دولي

عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم يتجاوز 4 ملايين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 10 مايو 2020

تعيش عدة دول أوروبية الأحد يومها الأخير من العزل، لكن وسط خشية من موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد الذي أصاب حتى الآن أربعة ملايين شخص حول العالم ويواصل انتشاره من دون هوادة في بعض المناطق.وأصاب وباء كوفيد- 19 أربعة ملايين شخص خلال أربعة أشهر، وتسبب بوفاة أكثر من 277 ألفاً، منذ ظهوره أواخر ديسمبر في وسط الصين، بحسب تعداد عالمي أعدته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية مساء السبت. لكن هذه الأرقام أدنى بكثير من الحصيلة الحقيقية للفيروس.وتقوم بعض الدول بإعادة فرض تدابير وقائية مشددة عند حصول ارتفاع غير متوقع بعدد الإصابات، كما حصل في سيول مساء السبت، حيث قررت السلطات إغلاق كل الملاهي الليلة حتى إشعار آخر.ونقل شاب العدوى إلى عشرات الأشخاص بعد زيارته خلال عطلة نهاية الأسبوع عدة ملاهٍ ليلية في حيّ عصري في عاصمة كوريا الجنوبية، البلد الذي يذكر غالباً كنموذج إيجابي لطريقة إدارته للأزمة الصحية.ولا شكّ أن العديد من الدول الأوروبية ستأخذ تلك التجربة في الاعتبار. وسمح التراجع في الإصابات والوفيات الذي سجل على مدى الاسابيع الماضية في إطلاق عملية رفع للقيود الاثنين، لا سيما في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، بعد الثمن الاقتصادي الكبير الذي دفعته الدول الأوروبية.وسيكون رفع القيود تدريجياً ومتفاوتاً بحسب المناطق. ففي فرنسا، سيجري رفع عدد أكبر من القيود في المناطق المصنفة “خضراء”. أما المناطق “الحمراء” أي الأكثر خطراً، فسيكون رفع القيود فيها محدوداً أكثر.في إسبانيا، لن تشمل المرحلة الجديدة من رفع العزل المدينتين الرئيسيتين، مدريد وبرشلونة.في مناطق أخرى في القارة العجوز، سيجري تخفيف بعض القيود في بلجيكا واليونان وجمهورية تشيكيا وكرواتيا وأوكرانيا وألبانيا والدنمارك وهولندا، بعد تركيا التي تستهل رفع القيود الأحد.في المقابل، تجد روسيا التي تسجل يومياً نحو عشرة آلاف إصابة نفسها مرغمة على تشديد قيودها.“الذروة الثانية”تبقى المملكة المتحدة البلد الأوروبي الذي يسجل أكبر عدد وفيات (31 ألأف وفاة على الأقل). ومن المقرر أن يتحدث الأحد رئيس وزرائها بوريس جونسون الذي أصيب بنفسه بالوباء.غير أنه لا ينتظر الإعلان عن أكثر من تخفيف طفيف للقيود، مثل فتح متاجر الحدائق والبستنة وهي هواية تحظى بشعبية في المملكة المتحدة. وفي هذه المرحلة المثيرة للقلق “بدأ الناس بإدراك أهمية هذه الهواية للصحة العقلية”، وفق ما يشير جو طومسون الحائز على عدة جوائز في مجال البستنة.وتجري دراسة إمكانية فرض حجر صحي إلزامي لمدة 14 يوماً للمسافرين الوافدين إلى المملكة المتحدة، ما يثير قلق قطاع الطيران الذي تأثر بشدة نتيجةً للوباء.وكتب رئيس الوزراء بوريس جونسون على تويتر السبت “لا يمكننا أن نخاطر ببلوغ ذروة ثانية” من الإصابات، داعياً المواطنين إلى “مواصلة” جهودهم منعاً لذلك.في الواقع، تخشى دول عديدة “موجة ثانية” من الإصابات في ظلّ غياب لقاح أو عقار لمعالجة فيروس كورونا المستجد، فيما تستعد لتخفيف قيودها.وفي ألمانيا مثلاً، البلد الذي كان بمنأى نسبياً عن موجة إصابات ووفيات كبيرة بالوباء، وبدأ رفع العزل قبل الدول الأوروبية الأخرى، لا تزال الإصابات الجديدة في ثلاث مقاطعات تتخطى عتبة الخمسين إصابة لكل مئة مقيم.ووضعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وحكام المناطق آلية لإعادة فرض العزل على مستوى المناطق إذا عاود عدد الإصابات الارتفاع من جديد.مع ذلك، تبقى عودة طبيعية إلى النشاط أمراً شديد الهشاشة في هذا البلد. وكانت ألمانيا البلد الأوروبي الأول الذي أعطى الضوء الأخضر لاستئناف دوري كرة القدم، لكن فريق دينامو دريسدن من الدرجة الثانية في كرة القدم وضع جميع أفراد فريقه الأول وجهازه الفني في الحجر الصحي بعد اكتشاف إصابتين في صفوفه.وشددت خبيرة الفيروسات ونائبة مدير عام منظمة الصحة العالمية السابقة ماري-بول كييني وهي عضو أيضاً في لجنة الخبراء التي تقدم المشورة للحكومة الفرنسية على “الضرورة المطلقة” لتطبيق الناس “تدابير الوقاية والتباعد، أي أن يعبروا من مرحلة الحجر في المنزل، إلى الحجر الذاتي، والتفكير بضرورة حماية أنفسهم والآخرين”.“كارثة مطلقة”في كندا، دعا رئيس الوزراء جاستن ترودو إلى الحذر في تخفيف القيود تفادياً لعودة إلى الوراء. وأعرب عن قلقه من الوضع في مونتريال، وهي بؤرة أساسية للوباء في كندا.في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضرراً في العالم (نحو 79 ألف وفاة و1,3 مليون إصابة)، بلغت حصيلة الوفيات اليومية السبت 1600 حالة لليوم الثاني على التوالي، ما يشكل تراجعاً بعد عدة أيام من تسجيل أكثر من ألفي وفاة.وتعرضت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للأزمة للانتقاد من سلفه باراك أوباما. وندد أوباما بـ”كارثة فوضوية مطلقة”، خلال مكالمة هاتفية لأحد معاونيه السابقين، حصلت “ياهو نيوز” على تسجيل لها.في أميركا الجنوبية، تخطت البرازيل عتبة العشرة آلاف وفاة من 155 ألفا و939 إصابة، وفق وزارة الصحة. وتقدّر اللجنة الصحية أن تكون أعداد الإصابات والوفيات الحقيقية أعلى ب15 إلى عشرين مرة.وفي ظلّ الوتيرة المرتفعة لتطور الوباء في هذا البلد، يمكن أن تتحول البرازيل التي يبلغ عدد سكانها 210 ملايين نسمة، إلى البؤرة الجديدة للوباء بحلول يونيو. وستمدد ولايتا ساو باولو وريو دي جانيرو تدابير العزل المفروضة منذ مارس حتى أواخر ماي.وأعلنت المحكمة العليا ومجلس النواب الحداد الرسمي ثلاثة أيام على أرواح من قضوا بسبب الفيروس. في الأثناء، كان الرئيس جائير بولسونارو يمارس رياضة التزلج على الماء في بحيرة في برازيليا، وفق مواقع إلكترونية.

تعيش عدة دول أوروبية الأحد يومها الأخير من العزل، لكن وسط خشية من موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد الذي أصاب حتى الآن أربعة ملايين شخص حول العالم ويواصل انتشاره من دون هوادة في بعض المناطق.وأصاب وباء كوفيد- 19 أربعة ملايين شخص خلال أربعة أشهر، وتسبب بوفاة أكثر من 277 ألفاً، منذ ظهوره أواخر ديسمبر في وسط الصين، بحسب تعداد عالمي أعدته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية مساء السبت. لكن هذه الأرقام أدنى بكثير من الحصيلة الحقيقية للفيروس.وتقوم بعض الدول بإعادة فرض تدابير وقائية مشددة عند حصول ارتفاع غير متوقع بعدد الإصابات، كما حصل في سيول مساء السبت، حيث قررت السلطات إغلاق كل الملاهي الليلة حتى إشعار آخر.ونقل شاب العدوى إلى عشرات الأشخاص بعد زيارته خلال عطلة نهاية الأسبوع عدة ملاهٍ ليلية في حيّ عصري في عاصمة كوريا الجنوبية، البلد الذي يذكر غالباً كنموذج إيجابي لطريقة إدارته للأزمة الصحية.ولا شكّ أن العديد من الدول الأوروبية ستأخذ تلك التجربة في الاعتبار. وسمح التراجع في الإصابات والوفيات الذي سجل على مدى الاسابيع الماضية في إطلاق عملية رفع للقيود الاثنين، لا سيما في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، بعد الثمن الاقتصادي الكبير الذي دفعته الدول الأوروبية.وسيكون رفع القيود تدريجياً ومتفاوتاً بحسب المناطق. ففي فرنسا، سيجري رفع عدد أكبر من القيود في المناطق المصنفة “خضراء”. أما المناطق “الحمراء” أي الأكثر خطراً، فسيكون رفع القيود فيها محدوداً أكثر.في إسبانيا، لن تشمل المرحلة الجديدة من رفع العزل المدينتين الرئيسيتين، مدريد وبرشلونة.في مناطق أخرى في القارة العجوز، سيجري تخفيف بعض القيود في بلجيكا واليونان وجمهورية تشيكيا وكرواتيا وأوكرانيا وألبانيا والدنمارك وهولندا، بعد تركيا التي تستهل رفع القيود الأحد.في المقابل، تجد روسيا التي تسجل يومياً نحو عشرة آلاف إصابة نفسها مرغمة على تشديد قيودها.“الذروة الثانية”تبقى المملكة المتحدة البلد الأوروبي الذي يسجل أكبر عدد وفيات (31 ألأف وفاة على الأقل). ومن المقرر أن يتحدث الأحد رئيس وزرائها بوريس جونسون الذي أصيب بنفسه بالوباء.غير أنه لا ينتظر الإعلان عن أكثر من تخفيف طفيف للقيود، مثل فتح متاجر الحدائق والبستنة وهي هواية تحظى بشعبية في المملكة المتحدة. وفي هذه المرحلة المثيرة للقلق “بدأ الناس بإدراك أهمية هذه الهواية للصحة العقلية”، وفق ما يشير جو طومسون الحائز على عدة جوائز في مجال البستنة.وتجري دراسة إمكانية فرض حجر صحي إلزامي لمدة 14 يوماً للمسافرين الوافدين إلى المملكة المتحدة، ما يثير قلق قطاع الطيران الذي تأثر بشدة نتيجةً للوباء.وكتب رئيس الوزراء بوريس جونسون على تويتر السبت “لا يمكننا أن نخاطر ببلوغ ذروة ثانية” من الإصابات، داعياً المواطنين إلى “مواصلة” جهودهم منعاً لذلك.في الواقع، تخشى دول عديدة “موجة ثانية” من الإصابات في ظلّ غياب لقاح أو عقار لمعالجة فيروس كورونا المستجد، فيما تستعد لتخفيف قيودها.وفي ألمانيا مثلاً، البلد الذي كان بمنأى نسبياً عن موجة إصابات ووفيات كبيرة بالوباء، وبدأ رفع العزل قبل الدول الأوروبية الأخرى، لا تزال الإصابات الجديدة في ثلاث مقاطعات تتخطى عتبة الخمسين إصابة لكل مئة مقيم.ووضعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وحكام المناطق آلية لإعادة فرض العزل على مستوى المناطق إذا عاود عدد الإصابات الارتفاع من جديد.مع ذلك، تبقى عودة طبيعية إلى النشاط أمراً شديد الهشاشة في هذا البلد. وكانت ألمانيا البلد الأوروبي الأول الذي أعطى الضوء الأخضر لاستئناف دوري كرة القدم، لكن فريق دينامو دريسدن من الدرجة الثانية في كرة القدم وضع جميع أفراد فريقه الأول وجهازه الفني في الحجر الصحي بعد اكتشاف إصابتين في صفوفه.وشددت خبيرة الفيروسات ونائبة مدير عام منظمة الصحة العالمية السابقة ماري-بول كييني وهي عضو أيضاً في لجنة الخبراء التي تقدم المشورة للحكومة الفرنسية على “الضرورة المطلقة” لتطبيق الناس “تدابير الوقاية والتباعد، أي أن يعبروا من مرحلة الحجر في المنزل، إلى الحجر الذاتي، والتفكير بضرورة حماية أنفسهم والآخرين”.“كارثة مطلقة”في كندا، دعا رئيس الوزراء جاستن ترودو إلى الحذر في تخفيف القيود تفادياً لعودة إلى الوراء. وأعرب عن قلقه من الوضع في مونتريال، وهي بؤرة أساسية للوباء في كندا.في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضرراً في العالم (نحو 79 ألف وفاة و1,3 مليون إصابة)، بلغت حصيلة الوفيات اليومية السبت 1600 حالة لليوم الثاني على التوالي، ما يشكل تراجعاً بعد عدة أيام من تسجيل أكثر من ألفي وفاة.وتعرضت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للأزمة للانتقاد من سلفه باراك أوباما. وندد أوباما بـ”كارثة فوضوية مطلقة”، خلال مكالمة هاتفية لأحد معاونيه السابقين، حصلت “ياهو نيوز” على تسجيل لها.في أميركا الجنوبية، تخطت البرازيل عتبة العشرة آلاف وفاة من 155 ألفا و939 إصابة، وفق وزارة الصحة. وتقدّر اللجنة الصحية أن تكون أعداد الإصابات والوفيات الحقيقية أعلى ب15 إلى عشرين مرة.وفي ظلّ الوتيرة المرتفعة لتطور الوباء في هذا البلد، يمكن أن تتحول البرازيل التي يبلغ عدد سكانها 210 ملايين نسمة، إلى البؤرة الجديدة للوباء بحلول يونيو. وستمدد ولايتا ساو باولو وريو دي جانيرو تدابير العزل المفروضة منذ مارس حتى أواخر ماي.وأعلنت المحكمة العليا ومجلس النواب الحداد الرسمي ثلاثة أيام على أرواح من قضوا بسبب الفيروس. في الأثناء، كان الرئيس جائير بولسونارو يمارس رياضة التزلج على الماء في بحيرة في برازيليا، وفق مواقع إلكترونية.



اقرأ أيضاً
انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة