دولي

عاجل: قتلى وجرحى في إطلاق نار جديد في باريس


كشـ24 نشر في: 20 أبريل 2017

لقي شرطي مصرعه في حادث إطلاق نار بجادة الشانزيليزيه في باريس، وقتل منفذ الهجوم برصاص رجال الأمن، حسبما أفادت وكالات الأنباء، مساء الخميس. ونفت الشرطة تقارير إعلامية أفادت سابقا بأن الحادث أسفر عن مقل شرطيين، قتل أدههما في مكان الحادث، فيما توفي الثاني لاحقا متأثرا بجروحه.
 
وفي وقت سابق قالت قناة تلفزيونية فرنسية إن إطلاق النار أسفر عن إصابة شرطيين بجروح خطيرة بطلقات نارية، فيما أوصت الشرطة المواطنين بالامتناع عن الوصول إلى منطقة الشانزيليزيه.
 
كما أوردت الشرطة، وفقا للوكالة، أن شخصين على الأقل يقفان وراء الهجوم على عناصر الأمن. ووفقا لقناة BFM-TV فيمكن أن يكون ثاني المهاجمين اللذين اطلقا النار على رجال الأمن قد اختبأ في أحد مرائب السيارات تحت الأرض.
 
فيما قال بيار هنري برانديه، الناطق باسم الداخلية الفرنسية، إن الشرطيين هما اللذان استهدفا بالهجوم، لكن من السابق لأوانه الحديث عن دوافع منفذيه. من جهتها قالت مصادر أمنية فرنسية سابقا أن الهجوم يمكن أن يكون محاولة للسطو.
 
من جانبه أفاد مصدر في وزارة الداخلية الفرنسية بأن شرطيا واحدا لقي مصرعه وجرح اثنان آخران، إلى جانب مقتل أحد منفذي الهجوم.
 
فيما قال شاهد عيان إن رجلا مسلحا ببندقية كلاشنيكوف نزل من السيارة وأطلق النار على عناصر الشرطة.
 
وبحسب أجهزة الأمن فمن المبكر الحديث عن أن الحادث هو هجوم إرهابي. وأوردت "أسوشيتد برس" أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند سيعقد اجتماعا أمنيا طارئا على خلفية أحداث الشانزيليزيه.
 
من جانبه أعلن مكتب النيابة العامة الفرنسية أن التحقيق افتتح في ملابسات إطلاق النار في باريس.
 
وبحسب مصدر أمني فإن الشرطة تجري عملية بحث في منزل المهاجم الذي قد تم تحديد هويته، فيما قالت مصادر أخرى إن الحديث يدور عن شخص اسمه يوسف العسري، وهو وصل إلى باريس قادما من بلجيكا. من جانبها قالت الشرطة الفرنسية إن المهاجم كان معروفا سابقا لدى أجهزة الأمن.

لقي شرطي مصرعه في حادث إطلاق نار بجادة الشانزيليزيه في باريس، وقتل منفذ الهجوم برصاص رجال الأمن، حسبما أفادت وكالات الأنباء، مساء الخميس. ونفت الشرطة تقارير إعلامية أفادت سابقا بأن الحادث أسفر عن مقل شرطيين، قتل أدههما في مكان الحادث، فيما توفي الثاني لاحقا متأثرا بجروحه.
 
وفي وقت سابق قالت قناة تلفزيونية فرنسية إن إطلاق النار أسفر عن إصابة شرطيين بجروح خطيرة بطلقات نارية، فيما أوصت الشرطة المواطنين بالامتناع عن الوصول إلى منطقة الشانزيليزيه.
 
كما أوردت الشرطة، وفقا للوكالة، أن شخصين على الأقل يقفان وراء الهجوم على عناصر الأمن. ووفقا لقناة BFM-TV فيمكن أن يكون ثاني المهاجمين اللذين اطلقا النار على رجال الأمن قد اختبأ في أحد مرائب السيارات تحت الأرض.
 
فيما قال بيار هنري برانديه، الناطق باسم الداخلية الفرنسية، إن الشرطيين هما اللذان استهدفا بالهجوم، لكن من السابق لأوانه الحديث عن دوافع منفذيه. من جهتها قالت مصادر أمنية فرنسية سابقا أن الهجوم يمكن أن يكون محاولة للسطو.
 
من جانبه أفاد مصدر في وزارة الداخلية الفرنسية بأن شرطيا واحدا لقي مصرعه وجرح اثنان آخران، إلى جانب مقتل أحد منفذي الهجوم.
 
فيما قال شاهد عيان إن رجلا مسلحا ببندقية كلاشنيكوف نزل من السيارة وأطلق النار على عناصر الشرطة.
 
وبحسب أجهزة الأمن فمن المبكر الحديث عن أن الحادث هو هجوم إرهابي. وأوردت "أسوشيتد برس" أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند سيعقد اجتماعا أمنيا طارئا على خلفية أحداث الشانزيليزيه.
 
من جانبه أعلن مكتب النيابة العامة الفرنسية أن التحقيق افتتح في ملابسات إطلاق النار في باريس.
 
وبحسب مصدر أمني فإن الشرطة تجري عملية بحث في منزل المهاجم الذي قد تم تحديد هويته، فيما قالت مصادر أخرى إن الحديث يدور عن شخص اسمه يوسف العسري، وهو وصل إلى باريس قادما من بلجيكا. من جانبها قالت الشرطة الفرنسية إن المهاجم كان معروفا سابقا لدى أجهزة الأمن.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ولاية تكساس الأمريكية إلى 82 قتيلا
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة، التي ضربت مؤخرا ولاية تكساس الأمريكية، إلى 82 قتيلا على الأقل، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين، وسط تحذيرات من فيضانات جديدة. وتبحث فرق الإنقاذ والعديد من المتطوعين وسط الأنقاض المغمورة بالمياه والأكواخ الفارغة في مخيم ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات تضرر بشكل كبير جراء الفيضانات المفاجئة التي جرفت منازل من أساساتها، وأودت بحياة 82 شخصا على الأقل. وتجرى عمليات الإنقاذ في منطقة يتطلب الوصول إليها المرور بتضاريس وعرة، وأمواج عالية، ومخاطر بيئية، في إطار عملية بحث مكثفة عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومرشدة من المخيم. وللمرة الأولى منذ أن بدأت العواصف تضرب تكساس، أعلن الحاكم جريج أبوت وجود 41 شخصا في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية. وقال أبوت إن مخيم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي، حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروع لم أره في أي كارثة طبيعية" أخرى. وأضاف، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بعد زيارة الموقع، "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضررة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، أمس الأحد، من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة