إقتصاد

صادرات الصيد البحري تسجل رقما قياسيا سنة 2022


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 31 يناير 2023

أفادت الكاتبة العامة لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات (قطاع الصيد البحري)، زكية الدريوش، بأن صادرات منتجات الصيد البحري بلغت من حيث الحجم 883 ألف طن، بقيمة قياسية بلغت 28 مليار درهم في سنة 2022.وأوضحت السيدة الدريوش، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء بمناسبة تنظيم الدورة السادسة لمعرض "أليوتيس" في الفترة من فاتح إلى 5 فبراير المقبل بأكادير، أنه استنادا إلى المعطيات الأولية للمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات (موروكو فوديكس)، فإن هذه الصادرات ت ظهر ارتفاعا، مقارنة بسنة 2021، بنسبة 13 بالمائة من حيث الحجم و 16 بالمائة من حيث القيمة.وأبرزت أن الارتفاع من حيث الحجم هم المنتجات الرئيسية الموجهة للتصدير، وهي السردين المعلب (زائد 9 بالمائة أو زائد 12 ألف طن)، والسردين المجمد (زائد 43 بالمائة أو زائد 67 ألف طن)، ودقيق وزيت السمك (زائد 36 بالمائة أو زائد 52 ألف طن). وأضافت أن ارتفاع رقم معاملات الصادرات ي عزى أيضا إلى زيادة المبيعات نحو الخارج لهذه المنتجات الثلاثة (السردين المعلب، والسردين المجمد، ودقيق وزيت السمك)، على التوالي بنسبة زائد 33 بالمائة، وزائد 71 بالمائة، وزائد 93 بالمائة، نتيجة لارتفاع حجمها ومتوسط سعرها (زائد 23 بالمائة بالنسبة للسردين المعلب، وزائد 20 بالمائة بالنسبة للسردين المجمد، وزائد 42 بالمائة بالنسبة لدقيق وزيت السمك).وأشارت السيدة الدريوش من جهة أخرى، إلى أن "تنوع الصناعة الغذائية بالمملكة مكنها من احتلال مكانة متقدمة على مستوى المبادلات العالمية لمنتجات الصيد البحري"، مما جعل المغرب الم صد ر الرئيسي على مستوى العالم بالنسبة للسردين المعلب، والأنشوجة (الأنشوا) نصف المعلبة، وأحد البلدان الرائدة عالميا على مستوى تصدير الأخطبوط. وأكدت أن الفضل في ذلك يرجع بشكل خاص إلى المجهودات التي يبذلها قطاع الصيد البحري من أجل الترويج لمنتجات الصيد البحري المغربية في السوق الدولية، من خلال وضع استراتيجية تسويقية مؤسساتية، وكذا الإشهاد الإيكولوجي لمصايد الأسماك، فضلا عن وضع نظام يقوم على إحداث "العلامة البحرية" (Label Halieutique)، كوسم رسمي للجودة.وأوضحت السيدة الدريوش أن المعطيات الأولية للمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات "موروكو فوديكس"، ت ظهر أيضا أن صادرات منتجات الصيد البحري شملت حوالي 130 بلدا، مضيفة أن "أسواقنا الرئيسية هي الاتحاد الأوروبي (58 بالمائة) ، وإفريقيا (15 بالمائة)، وأوروبا خارج الاتحاد الأوروبي (9 بالمائة)، وأمريكا (9 بالمائة) وآسيا (6.5 بالمائة). وأشارت إلى أنه في ما يتعلق بالبلدان، فإن "زبناءنا الرئيسيين وفقا للمعطيات الأولية لمؤسسة موروكو فوديكس بالنسبة للسنة الماضية هم: إسبانيا (33 بالمائة)، وإيطاليا (10 بالمائة)، وتركيا (5 بالمائة)، وفرنسا (4 بالمائة) واليابان (3 بالمائة). أما المنتجات الرئيسية فهي: "السردين المعلب والسمك المجمد ودقيق وزيت السمك".وسجلت أن منتجات الصيد البحري، سواء كانت طرية أو مجمدة أو محولة، يتم تصديرها إلى جميع القارات تقريبا، مع هيمنة للقارة الأوروبية، مشيرة إلى أنه نظرا للاضطراب الذي تشهده جميع السلاسل اللوجستية (الجوية والبحرية والبرية) بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بجائحة كورونا، فقد ظهرت أسواق جديدة، منها على الخصوص أسواق غرب إفريقيا.وقد طور قطاع الصيد البحري استراتيجية تسويق مؤسساتية، وفقا لمضامين مخطط "أليوتيس"، ولا سيما محورها المتعلق بالتنافسية، الرامي إلى تعزيز وتقوية سمعة وصورة علامة المنتجات البحرية المغربية ومكانتها على المستوى الوطني والدولي، وذلك من خلال التواصل حول القطاع وضمان الترويج الجماعي للمنتجات البحرية المغربية. ويهدف المكون الدولي ضمن هذه الاستراتيجية، بالأساس، إلى تعزيز صادرات منتجات الصيد البحري المغربية في الأسواق الدولية. كما ينفذ قطاع الصيد البحري، بشراكة مع المؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات "موروكو فوديكس"، توجهات هذه الاستراتيجية، من خلال مخططات سنوية للتسويق والتواصل تشمل مشاركة الفاعلين المغاربة في المعارض الدولية، وتنظيم لقاءات أعمال ومعارض لمنتجات الصيد البحري.وانخرط القطاع أيضا في عمليات تواصلية هامة بهدف الترويج لصادرات الصيد البحري، من بينها على الخصوص إحداث الهوية البصرية: Moroccan Seafood، فضلا عن إطلاق حملات تواصلية محددة الأهداف سنويا من طرف "موروكو فوديكس"، بهدف تعزيز تموقع منتجات الصيد البحري المغربية في الأسواق، وخاصة منها ذات الإمكانات العالية.

أفادت الكاتبة العامة لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات (قطاع الصيد البحري)، زكية الدريوش، بأن صادرات منتجات الصيد البحري بلغت من حيث الحجم 883 ألف طن، بقيمة قياسية بلغت 28 مليار درهم في سنة 2022.وأوضحت السيدة الدريوش، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء بمناسبة تنظيم الدورة السادسة لمعرض "أليوتيس" في الفترة من فاتح إلى 5 فبراير المقبل بأكادير، أنه استنادا إلى المعطيات الأولية للمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات (موروكو فوديكس)، فإن هذه الصادرات ت ظهر ارتفاعا، مقارنة بسنة 2021، بنسبة 13 بالمائة من حيث الحجم و 16 بالمائة من حيث القيمة.وأبرزت أن الارتفاع من حيث الحجم هم المنتجات الرئيسية الموجهة للتصدير، وهي السردين المعلب (زائد 9 بالمائة أو زائد 12 ألف طن)، والسردين المجمد (زائد 43 بالمائة أو زائد 67 ألف طن)، ودقيق وزيت السمك (زائد 36 بالمائة أو زائد 52 ألف طن). وأضافت أن ارتفاع رقم معاملات الصادرات ي عزى أيضا إلى زيادة المبيعات نحو الخارج لهذه المنتجات الثلاثة (السردين المعلب، والسردين المجمد، ودقيق وزيت السمك)، على التوالي بنسبة زائد 33 بالمائة، وزائد 71 بالمائة، وزائد 93 بالمائة، نتيجة لارتفاع حجمها ومتوسط سعرها (زائد 23 بالمائة بالنسبة للسردين المعلب، وزائد 20 بالمائة بالنسبة للسردين المجمد، وزائد 42 بالمائة بالنسبة لدقيق وزيت السمك).وأشارت السيدة الدريوش من جهة أخرى، إلى أن "تنوع الصناعة الغذائية بالمملكة مكنها من احتلال مكانة متقدمة على مستوى المبادلات العالمية لمنتجات الصيد البحري"، مما جعل المغرب الم صد ر الرئيسي على مستوى العالم بالنسبة للسردين المعلب، والأنشوجة (الأنشوا) نصف المعلبة، وأحد البلدان الرائدة عالميا على مستوى تصدير الأخطبوط. وأكدت أن الفضل في ذلك يرجع بشكل خاص إلى المجهودات التي يبذلها قطاع الصيد البحري من أجل الترويج لمنتجات الصيد البحري المغربية في السوق الدولية، من خلال وضع استراتيجية تسويقية مؤسساتية، وكذا الإشهاد الإيكولوجي لمصايد الأسماك، فضلا عن وضع نظام يقوم على إحداث "العلامة البحرية" (Label Halieutique)، كوسم رسمي للجودة.وأوضحت السيدة الدريوش أن المعطيات الأولية للمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات "موروكو فوديكس"، ت ظهر أيضا أن صادرات منتجات الصيد البحري شملت حوالي 130 بلدا، مضيفة أن "أسواقنا الرئيسية هي الاتحاد الأوروبي (58 بالمائة) ، وإفريقيا (15 بالمائة)، وأوروبا خارج الاتحاد الأوروبي (9 بالمائة)، وأمريكا (9 بالمائة) وآسيا (6.5 بالمائة). وأشارت إلى أنه في ما يتعلق بالبلدان، فإن "زبناءنا الرئيسيين وفقا للمعطيات الأولية لمؤسسة موروكو فوديكس بالنسبة للسنة الماضية هم: إسبانيا (33 بالمائة)، وإيطاليا (10 بالمائة)، وتركيا (5 بالمائة)، وفرنسا (4 بالمائة) واليابان (3 بالمائة). أما المنتجات الرئيسية فهي: "السردين المعلب والسمك المجمد ودقيق وزيت السمك".وسجلت أن منتجات الصيد البحري، سواء كانت طرية أو مجمدة أو محولة، يتم تصديرها إلى جميع القارات تقريبا، مع هيمنة للقارة الأوروبية، مشيرة إلى أنه نظرا للاضطراب الذي تشهده جميع السلاسل اللوجستية (الجوية والبحرية والبرية) بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بجائحة كورونا، فقد ظهرت أسواق جديدة، منها على الخصوص أسواق غرب إفريقيا.وقد طور قطاع الصيد البحري استراتيجية تسويق مؤسساتية، وفقا لمضامين مخطط "أليوتيس"، ولا سيما محورها المتعلق بالتنافسية، الرامي إلى تعزيز وتقوية سمعة وصورة علامة المنتجات البحرية المغربية ومكانتها على المستوى الوطني والدولي، وذلك من خلال التواصل حول القطاع وضمان الترويج الجماعي للمنتجات البحرية المغربية. ويهدف المكون الدولي ضمن هذه الاستراتيجية، بالأساس، إلى تعزيز صادرات منتجات الصيد البحري المغربية في الأسواق الدولية. كما ينفذ قطاع الصيد البحري، بشراكة مع المؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات "موروكو فوديكس"، توجهات هذه الاستراتيجية، من خلال مخططات سنوية للتسويق والتواصل تشمل مشاركة الفاعلين المغاربة في المعارض الدولية، وتنظيم لقاءات أعمال ومعارض لمنتجات الصيد البحري.وانخرط القطاع أيضا في عمليات تواصلية هامة بهدف الترويج لصادرات الصيد البحري، من بينها على الخصوص إحداث الهوية البصرية: Moroccan Seafood، فضلا عن إطلاق حملات تواصلية محددة الأهداف سنويا من طرف "موروكو فوديكس"، بهدف تعزيز تموقع منتجات الصيد البحري المغربية في الأسواق، وخاصة منها ذات الإمكانات العالية.



اقرأ أيضاً
عودة الرحلات الجوية بين مراكش والداخلة بدعم جهوي
تم أمس الإثنين 07 يوليوز الجاري، التوقيع على ملحق اتفاقية شراكة جديدة بين مجلس جهة الداخلة وادي الذهب وشركة الخطوط الملكية المغربية، بهدف تعزيز الربط الجوي نحو مدينة الداخلة، إحدى أبرز الوجهات السياحية الصاعدة في الجنوب المغربي. وتنص الاتفاقية الجديدة على تجديد تشغيل خط مراكش – الداخلة بمعدل رحلتين أسبوعيًا، مقابل دعم مالي سنوي يبلغ 8 ملايين درهم، تتحمله جهة الداخلة وادي الذهب. كما تشمل الاتفاقية تعزيز خط الرباط – الداخلة عبر إضافة رحلة أسبوعية ثالثة، بدعم سنوي قدره 10.7 ملايين درهم. ويُعد هذا الإجراء جزءا من السياسة الترابية للجهة الرامية إلى تحسين الربط الجوي مع باقي جهات المملكة، بما يُسهم في تعزيز التبادل السياحي والاقتصادي، وتسهيل ولوج المستثمرين والزوار إلى الداخلة، التي تشهد تطورا ملحوظا كمحور استراتيجي في الجنوب. وتأتي هذه الإتفاقية، استجابة للطلب المتزايد على الرحلات الجوية نحو الداخلة، خاصة من الوجهات السياحية مثل مراكش، ومن العاصمة الإدارية الرباط، بما يفتح آفاقا جديدة لترويج المنتوج السياحي المحلي، وتنشيط الحركة الاقتصادية، ودعم المشاريع الاستثمارية في قطاعات الصيد البحري، الطاقات المتجددة، والخدمات.  
إقتصاد

تقرير : ارتفاع صادرات الطماطم المغربية إلى أوروبا بنسبة 269% في 10 سنوات
اجتمع مسؤولون من هيئات ونقابات فلاحية أوروبية، الأسبوع الماضي، مع أعضاء البرلمان الأوروبي من مختلف الأحزاب السياسية في بروكسل للمطالبة بإجراءات حاسمة لوقف انهيار قطاع الطماطم في إسبانيا. وخلال هذه الاجتماعات، أعرب المتحدثون باسم القطاع الزراعي الإسباني عن قلقهم إزاء الانخفاض الحاد في إنتاج الطماطم، والذي انخفض بنسبة 31٪ في العقد الماضي، من أكثر من 2.3 مليون طن في عام 2014 إلى أقل من 1.65 مليون في عام 2024. كما تم تسجيل انخفاض بنسبة 25٪ في الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي - باستثناء المملكة المتحدة - مقارنة بالزيادة الهائلة بنسبة 269٪ في الواردات من المغرب ، والتي قفزت من 18000 طن بالكاد إلى أكثر من 66000 في نفس الفترة. وتُلقي نقابة "FEPEX" والمنظمات الفلاحية المتحالفة معها باللوم في هذا الوضع على سوء تطبيق اتفاقية الشراكة الموقعة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب عام 2012، لا سيما فيما يتعلق بنظام تعريفات الدخول، الذي كان يهدف إلى حماية الإنتاج الزراعي للاتحاد الأوروبي. وترى هذه المنظمات أن هذا النظام فشل في حماية المزارعين الأوروبيين، ويحتاج إلى إصلاح عاجل. وتقترح تحديدًا وضع تعريفات جمركية متباينة بناءً على نوع الطماطم المستوردة، وتحديد عتبات دخول تعكس تكاليف الإنتاج الحقيقية، وتفعيل بند الحماية عندما تُسبب الواردات من خارج الاتحاد الأوروبي ضررًا جسيمًا للمنتجين المحليين.
إقتصاد

المغرب والسعودية يخططان لمشروع خط بحري مباشر
يخطط المغرب والسعودية إلى تسريع تنفيذ مشروع خط بحري مباشر بين البلدين، بهدف تسهيل تدفق السلع، وتقليص زمن الشحن، وتنويع المبادلات التجارية، خاصة في ظل عجز تجاري كبير لصالح الرياض. ووفق ما أوردته منصة "الشرق بلومبرغ" الاقتصادية المتخصصة، فرغم أن فكرة الخط البحري طُرحت منذ سنوات، إلا أنها أصبحت مؤخرًا محور اهتمام رسمي واقتصادي، وكان على رأس أجندة زيارة اتحاد الغرف التجارية السعودية للرباط الأسبوع الماضي، حيث حظيت الفكرة بدعم عدد من الوزراء المغاربة. وأفاد خالد بنجلون، رئيس مجلس الأعمال المغربي السعودي، بأن الخط من شأنه خفض مدة الشحن من طنجة إلى جدة من أربعة أسابيع إلى خمسة أو سبعة أيام فقط، وهو أمر حاسم خاصة لصادرات المغرب من المنتجات الطازجة. كما يُتوقَّع أن يسهم المشروع في تقليص تكاليف النقل وزيادة حجم التبادل التجاري نحو 5 مليارات دولار. ويصل حجم التجارة الثنائية بين البلدين نحو 3 مليارات دولار، منها حوالي 2.5 مليار واردات مغربية من السعودية، معظمها منتجات بترولية، بينما لا تتجاوز الصادرات المغربية 1.15 مليار درهم، ما يبرز اختلالاً واضحًا في الميزان التجاري. وحسب المصدر ذاته، فلا يزال الخط البحري في مرحلة الدراسات، ويُشرف على تفعيله فريق عمل مشترك يضم ممثلين من الجانبين. ويؤكد رجال الأعمال أن المشروع لن يكون مربحًا في بدايته، لكنه يمثل استثمارًا استراتيجيًا لمستقبل الشراكة الاقتصادية. في حال إطلاق الخط، ستصبح مدة نقل البضائع بين طنجة إلى مدينة جدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام وهو ما سيخفض التكلفة، مقابل مدة تصل حالياً إلى أربعة أسابيع، بحسب بنجلون.
إقتصاد

المغرب يحقق رقما قياسيا في صادرات الباذنجان إلى إسبانيا
كشف الموقع الإسباني المتخصص "هورتو إنفو"، أن المغرب تجاوز فرنسا في تزويد السوق الإسبانية بالباذنجان خلال عام 2024، وذلك بعد أن كانت فرنسا تحتل المرتبة الأولى خلال السنوات الماضية. وذكر التقرير أن صادرات إسبانيا من الباذنجان بلغت في عام 2024 ما مجموعه 189.83 مليون كيلوغرام، بزيادة قدرها 7.29% مقارنة بعام 2023، الذي سجل فيه تصدير 176.93 مليون كيلوغرام. وبلغت عائدات هذه الصادرات حوالي 3.07 مليار درهم في عام 2024، مقابل ما يعادل 2.41 مليار درهم في العام السابق، وذلك وفقا لسعر صرف تقريبي يبلغ 10.85 دراهم لليورو. في حين استقر متوسط سعر الكيلوغرام عند حوالي 13.67 درهما، وهو نفس السعر المسجل في عام 2023. وبخصوص الأسواق المستوردة، حافظت فرنسا على مكانتها كأكبر مستورد للكوسة أي الكرعة الإسبانية، حيث استحوذت على 28.08% من إجمالي الصادرات في هذا الصنف، تلتها ألمانيا في المركز الثاني بالنسبة للباذنجان، بشراء 47.09 مليون كيلوغرام، أي بزيادة بلغت 11.57% عن عام 2023، بينما جاءت إيطاليا في المركز الثالث بتراجع طفيف بنسبة 3.5%.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة