مراكش

عقوبات تنتظر المدخنين في الأماكن العامة


نزهة بن عبو نشر في: 16 مايو 2025

تقدم الفريق النيابي للعدالة والتنمية بمقترح قانون يهدف إلى إنزال عقوبات قاسية، تتراوح بين 500 إلى 1000 درهم، بالمدخنين بالأماكن العمومية، بما في ذلك المقاهي التي تعد من أكثر الفضاءات التي يرتادها المدخنون، مع وصول العقوبة إلى 5000 درهم في حالة العود.

وحسب نص مقترح القانون الذي حمل إمضاء رئيس المجموعة النيابية، عبد الله بوانو، فإن مقترح القانون المعني "يهدف إلى الحد من الخطورة لمتنامية لتدخين التبغ بمختلف أنواعه على المستوى الصحي وبالطبع على المستوى الاقتصادي، وذلك من خلال منع التدخين بالأماكن العمومية، والمفتوحة في وجه العموم، سواء كانت إدارية أو خدماتية، أو تجارية أو ترفيهية، وعموم الأماكن التي يرتادها المواطنون في إطار حرية التجول والتنقل".

ويضم مقترح القانون 16 مادة تشرح مقتضياته، وتحدد نطاق تطبيقه، والجهات المتخصصة بتطبيقه، إلى جانب مقتضيات عامة.

وينص الباب الأول من مقترح القانون على “منع التدخين واستهلاك الشيشة والسيكار والسجارة الإلكترونية والإشهار لهذه المواد والدعاية لها بالأماكن العمومية، ويقصد في هذا القانون بالتبغ المصنع السجائر القابلة للتدخين على حالتها والتي لا تدخل في حكم السيكار والسيكار الصغير؛ والسيكارات والسيكارات الصغيرة بحسب أحجامها؛ والمعسل المستعمل في الشيشة؛ والتبغ الرهيف المقطع المعد لبرم السجائر؛ والتبغ المعد للاستنشاق (النفحة)؛ والتبغ المعد للمضغ؛ والسجائر الإلكترونية بمختلف أصنافها؛ والسجائر المصنعة محليا من أعشاب ومواد أخرى والتبغ المسخن؛ وكذا أنواع التبغ الأخرى المعدة للتدخين".

وتشرح المادة 5 من الباب الثاني أن المقصود بالأماكن العمومية كل مكان معد للاستعمال الجماعي وكل مرفق عمومي وكذا المؤسسات العامة والمكاتب الادارية، وهكذا فإنه يمنع التدخين بالمكاتب الإدارية المشتركة وقاعات الاجتماعات بالإدارات العمومية والشبه عمومية للعدالة والخاصة؛ والمستشفيات والمؤسسات الصحية بالقطاعين العام والخاص، وكذا المراكز الصحية ودور الرعاية للمسنين والمصالح الوقائية بجميع أصنافها؛ ووسائل النقل العمومي كافة باستثناء المناطق المخصصة للتدخين؛ وقاعات القاء العروض الفنية كالمسارح ودور السينما وأماكن إحياء السهرات العمومية.

وتشمل الأماكن العمومية المقصودة في مشروع القانون كذلك كلا من المؤسسات التعليمية والجامعية بالقطاعين العام والخاص؛ وقاعات القاء الدروس والمحاضرات والندوات بمؤسسات التربية والتعليم والتكوين التابعة منها للقطاع العمومي أو الخاص ومحطات الوقود ومحطات الاستراحة سواء بالوسط الحضري أو القروي؛ والفنادق والمقاهي والمطاعم ماعدا في المناطق المخصصة للمدخنين؛ والمطارات والمحطات الطرقية ماعدا في المناطق المخصصة للمدخنين؛ ودور الحضانة ورياض الأطفال ومؤسسات دور الطلبة ومؤسسات الرعاية الاجتماعية.

وحسب المصدر ذاته، فتخصص مواقع خاصة للتدخين في الأماكن المنصوص عليها أعلاه بمواصفات تحددها تلك الجهات بعيداً عن تواجد غير المدخنين، وبمعزل عن مداخل ومخارج هذه المؤسسات، مع توفير تهوية كافية بهذه الفضاءات.

وبالنسبة للباب المتعلق بالعقوبات، نصت المادة 11 على أنه “يعاقب بغرامة مالية تتراوح ما بين 500 و 1000 درهم كل شخص تم ضبطه يدخن أي نوع من أنواع التبغ بما في ذلك السجائر الإلكترونية وباقي الأصناف المصنعة محليا أو دوليا داخل فضاء عمومي يمنع فيه التدخين وترفع هذه العقوبة إلى 5.000 درهم في حالة العود والإصرار”.

ووفق المادة 12 سيعاقب بعقوبة تتراوح قيمتها ما بين 1.000 درهم و 5.000 درهم كل من قام بالدعاية أو الإشهار لفائدة الترويج لتدخين نوع معين من أنواع التبغ المشمولة بالمنع ، ويتم رفع هذه العقوبة في حالة العود إلى 10.000 درهم .

وتعاقب المادة 13 كل شخص ساهم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة داخل فضاء سواء أكانت عمومي مؤسسة تعليمية أو وسيلة نقل عامة بإغراء قاصر بتمكينه أو تشجيعه على التدخين بعقوبة مالية تتراوح قيمتها ما بين 5.000 و 10.000 درهم وفي حالة العود يتم رفعها إلى الضعف.

وبخصوص المادة 14، فسيعاقب بغرامة مالية تتراوح ما بين 5.000 و 10.000 درهم كل من أغفل عن عمد تعليق الملصقات والإعلانات التي تمنع التدخين بالأماكن والفضاءات العمومية، وفي حالة العود يتم رفعها إلى الضعف.

وأكد مشروع القانون أن كل شخص تم ضبطه يدخن بمكان عام سيعاقب كل الأضرار المترتبة للأغيار سواء كانوا أشخاصا طبيعيين أو اعتباريين، ويتحدد حجم التعويض بناء على حجم الأضرار سواء أكانت ذات طبيعة صحية أو تجارية أو معنوية، وفقا للمادة 15.

تقدم الفريق النيابي للعدالة والتنمية بمقترح قانون يهدف إلى إنزال عقوبات قاسية، تتراوح بين 500 إلى 1000 درهم، بالمدخنين بالأماكن العمومية، بما في ذلك المقاهي التي تعد من أكثر الفضاءات التي يرتادها المدخنون، مع وصول العقوبة إلى 5000 درهم في حالة العود.

وحسب نص مقترح القانون الذي حمل إمضاء رئيس المجموعة النيابية، عبد الله بوانو، فإن مقترح القانون المعني "يهدف إلى الحد من الخطورة لمتنامية لتدخين التبغ بمختلف أنواعه على المستوى الصحي وبالطبع على المستوى الاقتصادي، وذلك من خلال منع التدخين بالأماكن العمومية، والمفتوحة في وجه العموم، سواء كانت إدارية أو خدماتية، أو تجارية أو ترفيهية، وعموم الأماكن التي يرتادها المواطنون في إطار حرية التجول والتنقل".

ويضم مقترح القانون 16 مادة تشرح مقتضياته، وتحدد نطاق تطبيقه، والجهات المتخصصة بتطبيقه، إلى جانب مقتضيات عامة.

وينص الباب الأول من مقترح القانون على “منع التدخين واستهلاك الشيشة والسيكار والسجارة الإلكترونية والإشهار لهذه المواد والدعاية لها بالأماكن العمومية، ويقصد في هذا القانون بالتبغ المصنع السجائر القابلة للتدخين على حالتها والتي لا تدخل في حكم السيكار والسيكار الصغير؛ والسيكارات والسيكارات الصغيرة بحسب أحجامها؛ والمعسل المستعمل في الشيشة؛ والتبغ الرهيف المقطع المعد لبرم السجائر؛ والتبغ المعد للاستنشاق (النفحة)؛ والتبغ المعد للمضغ؛ والسجائر الإلكترونية بمختلف أصنافها؛ والسجائر المصنعة محليا من أعشاب ومواد أخرى والتبغ المسخن؛ وكذا أنواع التبغ الأخرى المعدة للتدخين".

وتشرح المادة 5 من الباب الثاني أن المقصود بالأماكن العمومية كل مكان معد للاستعمال الجماعي وكل مرفق عمومي وكذا المؤسسات العامة والمكاتب الادارية، وهكذا فإنه يمنع التدخين بالمكاتب الإدارية المشتركة وقاعات الاجتماعات بالإدارات العمومية والشبه عمومية للعدالة والخاصة؛ والمستشفيات والمؤسسات الصحية بالقطاعين العام والخاص، وكذا المراكز الصحية ودور الرعاية للمسنين والمصالح الوقائية بجميع أصنافها؛ ووسائل النقل العمومي كافة باستثناء المناطق المخصصة للتدخين؛ وقاعات القاء العروض الفنية كالمسارح ودور السينما وأماكن إحياء السهرات العمومية.

وتشمل الأماكن العمومية المقصودة في مشروع القانون كذلك كلا من المؤسسات التعليمية والجامعية بالقطاعين العام والخاص؛ وقاعات القاء الدروس والمحاضرات والندوات بمؤسسات التربية والتعليم والتكوين التابعة منها للقطاع العمومي أو الخاص ومحطات الوقود ومحطات الاستراحة سواء بالوسط الحضري أو القروي؛ والفنادق والمقاهي والمطاعم ماعدا في المناطق المخصصة للمدخنين؛ والمطارات والمحطات الطرقية ماعدا في المناطق المخصصة للمدخنين؛ ودور الحضانة ورياض الأطفال ومؤسسات دور الطلبة ومؤسسات الرعاية الاجتماعية.

وحسب المصدر ذاته، فتخصص مواقع خاصة للتدخين في الأماكن المنصوص عليها أعلاه بمواصفات تحددها تلك الجهات بعيداً عن تواجد غير المدخنين، وبمعزل عن مداخل ومخارج هذه المؤسسات، مع توفير تهوية كافية بهذه الفضاءات.

وبالنسبة للباب المتعلق بالعقوبات، نصت المادة 11 على أنه “يعاقب بغرامة مالية تتراوح ما بين 500 و 1000 درهم كل شخص تم ضبطه يدخن أي نوع من أنواع التبغ بما في ذلك السجائر الإلكترونية وباقي الأصناف المصنعة محليا أو دوليا داخل فضاء عمومي يمنع فيه التدخين وترفع هذه العقوبة إلى 5.000 درهم في حالة العود والإصرار”.

ووفق المادة 12 سيعاقب بعقوبة تتراوح قيمتها ما بين 1.000 درهم و 5.000 درهم كل من قام بالدعاية أو الإشهار لفائدة الترويج لتدخين نوع معين من أنواع التبغ المشمولة بالمنع ، ويتم رفع هذه العقوبة في حالة العود إلى 10.000 درهم .

وتعاقب المادة 13 كل شخص ساهم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة داخل فضاء سواء أكانت عمومي مؤسسة تعليمية أو وسيلة نقل عامة بإغراء قاصر بتمكينه أو تشجيعه على التدخين بعقوبة مالية تتراوح قيمتها ما بين 5.000 و 10.000 درهم وفي حالة العود يتم رفعها إلى الضعف.

وبخصوص المادة 14، فسيعاقب بغرامة مالية تتراوح ما بين 5.000 و 10.000 درهم كل من أغفل عن عمد تعليق الملصقات والإعلانات التي تمنع التدخين بالأماكن والفضاءات العمومية، وفي حالة العود يتم رفعها إلى الضعف.

وأكد مشروع القانون أن كل شخص تم ضبطه يدخن بمكان عام سيعاقب كل الأضرار المترتبة للأغيار سواء كانوا أشخاصا طبيعيين أو اعتباريين، ويتحدد حجم التعويض بناء على حجم الأضرار سواء أكانت ذات طبيعة صحية أو تجارية أو معنوية، وفقا للمادة 15.



اقرأ أيضاً
سائحة تُهاجم محلا لبيع الفخار وسط سوق تقليدي بمراكش
محمد الاصفر شهد سوق لقشاشبية بالمدينة العتيقة، عصر يوم الأحد 22 يونيو الجاري، حادثًا غير مألوف بطلته سائحة أجنبية من أصول إسبانية، أثارت فوضى عارمة داخل أحد محلات بيع الفخار، قبل أن تتدخل عناصر الأمن لاحتواء الموقف. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 من مصادر مهنية، فإن تفاصيل الحادث تعود إلى قيام السائحة بالتقاط صورة لبائع فخار أثناء نومه داخل محله، الأمر الذي أثار حفيظة زميل له بالسوق، حيث نبهها إلى أن ما قامت به غير قانوني ويمس بالخصوصية. وتضيف ذات المصادر أن البائع المتضرر، بعدما استيقظ على وقع صراخها الهستيري، طالبها بمسح الصورة، غير أن رد فعلها كان عنيفًا ومفاجئًا، إذ اندفعت نحو داخل المحل وشرعت في تكسير عدد من القطع الفخارية المعروضة للبيع، وسط دهشة وذهول الحاضرين. عناصر الأمن التابعة لفرقة الشرطة السياحية انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان، وتم استدعاء الطرفين إلى مقر الدائرة الأمنية الثانية لفتح تحقيق معمق في ملابسات الحادث، الذي خلف تضامنًا واسعًا من طرف تجار السوق والحرفيين المجاورين. وخلال التحريات الأولية، تبين أن المعنية بالأمر تعاني من اضطرابات نفسية، وهو ما تم توثيقه في المحضر الأمني في انتظار اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
مراكش

أسلاك كهربائية متدلية تهدد حياة سكان حي بمراكش
يشكو سكان حي الفخارة بمنطقة النخيل الجنوبي في مراكش، من انتشار الأسلاك الكهربائية المتدلية من أعمدة الكهرباء بشكل يشكل خطراً كبيراً على سلامتهم، خاصة الأطفال الذين يلعبون في الأزقة والممرات. ووفق ما أفاد به متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن الأسلاك المتدلية تقترب من مستوى الرؤوس أحياناً، مما يزيد من مخاطر التعرض للصعق الكهربائي. سكان الحي يناشدون الجهات المعنية، بالتدخل العاجل لإزالة هذا الخطر وإعادة تثبيت هذه الأسلاك وفق المعايير المعتمدة، حفاظاً على حياة المواطنين وضمان بيئة آمنة.
مراكش

تصوير سري يجمع نجوماً أستراليين في مراكش
في سرّية تامة، حلّ عدد من مشاهير السينما والتلفزيون في أستراليا بمدينة مراكش، التي تحولت هذه الأيام إلى مسرح لتصوير نسخة جديدة ومبتكرة من البرنامج العالمي الشهير SAS، والذي يحمل هذه المرة عنوانًا مختلفًا: "SAS Hotel". ووفقاً لما نقلته صحيفة Daily Mail Australia، فقد وصل ستة من نجوم الصف الأول إلى المدينة الحمراء دون تغطية إعلامية أو إعلان رسمي، ضمن خطة إنتاجية تتسم بالتكتم، من أجل تصوير تجربة وصفها البعض بأنها الأكثر جرأة وتحدياً في تاريخ البرنامج. ومن بين الأسماء المشاركة في هذا الموسم الجديد، تبرز كل من جيسيكا باور، نجمة تلفزيون الواقع المعروفة، والمغنية والممثلة ناتالي باسنغثوايت، بالإضافة إلى رايان مالوني، أحد أبرز وجوه المسلسل الأسترالي الشهير "Neighbours". وقد تم اختيار المشاركين بعناية، بناءً على شعبيتهم في السوقين البريطاني والأسترالي، ضمن خطة إنتاجية تهدف إلى توسيع انتشار البرنامج عالمياً. وبحسب المصدر ذاته، فإن النسخة الجديدة "SAS Hotel" توصف بأنها مزيج فريد بين معسكر تدريب عسكري وتجربة ذهنية راقية، حيث يخضع النجوم لتحديات قاسية بدنية ونفسية، مع إضافة عنصر نفسي جديد يختبر قدرة المشاركين على التحمل والصمود في بيئة شديدة الضغط. وصرّح مصدر من داخل فريق الإنتاج أن الهدف من هذا التصور الجديد هو "إبداع صيغة قابلة للتصدير العالمي، دون التفريط في روح البرنامج الأصلية التي تقوم على الانضباط والتحدي والقوة الذهنية". ويمتد تصوير البرنامج لمدة أربعة أسابيع، على أن يعود المشاركون إلى ديارهم بحلول 2 غشت المقبل. ومن المتوقع أن يتم عرض الموسم أولاً في المملكة المتحدة، مع احتمال بثه لاحقاً على قناة Channel Seven الأسترالية نهاية العام المقبل. تجدر الإشارة إلى أن المغرب، وبخاصة مدينة مراكش، أصبح خلال السنوات الأخيرة وجهة مفضلة للإنتاجات السينمائية والتلفزيونية العالمية، نظراً لما توفره من تنوع طبيعي، بنية تحتية سينمائية، ومواقع تصوير جذابة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.
مراكش

حصري..الفريق الأمريكي “بورتلاند ترايل بلايزرز” لكرة السلة في زيارة لمراكش
يقوم نادي بورتلاند ترايل بلايزرز  Trail Blazers de Portland ، وهو من الفرق الأمريكية المعروفة في البطولة الاحترافية لكرة السلة، بزيارة إلى مدينة مراكش تستمر لعدة أيام. واختار هذا الفريق الأمريكي الإقامة بفندق المامونية الشهير. وقالت المصادر إن الفريق يقوم بزيارة لعدد من المزارات التاريخية والسياحية بالمدينة، ومنها ساحة جامع الفنا.  ويعتبر هذا الفريق من أشهر الفرق الأمريكية في دوري كرة السلة. وينتمي إلى بورتلاند، وهي من أبرز مدن ولاية أوريغون. ويعود تأسيسه إلى سنة 1970. ويضم الدوري الأمريكي لكرة السلة ما يقرب من 30 فريقا.  وكان هذا الفريق قد فاز مرة واحدة ببطولة الدوري الأمريكي لكرة السلة المحترفين في عام 1977. وتكرس زيارة هذا الفريق للمدينة إشعاعها العالمي، حيث تحولت في السنوات الأخيرة إلى قبلة للمشاهير والنجوم في مختلف المجالات، ومنها المجال الرياضي. 
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة