الاثنين 14 أكتوبر 2024, 01:10

دولي

عبد المجيد تبون يتجه نحو الفوز بولاية رئاسية جديدة بالجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 سبتمبر 2024

بلغت نسبة المشاركة الأولية في الانتخابات الرئاسية التي جرت أمس السبت في الجزائر أقل من 50% رغم أن نسبة المشاركين كانت الرهان الأكبر في هذا الاقتراع الذي يُنتظر أن يفوز فيه الرئيس عبد المجيد تبون بولاية ثانية.

وقالت اللجنة إن نسبة المشاركة في عملية التصويت بالانتخابات الرئاسية بالداخل بلغت 48.3 في المئة، عند غلق مكاتب الاقتراع.

وكانت نسبة المشاركة قد بلغت 40 بالمئة في الانتخابات الرئاسية السابقة التي جرت عام 2019 وبالنسبة لنسبة المشاركة في التصويت بالخارج، فقد بلغت 19.57 في المئة.

وتم غلق مكاتب الاقتراع الخاصة بالانتخابات الرئاسية امس السبت في تمام الثامنة مساء بتوقيت الجزائر على المستوى الوطني بعد انتهاء عملية التصويت ليتم إثرها الشروع مباشرة في عملية فرز الأصوات بحضور ممثلي المترشحين الثلاثة لهذا الاستحقاق.

وتوجه، السبت، أكثر من 24 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم لانتخاب رئيس جديد للجزائر، حيث يتنافس في الانتخابات الرئاسية الرئيس الحالي عبد المجيد تبون ومرشح حزب جبهة القوى الاشتراكية يوسف أوشيش، ومرشح حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني شريف.

بلغت نسبة المشاركة الأولية في الانتخابات الرئاسية التي جرت أمس السبت في الجزائر أقل من 50% رغم أن نسبة المشاركين كانت الرهان الأكبر في هذا الاقتراع الذي يُنتظر أن يفوز فيه الرئيس عبد المجيد تبون بولاية ثانية.

وقالت اللجنة إن نسبة المشاركة في عملية التصويت بالانتخابات الرئاسية بالداخل بلغت 48.3 في المئة، عند غلق مكاتب الاقتراع.

وكانت نسبة المشاركة قد بلغت 40 بالمئة في الانتخابات الرئاسية السابقة التي جرت عام 2019 وبالنسبة لنسبة المشاركة في التصويت بالخارج، فقد بلغت 19.57 في المئة.

وتم غلق مكاتب الاقتراع الخاصة بالانتخابات الرئاسية امس السبت في تمام الثامنة مساء بتوقيت الجزائر على المستوى الوطني بعد انتهاء عملية التصويت ليتم إثرها الشروع مباشرة في عملية فرز الأصوات بحضور ممثلي المترشحين الثلاثة لهذا الاستحقاق.

وتوجه، السبت، أكثر من 24 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم لانتخاب رئيس جديد للجزائر، حيث يتنافس في الانتخابات الرئاسية الرئيس الحالي عبد المجيد تبون ومرشح حزب جبهة القوى الاشتراكية يوسف أوشيش، ومرشح حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني شريف.



اقرأ أيضاً
البنتاغون يكشف تفاصيل نشر منظومة “ثاد” الصاروخية في إسرائيل
أفادت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، اليوم الأحد، أنه سيتم نشر منظومة الدفاع الصاروخي المتقدمة "ثاد" في إسرائيل، وذلك لتعزيز الدفاعات الجوية الإسرئايلية، وذلك بعد تصاعد التوترات بين تل أبيب وطهران. وقال المتحدث باسم البنتاغون باتريك رايدر: إنه "بناء على توجيهات من الرئيس، سمح الوزير أوستن بنشر بطارية دفاع جوي على ارتفاعات عالية (ثاد) والطاقم المرتبط بها من الأفراد العسكريين الأمريكيين في إسرائيل للمساعدة في تعزيز الدفاعات الجوية الإسرائيلية في أعقاب الهجمات الإيرانية غير المسبوقة ضد إسرائيل في 13 أبريل ومرة أخرى في الأول من أكتوبر". واعتبر أن هذا الإجراء يؤكد التزام الولايات المتحدة الصارم بالدفاع عن إسرائيل، والدفاع عن الأمريكيين في إسرائيل، من أي هجمات صاروخية باليستية أخرى من قبل إيران. وأوضح رايدر أن هذه الخطوة تعتبر "جزء من التعديلات التي أجراها الجيش الأمريكي في الأشهر الأخيرة، لدعم الدفاع عن إسرائيل وحماية الأمريكيين من هجمات إيران والميليشيات المتحالفة معها". وهذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها الولايات المتحدة بطارية "ثاد" في المنطقة، حيث سبق أن وجه الرئيس الأميركي الجيش بنشرها في الشرق الأوسط العام الماضي بعد هجمات 7 أكتوبر للدفاع عن القوات والمصالح الأمريكية في المنطقة. كما سبق للولايات المتحدة أن نشرت بطارية "ثاد" في إسرائيل عام 2019 للتدريب وتدريبات دفاع جوي متكاملة. ومنظومة الدفاع الجوي "ثاد" (THAAD) هي منظومة دفاعية صاروخية متقدمة مصممة لاعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية خلال المرحلة النهائية من تحليقها، وهي اختصار لـ Terminal High Altitude Area Defense (نظام الدفاع في المناطق ذات الارتفاعات العالية النهائية) ، وتعتبر جزء من شبكة الدفاع الصاروخي التي تديرها الولايات المتحدة لحماية الأهداف الاستراتيجية من الهجمات الباليستية. المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

كوريا الشمالية توجه تحذيرا نهائيا لجارتها الجنوبية وتهدد بتدمير سيئول
أصدرت هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري اليوم الأحد، أمرا بوضع تشكيلات المدفعية بالقرب من خط الحدود في حالة استعداد كامل لإطلاق النار. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية: "أعلن ممثل [وزارة الدفاع في كوريا الشمالية] عن أمر تشغيلي أولي صادر عن هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري بتاريخ 12 أكتوبر، بأن تكون تشكيلات المدفعية بالقرب من خط الحدود والوحدات المسؤولة عن تنفيذ مهمة الإطلاق، على أهبة الاستعداد لإطلاق النار". وأصدرت وزارة خارجية جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بيانا بعنوان "لن نتردد في الضغط على الزناد لحماية السيادة والأمن". وجاء في البيان أن "المؤامرات الاستفزازية التي تقوم بها جمهورية كوريا ضد جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية تتجاوز الحدود الخطيرة"، لافتا إلى أن "جمهورية كوريا الجنوبية، الدولة المارقة الأكثر عدائية وشرا واستفزازا عسكريا وسياسيا خطيرا، أطلقت طائرة مسيرة نحو عاصمة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، بيونغ يانغ". وشدد البيان على أنه "ليس فقط يومي 3 و9 أكتوبر، ولكن أيضا في 10 أكتوبر، في منتصف الليل، أرسلت جمهورية كوريا مركبة جوية بدون طيار إلى المجال الجوي فوق منطقة تشونغ في بيونغ يانغ ووزعت العديد من المنشورات الدعائية المناهضة للجمهورية، مرتكبة جريمة فظيعة، وتناثرت منشورات قذرة مشبعة بالأكاذيب الخبيثة والكلمات الوقحة التي تهين سلطة الدولة وكرامة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية وتشويه سمعة النظام الاشتراكي بشكل خبيث في المنطقة الوسطى من العاصمة". وأضافت الوزارة: "استفزاز جمهورية كوريا، الذي تجاوز حدوده، لا يشكل اعتداء صارخا على السيادة المقدسة لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية وأمنها فحسب، بل يشكل أيضا انتهاكا صارخا للقانون الدولي. إنه أيضا هجوم عسكري خطير، يجب على جمهورية كوريا أن تدفع ثمنه غاليا بالتأكيد". وشددت الخارجية الكورية على أن "حادثة انتهاك المجال الجوي الحالية هي جريمة خطيرة تنتهك سيادتنا وهي هدف واضح لممارسة حقنا في الدفاع عن النفس"، مؤكدة أن "جمهورية كوريا اختارت تدمير نفسها بنفسها، وتعجل بانتهائها". وأكدت الوزارة أن "جميع الأصول الهجومية لكوريا الديمقراطية التي ستشارك في تدمير هيكل التنظيمات العسكرية بالقرب من خط الحدود الجنوبية وفي أراضي جمهورية كوريا، مستعدة لتنفيذ أعمالها على الفور في أي وقت، ونحن على استعداد تام لاستخدام جميع القوات الهجومية، ونوجه إنذارا نهائيا وتحذيرا جديا لجمهورية كوريا للمرة الأخيرة". وحذرت بيونغ يانغ قائلة: "إذا ارتكبت جمهورية كوريا مرة أخرى استفزازا من خلال انتهاك المجال الجوي لكوريا الديمقراطية باستخدام طائرة بدون طيار، فسنتخذ إجراء على الفور دون مثل هذا التحذير المتكرر، وإذا استمرت جمهورية كوريا، التي انتهكت بشكل صارخ السيادة المقدسة لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، في الاستفزاز دون الالتفات إلى تحذيرنا الأخير، فإنها ستواجه وضعا رهيبا.. الآن الزناد ليس على وضع السلامة".
دولي

“فوربس”: هاريس تتفوق على ترامب في عدد المليارديرات المؤيدين لها
كشفت "فوربس" أن أكثر من 100 ملياردير أمريكي أفصحوا عن تأييدهم لأحد مرشحي الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب وكامالا هاريس، وأن الأخيرة تتفوق على خصمها بعدد المليارديرات الداعمين لها. وحسب المجلة فإن 76 مليارديرا يؤيدون اليوم كامالا هاريس، بينما يؤيد دونالد ترامب 49. وكتب المجلة: "قد يبدو أصحاب الملياردات المواليون لهاريس مثيرين للسخرية لأنها تنتقد ترامب على دعمه السياسة الصديقة للمليارديرات، لكن هناك أسباب عملية تدفع الأثرياء لدعمها". وأضافت المجلة أن 28 مليارديرا تبرع كل منهم بمليون دولار لمجموعات دعم هاريس، وأن بين الأثرياء الذي يؤيدون ترامب 26 مليارديرا تبرعوا بأقل من مليون دولار لدعمه، فيما تبرع 16 مليارديرا بما يتراوح 50 ألفا و999 ألف دولار. وفي 5 أكتوبر الجاري ألقى إيلون ماسك المدير العام لشركة "سبيس إكس" وشركة "تيسلا" كلمة للمرة الأولى في مظاهرة لدعم ترامب. وفي وقت سابق كتب ماسك أنه في حال فوز هارس ستقدم السلطات الجديدة على التخلص من منصة "إكس"، وتعطيل برنامجه لاستكشاف المريخ.
دولي

“يدعوت أحرنوت” تكشف حجم خسائر إسرائيليين بعد هجوم إيران الأخير
قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، إن الأضرار التي لحقت بالممتلكات نتيجة الهجوم الصاروخي الإيراني قد تراوحت ما بين 150 إلى 200 مليون شيكل. حسب دائرة ضريبة الأملاك. وأضافت أن الأضرار الناجمة عن سقوط صاروخ بالقرب من أحد المنتجعات الشاطئية شمالي تل أبيب تقدر وحدها بحوالي 50 مليون شيكل. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية، أن أضرار جسيمة لحقت بالمطاعم والمحلات التجارية الفاخرة، من بينها مطعم دمر بشكل شبه كامل، ونحو 150 شقة في الشقق الفاخرة. وقد عاين مدير سلطة الضرائب شاي أهرونوفيتس، الأسبوع الماضي، خلال جولة له بالمنطقة حجم الأضرار الكبيرة في الموقع، حيث تلقى خلالها تقريرا عن تقدم الأشغال الجارية لإصلاح الأضرار الناجمة عن سقوط الصواريخ الإيرانية. وأشار الموقع، إلى عدم تسجيل إصابات بسبب الهجوم، حيث تمكن معظم سكان المناطق المستهدفة وزبائن المطاعم والفنادق القريبة من النزول إلى الملاجئ أو الوصول إلى غرف الطوارئ. وكان الجيش الإسرائيلي، قد أقر بتضرر عدة قواعد جوية في الهجوم الإيراني على الدولة العبرية. وغداة الهجوم الإيراني على إسرائيل، قال الجيش "تضررت عدة قواعد جوية في الهجوم الإيراني، ولا يوجد ضرر كبير في البنية التحتية". وأعلنت إيران أنها استهدفت إسرائيل بـ200 صاروخ، وفي المقابل توعدت تل أبيب طهران بـ"دفع الثمن".
دولي

فرنسا تعلن عن مشروع قانون جديد للهجرة مطلع عام 2025
أعلنت فرنسا عزمها تقديم مشروع قانون جديد حول الهجرة بداية عام 2025 وذلك بعد أقل من عام على صدور القانون السابق الذي أقرته في يناير 2024 عقب مناقشات حادة في البرلمان وبين صفوف الأغلبية الرئاسية. وقالت مود بريجون، المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية في تصريحات، الأحد، إنه "من الضروري صياغة قانون هجرة جديد لتكييف عدد من الأحكام" وأوضحت أن هذا القانون سيكون جاهزًا لطرحه أمام البرلمان في بداية عام 2025. ويأتي ذلك الإعلان بعد تصاعد الجدل حول الهجرة في فرنسا حيث تعرضت الحكومة لضغوط متزايدة لضبط هذا الملف خصوصًا بعد حادثة مقتل شابة في باريس على يد مهاجر غير شرعي صدر في حقه قرار بالترحيل من البلاد تأخرت الشرطة الفرنسية في تنفيذه والتي أعادت ملف قرارات طرد المهاجرين المخالفين دون تنفيذ إلى الواجهة. تعد فرنسا من بين الدول الأوروبية التي تسجل أعلى أرقام في عدد الأوامر بمغادرة الأراضي الفرنسية (OQTF) بعدما تم تسجيل أكثر من 134 ألف أمر في عام 2022 وفقًا لتقرير محكمة الحسابات ومع ذلك، فإن معدل تنفيذ هذه الأوامر يعد من الأدنى في أوروبا بنسبة لا يتجاوز 7 بالمئة مقارنة بـ30 بالمئة في بعض الدول الأوروبية الأخرى. وفي هذا السياق، أكد رئيس الوزراء الفرنسي الجديد، ميشيل بارنييه، في خطابه أمام الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن الحكومة تسعى لتحسين تنفيذ هذه الأوامر، مشيرًا إلى أن هناك حاجة إلى الخروج من المأزق الأيديولوجي الذي وضع فيه ملف الهجرة . غير أن بارنييه لم يقدم تفاصيل دقيقة حول كيفية تحقيق ذلك خاصة فيما يتعلق بفرض ضغوط على المحافظين المسؤولين عن تطبيق الأوامر للتركيز على ترحيل المهاجرين المدانين بجرائم.
دولي

الجزائر تقاطع القمح الفرنسي في رد على دعم باريس للصحراء المغربية
قررت الجزائر معاقبة الشركات الفرنسية عبر استبعادها من مناقصة لاستيراد القمح، في خطوة تعكس تصاعد التوترات الدبلوماسية بينها وبين باريس. وكشفت مجلة “جون أفريك” الفرنسية عن خطوة الجزائر الأخيرة باستبعاد الشركات الفرنسية من مناقصة لاستيراد القمح واشترطت ألا تعرض الشركات المشاركة قمحا فرنسي المنشأ، كخطوة من الجزائر للانتقام من فرنسا على موقفها الداعم لمغربية الصحراء. وأوضح المجلة ذاتها أن الخطوة تأتي في الوقت الذي تُعتبر فيه الجزائر واحدة من أكبر مشتري القمح في العالم، حيث كانت تعتمد لفترة طويلة على فرنسا كمورد رئيسي. وازدت المجلة نقلاً عن مصادر تجارية، أن القرار يعد جزءًا من محاولة الجزائر للضغط على فرنسا بسبب دعمها للسيادة المغربية على الصحراء.كما نقلت “جون أفريك” عن مصدر لم تذكر اسمه، أن“القمح ليس المنتج الوحيد المتأثر.ط، كما تم حظر واردات البذور والماشية من فرنسا”. ونضيف الإجراء الانتقامي الذي يستهدف القمح الفرنسي ليس له سوى نطاق محدود، حيث إن القرار الجزائري يأتي في سياق انخفاض الحصاد الفرنسي بسبب هطول الأمطار، توضّح “جون أفريك”.
دولي

غالانت: كل قرى الخط الأول في لبنان هدف لنا وندمرها واحدة تلو الأخرى
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الأحد، أنه لم يبق في أيدي حزب الله سوى ثلث الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، فيما كثّفت إسرائيل غاراتها الجوية على لبنان ووسّعت نطاقها، وخاضت قواتها معارك مع مقاتلين من الحزب عبر الحدود. وأضاف غالانت بالقول: "تمكنا من القضاء على قيادة حزب الله العليا بشكل شبه كامل". ومن الجبهة الشمالية، قال غالانت إن إسرائيل ستدمر الخط الأول من قرى حزب الله على الحدود، مضيفاً بالقول: "كل قرى الخط الأول في لبنان هدف لنا وندمرها واحدة تلو الأخرى". وقال غالانت: "لن نسمح لحزب الله بالعودة إلى القرى الحدودية". هذا، وأصدر حزب الله بيانا أكد فيه أن القوات الإسرائيلية تستخدم الذخائر العنقودية لقصف المناطق المأهولة بالسكان في جنوب لبنان. وبحسب نص البيان الصادر عن حزب الله، استخدمت إسرائيل القنابل المحظورة بموجب الاتفاقية الدولية الموقعة في أوسلو عام 2008، في غارات شنتها على قريتي حانين والطيري اليوم الأحد. وفي وقت سابق من اليوم، كثف سلاح الجو الإسرائيلي هجماته على المناطق الحدودية اللبنانية، حيث وردت أنباء عن شن هجمات مكثفة على بلدات علما الشعب وبيت ليف ورامية والظهيرة ويارين. الجيش الإسرائيلي يدعو سكان 21 قرية للإخلاء هذا ودعا الجيش الإسرائيلي الأحد سكان 21 قرية في جنوب لبنان إلى إخلائها، بعدما أصدر دعوات مماثلة في سياق توسيع العمليات البرية التي يشنها في لبنان. وكتب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "إكس": "من أجل سلامتكم عليكم إخلاء منازلكم فورا والانتقال فورا إلى شمال نهر الأولي". ويوجه الجيش الإسرائيلي بانتظام رسائل يحض فيها أبناء قرى في جنوب لبنان وسكان أحياء في الضاحية الجنوبية لبيروت على إخلاء مناطقهم، في خضم معارك يخوضها مع حزب الله في معاقل الأخير. وكان حزب الله فتح في الثامن من أكتوبر 2023 حرب "إسناد" لحليفته حركة حماس في غزة، ما أدى إلى تبادل شبه يومي للقصف عبر الحدود أدى، قبل التصعيد الأخير، إلى نزوح عشرات آلاف الأشخاص على جانبي الحدود. وفي سبتمبر تحوّل التركيز في العمليات العسكرية الإسرائيلية من غزة إلى لبنان، وقد توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بمواصلة القتال ضد حزب الله حتى عودة سكان شمال إسرائيل الذين نزحوا هربا من أعمال العنف، إلى ديارهم. ومنذ شنّت إسرائيل سلسلة غارات جوية على أهداف في لبنان وبدأت عملية برية عبر الحدود في 30 سبتمبر، قُتل أكثر من 1200 شخص في لبنان ونزح نحو مليون، وفق حصيلة تستند إلى بيانات وزارة الصحة اللبنانية.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 14 أكتوبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة