الاثنين 09 ديسمبر 2024, 08:12

صحة

ظاهرة نادرة.. شاب قد يموت إذا تعرض لضوء الشمس!


كشـ24 نشر في: 29 يوليو 2018

يعاني شاب بريطاني من مرض نادر جدا، إذ قد يموت مباشرة في حال تعرضه لأشعة الشمس أثناء فترات النهار.ويعاني أليكس من حساسية مميتة تجاه ضوء الشمس، إذ يمكن أن تحرق بشرته خلال دقائق فقط. في حين قامت عائلته بشراء زي خاص وكذلك قبعة تغطي الرأس والوجه، مخصصة لحجب ضوء النهار عن بشرة الشاب.والغريب أيضا، أن أليكس ما يزال يرتدي الزي ذاته منذ الولادة، حيث لا يمكنه مغادرة المنزل بتاتا من دونه.أما اليوم، وبعد عناء سنين، تدخلت أخصائية شهيرة في مجال الأزياء التخصصية والتجميلية، اسمها زوي لوغلين، حيث وعدت العائلة بإيجاد حل أفضل لمشكلة الشاب النادرة.وفعلا، تمكنت الأخصائية من تصميم قناع ذكي، يحجب ضوء الشمس بالكامل عن بشرة أليكس، بينما لا يحبس دخول الهواء ذلك كي لا يشعر أليكس بالحر الشديد عند ارتدائه.

المصدر: BBC

 
يعاني شاب بريطاني من مرض نادر جدا، إذ قد يموت مباشرة في حال تعرضه لأشعة الشمس أثناء فترات النهار.ويعاني أليكس من حساسية مميتة تجاه ضوء الشمس، إذ يمكن أن تحرق بشرته خلال دقائق فقط. في حين قامت عائلته بشراء زي خاص وكذلك قبعة تغطي الرأس والوجه، مخصصة لحجب ضوء النهار عن بشرة الشاب.والغريب أيضا، أن أليكس ما يزال يرتدي الزي ذاته منذ الولادة، حيث لا يمكنه مغادرة المنزل بتاتا من دونه.أما اليوم، وبعد عناء سنين، تدخلت أخصائية شهيرة في مجال الأزياء التخصصية والتجميلية، اسمها زوي لوغلين، حيث وعدت العائلة بإيجاد حل أفضل لمشكلة الشاب النادرة.وفعلا، تمكنت الأخصائية من تصميم قناع ذكي، يحجب ضوء الشمس بالكامل عن بشرة أليكس، بينما لا يحبس دخول الهواء ذلك كي لا يشعر أليكس بالحر الشديد عند ارتدائه.

المصدر: BBC

 


اقرأ أيضاً
تحديات تواجه النساء والفتيات المصابات بالتوحد.. خبير يكشف أكثرها شيوعا
كشف أحد الخبراء عن أكثر التحديات شيوعا التي تواجه النساء والفتيات المصابات بالتوحد، وذلك من خلال مقطع نشره على حسابه في "تيك توك. وسلّط كونور ماكدوناغ، الذي يعد معالجا متخصصا في التوحد ويقدم دعما في هذا المجال، الضوء على المعالجة الحسية، حيث أكّد أن العديد من النساء والفتيات المصابات بالتوحد يعانين من حساسية مفرطة تجاه الأصوات العالية أو بعض أنواع الأقمشة، ما يسبب لهن شعورا شديدا بعدم الراحة. وتحدث أيضا عن الصراعات مع الأداء التنفيذي، موضحا أن هذه الفئة قد تواجه صعوبة في تنظيم أفكارهن وتنفيذ الأعمال اليومية، ما يجعل من الصعب عليهن التكيف مع متطلبات الحياة اليومية. وقال كونور إن بعض النساء والفتيات المصابات بالتوحد قد يعانين من صعوبات في التفاعلات الاجتماعية، حيث تفتقرن للتفاعل بشكل فعال في المواقف الاجتماعية. وفي بعض الأحيان، قد يظللن صامتات بسبب الخوف من ارتكاب خطأ اجتماعي، أو قد يتحدثن بشكل مفرط دون إدراك أن الآخرين قد يشعرون بالملل. أما النظام الغذائي المحدود، فكان أحد القضايا الأخرى التي أشار إليها كونور، حيث تجد بعض النساء والفتيات صعوبة في تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة بسبب حساسياتهن الشديدة تجاه المذاق والروائح. وأخيرا، تحدث كونور عن قلة النوم كإحدى المشكلات الكبرى التي تؤثر على حياة الكثير من النساء والفتيات المصابات بالتوحد، حيث يواجههن صعوبة في الحفاظ على نمط نوم صحي، ما يؤثر سلبا على جوانب أخرى من حياتهن.
صحة

10 طرق للاستفادة من فوائد بذور اليقطين الصحية
لا شك أن بذور اليقطين تُعتبر من الأغذية المغذية التي تحتوي على الكثير من البروتين، الدهون الصحية، المغنيسيوم، الزنك، ومضادات الأكسدة. ومع ذلك، أظهرت دراسة حديثة أهمية معرفة طرق تناولها للاستفادة القصوى من فوائدها، كما ورد في صحيفة Times of India. إليك 10 طرق متنوعة لإضافة بذور اليقطين إلى نظامك الغذائي: محمصة كوجبة خفيفة تحمص بذور اليقطين في زيت الزيتون مع رش الملح، وتُخبز في الفرن حتى تصبح مقرمشة. ولإضفاء نكهة متنوعة، يمكن إضافة توابل مثل مسحوق الفلفل الحار، الثوم، أو القرفة. مضافة إلى السلطات تضيف بذور اليقطين نكهة مقرمشة لذيذة على السلطات، سواء كانت سلطات خضراء أو معكرونة أو أطباق حبوب، وتتناسب جيدًا مع الخضروات الطازجة وجبن الفيتا. ممزوجة في العصائر يمكن إضافة بذور اليقطين النيئة أو المحمصة إلى العصائر للحصول على جرعة إضافية من البروتين والعناصر الغذائية، مع الفواكه، الخضروات، والزبادي. زبدة اليقطين مثل زبدة اللوز أو الفول السوداني، يمكن خلط بذور اليقطين المحمصة مع القليل من الزيت لتحضير زبدة ناعمة وكريمية، تُستخدم كدهن على الخبز المحمص أو غموس للفواكه. المزج مع المخبوزات تضيف بذور اليقطين نكهة وملمسًا مميزًا للمخبوزات مثل الخبز، الكعك، البسكويت، أو ألواح الغرانولا، حيث تعطيها قرمشة لذيذة. زينة للأطباق يمكن رش بذور اليقطين على الحساء أو اليخنة أو الخضروات المشوية لإضافة نكهة وقيمة غذائية. تتناسب بشكل خاص مع حساء القرع والطماطم. مضافة للزبادي أو دقيق الشوفان تعتبر بذور اليقطين إضافة رائعة إلى الزبادي أو دقيق الشوفان، حيث يتم مزجها بالفواكه والعسل أو رشة من القرفة لتحضير وجبة إفطار مغذية. بيستو بذور اليقطين يمكن استبدال حبات الصنوبر أو الجوز ببذور اليقطين لتحضير بيستو بنكهة جوزية فريدة، يتم مزجها مع الريحان، الثوم، زيت الزيتون، وجبن البارميزان. المزج مع المكسرات يمكن مزج بذور اليقطين مع المكسرات والفواكه المجففة والشوكولاتة الداكنة لتحضير مزيج مكسرات غني بالعناصر الغذائية، وهو مثالي كوجبة خفيفة. مضافة للأطعمة المقلية عند إضافتها إلى الأطعمة المقلية، تضفي بذور اليقطين قرمشة غنية. من الأفضل إضافتها في المراحل الأخيرة من الطهي للحفاظ على قوامها المقرمش. تُعد بذور اليقطين مصدرًا غنيًا بالبروتين، الدهون الصحية، المغنيسيوم، الزنك، ومضادات الأكسدة، ولها العديد من الفوائد الصحية. يوصي الأطباء بتناولها بانتظام، سواء كجزء من الوجبات أو كوجبة خفيفة بينهما. المصدر: العربية
صحة

ممارسة شائعة قد تضر بصحتك أكثر من السجائر!
كشفت دراسة حديثة عن فعل شائع، خاصة في موسم الأعياد، قد يكون له تأثيرات صحية ضارة تفوق ما يعتقده الكثيرون. ووجد الباحثون أن حرق الشموع المعطرة، الذي قد يبدو وسيلة مثالية لخلق جو دافئ ومريح في المنزل، ينتج مزيجا من المواد الكيميائية السامة، بما في ذلك الغازات السامة مثل أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين، بالإضافة إلى مركبات عضوية متطايرة (VOCs). وهذه المواد يمكن أن تؤدي إلى تلوث الهواء الداخلي، ما يعرض الجهاز التنفسي للخطر. وعلى المدى الطويل، يمكن أن تؤدي هذه المواد إلى أمراض خطيرة مثل أمراض القلب وسرطان الرئة والتهاب الشعب الهوائية المزمن. وفي الدراسة، قاس الباحثون جودة الهواء في 14 منزلا في إيرلندا، وقارنوا بين مستويات التلوث قبل وبعد إجراء تغييرات لتحسين كفاءة الطاقة في المنازل (أي تقليل استهلاك الطاقة وتحسين استخدام الموارد الطبيعية). كما قاسوا تركيزات 5 ملوثات، بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون والجسيمات الملوثة التي يقل حجمها عن 2.5 ميكرومتر (المعروفة باسم PM2.5)، والتي يمكن أن تدخل الرئتين بسهولة وتسبب التهابات قد تؤدي إلى طفرات جينية تؤدي في النهاية إلى السرطان، بالإضافة إلى درجة الحرارة والرطوبة. وطُلب من السكان توثيق الأنشطة المنزلية النموذجية وطرق التدفئة والتهوية، مثل فتح النوافذ وحرق الشموع والتنظيف. وأظهرت النتائج أن الأنشطة مثل حرق الشموع والتدخين وسد فتحات التهوية، تؤدي إلى زيادة تركيز الجسيمات الدقيقة (PM2.5) وثاني أكسيد الكربون في الهواء. وكشفت الدراسة أيضا أن الشموع المعطرة ترفع مستويات الجسيمات الدقيقة إلى 15 ضعف الحدود التي تحددها منظمة الصحة العالمية. وفي الغرف غير الخاضعة للتهوية الجيدة، مثل الحمامات أو غرف النوم، يمكن أن تزداد هذه المستويات بشكل كبير، ما يعرض السكان لخطر أكبر. وأوضحت النتائج أن أعواد البخور قد تكون أسوأ من الشموع في هذا الصدد، إذ تنتج 4 أضعاف كمية الجسيمات الدقيقة مقارنة بالسجائر. أما لدى الأسر غير المدخنة، فقد تبين أن الشموع هي المصدر الرئيسي لتلوث الهواء الداخلي. وعلى الرغم من أن الشموع المصنوعة من مكونات طبيعية قد تعتبر أكثر أمانا، إلا أن بعض المواد الكيميائية المنبعثة منها يمكن أن تتفاعل مع الأوزون في الهواء، ما ينتج عنه مركبات سامة جديدة. كما أظهرت الدراسات أن الشموع المعطرة قد تسبب تدهورا في الوظائف الإدراكية، حيث كشفت دراسة نشرت في مجلة Nature أن التعرض المزمن لدخان البخور قد يرتبط بانخفاض الوظائف الإدراكية. وينصح الخبراء بحرق الشموع في غرف كبيرة تحت ظروف تهوية جيدة للحد من التأثيرات السلبية. ويشدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لفهم الآثار الصحية الكاملة لهذه المنتجات بشكل أفضل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
صحة

جامعة اكسفورد تختار مصطلح ‘تعفن الدماغ’ كلمة العام 2024
لا يتوقف العالم عن الاصطدام بتداعيات الإفراط في استخدام الهواتف المحمولة والتي كثيرا ما تتسبب في إهدار وقت وصحة الإنسان فضلا عن آثارها النفسية والصحية التي تتكشف يوما بعد يوم. ففي تأكيد جديد على الجانب السلبي للهواتف المحمولة، اختارت دار نشر جامعة أكسفورد مصطلح "تعفن الدماغ" كلمة العام 2024، وذلك بعد تحليل دقيق شمل 26 مليار كلمة من مصادر الأخبار العالمية الناطقة بالإنجليزية. ويعتبر "تعفن الدماغ" واحدا من التداعيات السلبية لاستخدام الهواتف المحمولة وهي تعني تدهور الحالة العقلية أو الفكرية للشخص بسبب الإفراط في التعامل مع المواد التي تعتبر تافهة أو غير مهمة. وتم اعتبار "تعفن الدماغ" كلمة العام بعد تصويت عام شارك فيه أكثر من 37 ألف شخص، وبعد مناقشة عامة على مستوى العالم وتحليل بيانات اللغة. ولاحظ خبراء اللغة في جامعة أكسفورد المسؤولة عن إصدار قاموس أكسفورد الإنجليزي الشهير أن معدل استخدام هذا المصطلح، "تعفن الدماغ"، زاد بين عامي 2023 و2024 بنسبة 230%. ما هو تعفن الدماغ؟ ويستخدم هذا المصطلح لوصف حالة الضبابية والخمول الذهني الذي يصيب الإنسان نتيجة الإفراط في النظر للشاشة أو استهلاك المحتوى القصير والسريع على منصات مثل تيك توك وإنستغرام. وتزيد احتمالات الإصابة بهذه الحالة كلما ابتعد الشخص عن ممارسة أي تحديات أو واجبات ذهنية لتنشيط الدماغ. وتتمثل أعراض "تعفن الدماغ" في ضعف في الذاكرة مع زيادة النسيان وصعوبة التركيز، خاصة في الأمور التي تتطلب مجهودا عقليا، بالإضافة إلى التعب الذهني أو الشعور بالإرهاق وانخفاض النشاط البدني بسبب التسمر أمام الشاشة لفترات طويلة. وثمة من يشبه "تعفن الدماغ" بمرض ألزهايمر، غير أن الفارق بينهما كبير لأن الأول ناجم عن سلوك يمكن تغييره، أما الثاني فيحدث نتيجة حالة عصبية تتسبب في فقدان تدريجي للقدرات المعرفية بسبب مشاكل طبية. وتفاعل نشطاء مع اختيار هذا المصطلح، حيث كتب محمد العباس: "أظن أن هذا المصطلح سيدخل خلال الفترة القادمة في قائمة التشخيص الطبي الرسمي، وسيقال للمدمن الرقمي: أنت مصاب بعفن الدماغ". وكتب جهاد: "تعفن الدماغ والضمير والذهن والسلوك، لم يبق شيء إلا تدهور بفعل التفاهة". في حين قالت رفاء أبو الرب، إن هذا المصطلح هو "أصدق كلمة تصف الواقع اللي عايشينه مع ظهور التريندات والمحتويات السخيفة اللي مش مفهومة واللي للأسف جيل الشباب والأطفال يمشوا وراها بدون وعي". وأخيرا، قال علي "الجيل الجديد عم يدخل كلمات ومعاني جديدة وتعريفات تتماشى مع ثورة السوشيال ميديا اللي مسيطرة على حياتنا بكل شيء". وينصح الخبراء بتبني حزمة من السلوكيات لتصحيح تعفن الدماغ أو لتجنب الوصول إليها ومنها: التقليل من التعرض للشاشة خاصة قبل النوم، تنظيم المحتوى الذي يتابعه المستخدم على المنصات، متابعة الأشخاص أو الصفحات ذات المحتوى القيم، والانخراط في أنشطة تنشط العقل، وممارسة التمارين الرياضية. وتفوق مصطلح "تعفن الدماغ" على مصطلحات أخرى كانت تنافسه هذا العام وأهمها مصطلح slop أي: "المحتوى الرديء الذي تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي، مكتوبا كان أم مصورا". ورغم هذا الاعتراف، فلم تُدرج كلمة "تعفن الدماغ" بعد في قاموس أكسفورد الإنجليزي، وهو الحال نفسه مع كلمات سابقة فازت باللقب، ذلك لأن اعتماد الكلمات في القاموس يتطلب استخداما واسع النطاق ومستديما. المصدر: الجزيرة
صحة

الخبراء يحذرون من خطر تخزين الطعام بورق الألومنيوم
يؤدي تناول بقايا الطعام المغلفة بورق الألومنيوم للإصابة بالتسمم الغذائي، ما يعرض حياة الشخص للخطر لا يوفر استخدام ورق الألومنيوم لتخزين الطعام، حماية كافية ضد نمو البكتيريا المسببة للتسمم الغذائي. فقد كشف عالم الأغذية في مختبر "أكوا لاب" في شيكاغو زاكاري كارترايت أن ورق الألومنيوم لا يستطيع إنشاء ختم محكم، ما يتيح للأكسجين والهواء الوصول إلى الطعام، وهو ما يعزز نمو الميكروبات الضارة. ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية" عنه قوله "ورق الألومنيوم ليس لاصقا بطبيعته ولا يتوافق تماما مع الأسطح، ما يجعله غير فعال في حماية الطعام". ويمكن أن يؤدي تناول بقايا الطعام المغلفة بورق الألومنيوم إلى الإصابة بالتسمم الغذائي، ما يعرض حياة الشخص للخطر وفقا للخبراء. وبحسب كارترايت فإن أفضل الخيارات هي الحاويات البلاستيكية القابلة للإغلاق أو الأكياس البلاستيكية أو حتى غلاف الطعام البلاستيكي، حيث تضمن هذه الخيارات إغلاقا محكما يساعد في تقليل خطر نمو البكتيريا. وأضاف أن الألومنيوم قد يتفاعل مع الأطعمة الحمضية أو المالحة مثل صلصة الطماطم، ما يسبب تسرب مواد سامة إلى الطعام. وتم ربط استهلاك الألومنيوم على المدى الطويل ببعض الاضطرابات العصبية السامة وأضرار في الكلى والكبد والعظام. بدوره، شدد البروفيسور بريمروز فريستون، المحاضر في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، على أهمية استخدام الحاويات محكمة الإغلاق لتخزين بقايا الطعام. وأوضح أن درجة حرارة الثلاجة المعتادة بين 3 و5 درجات مئوية قد لا تمنع بعض الميكروبات من النمو، مشيرا إلى أن التجميد يعد خيارا أكثر أمانا لتخزين الطعام لفترات أطول. وتشمل الميكروبات الخطيرة التي قد تنمو على الطعام المكورات العنقودية التي تنتج سموما تؤدي إلى التسمم الغذائي، وبكتيريا التي قد تسبب التقيؤ والإسهال. كما أن التخزين غير السليم يزيد من خطر نمو بكتيريا من نوع "كلوستريديوم البوتولينوم" أو "الليستيريا المستوحدة"، التي يمكن أن تؤدي إلى أمراض خطيرة، خاصة لدى الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة أو كبار السن. المصدر: العربية
صحة

فوائد شرب 8 أكواب من الماء يومياً
أكد فريق طبي أميركي أن شرب الماء له فوائد صحية متعددة، حيث أظهرت دراسة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو أن تناول ثمانية أكواب من الماء يوميًا يمكن أن يساعد في الحفاظ على الصحة العامة. استند الفريق البحثي إلى نتائج 18 تجربة طبية شملت عينات عشوائية من المتطوعين. وقال الدكتور بنجامين براين، رئيس قسم المسالك البولية في الجامعة، إن الهدف من الدراسة هو فهم فوائد شرب الماء بشكل دقيق، وأضاف في تصريحاته لموقع "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أن هذه هي أول دراسة من نوعها تُقيّم فوائد استهلاك المياه من خلال التجارب السريرية. ووجدت الدراسة، التي نُشرت في مجلة "Jama Network Open"، أن شرب ثمانية أكواب من الماء يوميًا يساهم في تقليل خطر الإصابة بحصوات الكلى، في حين أن شرب ستة أكواب أو أكثر يساعد البالغين على خسارة الوزن. كما أظهرت النتائج أن زيادة كمية الماء المستهلكة قد تقلل من فرص الإصابة بالصداع العادي والنصفي، وتساهم في الوقاية من التهابات المسالك البولية. بالإضافة إلى ذلك، تبين أن شرب أربعة أكواب من الماء يوميًا يساعد في تحسين مستوى السكر في الدم وتنظيم ضغط الدم. ومع ذلك، أكد براين أن هذه النصيحة قد لا تنطبق على الجميع. فقد أشار إلى أن بعض الأشخاص، مثل الذين يعانون من كثرة التبول لأسباب صحية، قد لا يحتاجون إلى شرب كميات كبيرة من الماء لتفادي مشاكل صحية. المصدر: العربية
صحة

طريقة مبتكرة من ناسا لإنقاص الوزن
طورت وكالة ناسا طريقة للاعتناء بروادها في الفضاء، والتي وجد الخبراء الصحيون أنها قد تساعد الكثيرين على الأرض في إنقاص الوزن. وتعتمد طريقة ناسا على العلاج بالضوء وهو تقنية جديدة غير جراحية لفقدان الوزن والتخلص من الدهون العنيدة. وتم تطوير العلاج بالضوء في البداية لعلاج الرواد المصابين في المدار، لكنه الآن يحقق انتشارا باعتباره "معجزة" محتملة للتخلص من الوزن على الأرض.ويقول سكوت شافيري، مؤسس ورئيس شركة Mito Red Light، إن العلاج يمكن أن يتماشى مع أي نظام غذائي وتمارين رياضية صحية بشكل عام، لذا لا يلزم تغيير جذري في نمط الحياة. ويتم استخدام أجهزة متخصصة تطلق الضوء في طيف معين، بحيث يعمل العلاج عن طريق تسليط ضوء بأطوال موجية معينة من الضوء الأحمر والأزرق على خلايا الدهون، ما يؤدي إلى تكسيرها ويسمح للجسم بالتخلص من محتوياتها بشكل طبيعي، تماما كما يحدث في أي عملية فقدان وزن عادية. وتشير دراسة إلى أن المشاركين فقدوا بمعدل 3 بوصات (7 سم) من محيط الخصر والأرداف والفخذين خلال ستة أسابيع من العلاج دون تعديل أساليب حياتهم المعتادة. وتقر الأوساط الطبية باستخدام العلاج بالضوء للتقليل من الوزن. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن بعض الأشخاص يرون أن النتائج تميل إلى أن تكون معتدلة، وعادة ما يُنصح بست جلسات قبل ملاحظة التغيرات. ومع ذلك، فإن شافيري متحمس لبساطة هذه التقنية. موضحا: "ما يثير الحماس في هذا النهج هو مدى بساطته. لا تحتاج إلى إعادة هيكلة حياتك تماما". ويقول المرضى الذين خضعوا للعلاج إنهم لم يشهدوا نتائج فقدان الوزن المستهدفة فحسب، بل أيضا مزايا غير متوقعة. حيث يسمح العلاج بتشكيل الجسم بدقة، ما يساعد على استهداف المناطق العنيدة ويوفر الدافع اللازم للاستمرار، وفقا للمسؤولين عن العلاج. وأظهرت دراسة نشرت في مجلة International Journal of Endocrinology، أن الجلسات الصباحية يمكن أن تساعد على تنظيم الهرمونات المسؤولة عن التحكم في الشهية. وأوضح شافيري قائلا: "يريد الناس حلولا تتماشى مع نمط حياتهم، وليس ضدها. ويناسب العلاج بالضوء الروتين اليومي دون الحاجة إلى تغييرات كبيرة في الجدول الزمني أو دفع النفس إلى أقصى الحدود. رؤية تقدم ملموس يجعل من الأسهل الالتزام بتغييرات صحية دائمة." وعلاوة على ذلك، أظهرت دراسة سابقة أن الجمع بين جلستين أسبوعيتين لمدة ستة أسابيع مع اتباع نظام غذائي وتمارين رياضية أدى إلى أفضل النتائج. حيث حسّن ذلك ليس فقط فقدان الوزن، ولكن أيضا الصحة الأيضية العامة، وفقا للنتائج المنشورة في مجلة Lasers in Medical Science. المصدر: روسيا اليوم عن ميرور
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 09 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة