دولي

فرنسا تحظر الاحتجاجات على قانون التقاعد أمام البرلمان


كشـ24 - وكالات نشر في: 19 مارس 2023

حظرت الشرطة الفرنسية، إقامة الاحتجاجات في ميدان بباريس مقابل البرلمان، وذلك بعد ‏ليلتين من الاضطرابات احتجاجا على فرض الحكومة إصلاحا لقانون التقاعد، دون تصويت في مجلس ‏النواب.وقالت شرطة العاصمة: "بسبب المخاطر الجسيمة لخلل بالنظام العام... تم حظر جميع التجمعات على الطريق العام في ساحة الكونكورد، والمناطق المحيطة بها، وكذلك في منطقة الشانزليزيه"، وفقا لوكالة "فرانس برس".وأعلنت الحكومة الفرنسية، يوم الخميس الماضي، اعتماد مشروع قانون الرئيس إيمانويل ماكرون لإصلاح المعاشات التقاعدية الذي يرفع سن التقاعد عامين إلى 64 عاما، وذلك دون موافقة أعضاء الجمعية الوطنية (البرلمان).وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية، أن رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن اعتمدت إجراء يُعرف بالمادة 49.3 يسمح لها بإقرار مشروع قانون رفع سن التقاعد دون تصويت البرلمان.وحسب الوكالة، أعلنت المعارضة أنها ستطالب بسحب الثقة من الحكومة ردا على هذه الخطوة.يذكر أنه منذ 19 يناير، تظاهر ملايين الفرنسيين للتعبير عن رفضهم لهذا الإصلاح، إلا أن موقف الحكومة لم يتزحزح إذ اتبعت استراتيجية للتوصل إلى إقرار المشروع بوتيرة سريعة مستخدمة تدابير واردة في الدستوركما عمت إضرابات في أنحاء فرنسا احتجاجا على مشروع تعديل نظام التقاعد المثير للجدل.وينص التعديل الأبرز على نظام التقاعد، رفع سن التقاعد من 62 حاليا إلى 64 عاما، في وقت تواجه فيه فرنسا أزمات متصاعدة بسبب ارتفاع نسبة الشيخوخة في البلاد.

حظرت الشرطة الفرنسية، إقامة الاحتجاجات في ميدان بباريس مقابل البرلمان، وذلك بعد ‏ليلتين من الاضطرابات احتجاجا على فرض الحكومة إصلاحا لقانون التقاعد، دون تصويت في مجلس ‏النواب.وقالت شرطة العاصمة: "بسبب المخاطر الجسيمة لخلل بالنظام العام... تم حظر جميع التجمعات على الطريق العام في ساحة الكونكورد، والمناطق المحيطة بها، وكذلك في منطقة الشانزليزيه"، وفقا لوكالة "فرانس برس".وأعلنت الحكومة الفرنسية، يوم الخميس الماضي، اعتماد مشروع قانون الرئيس إيمانويل ماكرون لإصلاح المعاشات التقاعدية الذي يرفع سن التقاعد عامين إلى 64 عاما، وذلك دون موافقة أعضاء الجمعية الوطنية (البرلمان).وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية، أن رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن اعتمدت إجراء يُعرف بالمادة 49.3 يسمح لها بإقرار مشروع قانون رفع سن التقاعد دون تصويت البرلمان.وحسب الوكالة، أعلنت المعارضة أنها ستطالب بسحب الثقة من الحكومة ردا على هذه الخطوة.يذكر أنه منذ 19 يناير، تظاهر ملايين الفرنسيين للتعبير عن رفضهم لهذا الإصلاح، إلا أن موقف الحكومة لم يتزحزح إذ اتبعت استراتيجية للتوصل إلى إقرار المشروع بوتيرة سريعة مستخدمة تدابير واردة في الدستوركما عمت إضرابات في أنحاء فرنسا احتجاجا على مشروع تعديل نظام التقاعد المثير للجدل.وينص التعديل الأبرز على نظام التقاعد، رفع سن التقاعد من 62 حاليا إلى 64 عاما، في وقت تواجه فيه فرنسا أزمات متصاعدة بسبب ارتفاع نسبة الشيخوخة في البلاد.



اقرأ أيضاً
مجلس أوروبا يندد بـ”مجاعة متعمدة” في غزة
ندّد مجلس أوروبا، الجمعة، بـ«مجاعة متعمّدة» تفرض في غزة، مشيراً إلى أن السياسة الإسرائيلية تؤدّي إلى «زرع بذور حماس المقبلة» في القطاع المدمّر نتيجة حرب متواصلة منذ أكثر من 19 شهراً. وقالت دورا باكويانيس المقرّرة المعنية بشؤون الشرق الأوسط في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا: «آن الأوان لاستخلاص العبر الأخلاقية من معاملة الفلسطينيين».وأكّدت في بيان أن «ما من غاية تبرّر الوسيلة. ويجب أن يتوقّف قتل الأطفال والمدنيين العزّل والمجاعة المتعمّدة والمعاناة المتمثّلة في إذلال مستمرّ للفلسطينيين».ومنذ الثاني من مارس، تمنع القوّات الإسرائيلية دخول المساعدات الإنسانية التي تعدّ حيوية لـ2,4 مليون فرد باتت المجاعة تهدّدهم بحسب عدّة منظمات غير حكومية.واعتبرت باكويانيس، أن «البلد الذكّي والشجاع له أن يدرك متى تصبح مساوئ أفعاله أكثر من منافعها». وأكّدت المقرّرة الخاصة للمجلس الذي يعنى بشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية في القارة الأوروبية ويضمّ 46 بلداً، أن «ما يحصل في غزة لا يخدم أحداً، بل بالعكس إنه يهدّد حياة الرهائن المتبقّين ويزرع بذور حماس المقبلة».
دولي

“نعاشات العيالة” تراث إماراتي يتصدر مواقع البحث العالمية بعد زيارة ترامب إلى الإمارات
تصدر فن "العيالة" مواقع البحث العالمية بعد أن استقبلت الإمارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطاقمه المرافق برقصة "العيالة" وكانت الفرق الشعبية تتمايل بألوانها الزاهية على قرع الطبول والدفوف مع الإيقاعات، بينما تتناغم حركات الرجال المتمرسين مع أنغام الموسيقى، فتحلق في رحلة عبر الزمن إلى عمق التاريخ وثراء التراث. ولم تكن تلك المرة الأولى التي تجذب فيها "العيالة" الأنظار ففي عام 2008، حين زار الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإمارات شارك شبان مفعمون بالحماسة في فن أدائي أصيل، يرسم ملامح الفخر والانتماء في قلوب الحاضرين. واليوم عاد التراث ليحتل المشهد ويخطف الأضواء ليقول للعالم: إن الإمارات قلب ينبض بالحضارة والفن والهوية والتراث. وتعد "العيالة" من أبرز رموز هوية الإمارات الوطنية وتغنى فيها الأناشيد الوطنية وتؤدى بحركات منسقة، ينظمها رجال يتصفون بالمهارة والوقار يحملون عصي الخيزران كرموز للأصالة يحمون تراثهم بكل ما يملكون من قوة ووقار واعتزاز. أما "النعاشات" فهن الفتيات المؤديات اللواتي يقدمن لوحة فنية ساحرة يتحركن برشاقة وتمايل كأنهن أجنحة طيورٍ تحلق في سماء التاريخ ينسجن شعورهن الطويل ليغطين وجوههن كحماة للأسرار ودرعٍ للحماية، يعبرن عن الثقة والحمية والانتماء. شعور طويل ينسج من خيوط الحكايات يروي قصة خوف المرأة وحنينها، حينما كانت تنزع الأغطية وتخرج من بيوتها فتثير روح الدفاع لتصبح حركات الشعر تحديا للوقوف في وجه المعتدي.
دولي

مصرع متسلقين خلال تسلق جبل إيفرست
لقي متسلقان من الهند والفلبين مصرعهما على جبل إيفرست، في أول حالتي وفاة خلال موسم التسلق الحالي، الذي يمتد من مارس إلى ماي 2025 لبلوغ أعلى قمة في العالم، بحسب مسؤولين. وقال المسؤول بإحدى الشركات المنظمة للرحلات الاستكشافية في نبيال، بودراج بانداري، إن الهندي سوبراتا جوش (45 عاما) "لقي مصرعه أمس الخميس عند سفح منطقة هيلاري ستيب الصخرية أثناء عودته بعد الوصول إلى القمة التي يبلغ ارتفاعها 8849 مترا، مشيرا إلى أن الجهود جارية لإنزال جثته إلى مخيم القاعدة، ولن يعرف سبب وفاته إلا بعد تشريح الجثة". وتقع صخرة هيلاري ستيب في "منطقة الموت"، وهي بقعة بين القمة وممر ساوث كول الواقع على ارتفاع 8 آلاف متر، حيث مستوى الأكسجين الطبيعي غير كاف للبقاء على قيد الحياة. من جانبه، كشف المسؤول بإدارة السياحة في نيبال هيمال جوتام، أن فيليب الثاني سانتياغو (45 عاما)، من الفلبين، توفي في وقت متأخر من أول أمس الأربعاء، في ممر ساوث كول، بينما كان في طريقه إلى القمة، مضيفا أن سانتياغو كان متعبا عندما وصل إلى المخيم الرابع وتوفي أثناء استراحته في خيمته. وأصدرت نيبال 459 تصريحا لتسلق جبل إيفرست خلال الموسم الحالي، ووصل ما يقرب من 100 متسلق مع مرشديهم إلى القمة هذا الأسبوع، حيث يعد تسلق الجبال والرحلات والسياحة مصدرا للدخل والوظائف في نيبال.
دولي

مشروع قانون أمريكي جديد يسعى لتجريم المواد الإباحية على الإنترنت
قدم السيناتور الجمهوري مايك لي مشروع قانون جديدا قد يفضي إلى اعتبار المواد الإباحية جريمة في الولايات المتحدة، في خطوة تثير جدلا واسعا بشأن حرية التعبير ومستقبل المحتوى الرقمي. ويحمل المشروع اسم "قانون تعريف الفحش بين الولايات"، ويقترح إدراج جميع أشكال المواد الإباحية، بما في ذلك أي تصوير لأفعال جنسية "تفتقر إلى قيمة أدبية أو فنية أو سياسية أو علمية جادة"، ضمن تعريف الفحش. وبموجب هذا التعديل، سيصبح توزيع أو استهلاك المواد الإباحية فعلا غير قانوني، بغض النظر عن نية أو غرض المادة المعروضة. وفي السياق نفسه، قالت النائبة الجمهورية ماري ميلر، التي شاركت في إعداد المقترح، إن مشروع القانون "سيزود أجهزة إنفاذ القانون بالأدوات اللازمة لاستهداف وإزالة المواد الفاحشة من الإنترنت"، واصفة هذه المواد بأنها "مُدمّرة بشكل مثير للقلق وتتجاوز حدود حرية التعبير التي يكفلها الدستور". وأكد السيناتور لي أن الشرطة ستكون مخولة بشن حملة مشددة ضد المواد الإباحية، مشيرا إلى أن القانون المقترح سيعيد تعريف "الفحش" بحيث يشمل: أي محتوى يثير اهتماما مفرطا بالعري أو الجنس أي تصوير أو وصف لأفعال جنسية حقيقية أو مفبركة أي مادة تفتقر إلى قيمة علمية أو سياسية أو فنية أو أدبية كما ينص المشروع على إزالة شرط "نية الإضرار"، الذي يقيد حاليا تجريم توزيع الفحش فقط إذا كان الهدف منه الإساءة أو التهديد أو المضايقة. ويأتي هذا التحرك في إطار أوسع تدفع به خطة المحافظين المعروفة باسم "مشروع 2025"، وهي وثيقة سياسات ضخمة يزيد عدد صفحاتها على 900، تم إعدادها في إطار التحضيرات لفترة ولاية ثانية محتملة للرئيس السابق دونالد ترمب. وتنص الوثيقة بشكل صريح على أن "المواد الإباحية يجب أن تحظر"، وأن "من ينتجها أو يوزعها يجب أن يسجن"، كما تدعو إلى إغلاق الشركات التي "تسهل انتشارها".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 17 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة