مراكش

عاجل.. تأجيل محاكمة المتهمين في ملف ” لاكريم ” بمراكش


محمد السريدي نشر في: 10 يوليو 2018

أجلت غرفة الجنايات الإبتدائية بمحكمة الإستئناف بمراكش،يوم الثلاثاء 10 يوليوز  الجاري، محاكمة المتورطين في جريمة مقهى " لاكريم " التي أودت بحياة نجل مسؤول قضائي وجرح زميلته في كلية الطب التي كانت برفقته وشخص آخر، إلى غاية جلسة 11 شتنبر المقبل.

و مثل صباح اليوم ذاته ، ثلاثة عشرة متهما امام رئيس الجلسة ، بينهم الهولنديين “غابرييل إدوين” وشريكه“شارديون جيريغوريو” وصاحب المقهى وشقيقه، في أول جلسة أمام غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف بمراكش وسط إجراءات أمنية مشددة.

ويذكر أن قضت غرفة الجنايات  الابتدائية بمحكمة الاستئناف المكلفة بجرائم الاموال، سبق أن رفضت السراح المؤقت ل 10مسؤولين بجهاز الدرك، يشتبه في علاقتهم بجريمة  الهجوم المسلح على مقهى "لاكريم" .

وكان أحد منفذي الجريمة المافيوزية التي استهدفت مقهى لاكريم بمراكش بداية شهر نونبر المنصرم، اعترف داخل زنزانته بسجن الاوداية بالمنسوب إليه.

و تجدر الإشارة إلى أن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش تمكنت من إيقاف الهولنديين“غابرييل إدوين” وشريكه “شارديون جيريغوريو” المتهمان بتنفيذ عملية إطلاق الرصاص على المقهى المذكور، عقب التحريات والأبحاث التي أجرتها بمعيّة الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وبتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

وذكر بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، أن عملية التنسيق المنجزة في إطار التعاون الأمني الدولي، أوضحت أن للمشتبه فيهما اللذان ينحدران من جمهوريتي الدومينكان وسورينام، سوابق قضائية عديدة وارتباط مباشر بقضايا الاتجار الدولي في المخدرات، والاختطاف واحتجاز الرهائن والمطالبة بفدية مالية، والسرقة بواسطة السلاح ومحاولة القتل العمد.

وتوالت الاعتقالات بعد ذلك على خلفية التحريات التيباشرتها الشرطة القضائية حيث تم إيقاف صاحب المقهى وقريبه الى جانب أشخاص آخرين على صلة بالجريمة بينهم عناصر بالدرك الملكي، وتجاوز عدد المعتقلي العشرين متهما.

 

أجلت غرفة الجنايات الإبتدائية بمحكمة الإستئناف بمراكش،يوم الثلاثاء 10 يوليوز  الجاري، محاكمة المتورطين في جريمة مقهى " لاكريم " التي أودت بحياة نجل مسؤول قضائي وجرح زميلته في كلية الطب التي كانت برفقته وشخص آخر، إلى غاية جلسة 11 شتنبر المقبل.

و مثل صباح اليوم ذاته ، ثلاثة عشرة متهما امام رئيس الجلسة ، بينهم الهولنديين “غابرييل إدوين” وشريكه“شارديون جيريغوريو” وصاحب المقهى وشقيقه، في أول جلسة أمام غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف بمراكش وسط إجراءات أمنية مشددة.

ويذكر أن قضت غرفة الجنايات  الابتدائية بمحكمة الاستئناف المكلفة بجرائم الاموال، سبق أن رفضت السراح المؤقت ل 10مسؤولين بجهاز الدرك، يشتبه في علاقتهم بجريمة  الهجوم المسلح على مقهى "لاكريم" .

وكان أحد منفذي الجريمة المافيوزية التي استهدفت مقهى لاكريم بمراكش بداية شهر نونبر المنصرم، اعترف داخل زنزانته بسجن الاوداية بالمنسوب إليه.

و تجدر الإشارة إلى أن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش تمكنت من إيقاف الهولنديين“غابرييل إدوين” وشريكه “شارديون جيريغوريو” المتهمان بتنفيذ عملية إطلاق الرصاص على المقهى المذكور، عقب التحريات والأبحاث التي أجرتها بمعيّة الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وبتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

وذكر بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، أن عملية التنسيق المنجزة في إطار التعاون الأمني الدولي، أوضحت أن للمشتبه فيهما اللذان ينحدران من جمهوريتي الدومينكان وسورينام، سوابق قضائية عديدة وارتباط مباشر بقضايا الاتجار الدولي في المخدرات، والاختطاف واحتجاز الرهائن والمطالبة بفدية مالية، والسرقة بواسطة السلاح ومحاولة القتل العمد.

وتوالت الاعتقالات بعد ذلك على خلفية التحريات التيباشرتها الشرطة القضائية حيث تم إيقاف صاحب المقهى وقريبه الى جانب أشخاص آخرين على صلة بالجريمة بينهم عناصر بالدرك الملكي، وتجاوز عدد المعتقلي العشرين متهما.

 


اقرأ أيضاً
استئنافية مراكش الإدارية تنتصر لمواطن أمريكي ضد وزارة الداخلية
أصدرت محكمة الاستئناف الإدارية بمراكش حكمًا نهائيًا يقضي بإلزام وزارة الداخلية بتعويض مواطن عربي يحمل الجنسية الأمريكية بسبب هدم بيانة يملكها بدون أي مبرر قانوني. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد ألزمت المحكمة وزارة الداخلية بأداء تعويض مالي قدره 240 ألف درهم (24 مليون سنتيم) لفائدة المواطن المذكور، وذلك بعد تعرض بناية يملكها بمدينة الصويرة للهدم بشكل اعتبرته المحكمة تعسفيًا وغير مبرر قانونيًا. وتعود تفاصيل القضية إلى قرار اتخذه قائد محلي بهدم البناية التي تعود ملكيتها للمواطن الأمريكي، ما اعتبرته المحكمة تصرفا يشكل خطأً مرفقيًا تتحمل مسؤوليته وزارة الداخلية، ما يترتب عنه التعويض لفائدة المتضرر، خاصة بعد أن تبين أن البناية لم تكن تشكل خطرًا محدقًا أو مخالفة جسيمة تستدعي التدخل الفوري بالهدم.
مراكش

تأجيل النظر في ملف المجرم الخطير “الزائر”
قررت المحكمة الابتدائية بمراكش، قبل قليل من زوال يومه الاثنين 28 أبريل، تأجيل النظر في ملف المجرم الخطير "الزائر"، وذلك في أولى جلسات محاكمته على خلفية تورطه في ملف جديد يتعلق بالاتجار في المخدرات. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد تقرر تأجيل النظر في ملف الزائر إلى يوم الاثنين 5 ماي المقبل، وذلك من أجل إعداد الدفاع. وكان المعني بالأمر المحكوم في ملفات سابقة، قد مثل الأسبوع الماضي أمام أنظار النيابة العامة بابتدائية مراكش، وذلك في إطار التحقيق في ملفات أخرى يشتبه في تورطه فيها خلال فترة فراره من العدالة، وخاصة بعد ورود اسمه في التحقيقات التي تخص نشاط شبكة للاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية. ومعلوم أن المحكمة الابتدائية بمراكش، كانت قد أصدرت في 24 مارس الماضي، حكمها في حق المجرم الخطير "الزائر" ومن معه، حيث قضت هيئة الحكم بإدانة المتهم الرئيسي "الزائر" بـ 10 سنوات سجنا نافذا، وذلك بعد أن توبع من اجل الحيازة والاتجار في الأقراص المخدرة، الاتجار في المخدرات وحيازتها وحيازة سلاح ابيض بدون سند والفرار من مكان مخصص للاعتقال والعصيان والاهانة والاعتداء على موظف عمومي. وموازاة مع ذلك، فقد عرض "الزائر" اكثر من مرة على محكمة الاستئناف نهاية الشهر الماضي في إطار مسطرة تنفيذ أحكام غيابية سابقة صادرة في حقه تصل مدتها إلى 22 سنة سجنا نافذا ويتعلق الأمر بجريميتي محاولة القتل والمشاركة في القتل.
مراكش

الإرشاد السياحي بمراكش بين الحاجة إلى التجديد وصراعات المصالح
في مراكش، المدينة التي طالما كانت عنواناً للضيافة والسحر، يعيش قطاع الإرشاد السياحي لحظة مفصلية تحتاج إلى كثير من التأمل وقليل من الشجاعة. مشهد الطوابير الطويلة أمام قصر الباهية ومدرسة بن يوسف وحديقة ماجوريل ومتحف دار الباشا، دون حضور لافت للمرشدين السياحيين، أصبح مألوفاً، لكنه في الوقت نفسه مقلق. إذ يكشف هذا الواقع عن تغير عميق في سلوك الزوار الذين باتوا يفضلون الاستكشاف الحر، بعيداً عن الجولات التقليدية المصحوبة بمرشدين. وسط هذا التحول، يجد قطاع الإرشاد نفسه مطالباً بأن يراجع أدواره وأساليبه، وأن يبحث عن صيغ جديدة تضمن له الاستمرارية والتميز. غير أن الرغبة في التغيير لا تبدو جماعية. فبدلاً من أن تنصب الجهود نحو تطوير الأداء والبحث عن حلول إبداعية، تظهر على السطح صراعات داخلية تشوش على المسار الطبيعي للمهنة. منذ أسابيع، يتداول المهنيون أخباراً عن تحركات مكثفة يقوم بها رئيس سابق للجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بمراكش-آسفي وعدد من مناصريه للعودة إلى مراكز القرار. عودة لا تبدو محكومة برؤية إصلاحية واضحة أو برغبة صادقة في تجديد دماء القطاع، بقدر ما تغذيها حسابات شخصية وطموحات فردية. هذا السعي المحموم نحو استرجاع المواقع القديمة يهدد بتقسيم الجسم المهني وإغراقه في نزاعات لا تخدم سوى مصالح ضيقة، بعيداً عن مصلحة المرشدين ككل. في هذا السياق المربك، يصبح من الضروري التذكير بأن مهنة الإرشاد السياحي في مراكش أكبر من أن تختزل في صراع مناصب أو تصفية حسابات. فالمطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى هو الانكباب على ورشات حقيقية: إعادة تأهيل الكفاءات، تحسين ظروف العمل، استعادة ثقة الزوار، وتجديد صورة المرشد كمرافق ثقافي وإنساني لا غنى عنه في فهم روح المدينة. لا يمكن لمراكش، وهي الوجهة السياحية التي تستقطب أنظار العالم، أن تتحمل استمرار هذا الوضع المترهل. فالرهان أكبر من مجرد تنافس أشخاص على مناصب؛ إنه رهان على مستقبل السياحة الثقافية برمتها، وعلى استمرار المرشدين كجزء أصيل من تجربة الزائر. لهذا، توجه هذه الكلمات إلى الجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين وإلى وزارة السياحة معاً: العمل على إنقاذ المهنة من الانقسامات، ورسم معالم مستقبل جماعي مبني على الكفاءة والاستحقاق. فالحفاظ على إشعاع مراكش لا يكون إلا بمؤسسات مهنية قوية، ديمقراطية، شفافة، قادرة على مواجهة التحولات العالمية بثقة ومسؤولية. الإرشاد السياحي ليس وظيفة عابرة، بل رسالة ثقافية وإنسانية تتطلب صدقاً في الأداء وصفاء في النية. ومن خان هذه الرسالة لحسابات شخصية، أساء للمهنة وللمدينة ولتاريخها العريق.
مراكش

بعد عملية كريساج دامية.. اعتقال أفراد عصابة خطيرة بمراكش
تمكنت عناصر الفرقة الحضرية للشرطة القضائية التابعة للمنطقة الامنية الخامسة قبل قليل من صبيحة يومه الاثنين 28 ابريل، من الاطاحة بافراد عصابة خطيرة، متخصصة في السرقة عن طريق العنف واستعمال الاسلحة البيضاء. وجاء توقيف المعنيين بالامر وهم 3 مجرمين من ذوي السوابق القضائية، يومين فقط بعد ارتكابهم لجريمة خطيرة، حيث اعترضا سبيل شاب بحي القصبة بالمدينة العتيقة، وانتزعوا منهم دراجته النارية وهاتفه الذكي بالقوة، حيث عرضوه للضرب والجرح قبل ان يتمكنوا من الاستيلاء على الدراجة والهاتف ويلوذوا بالفرار تاركين الضحية في حالة مزرية. ووفق مصادر "كشـ24" فقد مكنت التحريات الامنية والمعطيات التي تم استثمارها من تحديد هوية المعنيين بالامر، قبل تحديد مكان تواجدهم وتوقيفهم، بعد مجهود امني جبار ، لفي أفق احالتهم خلال الساعات المقبلة على مصالح ولاية مراكش لتعميق البحث ووضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية الى حين موعد عرضهم على انظار النيابة العامة، ومتابعتهم بالمنسوب اليهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة