السبت 10 يونيو 2023, 18:29

دولي

غموض حول شخصها… من هي خليفة زعيم كوريا الشمالية المحتملة؟


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 أبريل 2020

تداولت وسائل إعلام حول العالم مؤخراً تقارير عن الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، تفيد بخضوعه لعملية جراحية في القلب. وغذى هذه التقارير غياب الزعيم عن الاحتفال بعيد ميلاد جده في 15 أبريل الجاري.في ظل هذه التقارير تساءلت "سكاي نيوز عربية" عن الخليفة المحتمل لزعيم كوريا الشمالية في رئاسة البلاد.وحسب "سكاي نيوز" سيمثل غياب كيم جونغ أون صدمة كبيرة لدى النخبة الكورية الشمالية، وربما يشكل أزمة سياسية لاختيار زعيمه.وشهد تاريخ كوريا الشمالية فترات لم يكن لدى البلاد أي رئيس أو خليفة للرئيس، وكانت الأولى قبل أن يتم تعيين كيم جونغ سونغ، جد كيم جونغ أون، رئيسا في أوائل السبعينيات، والثانية عندما توفي والده كيم جونغ إيل في عام 1994، حينها ظل منصب الرئيس شاغرا دون تولي أية شخصية لهذا المنصب، والفترة الثالثة منذ عام 2011 أي منذ تولى الرئيس كيم جونغ أون الرئاسة وحتى يومنا هذا.وفي عام 1994، كانت الطريقة الآمنة لاختيار خلف للرئيس هي قبول اختيار كيم جونغ إيل رئيسا للبلاد، بينما في عام 2011، فقد تم اختيار كيم جونغ أون، بناء على رغبة والده بعد ظهور الابن على الساحة السياسية في عام 2009.وأشار تقرير نشره موقع "نورث كوريا نيوز" المتخصص بالشأن الكوري، إلى أنه عندما توفي الرئيس كيم إيل سونغ في 1994، أصبح منصبه شاغرا، ولم يتقدم أي من نواب الرئيس الأربعة لشغل المنصب، وعندما توفي الرئيس كيم جونغ إيل عام 2011، أيضا لم يتدخل نائب الرئيس جانغ سونغ تايك، على الرغم من رغبته في ذلك.ومن الطبيعي أنه إذا رحل كيم جونغ أون، سيؤول تولي المنصب لأحد كبار قادة الحزب في كوريا الشمالية، بالنظر إلى تفوق الحزب على جميع المؤسسات الأخرى.وحسب "سكاي نيوز" فإنه بالنظر إلى أن اثنين من الأعضاء الثلاثة في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب هم من كبار السن، يبدو أن العضو الثالث، أي رئيس إدارة التنظيم والتوجيه تشوي ريونغ هاي، هو المرشح الأكثر منطقية ليحل محل كيم.ولكن سيواجه نائب الرئيس تشوي ريونغ هاي، أو أي خليفة آخر، أحد خيارين، فهل يجب أن يتولى السلطة هو بذاته أو يقوم بتنصيب شخصية أخرى من عائلة كيم، وفي هذه الحالة فإن شقيقة الرئيس كيم يو جونغ هي الخيار لتولي المنصب، من أجل الحفاظ على تقاليد حكم الأسرة.ويؤكد تاريخ كوريا الشمالية السياسي فرضية الخيار الثاني في تولي منصب الرئيس وهو الأكثر واقعية، فعندما تم تنصيب كيم جونغ أون كرئيس، راود بعض المسؤولين الأقوياء - مثل جانغ سونغ تايك وربما نائب المارشال ري يونغ هو - أحلام السيطرة عليه، لكن الحلم انتهى بوفاتهم المفاجئة.كيم يو جونغبدأ الاهتمام بكيم يو جونغ في وسائل الإعلام الغربية، عندما كانت تظهر على المشهد السياسي في كوريا الشمالية بين الحين والآخر، حيث كانت تطل إلى جوار الزعيم كيم جونغ أون في زياراته الرسمية أو في المناسبات الوطنية.وكيم يو جونغ هي الأخت الصغرى للزعيم الحالي والابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إيل من زوجته الثالثة الراقصة السابقة كو يونغ هوي، ولفتت أنظار الإعلام بقوة العام الماضي عندما زارت كوريا الجنوبية ضمن الوفد الكوري الشمالي رفيع المستوى المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لتصبح أول عضو من أسرة كيم الحاكمة تزور الجارة الجنوبية في تاريخ الكوريتين.ووجه كيم يو جونغ، ليس جديدا على الساحة السياسية في كوريا الشمالية، فقد بدأت المشوار مع والدها كيم جونغ إيل عندما خدمت في الحكومة، قبل تعيينها في عام 2014 نائب مدير إدارة الدعاية تحت إدارة شقيقها.ومنذ وفاة كيم جونغ إيل، يبدو أن كيم يو جونغ أصبحت أقرب المقربين للزعيم الكوري الشمالي، وهي علاقة بنيت على أخوة وزمالة دراسية في سويسرا.ونظرا لأن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة، فإنه لا يعرف الكثير عن كيم يو جونغ، ولكن تشير التقديرات إلى أنها ولدت في 26 سبتمبر 1987 لأم من أصل ياباني، وأنها نشأت في ظل تربية متشددة في بيونغ يانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون. وفي العام 1996، أرسلت كيم يو جونغ، مثل أخويها، إلى سويسرا لتلقي التعليم، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.وبينما يصعب الوصول إلى تفاصيل بشأن تعليمها، إلا إن ثمة معلومات ملفتة، منها أنها استخدمت "أسماء تعليمية" مستعارة مثل "يونغ سون" و"باك مي هيانغ"، كما حصلت على دراسات إضافية في اللغة الألمانية.وبمجرد عودتها إلى بيونغ يانغ، بدأت كيم يو جونغ رحلتها مع السياسة، وترقت في المناصب، فشغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال الكوري الشمالي الحاكم، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم جونغ أون، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له.ويعتقد أنها لعبت دورا في دفع عجلة المفاوضات بين بيونغ يانغ والغرب بهدف احتواء التوتر الذي يسببه البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية، لا سيما بعد حضورها اللافت في قمة سنغافورة العام الماضي بين كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب.



اقرأ أيضاً
بلا خبار العسكر.. اتصالات ورسائل سرية بين ماكرون وتبون
كشف موقع "مغرب أنتلجنس"، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أوفد مبعوثا سريا إلى لشبونة قصد مقابلة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عندما كان الأخير في زيارة دولة للبرتغال يومي 22 و23 ماي الماضي. وأوضح الموقع نقلا عن مصادر جزائرية عديدة رافقت تبون في تلك الزيارة، أن ماكرون كلف مبعوثه بنقل رسائل سرية إلى عبد المجيد تبون، دون إبلاغ أي طرف جزائري آخر. وأضاف المصدر ذاته، أن الرئيس الفرنسي يعي جيدا أن اتصالاته مع نظيره الجزائري غير آمنة. كما أن تبون لم يعد بإمكانه التحدث على الهاتف، لأن كل ما يقوله أو يتقاسمه مع ماكرون سيصل إلى آذان المؤسسة العسكرية، التي تعارض هذا التقارب العميق مع فرنسا وهذه “الصداقة الشخصية” التي نشأت بين ماكرون وتبون. ولفت الموقع، أن الرئيس الجزائري يتعرض لضغوط مستمرة من قبل هيئة الأركان العامة للجيش الوطني الشعبي للبقاء على مسافة معينة فيما يتعلق بباريس ، التي لا ترتب مواقفها الجيوسياسية حتى تتفق مع مصالح المؤسسة العسكرية ومع رؤيتها للعالم. وللالتفاف حول هذه الضغوط وطمأنة جنرالاته، يضطر تبون إلى عدم الحديث عن “العلاقات الودية” مع ماكرون. وبما أن مشروع زيارته إلى فرنسا لا يزال متعثرا بسبب عدم وجود توافق بين البلدين في العديد من القضايا الاستراتيجية مثل الهجرة أو التعاون القضائي والأمني، فقد اختار تبون وماكرون أسلوبا غير مسبوق الاتصال: استخدام مبعوثين موثوقين وسريين لتجنب أي تبادل رسمي عبر القنوات الدبلوماسية. من خلال هذا النمط الجديد من التواصل، أي تبادل معلومات سرية دون أن يتمكن طرف ثالث من الاطلاع عليها، يأمل تبون وماكرون في إيجاد حلول سريعة للمشاكل التي تؤثر سلبا على العلاقات الثنائية بين البلدين.
دولي

بريطانيا.. رئيس الوزراء الأسبق جونسون يستقيل من البرلمان
أعلن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بوريس جونسون، مساء الجمعة، استقالته من البرلمان على خلفية التحقيق البرلماني حول فضيحة "بارتي غيت"، أي المناسبات التي استضافها مقر داونينغ ستريت في انتهاك للقيود الصحية المتصلة بـ "كوفيد-19". وأكد جونسون (58 عاما) أن قراره يدخل حيز التنفيذ فورا، ما يعني إجراء انتخابات فرعية ستشكل مزيدا من الضغط السياسي على رئيس الوزراء الحالي ريشي سوناك. وبعد عام على إقصائه من "داونينغ ستريت" على أيدي غالبيته إثر ثلاث سنوات له في السلطة، يخضع جونسون لتحقيق برلماني لتحديد ما إذا كان قد ضلل البرلمان في قضية "بارتي غيت". ويتوجب على لجنة تحقيق برلمانية تحديد ما إذا كان جونسون قد كذب على البرلمان عندما قال مرارا إن كل القيود الصحية المتعلقة بكوفيد قد احترمت داخل "داونينغ ستريت". وتقود هذا الإجراء لجنة الامتيازات البرلمانية التي باتت في طور إنهاء عملها، وقد قدمت للتو استنتاجاتها إلى الزعيم السابق، وفق الصحافة البريطانية. وأجبر جونسون على الاستقالة من رئاسة الوزراء الصيف الماضي بعد ما وصف بـ "سلسلة فضائح"، في مقدمتها حفلات في داونينغ ستريت خلال فترة القيود الصحية التي فرضت لكبح "كوفيد-19". وقد واجه سلسلة استقالات داخل حكومته، بما في ذلك استقالة وزيره ريشي سوناك. ولم يخف جونسون الذي يستعد للاحتفال بعيد ميلاده التاسع والخمسين ولولادة طفله الثامن رغبته في العودة إلى السلطة.
دولي

بعد واقعة الغردقة.. إرشادات التعامل مع أسماك القرش تثير السخرية في مصر
قوبل منشور لمحافظة الدقهلية في مصر بحالة كبيرة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت إرشادات للتعامل مع أسماك القرش، بعد ما التهمت سكمة قرش مواطنا روسيا في الغردقة. ونشرت صحيفة "المصري اليوم" منشورا لمحافظة الدقهلية تقول فيه، إن التعامل مع أسماك القرش يجب أن يتم بهدوء ويجب في اللحظات الحرجة ضرب القرش في أماكن حساسة. وتم تداول المنشور على نطاق واسع، ولكن ليس على محمل الجد وعلى سبيل السخرية. وكانت السفارة الروسية لدى مصر قد قالت في بيان لها: "في 8 يونيو توفي رجل نتيجة هجوم سمكة قرش في منطقة دريم بيتش (الغردقة)، وفي هذا الصدد ، نطلب من المواطنين الروس اليقظة وتوخي الحذر أثناء التواجد في الماء". وطالبت السفارة المواطنين بالالتزام الصارم بالحظر المفروض على السباحة والغوص الذي فرضته السلطات المصرية، والالتزام الصارم بالإشارات الواردة من موظفي الفندق وخفر السواحل. من جانبها، قالت الخارجية الروسية في بيان لها أن الرجل الذي التهمته سمكة القرش روسي الجنسية. وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للحظة هجوم سمكة قرش على رجل في مياه الغردقة بمصر وقتله، حيث نشر فيديوهات أخرى تكشف عن اصطياد سمكة القرش من نوع "تايغر".
دولي

تسريب مجموعة جديدة من الصور الفاضحة لنجل الرئيس الأمريكي
انتشرت مجموعة جديدة من الصور المسربة الفاضحة لهانتر، نجل الرئيس الأمريكي جو بايدن. وذكرت صحيفة "nypost" البريطانية أنه تم العثور على الصور في حاسوب محمول كان بايدن الابن، على ما يبدو، قد أرسله إلى متجر لإصلاح الأجهزة في ولاية ديلاوير، قبل حصول وسائل الإعلام عليه عام 2020. وتتضمن المجموعة حوالي 10000 صورة، وهي مزيج من الصور العائلية ولقطات عارية لهانتر في غرف الفنادق، محاطا بالمخدرات والنساء العاريات. ويظهر بايدن الابن، البالغ من العمر 53 عاما، في إحدى الصور إلى جانب امرأة تغطي الوشوم أجزاء من جسدها، وترتدي ملابس داخلية مغرية. وفي صورة أخرى يظهر عاريا تماما خلف مكتب في فندق مع امرأتين غامضتين، إحداهما عارية والأخرى مستلقية على السرير. وفي صورة أخرى، يظهر هانتر، الذي اعترف بأنه عانى لسنوات من إدمان الكوكايين، وهو يوجه قلم تدخين الماريجوانا نحو عدسة الكاميرا. وتضمنت الصور المسربة، التي يرجع تاريخها إلى ما بين 2008 و2019، العديد من اللقطات العائلية، بما في ذلك العديد من الصور صحبة والده.
دولي

اليمين الفرنسي يستغل هجوم أنسي في حملته ضد الهجرة
رغم الدعوات لعدم تسييس الحادثة، استغل اليمين المتطرف واليمين في فرنسا الهجوم الذي شنه لاجئ سوري أمس الخميس في أنسي (شرق) للتنديد بـ"نزعة التوحش" الناتجة من "الهجرة الجماعية". الصدمة الهائلة في فرنسا التي أحدثها الهجوم بسكين على أطفال صغار في متنزه لم تمنع توظيفه سياسيا، ولم تحدث دقيقة الصمت في الجمعية الوطنية فور وقوع المأساة الأثر المرجو. بينما لا يزال اثنان من الأطفال الأربعة المصابين في "حالة طوارئ حيوية" الجمعة - أصيب في الإجمال ستة أشخاص - ومع توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أنسي، دعت رئيسة الوزراء إليزابيت بورن الجميع إلى "التحلي بالمسؤولية في هذه الظروف". وحذّر المتحدث باسم الحكومة أوليفييه فيران من "لعبة التفسيرات والتبريرات الضارّة"، ودعا وزير الاقتصاد برونو لومير إلى "ترك السياسة جانباً لبعض الوقت". لكن تلك التصريحات كانت أشبه بصرخة في واد، إذ إن الهجرة موضوع شديد الحساسية ومثير للانقسام في فرنسا. اغتنم اليمين المتطرف الفرصة في ضوء تقدمه المستمر منذ سنوات حتى صار قاب قوسين من تولي السلطة. وسخرت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن الجمعة من تصريحات المسؤولين قائلة "هل هناك سلطة عليا يتعين طلب الإذن منها للحديث عن المشاكل؟". وصلت لوبن مرتين إلى الجولة الثانية لانتخابات الرئاسة عامي 2017 و2022. وقالت عبر إذاعة "أوروبا 1"، "أشعر بأنني مضطرة لتقديم إجابات، وأعتقد أن الفرنسيين ينتظرون منا أن نقدم إجابات".  هجرة جماعية فور انتشار نبأ الهجوم الخميس، استنكر العديد من قادة اليمين واليمين المتطرف "الهجرة الجماعية"، وتحدث بعضهم عن "النزعة الإسلامية الراديكالية" و"الإرهاب" قبل أن يتبيّن أن المهاجم مسيحي وتعلن النيابة العامة أنه تصرف "من دون دافع إرهابي واضح". واعتبر رئيس حزب "التجمع الوطني" جوردان بارديلا عبر تويتر أنه "يجب إعادة النظر في سياستنا للهجرة برمتها وعدد من القواعد الأوروبية". بدوره، قال نائب رئيس الحزب ديفيد راشلين إن "الهجرة الجماعية لها صلة مباشرة بنزعة التوحش التي تعانيها بلادنا". مثّل الهجوم فرصة ظهور أيضا لليمين التقليدي الذي يحاول حاليا فرض مقترحاته في المشروع الجديد للهجرة الذي تسعى الغالبية الرئاسية لصوغه. وقال رئيس كتلة حزب "الجمهوريين" أوليفييه مارليكس إن "الهجرة الجماعية غير المضبوطة تقتل". وصرح رئيس الحزب إيريك سيوتي الخميس "علينا أن نستخلص كل العبر بدون سذاجة وبحزم ووضوح". كما انتقد سيوتي الجمعة "الإدارة الكارثية للجوء في أوروبا" ودعا إلى عدم "الخضوع للقواعد المفروضة علينا" بعد الآن. وتشير التصريحات التي تم الإدلاء بها غداة اجتماع أوروبي بشأن الهجرة إلى الاتفاق على إلزامية التضامن بين الدول الأعضاء في توزيع طالبي اللجوء. على غرار العديد من دول الاتحاد الأوروبي، اكتسبت قضية الهجرة أهميّة متزايدة في النقاش العام، وهو اتجاه يتصاعد بفعل وصول أعداد كبيرة من المهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا. وبحسب استطلاع أجراه معهد "إيفوب" ونشرته في نهاية ماي صحيفة "لوجورنال دوديمونش"، يؤيد 69% من الفرنسيين تعديل الدستور لإتاحة عدم التقيد بالقواعد الأوروبية من أجل الحد من الهجرة. في هذا السياق، كتب على منزل نائب من اليسار الراديكالي في مدينة بوردو (جنوب غرب) الجمعة شعار يقول "مهاجروكم، أمواتنا". ويتهم اليمين المتطرف اليسار الراديكالي بأنه مؤيد للهجرة الجماعية. من جهته، أعرب الكاتب الجزائري كمال داود الجمعة عن أسفه "لغياب التفريق" بين الهجرة والجريمة في النقاش العام. وقال داود "يمكننا أن نحصر الأمر بالقراءة السياسة وتلك المتصلة بالهوية، لكن المأساة الإنسانية أكثر تعقيدا بكثير".
دولي

دخان حرائق الغابات في كندا يصل إلى النرويج
رُصد الدخان الناجم عن حرائق الغابات المشتعلة في كندا على بعد آلاف الكيلومترات في النرويج هذا الأسبوع، حسبما أفاد معهد أبحاث البيئة والمناخ التابع للدولة الاسكندنافية، اليوم الجمعة. وقال الباحث نيكولاوس إيفانغليو لـ"فرانس برس"، إنه تم رصد تركز "ضعيف جدا" لجزيئات الدخان منذ الإثنين، خصوصا في مرصد بركينيس جنوبي النرويج. وتفاوتت القياسات بناء على شدة الحرائق واتجاه الرياح وهطول الأمطار. وأضاف: "لا نرى أي ذرات خطيرة، لذا لا نرى أي مشكلة بيئية (في النرويج) أو مخاطر صحية جدية".  
دولي

إردوغان يعين حاكمة جديدة للبنك المركزي التركي
عين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الجمعة حفيظة غاي إركان التي كانت تعمل لدى مؤسسات مالية أميركية، حاكمة للمصرف المركزي بعد فوزه في الانتخابات الشهر الماضي.وستكون إركان التي عملت في السابق لدى فيرست ريبابليك بنك وغولدمان ساكس، أول امرأة تتولى حاكمية البنك المركزي التركي. وكشف إردوغان الذي بدأ ولاية رئاسية ثالثة، عن حكومته الجديدة السبت وعين محمد شيمشك، خبير الاقتصاد السابق لدى ميريل لينش، وزيرا للمال. والمعروف أن شيمشك، الذي كان في السابق وزيرا للمال ونائبا لرئيس الوزراء في حكومات سابقة بزعامة حزب العدالة والتنمية الحاكم، يعارض سياسات إردوغان غير التقليدية المتمثلة بخفض معدلات الفائدة لمحاربة التضخم. وتتولى إركان التي نُشر خبر تعيينها في الجريدة الرسمية اليوم الجمعة، المنصب بعد شهاب قاوجي أوغلو. أثناء فترة قاوجي أوغلو خفض سعر الفائدة إلى 8,5 بالمئة بعد ان كانت 19 بالمئة في  2021. انخفض معدل التضخم في تركيا إلى أقل من 40 بالمئة في مايو للمرة الأولى منذ 16 شهرا. 
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 يونيو 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة