دولي

فرنسا ترفع درجة التأهب الأمني بعد هجوم نيس


كشـ24 - وكالات نشر في: 29 أكتوبر 2020

أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، اليوم الخميس، عن رفع درجة التأهب الأمني بالمباني ووسائل النقل والأماكن العامة، في أعقاب الهجوم بالسلاح الأبيض الذي نفذ في كنيسة بمدينة نيس الواقعة جنوب-شرق فرنسا.وأعلن عن التأهب بدرجة "طوارىء لمواجهة اعتداء"، وهي درجة التأهب القصوى في إطار خطة "فيجي بيرات" التي تنص على تدابير لمكافحة الإرهاب، ويتم فرضها فور وقوع اعتداء أو إذا تحركت مجموعة إرهابية معروفة لم يحدد مكانها، وذلك لفترة زمنية محددة إلى أن تتم معالجة الأزمة.وأدان كاستكس اعتداء "وحشيا" قتل فيه ثلاثة أشخاص "بالسلاح الأبيض في ظروف فظيعة"، مؤكدا أن "رد الحكومة سيكون حازما وفوريا".وكان الهجوم الذي نفذ بواسطة السلاح الأبيض، صباح اليوم الخميس، داخل كنيسة نوتردام بنيس، قد أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص، هما رجل وامرأة قتلا في كنيسة نوتردام عند حوالي الساعة التاسعة صباحا، بينما توفي ثالث عقب إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ إليها.وتولت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب متابعة التحقيق الذي جرى فتحه في أعقاب الهجوم، وذلك في شأن "عملية قتل ذات صلة بمنظمة إرهابية"، و"محاولة اغتيال على صلة بمنظمة إرهابية"، و"مجموعة إرهابية إجرامية".وعلى إثر هذا الهجوم، توجه رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون إلى موقع الحادث، في الوقت الذي أعلن فيه وزير الداخلية، جيرالد دارمانان عن عقد "اجتماع للأزمة" بمقر وزارته.ويأتي هذا الهجوم بعد أسبوعين من هجوم 16 أكتوبر بالضاحية الباريسية، والذي راح ضحيته أستاذ تم قطع رأسه من طرف لاجئ شيشاني شاب.

أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، اليوم الخميس، عن رفع درجة التأهب الأمني بالمباني ووسائل النقل والأماكن العامة، في أعقاب الهجوم بالسلاح الأبيض الذي نفذ في كنيسة بمدينة نيس الواقعة جنوب-شرق فرنسا.وأعلن عن التأهب بدرجة "طوارىء لمواجهة اعتداء"، وهي درجة التأهب القصوى في إطار خطة "فيجي بيرات" التي تنص على تدابير لمكافحة الإرهاب، ويتم فرضها فور وقوع اعتداء أو إذا تحركت مجموعة إرهابية معروفة لم يحدد مكانها، وذلك لفترة زمنية محددة إلى أن تتم معالجة الأزمة.وأدان كاستكس اعتداء "وحشيا" قتل فيه ثلاثة أشخاص "بالسلاح الأبيض في ظروف فظيعة"، مؤكدا أن "رد الحكومة سيكون حازما وفوريا".وكان الهجوم الذي نفذ بواسطة السلاح الأبيض، صباح اليوم الخميس، داخل كنيسة نوتردام بنيس، قد أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص، هما رجل وامرأة قتلا في كنيسة نوتردام عند حوالي الساعة التاسعة صباحا، بينما توفي ثالث عقب إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ إليها.وتولت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب متابعة التحقيق الذي جرى فتحه في أعقاب الهجوم، وذلك في شأن "عملية قتل ذات صلة بمنظمة إرهابية"، و"محاولة اغتيال على صلة بمنظمة إرهابية"، و"مجموعة إرهابية إجرامية".وعلى إثر هذا الهجوم، توجه رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون إلى موقع الحادث، في الوقت الذي أعلن فيه وزير الداخلية، جيرالد دارمانان عن عقد "اجتماع للأزمة" بمقر وزارته.ويأتي هذا الهجوم بعد أسبوعين من هجوم 16 أكتوبر بالضاحية الباريسية، والذي راح ضحيته أستاذ تم قطع رأسه من طرف لاجئ شيشاني شاب.



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي يأسف للعقوبات الأمريكية على مقررة أممية
أعرب الاتحاد الأوروبي عن «أسفه العميق» للعقوبات الأمريكية المفروضة على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة التي انتقدت سياسة واشنطن إزاء الحرب في غزة واتهمت إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية».وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنوار العوني الجمعة: «يؤيد الاتحاد الأوروبي بقوة منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، ونبدي أسفنا العميق لقرار فرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة».
دولي

تل أبيب تتوعد طهران في حال “العودة للحرب”
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، إن بلاده سترد على أي تهديد إيراني بضربات «أشد قوة»، مُوجهاً تحذيراً ضمنياً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي. وقال كاتس في مناسبة لسلاح الجو: «ستصل يد إسرائيل الطويلة إليكم في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها». وأضاف: «لا يوجد مكان يمكنكم الاختباء فيه، وإذا اضطررنا للعودة، فسنعود بقوة أكبر». في غضون ذلك، دعا رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كاستا في اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إلى استئناف التعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهة أخرى، حذرت مجموعة من المشرعين الإيرانيين، الرئيس بزشكيان من «تشجيع التصعيد الأميركي»، وقالت في بيان انتقد تصريحاته لمذيع أميركي مؤخراً، إن حديثه عن استئناف المفاوضات مع أميركا «محبطة وهزيلة». كما واجه بزشكيان انتقادات بشأن إنكار فتاوى لقتل الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال النائب الإيراني كامران غضنفري: «متى وقعت يدنا على ترمب، سنقضي عليه».
دولي

مطالب في مصر بإسقاط الجنسية عن أئمة مسلمين بسبب إسرائيل
وصف وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والكاتب الإسلامي الشيخ سعد الفقي، زيارة وفد من الأئمة الأوروبيين إلى إسرائيل بأنها "جريمة مكتملة الأركان". وقال في تصريحات لـRT: "المؤسف أن هؤلاء من يدعون الإسلام يقدمون غطاء شرعيا للمحتل الذي يقتل الأطفال والنساء والشيوخ ويغتصب دولة فلسطين". وأضاف الفقي في تصريحاته: "زيارة الأئمة ستكون لعنة تطاردهم على مر الزمان والمكان"، مطالبا الدول التابعين لها بـ"إسقاط الجنسية عنهم وملاحقتهم قضائيا". كما أكد أن هذا العمل "المشين" لن يغير من الواقع شيئا، قائلا: "الصهاينة مهما حاولوا تبييض صورتهم فهم ممقوتون وملطخون بالدماء.. التطبيع جريمة، وكان أولى بهم التمسك بثوابت الدين الإسلامي". وتساءل الفقي بسخرية: "هل تكلم الأئمة مع الصهاينة عن المسجد الأقصى الأسير؟ وهل تحدثوا معهم عن الأطفال الذين قُتلوا والنساء الذين زهقت أرواحهم؟"، معتبرا أن الزيارة "بيع للضمائر بثمن بخس". وكانت مؤسسات دينية مصرية قد شنت هجوما لاذعا لزيارة أئمة أوروبيين لإسرائيل، وقال الأزهر إن "من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين" الذين قاموا بالزيارة "لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين". وذكر الأزهر الشريف، في بيان الخميس، أنه "تابع باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‌‏التعايش والحوار بين الأديان، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرا". وفي هذا السياق، قال مفتي الجمهورية المصري، نظير محمد عياد، إنه راقب "ببالغ الأسف" تلك الزيارة التي وصفها "بالمنكرة" التي قام بها "مجموعة ممن يسوقون لأنفسهم على أنهم من رجال الدين، ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس، وتوشَّحوا برداء الدين زورا وبهتانا"، وفق قوله.
دولي

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة