دولي

شقيقة زعيم كوريا الشمالية “في خطر”


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 فبراير 2023

زعم تقرير صحفي أن شقيقة كيم جونغ أون، كيم يو جونغ، قد تكون في خطر شديد بالنظر إلى ميل الزعيم الكوري الشمالي لقتل خصومه السياسيين.وجاء التقرير في أعقاب سلسلة من الظهور العلني لابنة كيم، كيم جو إيه، الأمر الذي جعل محللين وخبراء في الشأن الكوري يعتقدون أنها المفضلة لخلافته.من هي جو إيه؟بدأت جو إيه بالظهور العلني بشكل تدريجي في كوريا الشمالية منذ نوفمبر 2022 حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية. يعتقد أن جو إيه هي البنت الثانية لكيم.وسائل الإعلام الكورية الشمالية هللت لإطلالات جو إيه، ووصفتها بـ"الطفلة المحبوبة" للقائد كيم.تغييب كيم يو جونغأشار خبراء ومحللون إلى أن دور كيم يو جونغ على الساحة الكورية قد انتهى أو أقترب من النهاية، حيث قال الدبلوماسي السابق في السفارة الأميركية بسول، ديفيد ستراوب، في مقابلة مع موقع "ذا بيست": "قتل كيم عمه وأخيه غير الشقيق. جميع أفراد أسرته وفي مقدمتهم يو جونغ لن ينسون هذا أبدا".من جانبه، قال الخبير في الشأن الكوري الشمالي بمؤسسة RAND، بروس بينيت، إن "التركيز المكثف للتغطية الإعلامية ليو جونغ، قد يكون السبب وراء سقوطها".وأضاف بينيت: "أظن أن كيم كان مستاءً حقا من جميع وسائل الإعلام الدولية بشأن الترويج لكون أخته هي خليفته المحتمل"."الرجل الثاني" في بيونغيانغأصبحت يو جونغ، في أغسطس الماضي، "الرجل الثاني" في السلطة بحكم الواقع، وتتولى مسؤولية العلاقات مع كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، وفقا لوكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية.ذكرت وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية وقتها، أن كيم جونغ أون "فوَّض جزءا من سلطاته لمساعديه المقربين، ومن بينهم أخته الصغرى كيم يو جونغ"، للإشراف على شؤون الدولة.نُقِل عن الوكالة الاستخباراتية قولها في جلسة مغلقة أمام الجمعية الوطنية: "كيم يو جونغ هي الآن النائب الأول لمدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال (الكوري الشمالي) الحاكم، وهي توجه شؤون الدولة بشكل عام على أساس ذلك التفويض"، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب".يو جونغ هي الشقيقة الصغرى للزعيم الحالي والابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إيل من زوجته الثالثة الراقصة السابقة كو يونغ هوي.بدأت المشوار في عالم السياسة مع والدها كيم جونغ إيل عندما خدمت في الحكومة، قبل تعيينها في عام 2014 نائب مدير إدارة الدعاية تحت إدارة شقيقها.منذ وفاة كيم جونغ إيل، يبدو أن يو جونغ كانت بمثابة أقرب المقربين للزعيم الجديد كيم جونغ أون، وهي علاقة بنيت على أخوّة وزمالة دراسية في سويسرا.لا يعرف أحد على وجه اليقين سن يو جونغ، لكن التقديرات تشير بقوة إلى أنها ولدت في كوريا الشمالية في 26 سبتمبر 1987 لأم من أصل ياباني، علما بأن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة.نشأت يو جونغ في الغالب في ظل تربية متشددة في بيونغيانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون، ورغم ثروة أسرتها الاستثنائية، يعرف عن طفولتها أنها لم تكن مرفهة، حيث كانت تقيم أعياد ميلاد عادية دون بذخ أو ترف.مثل أخويها الأكبر، تم إرسال يو جونغ إلى سويسرا لتلقي التعليم عام 1996، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.لدى وصولها إلى البلد الأوروبي، وضعت يو جونغ تحت أعين ري تشول التي كانت سفيرة لكوريا الشمالية في سويسرا في التسعينيات، حيث يعتقد أن الأخيرة كانت مسؤولة عن اتخاذ الترتيبات التعليمية للأشقاء الثلاثة.في حين يصعب الوصول إلى التفاصيل المحيطة بتعليمها، هناك العديد من المعلومات التي تلفت الانتباه، منها أنها استخدمت "أسماء تعليمية" مستعارة مثل "يونغ سون" و"باك مي هيانغ"، كما حصلت على دراسات إضافية في اللغة الألمانية.ارتقت في صفوف الحزب الحاكم في كوريا الشمالية منذ أن رافقت شقيقها في قمته النووية لعام 2019 مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في فيتنام.منذ سنوات، شغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له.

زعم تقرير صحفي أن شقيقة كيم جونغ أون، كيم يو جونغ، قد تكون في خطر شديد بالنظر إلى ميل الزعيم الكوري الشمالي لقتل خصومه السياسيين.وجاء التقرير في أعقاب سلسلة من الظهور العلني لابنة كيم، كيم جو إيه، الأمر الذي جعل محللين وخبراء في الشأن الكوري يعتقدون أنها المفضلة لخلافته.من هي جو إيه؟بدأت جو إيه بالظهور العلني بشكل تدريجي في كوريا الشمالية منذ نوفمبر 2022 حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية. يعتقد أن جو إيه هي البنت الثانية لكيم.وسائل الإعلام الكورية الشمالية هللت لإطلالات جو إيه، ووصفتها بـ"الطفلة المحبوبة" للقائد كيم.تغييب كيم يو جونغأشار خبراء ومحللون إلى أن دور كيم يو جونغ على الساحة الكورية قد انتهى أو أقترب من النهاية، حيث قال الدبلوماسي السابق في السفارة الأميركية بسول، ديفيد ستراوب، في مقابلة مع موقع "ذا بيست": "قتل كيم عمه وأخيه غير الشقيق. جميع أفراد أسرته وفي مقدمتهم يو جونغ لن ينسون هذا أبدا".من جانبه، قال الخبير في الشأن الكوري الشمالي بمؤسسة RAND، بروس بينيت، إن "التركيز المكثف للتغطية الإعلامية ليو جونغ، قد يكون السبب وراء سقوطها".وأضاف بينيت: "أظن أن كيم كان مستاءً حقا من جميع وسائل الإعلام الدولية بشأن الترويج لكون أخته هي خليفته المحتمل"."الرجل الثاني" في بيونغيانغأصبحت يو جونغ، في أغسطس الماضي، "الرجل الثاني" في السلطة بحكم الواقع، وتتولى مسؤولية العلاقات مع كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، وفقا لوكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية.ذكرت وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية وقتها، أن كيم جونغ أون "فوَّض جزءا من سلطاته لمساعديه المقربين، ومن بينهم أخته الصغرى كيم يو جونغ"، للإشراف على شؤون الدولة.نُقِل عن الوكالة الاستخباراتية قولها في جلسة مغلقة أمام الجمعية الوطنية: "كيم يو جونغ هي الآن النائب الأول لمدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال (الكوري الشمالي) الحاكم، وهي توجه شؤون الدولة بشكل عام على أساس ذلك التفويض"، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب".يو جونغ هي الشقيقة الصغرى للزعيم الحالي والابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إيل من زوجته الثالثة الراقصة السابقة كو يونغ هوي.بدأت المشوار في عالم السياسة مع والدها كيم جونغ إيل عندما خدمت في الحكومة، قبل تعيينها في عام 2014 نائب مدير إدارة الدعاية تحت إدارة شقيقها.منذ وفاة كيم جونغ إيل، يبدو أن يو جونغ كانت بمثابة أقرب المقربين للزعيم الجديد كيم جونغ أون، وهي علاقة بنيت على أخوّة وزمالة دراسية في سويسرا.لا يعرف أحد على وجه اليقين سن يو جونغ، لكن التقديرات تشير بقوة إلى أنها ولدت في كوريا الشمالية في 26 سبتمبر 1987 لأم من أصل ياباني، علما بأن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة.نشأت يو جونغ في الغالب في ظل تربية متشددة في بيونغيانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون، ورغم ثروة أسرتها الاستثنائية، يعرف عن طفولتها أنها لم تكن مرفهة، حيث كانت تقيم أعياد ميلاد عادية دون بذخ أو ترف.مثل أخويها الأكبر، تم إرسال يو جونغ إلى سويسرا لتلقي التعليم عام 1996، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.لدى وصولها إلى البلد الأوروبي، وضعت يو جونغ تحت أعين ري تشول التي كانت سفيرة لكوريا الشمالية في سويسرا في التسعينيات، حيث يعتقد أن الأخيرة كانت مسؤولة عن اتخاذ الترتيبات التعليمية للأشقاء الثلاثة.في حين يصعب الوصول إلى التفاصيل المحيطة بتعليمها، هناك العديد من المعلومات التي تلفت الانتباه، منها أنها استخدمت "أسماء تعليمية" مستعارة مثل "يونغ سون" و"باك مي هيانغ"، كما حصلت على دراسات إضافية في اللغة الألمانية.ارتقت في صفوف الحزب الحاكم في كوريا الشمالية منذ أن رافقت شقيقها في قمته النووية لعام 2019 مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في فيتنام.منذ سنوات، شغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له.



اقرأ أيضاً
مداهمة مقر حزب لوبان بباريس
قال ممثلو ادعاء فرنسيون إن محققين ماليين فرنسيين فتشوا، اليوم (الأربعاء)، مقر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان. وأضاف ممثلو الادعاء في باريس أن حزب المرشحة الرئاسية السابقة مشتبه به في تمويل غير قانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية والبرلمانية لعام 2022، وكذلك حملة الانتخابات الأوروبية لعام 2024. ويهدف التحقيق الذي بدأ قبل عام إلى تحديد ما إذا كانت الحملات الانتخابية مموّلة من خلال قروض غير قانونية من أفراد استفادوا من الحزب أو مرشحيه. وتابع ممثلو الادعاء أنه يدرس الفواتير المبالغ فيها للخدمات الحقيقية والوهمية التي تم تضمينها في طلبات استرداد تكاليف الحملة من الدولة. كما تم إجراء عمليات تفتيش لمقار كثير من الشركات ومنازل مديريها. ووصف زعيم الحزب، جوردان بارديلا، عملية التفتيش بأنها «مذهلة وغير مسبوقة»، زاعماً أنها جزء من حملة مضايقات، «وهجوم خطير على التعددية والتغير الديمقراطي».
دولي

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

السعودية توافق على تملك الأجانب للعقار
وافق مجلس الوزراء السعودي على نظام محدث لتملك غير السعوديين للعقارات، في جلسته المنعقدة الثلاثاء، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس). واعتبر وزير البلديات والإسكان السعودي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار ماجد الحقيل، صدور موافقة مجلس الوزراء على النظام في هذا التوقيت يأتي امتدادا للتشريعات العقارية الرامية إلى تنمية القطاع العقاري، وتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر. وأكد الوزير أن النظام المحدث "يراعي مصالح المواطنين السعوديين من خلال وجود آليات تضمن ضبط السوق والامتثال للإجراءات المحددة، الساعية إلى تحقيق التوازن العقاري". وأوضح أن النظام "راعى جميع الجوانب الاقتصادية والاستثمارية حيث سيتاح التملك في نطاقات جغرافية محددة، خصوصا في مدينتي الرياض وجدة، واشتراطات خاصة للتملك في مكة والمدينة". ووفقا للنظام المحدث فإن الهيئة العامة للعقار تتولى مهام اقتراح النطاق الجغرافي الذي يجوز فيه لغير السعودي تملك العقار، أو اكتساب الحقوق العينية الأخرى عليه. وستطرح الهيئة اللائحة التنفيذية للنظام على منصة "استطلاع" خلال 180 يوما من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية، حيث سيكون نافذا في يناير 2026 وفقا لما حدده النظام. وستحدد اللائحة ‌إجراءات اكتساب غير السعودي للحقوق العينية للعقار، و‌متطلبات إنفاذ أحكام النظام المقررة على غير السعودي، وتفاصيل تطبيق النظام بما يراعي الجوانب الاقتصادية والاجتماعية كافة. وحسب "واس"، يأتي النظام منسجما مع أحكام نظام الإقامة المميزة وتنظيم تملك مواطني دول مجلس التعاون للعقار في الدول الأعضاء لغرض السكن والاستثمار، أو الأنظمة الأخرى السارية التي تمنح غير السعودي امتيازات لتملك العقار واكتساب الحقوق العينية الأخرى
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة