دولي

“ضع حدا لنتنياهو”.. هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة تتوسل إلى ترامب


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 مايو 2025

توسلت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، في بيان يوم السبت، إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب.

وطالبت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة بإنهاء الحرب على القطاع فورا كما فعلوا في لبنان وإعادة أبنائهم، مؤكدة أن الضغط العسكري سيقتل الأسرى ولن يعيدهم.

وأفادت الهيئة في بيانها بأن الصفقات فقط هي ما ينقذ أرواح المختطفين.

وشددت هيئة عائلات الأسرى على أن رئيس الوزراء نتنياهو يخوض الحرب لاعتبارات سياسية، مبينة أنه يقود إسرائيل إلى حرب أبدية وإلى إقامة مستوطنات في غزة.

وأشارت في بيانها إلى أن نتنياهو يخدم أقلية متطرفة وأن استمرار الحرب سيقتل باقي المختطفين.

وأوضحت في السياق أن إعادة المختطفين وإنهاء الحرب مصلحة إسرائيلية، وهذا هو "النصر الساحق"، مبينة أنه دون إعادة الرهائن "لن تقوم لهم قائمة".

والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون".

وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى.

والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية.

وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها "لمنع عودة الإرهاب"، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم "تطهيرها" وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية.

وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية كما عُرضت يوم الأحد من قِبل الجيش وصادق عليها المجلس الوزاري.

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

توسلت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، في بيان يوم السبت، إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب.

وطالبت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة بإنهاء الحرب على القطاع فورا كما فعلوا في لبنان وإعادة أبنائهم، مؤكدة أن الضغط العسكري سيقتل الأسرى ولن يعيدهم.

وأفادت الهيئة في بيانها بأن الصفقات فقط هي ما ينقذ أرواح المختطفين.

وشددت هيئة عائلات الأسرى على أن رئيس الوزراء نتنياهو يخوض الحرب لاعتبارات سياسية، مبينة أنه يقود إسرائيل إلى حرب أبدية وإلى إقامة مستوطنات في غزة.

وأشارت في بيانها إلى أن نتنياهو يخدم أقلية متطرفة وأن استمرار الحرب سيقتل باقي المختطفين.

وأوضحت في السياق أن إعادة المختطفين وإنهاء الحرب مصلحة إسرائيلية، وهذا هو "النصر الساحق"، مبينة أنه دون إعادة الرهائن "لن تقوم لهم قائمة".

والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون".

وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى.

والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية.

وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها "لمنع عودة الإرهاب"، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم "تطهيرها" وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية.

وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية كما عُرضت يوم الأحد من قِبل الجيش وصادق عليها المجلس الوزاري.

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.



اقرأ أيضاً
17 قتيلاً على الأقل بحريق مبنى في الهند
قضى 17 شخصاً على الأقل إثر اندلاع حريق في مبنى بمدينة حيدر آباد بالهند، حسبما قال مسؤولون محليون، الأحد. ونشب الحريق في ساعة مبكرة، الأحد، في مبنى مكون من 3 طوابق يضم متجراً للجواهر، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وجاء في بيان لدائرة الاستجابة للحرائق والدفاع المدني في ولاية تلانغانا (جنوب) حيث تقع حيدر آباد، أنها تلقت نداء استغاثة بُعيد الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي (00:30 بتوقيت غرينتش). وأفاد البيان بأن «الحريق اندلع في الطابق الأرضي، ثم امتد للطابقين العلويين. وتمت عمليات إخماد الحريق والبحث والإنقاذ في الوقت نفسه». وأورد البيان أسماء 17 شخصاً لقوا حتفهم، وأكد أن «الأسباب المحتملة للحريق لا تزال قيد التحقيق». وعبَّر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن «حزنه العميق» لسقوط قتلى، وأعلن عن تعويض قدره 200 ألف روبية (نحو 2300 دولار) لأقرباء كلٍ من الضحايا. وأبدى مودي في بيان صادر عن مكتبه «حزنه العميق لخسارة الأرواح جراء مأساة حريق في حيدر آباد بولاية تلانغانا». وكثيراً ما تندلع حرائق في الهند بسبب عدم الالتزام الصارم بمعايير البناء وقواعد السلامة والاكتظاظ. والشهر الماضي، اندلع حريق عنيف في فندق بمدينة كلكوتا أودى بما لا يقل عن 15 شخصاً. واضطر بعض الأشخاص إلى الهرب من النوافذ والتسلق للوصول إلى السطح.
دولي

رئيس الحكومة المغربية يمثل جلالة الملك في تنصيب البابا
مثل رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمير المؤمنين الملك محمد السادس، في حفل التنصيب الرسمي الذي أقيم صباح اليوم الأحد، بساحة القديس بطرس في حاضرة الفاتيكان، بمناسبة جلوس البابا ليو الرابع عشر على الكرسي البابوي. وحضر العديد من رؤساء الدول والحكومات مراسم اعتلاء البابا ليو الرابع عشر للكرسي البابوي، الذي تم انتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية يوم 8 ماي الجاري. وفي ختام هذا الحفل، تقدم أخنوش للسلام على البابا ليو الرابع عشر، الذي استقبل، بعد ذلك، مختلف رؤساء الوفود داخل كاتدرائية القديس بطرس. وكان أمير المؤمنين الملك محمد السادس، قد بعث برقية تهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي. وأكد الملك محمد السادس، في هذه البرقية، أن “المملكة المغربية والكرسي البابوي، يرتبطان، بفضل ما يتقاسمانه من تاريخ طويل من الأعراف الدبلوماسية والروحية، بروابط عريقة قائمة على التقدير المتبادل والتفاهم الودي، وعلى التزامهما الفاعل لفائدة السلام والعيش المشترك”. وأبرز الملك محمد السادس أن “المملكة المغربية، أرض التعايش الأخوي بين الديانات التوحيدية، ما فتئت تواصل جهودها في سبيل تعزيز روح التضامن والوئام بين الشعوب والحضارات، معربا عن حرصه “الشخصي والراسخ على أن تستمر هذه الروابط المتميزة بين المملكة المغربية والكرسي البابوي، في ظل عهدكم، على نفس روح الأخوة والصداقة والتفاهم”. وأعرب الملك بنفس المناسبة عن أمله في أن يتواصل تعزيز هذه العلاقات “من أجل دعم الحوار الدائم بين المسلمين والمسيحيين على أساس القيم الإنسانية الكونية والتعاليم المشتركة بين الديانات السماوية”.
دولي

سفينة مكسيكية تصطدم بجسر بروكلين وتخلّف إصابات
أدى اصطدام سفينة تدريب شراعية تابع للبحرية المكسيكية بجسر بروكلين في نيويورك ليلة أمس السبت إلى إصابة 22 شخصا بينهم ثلاثة "إصابتهم خطرة"، وفق ما أفادت وزارة البحرية في بيان. وأضافت الوزارة أنه "لم يسقط أي فرد في المياه، وكانت البحرية المكسيكية أكّدت على منصة إكس أن السفينة "كواوتيموك" التي بنيت عام 1982، تضررت في "حادث مؤسف". بينما كان متفرجون يستمتعون بأمسية ربيعية ، تفاجأ الحضور بمشاهدة السفينة المعلم الشهير في نيويورك وهي تنزلق تحت جسر بروكلين و تتكسر صواريها وذكرت تقارير إعلامية أميركية أن حوالى 200 شخص كانوا على متن السفينة الشراعية التي يبلغ ارتفاع صواريها 48,2 مترا.
دولي

خمسة قتلى بتصادم مروحيّتين في فنلندا
لقي خمسة أشخاص حتفهم جراء اصطدام مروحيتين وتحطمهما في فنلندا، السبت، حسبما أفادت الشرطة. وقال المفتش العام يوهانس سيريلا في بيان: «قتل خمسة أشخاص في حادث المروحية قرب مطار أورا السبت».وبحسب بيانات كل من المروحيتين، كانت إحداهما تنقل ثلاثة أشخاص والثانية شخصين. وقد أقلعتا من تالين في استونيا، وكانتا في طريقهما إلى مدينة بيكايرفي الواقعة على مسافة بضعة كيلومترات من مكان الحادث.وأفادت وسائل إعلام بأن القتلى الخمسة هم رجال أعمال.ووقع الحادث غرب العاصمة هلسنكي قرابة منتصف النهار، ولم تكشف السلطات بعد سبب وقوعه.من جانبها، نقلت صحيفة «إلتاليهتي» الفنلندية عن شاهد العيان أنتي ماريانين قوله إنّه رأى إحدى المروحيّتين تصطدم بالأخرى. وأوضح: «سقطت إحداهما كالحجر بينما سقطت الثانية بشكل أبطأ».
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 18 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة