دولي

فرنسا تتصدر الاتحاد الأوروبي في تعنيف النساء


كشـ24 | وكالة الأناضول نشر في: 20 ديسمبر 2019

تشكل النساء الغالبية العظمى من ضحايا الاغتصاب والعنف في الاتحاد الأوروبي، وتتصدر فرنسا وانجلترا لائحة دول الاتحاد الأوروبي في عدد الحوادث من هذا النوع.وتشير معلومات جمعها مراسل الأناضول إلى ارتفاع أعداد حوادث العنف ضد المرأة والعنف الجسدي والجنسي في بلدان تكتل القارة العجوز الساعي لضمان المساواة بين الجنسين.ومن بين دول الاتحاد الأوروبي، لم توقع كل من سلوفاكيا وليتوانيا ولاتفيا والمجر وتشيكيا، إلى جانب كل من بلغاريا وانجلترا على اتفاقية منع ومحاربة العنف ضد المرأة والعنف الأسري.** فرنسا في الصدارة وفق مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات)، فإن فرنسا تأتي في مقدمة الدول التي شهدت جرائم عنف ضد المرأة عام 2017.وبالعام المذكور، بلغ عدد ضحايا جرائم العنف ضد المرأة في فرنسا 601 امرأة، و380 في ألمانيا، و227 في انجلترا، فيما بلغ العدد في إيطاليا 130، وفي إسبانيا 113 امرأة خلال الفترة نفسها.وطبقاً لمعطيات رسمية إيطالية، فقد بلغ عدد ضحايا جرائم العنف ضد المرأة 142 سيدة عام 2018، منها 119 ضحايا العنف الأسري.** انجلترا: الأولى في التحرش والاغتصابففي 2017، تعرضت 48 ألف و122 امرأة للاغتصاب، فيما تأتي فرنسا في المرتبة الثانية بـ14 ألف و899 حالة اغتصاب، ثم ألمانيا بـ 7 آلاف و831 حالة اغتصاب، فالسويد بـ6 آلاف و810 حالة.ووصل عدد النساء اللواتي تعرضن للتحرش في انجلترا العام 2017 إلى 46 ألف و465 سيدة، وفي ألمانيا 24 ألف و702، وفي فرنسا 21 ألف و177، وفي السويد 10آلاف و162.وإضافة إلى ذلك، أظهرت معطيات انجليزية رسمية أنه تم التبليغ عن مليون و198 ألف و94 حالة عنف أسري في إنجلترا وويلز خلال الفترة من مارس2017 إلى مارس 2018.ومن الملفت للنظر قيام السلطات بإصدار قرارات بعدم متابعة القضية في 598 ألف و545 حالة منها.ووصل عدد حالات التبليغ عن وقائع العنف الأسري في إنجلترا خلال الفترة 2018-2019 إلى مليون و600 ألف بلاغ.وقامت الشرطة الإنجليزية بتوقيف شخص واحد في 32 حالة من بين كل 100 حالة عنف أُسري، وبلغ عدد الأشخاص الموقوفين خلال تلك الفترة 214 ألف و 965 شخصاً.وأظهرت المعطيات تعرض واحدة من بين كل ثلاثة سيدات تتراوح أعمارهن بين 16 و59 عاما في إنجلترا للعنف الأسري مرة واحدة على الأقل في حياتهن.وفي السويد، ارتفعت أعداد النساء اللواتي تعرضن للتحرش والاغتصاب خلال النصف الأول من العام الجاري، بنسبة 20 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الجاري.والعام الماضي، بلغ عدد من تعرضن للعنف في السويد 28 ألف و700 امرأة، بينما تعرضت 21 ألف امرأة للتحرش.** جرائم الأزواجألمانيا وفرنسا تشهدان أيضا ارتفاعا ملحوظاً في أعداد جرائم الأزواج.وطبقاً لمعلومات من مكتب الإحصاءات الأوروبي، احتلت ألمانيا المرتبة الأولى بين دول الاتحاد الأوروبي في عدد جرائم قتل الأزواج لزوجاتهم بـ189 جريمة، تلتها فرنسا بـ123 جريمة، ثم رومانيا بـ 84 جريمة فإنجلترا بـ70 جريمة وإيطاليا بـ 65 جريمة.ووفق معطيات وزارة الأسرة الألمانية، تعرضت 114 ألف و393 سيدة للعنف الجسدي عام 2018، في حين قتلت 122 سيدة على يد أزواجهن أو أزواجهن السابقين.وتشير معطيات رسمية فرنسية إلى تعرض 122 سيدة على الأقل لاعتداءات جسدية من أزواجهن أو شركائهن منذ يناير الماضي.وتظهر الإحصاءات ارتكاب جريمة عنف ضد المرأة من قبل الأزواج أو الأزواج السابقين مرة كل ثلاثة أيام في فرنسا، كما تشير إلى تأثر 220 ألف امرأة سنوياً من العنف الأسري.أما معطيات رئاسة الوزراء الإسبانية، فتشير إلى مقتل 55 سيدة بسبب تعرضهن لاعتداءات على يد أزواجهن أو شركاء حياتهن خلال 2019.ونتيجة للعنف ضد المرأة، تيتّم 43 طفلاً خلال العام الجاري، فيما تقدمت 800 ألف امرأة ببلاغات للشرطة بسبب تعرضهن للعنف.وخلال الـ15 عاماً الأخيرة، قتلت أكثر من ألف امرأة وتيتم حوالي 300 طفل بسبب حوادث العنف ضد المرأة الذي يعد من أكبر المشاكل الاجتماعية في إسبانيا.

تشكل النساء الغالبية العظمى من ضحايا الاغتصاب والعنف في الاتحاد الأوروبي، وتتصدر فرنسا وانجلترا لائحة دول الاتحاد الأوروبي في عدد الحوادث من هذا النوع.وتشير معلومات جمعها مراسل الأناضول إلى ارتفاع أعداد حوادث العنف ضد المرأة والعنف الجسدي والجنسي في بلدان تكتل القارة العجوز الساعي لضمان المساواة بين الجنسين.ومن بين دول الاتحاد الأوروبي، لم توقع كل من سلوفاكيا وليتوانيا ولاتفيا والمجر وتشيكيا، إلى جانب كل من بلغاريا وانجلترا على اتفاقية منع ومحاربة العنف ضد المرأة والعنف الأسري.** فرنسا في الصدارة وفق مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات)، فإن فرنسا تأتي في مقدمة الدول التي شهدت جرائم عنف ضد المرأة عام 2017.وبالعام المذكور، بلغ عدد ضحايا جرائم العنف ضد المرأة في فرنسا 601 امرأة، و380 في ألمانيا، و227 في انجلترا، فيما بلغ العدد في إيطاليا 130، وفي إسبانيا 113 امرأة خلال الفترة نفسها.وطبقاً لمعطيات رسمية إيطالية، فقد بلغ عدد ضحايا جرائم العنف ضد المرأة 142 سيدة عام 2018، منها 119 ضحايا العنف الأسري.** انجلترا: الأولى في التحرش والاغتصابففي 2017، تعرضت 48 ألف و122 امرأة للاغتصاب، فيما تأتي فرنسا في المرتبة الثانية بـ14 ألف و899 حالة اغتصاب، ثم ألمانيا بـ 7 آلاف و831 حالة اغتصاب، فالسويد بـ6 آلاف و810 حالة.ووصل عدد النساء اللواتي تعرضن للتحرش في انجلترا العام 2017 إلى 46 ألف و465 سيدة، وفي ألمانيا 24 ألف و702، وفي فرنسا 21 ألف و177، وفي السويد 10آلاف و162.وإضافة إلى ذلك، أظهرت معطيات انجليزية رسمية أنه تم التبليغ عن مليون و198 ألف و94 حالة عنف أسري في إنجلترا وويلز خلال الفترة من مارس2017 إلى مارس 2018.ومن الملفت للنظر قيام السلطات بإصدار قرارات بعدم متابعة القضية في 598 ألف و545 حالة منها.ووصل عدد حالات التبليغ عن وقائع العنف الأسري في إنجلترا خلال الفترة 2018-2019 إلى مليون و600 ألف بلاغ.وقامت الشرطة الإنجليزية بتوقيف شخص واحد في 32 حالة من بين كل 100 حالة عنف أُسري، وبلغ عدد الأشخاص الموقوفين خلال تلك الفترة 214 ألف و 965 شخصاً.وأظهرت المعطيات تعرض واحدة من بين كل ثلاثة سيدات تتراوح أعمارهن بين 16 و59 عاما في إنجلترا للعنف الأسري مرة واحدة على الأقل في حياتهن.وفي السويد، ارتفعت أعداد النساء اللواتي تعرضن للتحرش والاغتصاب خلال النصف الأول من العام الجاري، بنسبة 20 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الجاري.والعام الماضي، بلغ عدد من تعرضن للعنف في السويد 28 ألف و700 امرأة، بينما تعرضت 21 ألف امرأة للتحرش.** جرائم الأزواجألمانيا وفرنسا تشهدان أيضا ارتفاعا ملحوظاً في أعداد جرائم الأزواج.وطبقاً لمعلومات من مكتب الإحصاءات الأوروبي، احتلت ألمانيا المرتبة الأولى بين دول الاتحاد الأوروبي في عدد جرائم قتل الأزواج لزوجاتهم بـ189 جريمة، تلتها فرنسا بـ123 جريمة، ثم رومانيا بـ 84 جريمة فإنجلترا بـ70 جريمة وإيطاليا بـ 65 جريمة.ووفق معطيات وزارة الأسرة الألمانية، تعرضت 114 ألف و393 سيدة للعنف الجسدي عام 2018، في حين قتلت 122 سيدة على يد أزواجهن أو أزواجهن السابقين.وتشير معطيات رسمية فرنسية إلى تعرض 122 سيدة على الأقل لاعتداءات جسدية من أزواجهن أو شركائهن منذ يناير الماضي.وتظهر الإحصاءات ارتكاب جريمة عنف ضد المرأة من قبل الأزواج أو الأزواج السابقين مرة كل ثلاثة أيام في فرنسا، كما تشير إلى تأثر 220 ألف امرأة سنوياً من العنف الأسري.أما معطيات رئاسة الوزراء الإسبانية، فتشير إلى مقتل 55 سيدة بسبب تعرضهن لاعتداءات على يد أزواجهن أو شركاء حياتهن خلال 2019.ونتيجة للعنف ضد المرأة، تيتّم 43 طفلاً خلال العام الجاري، فيما تقدمت 800 ألف امرأة ببلاغات للشرطة بسبب تعرضهن للعنف.وخلال الـ15 عاماً الأخيرة، قتلت أكثر من ألف امرأة وتيتم حوالي 300 طفل بسبب حوادث العنف ضد المرأة الذي يعد من أكبر المشاكل الاجتماعية في إسبانيا.



اقرأ أيضاً
ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون
شن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما حادا على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بعد تصريحات أدلى بها الأخير بخصوص حرب غزة. وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو: "مرة أخرى اختار ماكرون الوقوف إلى جانب منظمة إرهابية قاتلة ويردد دعايتها الكاذبة، متهما إسرائيل بارتكاب افتراءات دموية". وتابع البيان: "بدلا من دعم المعسكر الديمقراطي الغربي الذي يحارب المنظمات الإرهابية ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن، يطالب ماكرون مرة أخرى إسرائيل بالاستسلام ومكافأة الإرهاب. إسرائيل لن تتوقف أو تستسلم". وأكد أن "رئيس الوزراء نتنياهو عازم على تحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية: إطلاق سراح جميع رهائننا، وهزيمة حماس عسكريا وحكوميا، والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل". وجاء البيان ردا على تصريحات سابقة أدلى بها ماكرون، وصف فيها ما تقوم به حكومة نتانياهو حاليا في غزة بأنه "غير مقبول ومخز". ولدى سؤاله عما إذا كان يمكن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة، قال: "ليس من شأن رئيس الجمهورية أن يصف الأمر بالإبادة، بل من شأن المؤرخين". وقال ماكرون خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية، إن "الأزمة الإنسانية هي الأكثر خطورة" منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث تمنع إسرائيل دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس الماضي. وتابع الرئيس الفرنسي: "إنها مأساة إنسانية غير مقبولة". وذكر ماكرون بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفا ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه". وندد ماكرون بـ"منع الإسرائيليين دخول كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان"، كذلك لفت إلى أن إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة". طلبت هولندا من المفوضية الأوروبية النظر في ما إذا كانت حكومة نتنياهو ملتزمة بالمادة 2 من اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالاتفاقية. وتنص المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديموقراطية. وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية "إنه طلب مشروع وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته". وقال ماكرون: "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة بيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
دولي

إدانة الرئيس الموريتاني السابق بـ15 سنة سجنا نافذا
 أدانت محكمة الاستئناف المختصة بالفساد، اليوم الأربعاء، الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بخمسة عشر عاما نافذة بعدما واجهته بتهم لها علاقة باستغلال النفوذ وسوء استخدام الوظيفة وإخفاء العائدات الاجرامية. وقضت المحكمة أيضا بتغريم الرئيس السابق بمليار أوقية، أي نحو أربعة ملايين دولار أمريكي. وأيدت المحكمة أيضا مصادرة ممتلكات ولد عبد العزيز، الذي حكم البلاد بين عامي 2008 و2019، مع تجريده من حقوقه المدنية. وتثير هذه القضية جدلا كبيرا في الشارع الموريتاني، وشهدت  قاعة المحكمة احتجاجات لأنصار الرئيس السابق بعد النطق بالحكم، ما دفع قوات الأمن للتدخل لإخراجهم. وقضت المحكمة أيضا بسجن صهر الرئيس السابق والمدير العام لشركة الكهرباء عامين نافذين لكل منهما بتهم استغلال النفوذ. وقررت المحكمة حل هيئة الرحمة الخيرية والتي كان يديرها نجل الرئيس السابق ومصادرة أملاكها بتهمة غسل الأموال.  
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة