سياحة
مراكش

صحيفة بريطانية تسلط الضوء على مختلف مؤهلات مدينة مراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 سبتمبر 2024

أكدت صحيفة (دي إكبريس) البريطانية، في نسختها الأسبوعية، أن مدينة مراكش، التي وصفتها بأنها “رائعة” وتزخر بالعديد من المعارض الفنية والمتاحف والمواقع الثقافية، تجسد وجهة مثالية لقضاء عطلة في فصل الخريف بفضل مناخها المشمس وقربها من المملكة المتحدة.

وأضافت الصحيفة أن المدينة المغربية، التي تم اختيارها كأفضل وجهة خريفية بأسعار مناسبة من قبل أسبوعية (تايم آوت)، تقدم الكثير للزائرين، مشيرة إلى أن تنوع المواقع الثقافية في مراكش، بالإضافة إلى طقسها المميز، يجعل منها “وجهة ممتازة”.

وبعد أن سلطت (دي إكبريس) الضوء على وفرة الرحلات المباشرة من لندن وبأسعار مناسبة، توقفت عند جمال أماكن الإقامة المتوفرة، ولا سيما دور الضيافة التقليدية (الرياض)، بالإضافة إلى كرم وحفاوة استقبال السكان.

وأشار المصدر إلى تنوع الأصوات والعروض والأطعمة التي تميز ساحة جامع الفنا، وجاذبية مسجد الكتبية، ولون الجدران الفريد في المدينة القديمة، كأبرز معالم المدينة الحمراء. كما أكدت وسيلة الإعلام لمحبي الفن أن هناك “قائمة لا تنتهي” من المواقع التي يمكن اكتشافها.

ومن بين “الجواهر” التي لا يجب تفويتها يوجد متحف “دار التصوير الفوتوغرافي”، وهو متحف يحكي تاريخ المغرب من خلال أرشيفات بصرية محفوظة بشكل استثنائي.

وأضافت الصحيفة أنه ضمن “الأنشطة الأخرى التي لا بد للزائر القيام بها وخاصة في مراكش، هو اكتشاف الأنماط الهندسية المعقدة التي تميز العمارة المحلية، والتي تعرف بالزليج”، مسجلة أنه يمكن رؤية جدران وغرف كاملة مغطاة بهذا النوع من البلاط في مدرسة تبن يوسف.

كما أشادت (دي إكبريس) بالمساحات الخضراء في المدينة، مشيرة إلى أن حديقة ماجوريل التي صممها إيف سان لوران تجذب السياح بجدرانها الزرقاء اللافتة ونباتاتها المتنوعة، بينما توفر “الحديقة السرية” تجربة أكثر خصوصية، مقارنة بالحدائق الواسعة في المنارة التي تشهد إقبالا كبيرا.

واختتمت وسيلة الإعلام البريطانية توصياتها بالتجول في أزقة الأسواق، والاستمتاع بمشاهدة المجوهرات الحرفية، والأقمشة المنسوجة يدويا، والتوابل التي تفتح الشهية، قبل شراء بعض التذكارات من المدينة الحمراء.

أكدت صحيفة (دي إكبريس) البريطانية، في نسختها الأسبوعية، أن مدينة مراكش، التي وصفتها بأنها “رائعة” وتزخر بالعديد من المعارض الفنية والمتاحف والمواقع الثقافية، تجسد وجهة مثالية لقضاء عطلة في فصل الخريف بفضل مناخها المشمس وقربها من المملكة المتحدة.

وأضافت الصحيفة أن المدينة المغربية، التي تم اختيارها كأفضل وجهة خريفية بأسعار مناسبة من قبل أسبوعية (تايم آوت)، تقدم الكثير للزائرين، مشيرة إلى أن تنوع المواقع الثقافية في مراكش، بالإضافة إلى طقسها المميز، يجعل منها “وجهة ممتازة”.

وبعد أن سلطت (دي إكبريس) الضوء على وفرة الرحلات المباشرة من لندن وبأسعار مناسبة، توقفت عند جمال أماكن الإقامة المتوفرة، ولا سيما دور الضيافة التقليدية (الرياض)، بالإضافة إلى كرم وحفاوة استقبال السكان.

وأشار المصدر إلى تنوع الأصوات والعروض والأطعمة التي تميز ساحة جامع الفنا، وجاذبية مسجد الكتبية، ولون الجدران الفريد في المدينة القديمة، كأبرز معالم المدينة الحمراء. كما أكدت وسيلة الإعلام لمحبي الفن أن هناك “قائمة لا تنتهي” من المواقع التي يمكن اكتشافها.

ومن بين “الجواهر” التي لا يجب تفويتها يوجد متحف “دار التصوير الفوتوغرافي”، وهو متحف يحكي تاريخ المغرب من خلال أرشيفات بصرية محفوظة بشكل استثنائي.

وأضافت الصحيفة أنه ضمن “الأنشطة الأخرى التي لا بد للزائر القيام بها وخاصة في مراكش، هو اكتشاف الأنماط الهندسية المعقدة التي تميز العمارة المحلية، والتي تعرف بالزليج”، مسجلة أنه يمكن رؤية جدران وغرف كاملة مغطاة بهذا النوع من البلاط في مدرسة تبن يوسف.

كما أشادت (دي إكبريس) بالمساحات الخضراء في المدينة، مشيرة إلى أن حديقة ماجوريل التي صممها إيف سان لوران تجذب السياح بجدرانها الزرقاء اللافتة ونباتاتها المتنوعة، بينما توفر “الحديقة السرية” تجربة أكثر خصوصية، مقارنة بالحدائق الواسعة في المنارة التي تشهد إقبالا كبيرا.

واختتمت وسيلة الإعلام البريطانية توصياتها بالتجول في أزقة الأسواق، والاستمتاع بمشاهدة المجوهرات الحرفية، والأقمشة المنسوجة يدويا، والتوابل التي تفتح الشهية، قبل شراء بعض التذكارات من المدينة الحمراء.



اقرأ أيضاً
الـ”ONMT” و”ترانسافيا” يدخلان مرحلة حاسمة في تطوير العرض الجوي المغربي
أعلن المكتب الوطني المغربي للسياحة وشركة ترانسافيا فرنسا، وهي الشركة الفرعية منخفضة التكلفة لمجموعة إير فرانس-كي إل إم، عن تعزيز كبير في العرض الجوي انطلاقًا من فرنسا ابتداءً من شتاء 2025. وحسب بلاغ توصلت كشـ24 بنسخة منه، فإن هذا التعاون يستمر من خلال خطة طموحة تهدف إلى زيادة القدرة الاستيعابية نحو المغرب بنسبة 30%، مع إضافة 14 خطًا جويًا جديدًا وأكثر من 130,000 مقعد إضافي، مما يعزز مكانة المغرب كأول وجهة مفضلة لدى المسافرين الفرنسيين. وأوضح المكتب الوطني للسياحة أن موسم شتاء 2025-2026 المقبل يعتبر محطة جديدة، مع توسع أكبر وتنوع أوسع في الخطوط الجوية بين فرنسا والمغرب، مشيرا إلى ترانزافيا رفعت من طاقتها الاستيعابية بنسبة 13% في صيف 2025، لتصل إلى أكثر من 712,000 مقعد.  وأبرز البلاغ أن الهدف من هذه العملية واضح وهو تعزيز ربط الجهات المغربية، وتوسيع نطاق الوصول، ودعم الدينامية السياحية الوطنية على مدار السنة. وأكد المكتب الوطني للسياحة أن مدنا مثل أكادير، مراكش، الصويرة، ورزازات، الداخلة، والرشيدية ستشهد زيادة في جاذبيتها بفضل الربط المباشر مع مناطق مهمة في فرنسا مثل رين، ليل، بياريتز، بريست، دوفيل، مونبلييه، تولوز، مرسيليا، بوردو، بالإضافة إلى وصلات جديدة انطلاقًا من نانت وباريس. ومن المرتقب أن تكون مدينة الداخلة في الواجهة من خلال تأمين رحلتين مباشرتين جديدتين من مرسيليا وبوردو، بينما ستستفيد مدينة ورزازات من رحلتين مباشرتين أسبوعيًا من باريس، وستعود الصويرة إلى خارطة السياحة الدولية من خلال خط مباشر من نانت، فيما ستكرس مراكش مكانتها كمحور إقليمي من خلال فتح خطوط نحو برلين والبندقية. ومن المستجدات الأخرى، ستصبح أكادير مركزًا رئيسيًا بفضل قاعدة موسمية مخصصة وعدد كبير من الخطوط الجديدة، فيما يتم تعزيز قاعدة مراكش بطائرتين إضافيتين، علما أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها ترانزافيا بتمركز طائراتها خارج الأراضي الفرنسية. وحسب المصدر ذاته، فسيتمكن هذا التطور المغرب من أن يصبح الوجهة رقم واحد من حيث عدد المقاعد بالكيلومتر التي توفرها ترانسافيا، وهو مؤشر رئيسي على استخدام الموارد الجوية للشركة، بهدف زيادة جاذبية المغرب، مع تقليص الطابع الموسمي للرحلات وتوسيع نطاق العرض السياحي. ويعتمد هذا التعاون بين المكتب الوطني المغربي للسياحة وترانسافيا على رؤية استراتيجية تهدف إلى دعم نمو الوجهات المغربية طوال العام، من خلال جعل البلاد أكثر سهولة في الوصول إليها بالنسبة للجمهور الأوروبي الواسع. ولمواكبة هذا النمو، سيتم تنفيذ حملات تواصل وتسويق موجهة، بهدف تعزيز شهرة الوجهات المغربية وضمان نسبة ملء مثالية للرحلات. ويمثل هذا التعاون مرحلة حاسمة في تطوير العرض الجوي المغربي، ويؤكد على التزام المكتب الوطني المغربي للسياحة المستمر في الترويج وتطوير السياحة في المملكة.
سياحة

شركة “أطلس ريدر”: الريادة في النقل السياحي وتجسيد راقٍ لصورة المغرب
تُعتبر شركة أطلس ريدر واحدة من ألمع الشركات المغربية في مجال النقل السياحي، حيث أثبتت ريادتها بفضل التزامها بالجودة العالية والاحترافية، مما يجعلها نموذجاً مشرفاً يُمثل المغرب بأفضل صورة أمام السياح من مختلف أنحاء العالم. وتتفرد الشركة بخدمة استثنائية، تقوم على نظافة الأسطول وانضباط الطاقم العامل، وهو ما يعكس حرصاً كبيراً على راحة ورضا الزبناء. هذا النجاح لا يأتي من فراغ، بل هو نتيجة عمل دؤوب لفريق متكامل، على رأسه المسؤول عن الجودة، أو ما يُعرف بـ"المراقب".يُعتبر المراقب على الجودة من الركائز الأساسية في الشركة، إذ يتنقل نهاراً وليلاً، دون كلل أو ملل، ليُتابع أدق التفاصيل، ويضمن أن كل وسيلة نقل تابعة للشركة تحافظ على نظافتها، تنظيمها، وجودتها بما يليق بمستوى "أطلس ريدر". جهوده المستمرة تعكس روح الالتزام والانضباط التي تتبناها الشركة في جميع عملياتها.إضافة إلى ذلك، يُشرف المراقب على الهندام المنتظم للسائقين، الذين يتميزون بأخلاق مهنية رفيعة وتعامل راقٍ مع الزبناء، مما يُضفي على الرحلات طابعاً احترافياً يميز "أطلس ريدر" عن غيرها من الشركات.ولا تُقدّم "أطلس ريدر" مجرد خدمة نقل، بل تُجسّد تجربة سياحية متكاملة، تُمثل المغرب كوجهة سياحية ذات جودة وأصالة.
سياحة

استعدادا للكان.. مراكش تحتفل بالوحدة الإفريقية بتعاون مع صناع محتوى من غانا
بمبادرة من Globe Away، وبتعاون وثيق مع إيمان وعديل، سفيرة المملكة المغربية لدى غانا، وبدعم من المجلس الجهوي للسياحة لمراكش-آسفي، تم تنفيذ أول حملة إبداعية ذات طابع إفريقي شامل، جمعت بين أكرا ومراكش حول قيم المشاركة، والضيافة، والوحدة. وعلى مدى خمسة أيام، قام صانعان محتوى من غانا باكتشاف مراكش عبر تجربة ثقافية، حسية وإنسانية غامرة. من بينهما، ويسلي كيسيه (@wesleykessegh)، الذي يتابعه أكثر من مليوني شخص على إنستغرام وتيك توك، والذي أعار صوته للفيديو الترويجي الخاص بالحملة، بينما ساهم كويزي غراي، وهو أيضاً عضو في فريق Globe Away، في الترويج للمشروع عبر منصاته الخاصة. تولى فريق التسويق التابع للمجلس الجهوي للسياحة، إلى جانب وكالة Pokespace، إنتاج الفيديو وكتابة مضمونه والإشراف على الإخراج الفني، بالتنسيق مع مختلف الشركاء. أما الرسالة الأساسية للفيديو – "هذه هي إفريقيا. نبض واحد. روح واحدة. عائلة واحدة." – فقد جاءت نتيجة عمل جماعي يهدف إلى أن يلقى صدى على امتداد القارة. وقد تم بث الفيديو على حسابات @visitmarrakechregion و@imaneouaadil وحسابات صانعي المحتوى، حيث حصد خلال ساعات فقط عشرات آلاف المشاهدات، وأثار موجة من التفاعل الإيجابي من غرب إفريقيا وإفريقيا جنوب الصحراء. وعبر العديد من المتابعين – بعضهم للمرة الأولى – عن رغبتهم في زيارة مراكش. وتندرج هذه الحملة ضمن استراتيجية أوسع يسير عليها المجلس الجهوي للسياحة بمراكش-آسفي لتعزيز الإشعاع الدولي للمدينة. فقد شهدت هذه السنة وحدها عدة شراكات مع مؤثرين من البرتغال، والشرق الأوسط، وإيطاليا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، مما مكن من الوصول إلى ملايين المسافرين عبر العالم وتحقيق مشاهدات إجمالية تجاوزت 15 مليون مشاهدة. وتمثل هذه الحملة الإفريقية الأولى بداية دورة مخصصة للقارة، مع محطة مقبلة مقررة في أكتوبر 2025، سيتم خلالها استقبال خمس مؤثرات من غانا في مراكش ونواحيها، لتقاسم رؤيتهن الخاصة للمدينة وإلهام رغبة السفر لدى جمهورهن. ويأتي هذا في سياق استعداد المغرب لاستضافة كأس أمم إفريقيا (من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026) والمشاركة في تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، حيث يعزز المغرب موقعه كوجهة إفريقية قوية. ومن جهته، ينفذ المكتب الوطني المغربي للسياحة استراتيجية واضحة تجاه الأسواق الإفريقية، من خلال تنظيم لقاءات مهنية، وجولات ترويجية، وحملات إعلامية، لبناء روابط مستدامة بين المغرب والأجيال الجديدة من المسافرين في القارة.
سياحة

قناة أمريكية تحتفي بتارودانت و تصفها بـ “مراكش الصغرى”
على مسافة تبعد تسعين دقيقة شرق أكادير، عند سفح جبال الأطلس الصغير، تقع حاضرة تارودانت التي لقبتها قناة “سي إن إن” الأمريكية بـ”مراكش الصغرى”، حيث ينافس الهدوء سحر المدينة الأصيل. وكتبت “سي إن إن”، في مقال تحت عنوان “الواحة المخفية لـ+مراكش الصغرى+ التي لم يسمع عنها غالبية السياح”، أن مدينة تارودانت غالبا ما ت ل ق ب بـ”مراكش الصغرى” نسبة إلى جدرانها الحمراء وأسواقها النابضة بالحياة. بيد أن المدينة تزخر بالعديد المؤهلات، كما تؤكد القناة الإخبارية. فعلى خلاف شقيقتها، التي تعج بالسياح والقاطنين، تقدم تارودانت بديلا “أكثر هدوءا لكنه لا يقل جمالية”، حيث تنساب الحياة اليومية بوتيرة هادئة، في منأى عن صخب أفواج السياح. ولاحظت كاتبة المقال، كارلوتا دوتو، أن المدينة العتيقة، المحاطة بـ”الأسوار العريقة” الممتدة عند سفح سلسلة جبال الأطلس الصغير، مصنفة تراثا ثقافيا وطنيا، موجهة الدعوة إلى المسافرين من أجل تذوق أطباق “المطبخ الأمازيغي الأصيل”. كما أن تارودانت تعد كذلك “محطة مثالية لاستكشاف المناطق الجبلية، أو التخييم في الكثبان الرملية بالصحراء، أو الاستمتاع بركوب الأمواج في المحيط الأطلسي”. وذكرت (سي إن إن) بأن المغرب استقبل، خلال سنة 2024، 17.4 مليون سائح، “متجاوزا بذلك مصر ليصبح الوجهة الأكثر زيارة في إفريقيا”، مضيفة أن هذه الأرقام ستعرف نموا بفضل البنيات التحتية الفندقية والخطوط الجوية الجديدة المرتقب إطلاقها، فضلا عن استضافة كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم، التي سيتم تنظيمها في دجنبر المقبل. وأشارت كاتبة المقال إلى أن تارودانت تظل إحدى أكثر الوجهات أصالة وبعدا عن الأضواء في المغرب”، لتنفلت من عقال أفواج “السياحة الجماعية”، إذ تجمع بين الجبال المحيطة بها، والصحراء الواقعة على بعد كيلومترات قليلة، والمحيط الأطلسي الذي يسهل الوصول إليه. في هذه المدينة العريقة، وهي “إحدى أقدم المدن في المغرب”، تسترسل قناة (سي إن إن) في وصف جمالية الأسواق والقصبات ودور الرياض، التي تعد بمثابة “أسرار مكنونة خلابة”. وعلى بعد ثلاثين كيلومترا صوب الجنوب الشرقي، تقع واحة “تيوت”، حيث “أطلال قصبة قديمة تطل على حدائق غن اء تتم زراعتها منذ قرون”. هذه الواحة تزخر بمحاصيل زراعية متنوعة، من بينها أشجار النخيل، والأعشاب العطرية، والبرتقال، والتين الشوكي “بفضل نظام الري التقليدي، المعروف باسم “الخطارات”، الذي يتيح جلب المياه إلى السطح دون مضخة”. جنوب تارودانت، تضيف القناة الأمريكية، تنتصب جبال الأطلس الصغير، التي تحتضن “عددا من القرى الخلابة بمنازلها التقليدية، والمآذن الشاهقة، والواحات المزينة بأشجار النخيل”. وخلصت القناة الإخبارية الأمريكية إلى أنه في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الوجهات في العالم جاهدة للحد من مخاطر السياحة الجماعية، فإن “أماكن مثل تارودانت تقدم نموذجا لتجربة سفر أكثر توازنا، من شأنها أن تعود بالنفع، في الآن ذاته، على الزوار والساكنة المحلية”.
سياحة

عاجل..حملة للسلطات بأمرشيش لمواجهة مظاهر احتلال الملك العام
شنت السلطات المحلية  بمنطقة أمرشيش بمراكش، مساء اليوم الأربعاء، حملة لمواجهة مختلف مظاهر احتلال الملك العمومي. الحملة التي شملت مختلف المناطق التابعة لهذه الملحقة الإدارية شهدت أشرف عليها قائد الملحقة، وعرفت مشاركة أعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة. وأسفرت الحملة عن حجز  40 كيلوغراما من الفواكه، وثلاث طاولات، و6 كراسي، وثلاث دميات بملابسها، وحوالي 20 لترا من الماء المعدني، و3 موازين.
مراكش

أصحاب “فترينات” شارع محمد الخامس يطالبون بزي موحد
وجه أصحاب "الفترينات" المرخصة من طرف المجلس الجماعي المتواجدين بشارع محمد الخامس في منطقة جليز بمراكش، نداءً إلى والي جهة مراكش آسفي، من أجل التدخل لإعادة تأهيل وتنظيم هذه الفضاءات التجارية، بما ينسجم مع الرؤية الجمالية والحضارية للمدينة السياحية. وأكد المعنيون بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، أنهم يزاولون أنشطتهم في إطار قانوني، غير أن الوضعية الحالية لـ"الفترينات" لا تعكس المستوى المطلوب لجمالية المدينة ولا تواكب الطفرة العمرانية التي تعرفها المنطقة، خاصة وأن شارع محمد الخامس يُعد من أبرز الشوارع الحيوية والسياحية بالمدينة. وطالب هؤلاء بإعادة تصميم الفضاءات المخصصة لهم بما يضمن مظهراً موحداً ومنظماً يحترم الطابع المعماري للمدينة ويُراعي التناسق البصري، مشددين على ضرورة توحيد زي العاملين بهذه الفترينات، في خطوة تهدف إلى إضفاء طابع احترافي ومنظم على النشاط التجاري المعني، وتعزيز ثقة الزبائن والسياح في جودة الخدمات المقدمة.
مراكش

إحباط محاولة تهريب كبرى لأقراص مهلوسة بميناء بني أنصار
نفّذت عناصر الجمارك والأمن الوطني بميناء بني أنصار عملية أمنية دقيقة، مساء الثلاثاء 13 ماي 2025، أسفرت عن ضبط شحنة ضخمة من الأقراص المهلوسة من نوع "إكستازي"، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لمحاربة تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية. وحسب المعطيات الأولية المتوفرة، فقد تم خلال هذه العملية النوعية ضبط 13,980 قرصا مهلوسا، كانت مخبّأة بعناية داخل قمرة القيادة لشاحنة تحمل ترقيما مغربيا، يقودها مواطن مغربي في عقده الرابع، قادما من ميناء ألميريا الإسباني على متن باخرة. وحسب المعطيات ذاتها، فقد كانت الشحنة مخفية بطريقة معقدة يصعب كشفها بالوسائل التقليدية، مما يكشف مدى تطور الأساليب الإجرامية التي تعتمدها الشبكات المتخصصة في تهريب المؤثرات العقلية عبر الموانئ، مشيرة إلى أنه وفور اكتشاف هذه الكمية الكبيرة، تم إشعار النيابة العامة المختصة، التي أصدرت تعليماتها بإحالة السائق على فرقة الشرطة القضائية بالناظور، لاستكمال التحقيقات، بهدف تحديد امتدادات هذه الشبكة الإجرامية، وكشف باقي المتورطين المحتملين على الصعيدين الوطني والدولي.
مراكش

‎الاعتداء بالضرب على مرتادي “گولف” معروف بمراكش يدق ناقوس الخطر ويثير الاستياء
شهدت احدى مسالك الغولف بمراكش نهاية الاسبوع المنصرم، احداثا عنيفة بعدما اقدم قاصرون من الجالية المغربية في الخارج على تعنيف احد هواة الغولف. وحسب مصادرنا فان خمسة اشخاص من هواة الغولف كانوا بصدد ممارسة هوايتهم عندما استولى احدهم على كرة الغولف الخاصة بهم ، ما تسبب في مشاداة انتهت بالاعتداء على احد هواة الغولف المذكورين من طرف القاصرين "الزماكرية"، ما عرضه لاصابات متفاوتة الخطورة نقل على اثرها لاحدى المصحات الخاصة لتلقي العلاج. وقد اثار الحادث استياء ساكنة الاقامة التي ينزل بها المعتدون بشارع محمد السادس، وهواة الغولف بالمسالك المذكورة حيث استغربوا مما وصفوه بالتسيب مستفسرين عن مدى نجاعة الامن الخاص بهذا الفضاء. و يستدعي الامر من الجهات المعنية تعزيز الاجراءات الامنية وحماية هواة هذه الرياضة التي تعتبر مدينة مراكش احدى اكثر المدن احتضانا لمسالكها بالمغرب .
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

سياحة

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة