دولي

فرنسا تستنكر أعمال العنف التي تمارسها إسرائيل في الضفة الغربية


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 يونيو 2023

عبرت فرنسا في بيان صادر عن وزارة الخارجية عن استنكارها لأعمال العنف التي يمارسها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين مذكرة أن "الاستيطان غير قانوني بموجب أحكام القانون الدولي". يأتي البيان في خضم التصعيد الميداني الذي يشهده شمال الضفة الغربية منذ الإثنين الماضي ما أسفر عن سقوط نحو عشرين قتيلا، غالبيتهم فلسطينيون.

وتضمن بيان لآن كلير لوجندر المتحدثة باسم وزارة الخارجية أن "هذا العنف غير مقبول ويجب أن يتوقف". وأضافت أن "الاستيطان غير قانوني بموجب أحكام القانون الدولي" وأنه يغذي "التوتر على الأرض، ويشكل عقبة رئيسية أمام السلام".

والسبت قتلت القوات الإسرائيلية فلسطينيا فتح النار على حاجز قلنديا شمال القدس في ظل توتر في الضفة الغربية المحتلة التي شهدت أيضا هجمات نفذها مستوطنون ضد قرى وبلدات فلسطينية. 

وفي ظل التصعيد الميداني في المنطقة، سقط في شمال الضفة الغربية خلال أسبوع نحو عشرين قتيلا، غالبيتهم فلسطينيون، في عمليات توغل إسرائيلية وهجمات شنها فلسطينيون وأخرى نفذها مستوطنون إسرائيليون، ما يرفع إلى أكثر من مئتين عدد قتلى أعمال هجمات ومواجهات وعمليات العسكرية منذ مطلع يناير.

وأكد سكان ثلاث قرى فلسطينية أن المئات من المستوطنين هاجموا قراهم الأربعاء وأضرموا النيران في المنازل وأحرقوا السيارات والمزروعات والأشجار.

نفذ المستوطنون هجماتهم بعد مقتل أربعة إسرائيليين بالقرب من مستوطنة في الضفة الغربية في هجوم نفذه فلسطينيون. 

وقالت المتحدثة باسم  الخارجية الفرنسية إن الحكومة الإسرائيلية من خلال الموافقة على مشاريع استيطانية جديدة في الأراضي المحتلة، "تهدد فرص إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ومتصلة وتعرض  للخطر حل الدولتين الذي يظل الضمان الوحيد لسلام دائم".

وحثت فرنسا من جديد الحكومة الإسرائيلية على "إعادة النظر في قرارها بالإسراع في إجراءات الترخيص ببناء مساكن في المستوطنات" والتخلي عن الموافقة على مشاريع بناء "نحو 5000 وحدة سكنية جديدة في عدة مستوطنات في الضفة الغربية".

وكان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك حذر الجمعة من أن الوضع في الضفة الغربية "قد يخرج عن السيطرة".

 وقال تورك في بيان إن "عمليات القتل الأخيرة وأعمال العنف وكذلك الخطاب الناري لا تؤدي سوى إلى دفع الإسرائيليين والفلسطينيين أعمق في الهاوية".

وارتفعت حصيلة القتلى جراء أعمال العنف منذ مطلع السنة إلى ما لا يقل عن 174 فلسطينيا و25 إسرائيليا وأوكرانية وإيطالي، وفق تعداد لوكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى مصادر رسمية إسرائيلية وفلسطينية.

وتشمل هذه الأرقام مقاتلين ومدنيين بينهم قصّر من الجانب الفلسطيني. أما في الجانب الإسرائيلي فغالبية القتلى مدنيون، وبينهم قصّر وثلاثة من عرب إسرائيل.

عبرت فرنسا في بيان صادر عن وزارة الخارجية عن استنكارها لأعمال العنف التي يمارسها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين مذكرة أن "الاستيطان غير قانوني بموجب أحكام القانون الدولي". يأتي البيان في خضم التصعيد الميداني الذي يشهده شمال الضفة الغربية منذ الإثنين الماضي ما أسفر عن سقوط نحو عشرين قتيلا، غالبيتهم فلسطينيون.

وتضمن بيان لآن كلير لوجندر المتحدثة باسم وزارة الخارجية أن "هذا العنف غير مقبول ويجب أن يتوقف". وأضافت أن "الاستيطان غير قانوني بموجب أحكام القانون الدولي" وأنه يغذي "التوتر على الأرض، ويشكل عقبة رئيسية أمام السلام".

والسبت قتلت القوات الإسرائيلية فلسطينيا فتح النار على حاجز قلنديا شمال القدس في ظل توتر في الضفة الغربية المحتلة التي شهدت أيضا هجمات نفذها مستوطنون ضد قرى وبلدات فلسطينية. 

وفي ظل التصعيد الميداني في المنطقة، سقط في شمال الضفة الغربية خلال أسبوع نحو عشرين قتيلا، غالبيتهم فلسطينيون، في عمليات توغل إسرائيلية وهجمات شنها فلسطينيون وأخرى نفذها مستوطنون إسرائيليون، ما يرفع إلى أكثر من مئتين عدد قتلى أعمال هجمات ومواجهات وعمليات العسكرية منذ مطلع يناير.

وأكد سكان ثلاث قرى فلسطينية أن المئات من المستوطنين هاجموا قراهم الأربعاء وأضرموا النيران في المنازل وأحرقوا السيارات والمزروعات والأشجار.

نفذ المستوطنون هجماتهم بعد مقتل أربعة إسرائيليين بالقرب من مستوطنة في الضفة الغربية في هجوم نفذه فلسطينيون. 

وقالت المتحدثة باسم  الخارجية الفرنسية إن الحكومة الإسرائيلية من خلال الموافقة على مشاريع استيطانية جديدة في الأراضي المحتلة، "تهدد فرص إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ومتصلة وتعرض  للخطر حل الدولتين الذي يظل الضمان الوحيد لسلام دائم".

وحثت فرنسا من جديد الحكومة الإسرائيلية على "إعادة النظر في قرارها بالإسراع في إجراءات الترخيص ببناء مساكن في المستوطنات" والتخلي عن الموافقة على مشاريع بناء "نحو 5000 وحدة سكنية جديدة في عدة مستوطنات في الضفة الغربية".

وكان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك حذر الجمعة من أن الوضع في الضفة الغربية "قد يخرج عن السيطرة".

 وقال تورك في بيان إن "عمليات القتل الأخيرة وأعمال العنف وكذلك الخطاب الناري لا تؤدي سوى إلى دفع الإسرائيليين والفلسطينيين أعمق في الهاوية".

وارتفعت حصيلة القتلى جراء أعمال العنف منذ مطلع السنة إلى ما لا يقل عن 174 فلسطينيا و25 إسرائيليا وأوكرانية وإيطالي، وفق تعداد لوكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى مصادر رسمية إسرائيلية وفلسطينية.

وتشمل هذه الأرقام مقاتلين ومدنيين بينهم قصّر من الجانب الفلسطيني. أما في الجانب الإسرائيلي فغالبية القتلى مدنيون، وبينهم قصّر وثلاثة من عرب إسرائيل.



اقرأ أيضاً
تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

فورد تستدعي آلاف السيارات بسبب عيب في الفرامل يهدد السلامة العامة
أطلقت شركة فورد الأمريكية حملة استدعاء كبرى شملت 273789 سيارة دفع رباعي، بعد اكتشاف خلل قد يؤدي إلى فقدان كفاءة الفرامل أثناء القيادة، ما يشكّل خطرا كبيرا على سلامة السائقين. وشمل الاستدعاء طرازين رئيسيين: 223315 سيارة من طراز "إكسبيديشن" و50474 سيارة من طراز "نافيغيتور"، وذلك للموديلات التي تم تصنيعها بين عامي 2022 و2024. وأوضحت وثائق الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) أن المشكلة تتعلق باحتمال احتكاك خطوط الفرامل الأمامية (أنابيب تنقل سائل الفرامل من الخزان إلى مكابس الفرامل عند العجلات) بأنبوب مخرج فلتر هواء المحرك بسبب خلل في التركيب، ما قد يؤدي إلى: تسرب سائل الفرامل وفقدان تدريجي لوظيفة الكبح وزيادة حركة دواسة الفرامل وإضاءة مؤشر تحذير الفرامل الأحمر. ولم تسجّل فورد أي حوادث أو إصابات حتى الآن. ومن المتوقع أن تبدأ الشركة بإخطار المالكين المتأثرين ابتداء من 26 مايو 2025، حيث سيُطلب منهم زيارة الوكلاء لفحص خطوط الفرامل والتأكد من سلامة التركيب. وفي حال ثبوت الخلل، سيتم استبدال خط الفرامل أو أنبوب فلتر الهواء حسب الحاجة، مع تنفيذ الإصلاحات مجانا. وكشفت فورد خلال مراجعة أجرتها لمصنعها في ولاية كنتاكي بين مارس وأبريل 2025، أن تغييرا طرأ على طريقة تثبيت خرطوم المبرد في 20 نوفمبر 2024، لمنع انثناء خطوط الفرامل أثناء تركيب المحرك. وقد اكتشف الفريق أن بعض المركبات التي تم تجميعها قبل هذا التعديل قد تكون تعرضت لانثناء أو احتكاك لخط الفرامل الأمامي الأيمن، ما قد يؤدي إلى تآكله بمرور الوقت. وحتى الآن، تلقت فورد 45 تقرير عن تسرب في خط الفرامل (بين نوفمبر 2022 وأبريل 2025)، و4 تقارير إضافية من الميدان وخدمة العملاء خلال الفترة نفسها. وفي أبريل الماضي، أصدرت فورد استدعاء منفصلا شمل موديلات "إسكيب" 2020-2022، و"برونكو سبورت" 2021-2023. وذلك بسبب تشققات في حاقن الوقود قد تؤدي إلى تسرب البنزين واشتعال المحرك عند ملامسة أجزاء ساخنة أو شرارة كهربائية. وقد تعهّدت الشركة بإصلاح الخلل مجانا، وتحديث برنامج وحدة التحكم في مجموعة نقل الحركة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة