فتح مكاتب التصويت للانتخابات الرئاسية الجزائرية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 23:52

دولي

فتح مكاتب التصويت للانتخابات الرئاسية الجزائرية


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 ديسمبر 2019

فتحت مكاتب التصويت أبوابها، عند الساعة الثامنة، اليوم الخميس، بالجزائر، لانتخابات رئاسية طال انتظارها.ودعي أزيد من 5ر24 مليون ناخب جزائري للإدلاء بأصواتهم لانتخاب خليفة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة من بين خمسة مرشحين، في ظل أجواء متوترة، تطبعها احتجاجات اجتماعية مستمرة منذ 22 فبراير الماضي.ويخوض السباق نحو كرسي الرئاسة كل من الوزير الأول الأسبق رئيس حزب طلائع الحريات، علي بن فليس، ورئيس الحكومة الأسبق، عبد المجيد تبون، ووزير الثقافة الأسبق والأمين العام الحالي بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي، عز الدين ميهوبي، ووزير السياحة الأسبق ورئيس (حركة البناء) عبد القادر بن قرينة، ورئيس حزب جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد.ويتعلق الأمر بثالث اقتراع رئاسي تحاول السلطات تنظيمه هذه السنة، بعد اقتراع 18 أبريل الماضي، الذي كان ي نتظر أن يفسح المجال لولاية خامسة لعبد العزيز بوتفليقة، قبل أن يضطر إلى الاستقالة، واقتراع رابع يوليوز 2019، الذي تم إلغاؤه، بعدما لم يتقدم له أي مرشح، أمام زخم الاحتجاجات الاجتماعية.وكانت وزارة الدفاع الوطني قد أمرت أفراد الجيش بالإدلاء بأصواتهم خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة ب "زي مدني"، وذلك على غرار "مواطنيهم على مستوى مكاتب التصويت المسجلين بها، عبر أنحاء التراب الوطني".وذكرت الوزارة، في بيان، أنه "في إطار الاهتمام الذي توليه القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي لنجاح الانتخابات الرئاسية (...) فإن أفراد الجيش سيمارسون، بزي مدني، حقهم وواجبهم الانتخابي، بطريقة مباشرة على غرار مواطنيهم على مستوى مكاتب التصويت المسجلين فيها".وينظم هذا الاقتراع الرئاسي، لأول مرة من طرف السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، التي تم إحداثها في سياق مطالب الحراك الشعبي الذي انطلق في 22 فبراير الماضي. و تتكلف هذه الهيئة الانتخابية، التي يرأسها وزير العدل الأسبق، محمد شرفي، ب"الإشراف على كافة محطات المسلسل الانتخابي، ابتداء من استدعاء الهيئة الناخبة إلى غاية الإعلان عن النتائج الأولية".وكانت هذه السلطة قد أكدت، أمس الأربعاء، أنه تمت " تهيئة كل الظروف لضمان السير الحسن للاقتراع الخاص بالانتخابات الرئاسية عبر كافة مناطق البلاد". وصرح المكلف بالإعلام لدى السلطة، علي ذراع، للصحافة، أن "التحضيرات للرئاسيات تسير بطريقة مضبوطة على جميع المستويات والمراحل".وتجرى الانتخابات الرئاسية بالجزائر بالاقتراع الأحادي الاسمي، في دورين، بالأغلبية المطلقة للأصوات المعبر عنها. وإذا لم يحصل أي مرشح على هذه الأغلبية في الدور الأول، فإنه يتم تنظيم دور ثان في أجل لا ينبغي أن يتجاوز 30 يوما. ويخوض المرشحان اللذان حصلا على أكبر عدد من الأصوات دورا ثانيا.

فتحت مكاتب التصويت أبوابها، عند الساعة الثامنة، اليوم الخميس، بالجزائر، لانتخابات رئاسية طال انتظارها.ودعي أزيد من 5ر24 مليون ناخب جزائري للإدلاء بأصواتهم لانتخاب خليفة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة من بين خمسة مرشحين، في ظل أجواء متوترة، تطبعها احتجاجات اجتماعية مستمرة منذ 22 فبراير الماضي.ويخوض السباق نحو كرسي الرئاسة كل من الوزير الأول الأسبق رئيس حزب طلائع الحريات، علي بن فليس، ورئيس الحكومة الأسبق، عبد المجيد تبون، ووزير الثقافة الأسبق والأمين العام الحالي بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي، عز الدين ميهوبي، ووزير السياحة الأسبق ورئيس (حركة البناء) عبد القادر بن قرينة، ورئيس حزب جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد.ويتعلق الأمر بثالث اقتراع رئاسي تحاول السلطات تنظيمه هذه السنة، بعد اقتراع 18 أبريل الماضي، الذي كان ي نتظر أن يفسح المجال لولاية خامسة لعبد العزيز بوتفليقة، قبل أن يضطر إلى الاستقالة، واقتراع رابع يوليوز 2019، الذي تم إلغاؤه، بعدما لم يتقدم له أي مرشح، أمام زخم الاحتجاجات الاجتماعية.وكانت وزارة الدفاع الوطني قد أمرت أفراد الجيش بالإدلاء بأصواتهم خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة ب "زي مدني"، وذلك على غرار "مواطنيهم على مستوى مكاتب التصويت المسجلين بها، عبر أنحاء التراب الوطني".وذكرت الوزارة، في بيان، أنه "في إطار الاهتمام الذي توليه القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي لنجاح الانتخابات الرئاسية (...) فإن أفراد الجيش سيمارسون، بزي مدني، حقهم وواجبهم الانتخابي، بطريقة مباشرة على غرار مواطنيهم على مستوى مكاتب التصويت المسجلين فيها".وينظم هذا الاقتراع الرئاسي، لأول مرة من طرف السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، التي تم إحداثها في سياق مطالب الحراك الشعبي الذي انطلق في 22 فبراير الماضي. و تتكلف هذه الهيئة الانتخابية، التي يرأسها وزير العدل الأسبق، محمد شرفي، ب"الإشراف على كافة محطات المسلسل الانتخابي، ابتداء من استدعاء الهيئة الناخبة إلى غاية الإعلان عن النتائج الأولية".وكانت هذه السلطة قد أكدت، أمس الأربعاء، أنه تمت " تهيئة كل الظروف لضمان السير الحسن للاقتراع الخاص بالانتخابات الرئاسية عبر كافة مناطق البلاد". وصرح المكلف بالإعلام لدى السلطة، علي ذراع، للصحافة، أن "التحضيرات للرئاسيات تسير بطريقة مضبوطة على جميع المستويات والمراحل".وتجرى الانتخابات الرئاسية بالجزائر بالاقتراع الأحادي الاسمي، في دورين، بالأغلبية المطلقة للأصوات المعبر عنها. وإذا لم يحصل أي مرشح على هذه الأغلبية في الدور الأول، فإنه يتم تنظيم دور ثان في أجل لا ينبغي أن يتجاوز 30 يوما. ويخوض المرشحان اللذان حصلا على أكبر عدد من الأصوات دورا ثانيا.



اقرأ أيضاً
بوتين يقر معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع إيران
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانونا للتصديق رسميا على معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع إيران، حسبما أفادت وكالة الإعلام الروسية الرسمية، الإثنين. وكان بوتين قد وقع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي تمتد لـ20 عاما مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، في يناير الماضي. وتحدد المعاهدة الإطار القانوني لتطوير التعاون بين موسكو وطهران على المدى الطويل، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "تاس" الروسية. وتكرس المعاهدة وضع روسيا وإيران كشريكين استراتيجيين وتشمل جميع المجالات، بما فيها الدفاع ومكافحة الإرهاب والطاقة والمالية والنقل والصناعة والزراعة والعلوم والثقافة والتكنولوجيا. وتأتي الخطوة الروسية في وقت شديد الحساسية بالنسبة لإيران، التي تخوض مفاوضات بشأن برنامجها النووي مع الولايات المتحدة. وكان تقرير لصحيفة "غارديان" البريطانية، كشف أن روسيا قد تلعب دورا محوريا في التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي لإيران، في خضم مفاوضاتها مع الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة إلى مهمتين محتملتين قد يتم إسنادهما لموسكو، فيما يتعلق بالاتفاق النووي الذي تسعى واشنطن وطهران للتوصل إليه. فالمهمة الأولى أن روسيا، التي تتمتع بعلاقات قوية مع إيران، قد تكون وجهة محتملة لمخزون الأخيرة من اليورانيوم عالي التخصيب، في حال وافقت طهران على نقل هذا المخزون كضمان لعدم استخدامه في أنشطة عسكرية، في إطار تسوية ترفع عنها العقوبات. أما المهمة الثانية، فهي أن موسكو ستكون أيضا وسيطا محتملا في حالات انتهاك الاتفاق، لا سيما من الجانب الأميركي.
دولي

البيت الأبيض يؤكد دعم ترامب لوزير الدفاع
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في حديث لمحطة فوكس نيوز التلفزيونية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب عن دعمه القوي لوزير الدفاع بيت هيغسيث. وشددت ممثلة البيت الأبيض، على أن الإدارة الأمريكية تعتقد أن هيغسيث يقوم بعمل رائع. وخلال تعليقها على تقارير إعلامية تفيد بأن هيغسيث أرسل معلومات مفصلة عن الضربات الأمريكية في اليمن إلى محادثة عبر تطبيق سيغنال، وكان برفقته خلال ذلك زوجته وشقيقه ومحاميه، أضافت المتحدثة: "يدعم الرئيس ترامب بقوة الوزير هيجسيث، الذي يقوم بعمل رائع في قيادة البنتاغون". وتابعت المتحدثة القول: "أود أن أؤكد مجددا أنه لم يتم نشر أي معلومات سرية في محادثات Signal". قبل ذلك، أعرب جون إليوت المتحدث السابق باسم البنتاغون، في مقال نشرته صحيفة بوليتيكو، عن اعتقاده بأنه من غير المرجح أن يبقى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في منصبه لفترة طويلة. وزعم إليوت الذي تمت إقالته في مارس الماضي، بأن "فوضى عارمة" كانت تسود في البنتاغون على مدى الشهر الماضي، وسط فضيحة التسريبات والتسريحات الجماعية للموظفين.
دولي

الحرس المدني الإسباني يوقف مغربيا بسبب جريمة “بارباتي”
اعتقل الحرس المدني الإسباني، مؤخرا، مهاجرا مغربيا بسبب علاقته بجريمة بارباتي، والتي عرفت مقتل ضابطي الحرس المدني يوم 9 فبراير 2024، حسب ما نشرت جريدة لاراثون الإسبانية. وحسب الصحيفة الايبيرية، كان الموقوف على متن القارب السريع الذي صدم دورية الضحايا. وتم تحديد هوية الجاني بعد تحريات مشتركة بين وحدة العمليات المركزية (UCO) والشرطة القضائية لقيادة قادس. وصدرت بحق المتهم مذكرة بحث دولية، بعدما أكدت تحقيقات الحرس المدني أنه أحد أفراد طاقم قارب المخدرات الأربعة، كما قدم الشهود السبعة المحميون الذين أدلوا بشهاداتهم أثناء التحقيق هويات ركاب القارب. وفي شتنبر الماضي، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني. وصرح البقالي أمام هيئة المحكمة، أنه أمضى أشهرا هاربا في المغرب، قبل قراره الهجرة بشكل سري إلى قادس على متن قارب، بحسب المحامي، وأشار إلى أنه استسلم برفقة محام على شاطئ هيربابوينا بجوار ميناء بارباتي حيث وقعت الأحداث. واعترف المعتقل، في أقواله للمحققين، بأنه كان يقود القارب خلال المناورة التي حاول من خلالها تجنب الاصطدام بقارب الضحايا. وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
دولي

التحقيقات في قضية اختطاف المعارض “أمير دز” في فرنسا تكشف تورط الرئيس الجزائري تبون
معطيات مثيرة كشفت عنها التحقيقات المستقلة التي تباشرها السلطات الفرنسية في قضية اختطاف المعارض الجزائري المعروف بلقب "أميردز" فوق الأراضي الفرنسية. المعطيات وضعت عددا من كبار المسؤولين الجزائريين في قفص الاتهام، وعلى رأس القائمة، الرئيس الجزائري نفسه، عبد المجيد تبون. فقد أدلى ضابط المخابرات الجزائري المعتقل في فرنسا على خلفية هذا الملف، باعترافات تفيد بأن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون هو الذي أعطى الأمر لمحاولة إغتيال المعارض "أمير ديزاد" في فرنسا. ونقلت صحيفةأن  Le Journal du Dimanche ضابط جزائري في الاستخبارات و الذي ينتمي إلى جهاز DGSE اعترف، في تصريحاته للمحققين، بأن النظام الجزائري متورط بشكل مباشر في هذه العملية. وفشلت محاولة الاغتيال في النهاية، وتم اعتقال عدد  من المشتبه فيهم من بينهم دبلوماسي جزائري ظهر لاحقا بأنه  يشتغل لصالح المخابرات الجزائرية حيث يخضع للتحقيق حاليا من طرف السلطات الفرنسية.    
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة