التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
غريب.. عمال المصانع في الصين يتلقون رواتبهم قوالب طوب بدلاً من الأموال
نشر في: 24 يناير 2018
أفادت تقارير بأن عمال مصنع بجنوب شرق الصين وافقوا على الحصول على قوالب الطوب عِوضاً عن أجورهم غير المدفوعة.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية المملوكة للدولة (شينخوا) أن العشرات من العاملين في مصنع الطوب الذي لم يُكشف عن اسمه في مدينة نانتشانغ عاصمة مقاطعة جيانغشي وسط الصين، وافقوا على الحصول على 290 ألف قالب طوب مقابل 80 ألف يوان (850 ألف جنيهاً إسترلينياً) واجبة الدفع من أرباح المصنع، بحسب صحيفة التليغراف البريطانية.
ويقال إن صاحب العمل لا يزال يحاول إيجاد طريقة لدفع أجور الموظفين البالغة بصورة إجمالية 10 آلاف يوان (1118 جنيهاً إسترلينياً)، بالإضافة إلى التعويض بقوالب الطوب.
وذكرت صحيفة جيانغشى دايلي (Jiangxi Daily) أن جميع العمال من المهاجرين الفقراء من جبال مقاطعة يوننان جنوب غرب البلاد.
ويفيد التقرير بأن العمال أُجبروا على العيش "على ضوء الشموع، والتدفئة بحرق الأخشاب" بسبب نقص الأموال.
وتزداد عادةً الخلافات بين أصحاب العمل والعمال، لاسيما العمال المهاجرين، في الصين خلال الفترة التي تسبق السنة الصينية الجديدة، عندما تُسوى الحسابات المُستحقة، ويعود الموظفون إلى قراهم الأصلية لقضاء العُطلات مع عائلاتهم.
وقد تم التوصل إلى اتفاق الطوب غير العادي بعد أن أحالت إدارة العمل المحلية القضية إلى المحاكم.
وقد جذبت القصة انتباه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، إذ تساءل الكثيرون منهم عن سبب عدم بذل المزيد من الجهود لحماية العمال المهاجرين الضعفاء ضد أصحاب العمل الذين يستغلونهم.
ويُصر "اتحاد نقابات عمال عموم الصين" على أنه ساعد على الأقل 5 ملايين من العمال المهاجرين في المطالبة بأجور مستحقة بلغ مجموعها 30 مليار يوان (3.36 مليار جنيه إسترليني) في السنوات الخمس الماضية.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية المملوكة للدولة (شينخوا) أن العشرات من العاملين في مصنع الطوب الذي لم يُكشف عن اسمه في مدينة نانتشانغ عاصمة مقاطعة جيانغشي وسط الصين، وافقوا على الحصول على 290 ألف قالب طوب مقابل 80 ألف يوان (850 ألف جنيهاً إسترلينياً) واجبة الدفع من أرباح المصنع، بحسب صحيفة التليغراف البريطانية.
ويقال إن صاحب العمل لا يزال يحاول إيجاد طريقة لدفع أجور الموظفين البالغة بصورة إجمالية 10 آلاف يوان (1118 جنيهاً إسترلينياً)، بالإضافة إلى التعويض بقوالب الطوب.
وذكرت صحيفة جيانغشى دايلي (Jiangxi Daily) أن جميع العمال من المهاجرين الفقراء من جبال مقاطعة يوننان جنوب غرب البلاد.
ويفيد التقرير بأن العمال أُجبروا على العيش "على ضوء الشموع، والتدفئة بحرق الأخشاب" بسبب نقص الأموال.
وتزداد عادةً الخلافات بين أصحاب العمل والعمال، لاسيما العمال المهاجرين، في الصين خلال الفترة التي تسبق السنة الصينية الجديدة، عندما تُسوى الحسابات المُستحقة، ويعود الموظفون إلى قراهم الأصلية لقضاء العُطلات مع عائلاتهم.
وقد تم التوصل إلى اتفاق الطوب غير العادي بعد أن أحالت إدارة العمل المحلية القضية إلى المحاكم.
وقد جذبت القصة انتباه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، إذ تساءل الكثيرون منهم عن سبب عدم بذل المزيد من الجهود لحماية العمال المهاجرين الضعفاء ضد أصحاب العمل الذين يستغلونهم.
ويُصر "اتحاد نقابات عمال عموم الصين" على أنه ساعد على الأقل 5 ملايين من العمال المهاجرين في المطالبة بأجور مستحقة بلغ مجموعها 30 مليار يوان (3.36 مليار جنيه إسترليني) في السنوات الخمس الماضية.
أفادت تقارير بأن عمال مصنع بجنوب شرق الصين وافقوا على الحصول على قوالب الطوب عِوضاً عن أجورهم غير المدفوعة.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية المملوكة للدولة (شينخوا) أن العشرات من العاملين في مصنع الطوب الذي لم يُكشف عن اسمه في مدينة نانتشانغ عاصمة مقاطعة جيانغشي وسط الصين، وافقوا على الحصول على 290 ألف قالب طوب مقابل 80 ألف يوان (850 ألف جنيهاً إسترلينياً) واجبة الدفع من أرباح المصنع، بحسب صحيفة التليغراف البريطانية.
ويقال إن صاحب العمل لا يزال يحاول إيجاد طريقة لدفع أجور الموظفين البالغة بصورة إجمالية 10 آلاف يوان (1118 جنيهاً إسترلينياً)، بالإضافة إلى التعويض بقوالب الطوب.
وذكرت صحيفة جيانغشى دايلي (Jiangxi Daily) أن جميع العمال من المهاجرين الفقراء من جبال مقاطعة يوننان جنوب غرب البلاد.
ويفيد التقرير بأن العمال أُجبروا على العيش "على ضوء الشموع، والتدفئة بحرق الأخشاب" بسبب نقص الأموال.
وتزداد عادةً الخلافات بين أصحاب العمل والعمال، لاسيما العمال المهاجرين، في الصين خلال الفترة التي تسبق السنة الصينية الجديدة، عندما تُسوى الحسابات المُستحقة، ويعود الموظفون إلى قراهم الأصلية لقضاء العُطلات مع عائلاتهم.
وقد تم التوصل إلى اتفاق الطوب غير العادي بعد أن أحالت إدارة العمل المحلية القضية إلى المحاكم.
وقد جذبت القصة انتباه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، إذ تساءل الكثيرون منهم عن سبب عدم بذل المزيد من الجهود لحماية العمال المهاجرين الضعفاء ضد أصحاب العمل الذين يستغلونهم.
ويُصر "اتحاد نقابات عمال عموم الصين" على أنه ساعد على الأقل 5 ملايين من العمال المهاجرين في المطالبة بأجور مستحقة بلغ مجموعها 30 مليار يوان (3.36 مليار جنيه إسترليني) في السنوات الخمس الماضية.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية المملوكة للدولة (شينخوا) أن العشرات من العاملين في مصنع الطوب الذي لم يُكشف عن اسمه في مدينة نانتشانغ عاصمة مقاطعة جيانغشي وسط الصين، وافقوا على الحصول على 290 ألف قالب طوب مقابل 80 ألف يوان (850 ألف جنيهاً إسترلينياً) واجبة الدفع من أرباح المصنع، بحسب صحيفة التليغراف البريطانية.
ويقال إن صاحب العمل لا يزال يحاول إيجاد طريقة لدفع أجور الموظفين البالغة بصورة إجمالية 10 آلاف يوان (1118 جنيهاً إسترلينياً)، بالإضافة إلى التعويض بقوالب الطوب.
وذكرت صحيفة جيانغشى دايلي (Jiangxi Daily) أن جميع العمال من المهاجرين الفقراء من جبال مقاطعة يوننان جنوب غرب البلاد.
ويفيد التقرير بأن العمال أُجبروا على العيش "على ضوء الشموع، والتدفئة بحرق الأخشاب" بسبب نقص الأموال.
وتزداد عادةً الخلافات بين أصحاب العمل والعمال، لاسيما العمال المهاجرين، في الصين خلال الفترة التي تسبق السنة الصينية الجديدة، عندما تُسوى الحسابات المُستحقة، ويعود الموظفون إلى قراهم الأصلية لقضاء العُطلات مع عائلاتهم.
وقد تم التوصل إلى اتفاق الطوب غير العادي بعد أن أحالت إدارة العمل المحلية القضية إلى المحاكم.
وقد جذبت القصة انتباه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، إذ تساءل الكثيرون منهم عن سبب عدم بذل المزيد من الجهود لحماية العمال المهاجرين الضعفاء ضد أصحاب العمل الذين يستغلونهم.
ويُصر "اتحاد نقابات عمال عموم الصين" على أنه ساعد على الأقل 5 ملايين من العمال المهاجرين في المطالبة بأجور مستحقة بلغ مجموعها 30 مليار يوان (3.36 مليار جنيه إسترليني) في السنوات الخمس الماضية.
ملصقات
