بمنتج واحد. ويرتبط هذا باضطرابات في مناطق الدماغ المسؤولة عن الشهية والتذوق والشم. ويشير الطبيب إلى أن السقوط المتكرر ومشكلات تنسيق الحركة، التي ينسبها الكثيرون إلى التقدم في السن، قد تكون نتيجة لمشكلات في وظائف الدماغ. وينطبق هذا على العادات التي تظهر فجأة - إدمان التسوق، ترتيب الأشياء حسب الطقوس، التي تشير إلى تلف الفصوص الأمامية. ويقول: "التشخيص المبكر هو مفتاح الوقاية الفعالة. والاهتمام بهذه الإشارات، وإجراء فحوصات منتظمة، والعناية بصحة الدماغ يمكن أن يبطئ بشكل كبير من تطور ضعف الإدراك". مشيرا إلى أنه يستحيل مكافحة خطر الإصابة بالخرف بشكل كامل، لكن الإجراءات المتخذة في الوقت المناسب يمكن أن تحافظ على جودة الحياة لسنوات عديدة. المصدر: صحيفة: روسيا اليوم عن إزفيستيا"  
صحة

شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة يمكن أن يضرك
أصبح شرب الماء مع الليمون من المشروبات الشائعة جداً بين الأفراد سواء في حال شربها باردة أو ساخنة. ورغم أن الخبراء يؤكدون على فوائده الصحية، فإن تناوله يومياً على معدة فارغة قد يلحق ضرراً بالغاً. فيما يلي الآثار السلبية التي يمكن أن يسببها شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة يومياً في الصباح: 1- الحموضة والانتفاخ شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة قد يسبب غازات بالمعدة والحموضة والانتفاخ. لذا إن كنت تعاني بالفعل من مشاكل في الجهاز الهضمي، فتأكد من استشارة الطبيب أو اختصاصي التغذية قبل إضافة هذا المشروب إلى نظامك الغذائي، وفق صحيفة "الشرق الأوسط". 2- عسر الهضم وآلام المعدة عند تناول ماء الليمون يومياً على معدة فارغة، قد يسبب عدم ارتياح وانزعاجاً في الجهاز الهضمي. فالطبيعة الحمضية لهذه الفاكهة قد تؤثر سلباً على عملية الهضم، ما يؤدي إلى مشاكل حادة. 3- تآكل الأسنان يمكن أن يؤدي حمض هذه الفاكهة إلى تآكل الأسنان. لذا تأكد من عدم تناولها يومياً على معدة فارغة. فعند تناولها بانتظام، خاصة على معدة فارغة، يمكن أن يُضعف هذا الحمض ويُسبب تآكل مينا الأسنان، وهي الطبقة الخارجية الواقية للأسنان. 4- الجفاف الحاد وكثرة التبول قد تسبب هذه العادة البسيطة الجفاف لجسمك. وإذا كنت تتساءل عن السبب، فالجواب بسيط: بينما يساعد هذا المشروب على طرد السموم من الجسم عن طريق البول، فإن كثرة التبول قد تسبب الجفاف. 5- تداخل الأدوية يمكن أن تُؤثر الحمضيات، بما في ذلك الليمون، على طريقة استقلاب الجسم لبعض الأدوية. ويؤثر الليمون أيضاً على امتصاص الأدوية وفاعليتها في بعض الحالات. 6- حرقة المعدة من الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً وخطورة للإفراط في شرب الماء بالليمون أنه قد يسبب حرقة المعدة.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 29 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة