
جهوي
صورة حزب “البام” تضع نقطة النهاية لقضية “16 بيضة”
تنتهي رسميا، يومه الثلاثاء 12 يناير الجاري، قضية "16 بيضة"، التي كان بطلها البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف الزعيم عن إقليم الرحامنة، بعدما قرر البرلماني التنازل عن الشكاية، التي وضعها ضد إحدى العاملات بوحدة لإنتاج البيض في ملكيته، وذلك بعد تدخل الأمين العام للحزب عبد اللطيف وهبي.تدخّل الأمين العام للحزب، الذي وضع نقطة نهاية لهذه القضية، اعتبره مهتمون بالشأن السياسي، محاولة لإنقاذ ماء وجه الحزب، بعد الإنتقادات التي لحقت بالحزب خصوصا على مستوى إقليم الرحامنة، بحكم انتماء "الزعيم" للحزب نفسه، جراء تصرف هذا الأخير، في هذه الظرفية التي تعتبر حرجة بالنسبة لجميع الأحزاب، بسبب قرب موعد الإنتخابات، وهو التصرف الذي قد يدفع الحزب ثمنه غاليا.واعتبر متتبعون للقضية، أن جر البرلماني المذكور لعاملته بسبب بضع بيضات، في هذه الفترة الحرجة، غباء منه، وتصرف لم يحسب عواقبه، سيما بعدما تحولت القضية إلى قضية رأي عام زعزعت صورة حزب الأصالة والمعاصرة.وأثارت قضية "16 بيضة"، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث وجه نشطاء العالم الأزرق، انتقادات لاذعة للبرلماني المعني، مقابل موجة من التضامن مع العاملة، حيث بادر عدد منهم إلى الإحتجاج بطريقة خاصة ضد اعتقال العاملة المعنية، وذلك عن طريق التوجه إلى مقر شركة البيض التي يملكها البرلماني المذكور بمنطقة الرحامنة، حاملين كمية من البيض، من أجل تقديمها إلى مالك الشركة، في تعبير ساخر عما أقدم عليه.
تنتهي رسميا، يومه الثلاثاء 12 يناير الجاري، قضية "16 بيضة"، التي كان بطلها البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف الزعيم عن إقليم الرحامنة، بعدما قرر البرلماني التنازل عن الشكاية، التي وضعها ضد إحدى العاملات بوحدة لإنتاج البيض في ملكيته، وذلك بعد تدخل الأمين العام للحزب عبد اللطيف وهبي.تدخّل الأمين العام للحزب، الذي وضع نقطة نهاية لهذه القضية، اعتبره مهتمون بالشأن السياسي، محاولة لإنقاذ ماء وجه الحزب، بعد الإنتقادات التي لحقت بالحزب خصوصا على مستوى إقليم الرحامنة، بحكم انتماء "الزعيم" للحزب نفسه، جراء تصرف هذا الأخير، في هذه الظرفية التي تعتبر حرجة بالنسبة لجميع الأحزاب، بسبب قرب موعد الإنتخابات، وهو التصرف الذي قد يدفع الحزب ثمنه غاليا.واعتبر متتبعون للقضية، أن جر البرلماني المذكور لعاملته بسبب بضع بيضات، في هذه الفترة الحرجة، غباء منه، وتصرف لم يحسب عواقبه، سيما بعدما تحولت القضية إلى قضية رأي عام زعزعت صورة حزب الأصالة والمعاصرة.وأثارت قضية "16 بيضة"، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث وجه نشطاء العالم الأزرق، انتقادات لاذعة للبرلماني المعني، مقابل موجة من التضامن مع العاملة، حيث بادر عدد منهم إلى الإحتجاج بطريقة خاصة ضد اعتقال العاملة المعنية، وذلك عن طريق التوجه إلى مقر شركة البيض التي يملكها البرلماني المذكور بمنطقة الرحامنة، حاملين كمية من البيض، من أجل تقديمها إلى مالك الشركة، في تعبير ساخر عما أقدم عليه.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي
