وطني

فتح باب الترشيح للاستفادة من منحة التعليم العالي والتكوين المهني


كشـ24 نشر في: 31 مايو 2022

أنهت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إلى علم المترشحات والمترشحين المتمدرسين والأحرار لاجتياز امتحانات نيل شهادة البكالوريا الوطنية أو الأجنبية برسم السنة الدراسية 2021-2022، أن عملية الترشيح للاستفادة من منحة التعليم العالي أو التكوين المهني، قد انطلقت اليوم الاثنين 30 ماي وستستمر إلى غاية يوم الأحد 31 يوليوز 2022.وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها اليوم الاثنين، أن عملية الترشيح للاستفادة من منحة التعليم العالي أو التكوين المهني، قد انطلقت حصرا عبر البوابة الإلكترونية www.minhaty.ma، مشيرة إلى أن طلبات الاستفادة منها تودع دون انتظار نتائج امتحانات البكالوريا.لذا يتوجب على الراغبين في الاستفادة من هذه المنحة، يضيف البلاغ، والذين تقل أعمارهم عن 26 سنة بتاريخ اجتياز امتحانات البكالوريا المحدد في 20 يونيو 2022 إيداع طلباتهم، دون انتظار نتائج امتحانات البكالوريا، وذلك بالنقر على رابط الحصول على كلمة المرور من خلال أيقونة خدمة "إيداع الطلب" للتوصل بكلمة المرور عبر البريد الإلكتروني [email protected] والدخول إلى رابط خدمة "إيداع الطلب" وتعبئة كافة المعلومات المطلوبة، بشكل دقيق وصحيح.وبحسب المصدر ذاته يمكن للمترشحين والمترشحات المسجلين لتحضير شهادة البكالوريا الأجنبية التوصل برقم مسار الخاص بهم من خلال إرسال نسخة من البطاقة الوطنية للتعريف عبر البريد الإلكتروني [email protected] والادلاء برقم الهاتف من أجل تسهيل التواصل وانتظار التوصل برقم مسار الذي سيمكنه من تسجيل طلبه عبر البوابة الإلكترونية " منحتي"، علما أنه سيتم اعتماد البريد الإلكتروني المستعمل للتلميذ من أجل التواصل معه.كما يمكن للمترشحيات والمترشحين الأحرار الولوج إلى بوابة ترشيحات candidaturebac.men.gov.ma للحصول على القن السري الخاص بالبريد الإلكتروني [email protected] وتفعيله عبر الولوج إلى الموقع الإلكتروني .www.taalim.maهذا، ويتيح رابط "التتبع" تتبع جميع مراحل معالجة طلبات المنحة إلى حين التوصل بقرار اللجنة الإقليمية للمنح عبر البريد الالكتروني للمترشح.وأشار إلى أنه لمزيد من المعلومات بخصوص الاستفادة من هذه المنحة يمكن الاطلاع على المذكرة الوزاربة الصادرة في هذا الشأن عبر البوابة الرسمية للوزارةwww.men.gov.ma .

أنهت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إلى علم المترشحات والمترشحين المتمدرسين والأحرار لاجتياز امتحانات نيل شهادة البكالوريا الوطنية أو الأجنبية برسم السنة الدراسية 2021-2022، أن عملية الترشيح للاستفادة من منحة التعليم العالي أو التكوين المهني، قد انطلقت اليوم الاثنين 30 ماي وستستمر إلى غاية يوم الأحد 31 يوليوز 2022.وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها اليوم الاثنين، أن عملية الترشيح للاستفادة من منحة التعليم العالي أو التكوين المهني، قد انطلقت حصرا عبر البوابة الإلكترونية www.minhaty.ma، مشيرة إلى أن طلبات الاستفادة منها تودع دون انتظار نتائج امتحانات البكالوريا.لذا يتوجب على الراغبين في الاستفادة من هذه المنحة، يضيف البلاغ، والذين تقل أعمارهم عن 26 سنة بتاريخ اجتياز امتحانات البكالوريا المحدد في 20 يونيو 2022 إيداع طلباتهم، دون انتظار نتائج امتحانات البكالوريا، وذلك بالنقر على رابط الحصول على كلمة المرور من خلال أيقونة خدمة "إيداع الطلب" للتوصل بكلمة المرور عبر البريد الإلكتروني [email protected] والدخول إلى رابط خدمة "إيداع الطلب" وتعبئة كافة المعلومات المطلوبة، بشكل دقيق وصحيح.وبحسب المصدر ذاته يمكن للمترشحين والمترشحات المسجلين لتحضير شهادة البكالوريا الأجنبية التوصل برقم مسار الخاص بهم من خلال إرسال نسخة من البطاقة الوطنية للتعريف عبر البريد الإلكتروني [email protected] والادلاء برقم الهاتف من أجل تسهيل التواصل وانتظار التوصل برقم مسار الذي سيمكنه من تسجيل طلبه عبر البوابة الإلكترونية " منحتي"، علما أنه سيتم اعتماد البريد الإلكتروني المستعمل للتلميذ من أجل التواصل معه.كما يمكن للمترشحيات والمترشحين الأحرار الولوج إلى بوابة ترشيحات candidaturebac.men.gov.ma للحصول على القن السري الخاص بالبريد الإلكتروني [email protected] وتفعيله عبر الولوج إلى الموقع الإلكتروني .www.taalim.maهذا، ويتيح رابط "التتبع" تتبع جميع مراحل معالجة طلبات المنحة إلى حين التوصل بقرار اللجنة الإقليمية للمنح عبر البريد الالكتروني للمترشح.وأشار إلى أنه لمزيد من المعلومات بخصوص الاستفادة من هذه المنحة يمكن الاطلاع على المذكرة الوزاربة الصادرة في هذا الشأن عبر البوابة الرسمية للوزارةwww.men.gov.ma .



اقرأ أيضاً
تعليمات بإحالة تقارير المجلس الأعلى للحسابات والمفتشية العامة للداخلية على الفرقة الوطنية للشرطة القضائية
اعطى رئيس النيابة العامة، هشام بلاوي، تعليمات صارمة بإحالة جميع تقارير المجلس الأعلى للحسابات والمفتشية العامة لوزارة الداخلية، التي تتضمن اختلالات ذات صبغة جنائية، على الفرقة الوطنية للشرطة القضائية والفرق الجهوية التابعة لها لفاس والرباط والدار البيضاء ومراكش، وكذلك الفرقة الوطنية للدرك الملكي.وحسب ما اوردته يومية الاخبار فإن بلاوي منذ تعيينه من طرف الملك محمد السادس، وجد عشرات الملفات بمقر رئاسة النيابة العامة دون أن يتم اتخاذ أي قرار بشأنها ، وكذلك ملفات أخرى ما زالت بمكاتب الوكلاء العامين للملك بالمحاكم المختصة في جرائم الأموال انتهى البحث بشأنها منذ مدة، ومنها ملف ثقيل يخص مدينة سيدي قاسم.كما أصدر بلاوي تعليمات بتسريع الأبحاث القضائية في ملفات أخرى تخص جماعات ترابية ومؤسسات عمومية كانت موضوع تقارير افتحاص سوداء تخص تدبير المال العام.
وطني

تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الأحد 08 يونيو الجاري، عن قائمة جديدة من التعيينات في مناصب المسؤولية ضمن المصالح اللاممركزة بمختلف مدن المغرب. وشملت هذه التعيينات، التي صادق عليها المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، 14 منصباً جديداً في مجالات الأمن العمومي، والاستعلامات العامة، والتدبير الإداري، همت عدداً من المدن من بينها الرباط، الدار البيضاء، الجديدة، الراشيدية، صفرو، أكادير، ويسلان، تازة، المحمدية والداخلة. وفي هذا الإطار، تم تعيين رئيس جديد لمنطقة أمن المحيط بولاية أمن الرباط، بالإضافة إلى نواب لرؤساء مناطق أمن عين السبع الحي المحمدي والحي الحسني والبرنوصي زناتة، في الدار البيضاء، إضافة إلى رئيس المفوضية الجهوية للشرطة في البئر الجديد. كما همّت التعيينات قيادة مصالح الأمن العمومي بمناطق مديونة في الدار البيضاء وصفرو والداخلة والمحمدية، إلى جانب تعيين رؤساء دائرتين للشرطة في منطقة ميناء أكادير والأمن الجهوي بالداخلة، بالإضافة إلى تعيين رئيس الفرقة الجهوية للاستعلامات العامة بمدينة الرشيدية، ورئيس المصلحة الإدارية الجهوية في تازة، ورئيس الفرع الإداري بمنطقة أمن ويسلان.
وطني

ماشي غير هاد العام.. هكذا استغنى المغاربة عن العيد الكبير 3 مرات منذ الاستقلال
أهاب جلالة الملك، بالشعب المغربي في 26 فبراير الماضي، عدم القيام بشعيرة الذبح في عيد الأضحى هذا العام نظرا "للتحديات القائمة"، حيث أكد في رسالة للشعب، أذاعها وزير الأوقاف أحمد التوفيق، أنه حريص على توفير كل ما يلزم للشعب للقيام بالفرائض والسنن ومنها عيد الأضحى، لكن "حرصنا على تمكينكم من الوفاء بهذه الشعيرة الدينية في أحسن الظروف، يواكبه واجب استحضارنا لما يواجه بلادنا من تحديات مناخية واقتصادية، أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية." وأضاف جلالة الملك في البيان: "وأخذا بعين الاعتبار أن عيد الأضحى هو سنة مؤكدة مع الاستطاعة، فإن القيام بها في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضررا محققا بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لاسيما ذوي الدخل المحدود." خاتما جلالته بالقول: " نهيب بشعبنا العزيز إلى عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة. وسنقوم إن شاء الله تعالى بذبح الأضحية نيابة عن شعبنا."وليست هذه المرة الأولى التي تصدر فيها هذه الدعوة من ملك المغرب، فقد اطلق الملك الراحل الحسن الثاني مثل هذه الدعوات ومنع ذبح الأضاحي لظروف مشابهة ثلاث مرات من قبل اولاها كانت عام 1963، حيث أعلن الملك إلغاء شعيرة النحر بسبب ما تعرف بـ "حرب الرمال" بين المغرب والجزائر والتي أثرت على الوضع الاقتصادي للبلاد. وفي عام 1981، شهد المغرب للمرة الثانية القرار ذاته بسبب الجفاف الشديد الذي أصاب البلاد وأدى إلى نفوق الكثير من الماشية ما استدعى الغاء شعيرة الذبح للمرة الثانية في التاريخ الحديث للمغرب، فيما المرة الثالثة التي ألغى فيها ملك المغرب إقامة الشعيرة كانت عام 1996، وكانت أيضا بسبب موجات الجفاف الشديد المتعاقبة والتي وصلت ذروتها سنة 1995 والتي أعلنتها الحكومة سنة كارثة وطنية. و يشار ان مجموعة من المغاربة طالبوا خلال السنوات الماضية باتخاذ قرار مماثل بعد الارتفاع الصاروخي لاسعار الاضاخي خاصة بعد سنوات كوفيد ، حيث انطلقت دعوات شعبية في المغرب لحظر ذبح الأضاحي بسبب الأزمة الاقتصادية، وارتفاع أسعارها بشكل كبير وتجددت المطالب كل عام خلال السنوات الاربعة الماضية بإلغاء شعيرة عيد الأضحى في ظل استمرار الجفاف الذي يسهم بشكل مباشر في غلاء الأضاحي، ويؤثر على قدرتهم على شرائها في ظل الأسعار المهولة.
وطني

المغرب يعرض بجنيف نموذجه لتدبير مخاطر الكوارث الطبيعية
جرى خلال الدورة الثامنة للمنتدى العالمي للحد من مخاطر الكوارث (GP2025)، التي اختتمت فعالياتها أمس الجمعة بجنيف، تقديم النموذج المغربي في مجال تدبير مخاطر الكوارث، القائم على مقاربة استباقية ومندمجة ترتكز على الوقاية والعمل الاستباقي ودعم الصمود. وأكد العامل مدير تدبير المخاطر الطبيعية بوزارة الداخلية، عبد الله ناصيف، الذي مثل المغرب في مائدة مستديرة وزارية نظمت في إطار GP2025، أن خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، غداة زلزال الحسيمة يوم 25 مارس 2004، شكل "نقطة تحول" أبرزت "ضرورة تنمية قدراتنا في التتبع والتوقع، وتطوير إمكانياتنا الاستباقية، وتجاوز المنظور التقليدي المستند إلى مقاربة رد الفعل أمام أمام الكوارث، بتبني مقاربة استشرافية مندمجة قوامها الوقاية والاستباقية ودعم الصمود". وفي هذا السياق، أبرز ناصيف أن المملكة المغربية عملت على إرساء حكامة مؤسساتية في مجال تدبير مخاطر الكوارث، من خلال إعداد برنامج مندمج لتدبير المخاطر يقوم على ثلاث ركائز أساسية، وهي الحكامة، الوقاية، والتمويل. وأضاف أنه تم أيضا اعتماد استراتيجية وطنية لتدبير مخاطر الكوارث الطبيعية تغطي الفترة 2020-2030، لافتا إلى أن كل هذه الإجراءات تتطلب تمويلا كافيا من أجل تقوية الصمود لدى السكان. وبحسب المسؤول، فقد مكنت الإصلاحات التي شملت منظومة تدبير المخاطر الطبيعية من اعتماد وتفعيل "آليات تمويلية متنوعة ومبتكرة"، تغطي مختلف مراحل دورة تدبير مخاطر الكوارث. واستعرض العامل هذه الآليات، مشيرا بداية إلى صندوق مكافحة آثار الكوارث الطبيعية، الذي قام منذ سنة 2015 بدعم 395 مشروعا وقائيا، بتكلفة إجمالية تناهز أكثر من 500 مليون دولار، ساهم فيها الصندوق المذكور بحوالي الثلث، بينما ساهمت القطاعات المعنية بالباقي. وأوضح أن النموذج المغربي يرتكز على هذا الصندوق، لكن في حالة تجاوز إمكانياته، تتدخل الدولة من أجل تحمل الفارق. وأضاف أن النموذج المغربي يرتكز أيضا، خلال مرحلة التعافي وإعادة الإعمار، على اعتماد آليات مالية مرنة وفعالة، من خلال إحداث مجموعة من الصناديق لتمويل البرامج والمخططات الموجهة إلى تدبير آثار الكوارث الطبيعية، وتأهيل وإعادة إعمار المناطق المتضررة. وقال إن الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة عن زلزال الحوز يعد مثالا حديثا على ذلك، مسجلا أن هذا الأخير قد خصص لتمويل برنامج مدروس ومتكامل لإعادة التأهيل وإعادة الإعمار. من جهة أخرى، أكد ناصيف، أنه وبالنظر إلى استحالة الحصول على تحقيق نسبة "الصفر خطر"، اعتمدت المملكة نظاما لتغطية عواقب الوقائع الكارثية، والذي يكرس منظومة مزدوجة للتعويض يجمع بين نظام تأميني لصالح الضحايا المؤمنين، ونظام تضامني لصالح الضحايا غير المؤمنين، يتكفل به صندوق التضامن ضد الوقائع الكارثية. وبعدما أوضح أنه تم تفعيل هذا النظام لأول مرة عقب الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحوز سنة 2023، لتعويض الضحايا عن الأضرار الجسدية والمادية التي لحقت بهم، جدد السيد ناصيف التزام المملكة المغربية بتبادل خبرتها مع باقي الدول في هذا المجال. وجاء تنظيم هذه المائدة المستديرة تحت عنوان "تسريع التمويل من أجل القدرة على الصمود: حلول مصممة خصيصا للحد من مخاطر الكوارث"، بمشاركة وزراء من 43 دولة، إلى جانب البنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لمناقشة التحديات والفرص المرتبطة بتمويل تعزيز الصمود، وتقديم تجاربهم ونجاحاتهم وحلولهم، بالإضافة إلى مقترحات ملموسة لاستراتيجيات تمويل شاملة ومنصفة. وتندرج في إطار منصة GP 2025 والتي تعد منتدى عالميا والتي ينظمها بشكل مشترك مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث والحكومة السويسرية، وتجمع أكثر من 4000 آلاف ممثل عن الحكومات والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والأكاديميين والمنظمات غير الحكومية. ومثل المغرب في هذا الحدث وفد متعدد الفاعلين، قاده ناصيف، وضم ممثلين عن عدد من القطاعات والمؤسسات المعنية بالموضوع.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 10 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة