عاجل : بعد العاصفة الرعدية .. فيضان واد إيسيل يُخرج الساكنة من منازلها ليلا بمراكش
كشـ24
نشر في: 5 يوليو 2015 كشـ24
بعد العاصفة الرعدية التي ضربت مدينة مراكش وإقليم الحوز، مساء يوم أمس الاحد 5 يوليوز الجاري، علمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة ان واد ايسيل ارتفع منسوب مياهه بشكل كبير بداية من ليلة الاحد الاثنين 6 يوليوز، بمنطقة سيدي يوسف بن علي.
فيضان واد ايسيل استنفر مختلف الاجهزة وفي مقدمتها مصالح الوقاية المدنية التي انتقلت الى عين المكان، فيما خرجت ساكنة الأحياء المجاورة خوفا من ان تغمر مياه الوادي منازلها ولاسيما ساكنة أحياء الماسي والقرية السياحية.
الى ذالك فان الحالة لاتزال عادية الى حدود كتابة هذه السطور.
بعد العاصفة الرعدية التي ضربت مدينة مراكش وإقليم الحوز، مساء يوم أمس الاحد 5 يوليوز الجاري، علمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة ان واد ايسيل ارتفع منسوب مياهه بشكل كبير بداية من ليلة الاحد الاثنين 6 يوليوز، بمنطقة سيدي يوسف بن علي.
فيضان واد ايسيل استنفر مختلف الاجهزة وفي مقدمتها مصالح الوقاية المدنية التي انتقلت الى عين المكان، فيما خرجت ساكنة الأحياء المجاورة خوفا من ان تغمر مياه الوادي منازلها ولاسيما ساكنة أحياء الماسي والقرية السياحية.
الى ذالك فان الحالة لاتزال عادية الى حدود كتابة هذه السطور.
عاجل : بعد العاصفة الرعدية .. فيضان واد إيسيل يُخرج الساكنة من منازلها ليلا بمراكش
كشـ24
نشر في: 5 يوليو 2015 كشـ24
بعد العاصفة الرعدية التي ضربت مدينة مراكش وإقليم الحوز، مساء يوم أمس الاحد 5 يوليوز الجاري، علمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة ان واد ايسيل ارتفع منسوب مياهه بشكل كبير بداية من ليلة الاحد الاثنين 6 يوليوز، بمنطقة سيدي يوسف بن علي.
فيضان واد ايسيل استنفر مختلف الاجهزة وفي مقدمتها مصالح الوقاية المدنية التي انتقلت الى عين المكان، فيما خرجت ساكنة الأحياء المجاورة خوفا من ان تغمر مياه الوادي منازلها ولاسيما ساكنة أحياء الماسي والقرية السياحية.
الى ذالك فان الحالة لاتزال عادية الى حدود كتابة هذه السطور.
بعد العاصفة الرعدية التي ضربت مدينة مراكش وإقليم الحوز، مساء يوم أمس الاحد 5 يوليوز الجاري، علمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة ان واد ايسيل ارتفع منسوب مياهه بشكل كبير بداية من ليلة الاحد الاثنين 6 يوليوز، بمنطقة سيدي يوسف بن علي.
فيضان واد ايسيل استنفر مختلف الاجهزة وفي مقدمتها مصالح الوقاية المدنية التي انتقلت الى عين المكان، فيما خرجت ساكنة الأحياء المجاورة خوفا من ان تغمر مياه الوادي منازلها ولاسيما ساكنة أحياء الماسي والقرية السياحية.
الى ذالك فان الحالة لاتزال عادية الى حدود كتابة هذه السطور.