دولي

شركة روسية تخطط لافتتاح “أكبر موجة اصطناعية لركوب الأمواج” بدبي


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 يوليو 2021

أنشأت شركة Surf Brothers Skolkovo الروسية، أكبر موجة لركوب الأمواج الاصطناعية في أوروبا، وتحديدا في "تيخنو بارك سوكولوف" بالقرب من موسكو، وتتميز بالتصميم والتنفيذ الفريدين تماما.وأصبح للشركة خطط طموحة للمستقبل ورغبة بالتوجه إلى الدول العربية، بعد النجاح والشعبية التي حققتها هذه الرياضة في الأسابيع الأولى لإطلاق المشروع.وفي مقابلة مع "سبوتنيك"، تحدث مؤسس الشركة، فاسيلي براشيف، عن مبدأ عمل هذا المشروع وخططها المستقبلية.طريقة العملتعمل الموجة الاصطناعية- وهي الأكبر في فئتها في أوروبا- وفقا لمبدأ فريد لمنحدرات النهر، إلا أنها تتطلب الكثير من الطاقة الكهربائية لكنها تتيح في الوقت نفسه القيام بأشياء فريدة.وأضاف براشيف، قائلا: "تم تصنيع الأمواج على مبدأ "الأمواج النهرية"، وللحصول عليها يتطلب ذلك طاقة كهربائية بسعة تصل لـ1 ميغاواط. وبسبب التيارات المختلفة التي ترتطم على الجدار يتم الحصول على أمواج دائمة لا نهاية لها، الأمر الذي يمكن من استخدام أكثر من نوع من ألواح التزلج كالمجهزة بزعنفة واحدة او اثنتين أو ثلاث أو حتى ألواح التزلج الطويلة".وتابع: "تقدم هذه الطريقة فرصة تزلج مثالي على مدار العام وخيارا وسطيا بين ركوب الأمواج في المحيط أو التزلج خلف القارب".وأشاد براشيف بطريقة عمل هذه الأمواج التي تمثل محاكاة فريدة للواقع والتي تمكن من استخدام الأدوات الرياضية المطلوبة.ووصف في ذات الوقت القدرة على التحكم بكمية المياه المتدفقة والطاقة المستخدمة، وبالتالي تشكيل موجات مختلفة "بطيئة، عميقة، سريعة، عالية السرعة".وتابع المدير، قائلا: "يوجد لدينا المسبح العميق. حيث يمكن إنشاء تيار معاكس عملاق، سيتيح لراكبي الأمواج ممارسة رياضة التجديف من أجل التحمل، كما يمكن للنظام نفسه محاكاة الواقع في السباحة المفتوحة بالإضافة للدورات المجانية التي نقدمها في دروس الغطس".حول سبب اختيار "تيخنو بارك سوكولوف" لهذا المشروع، قال براشيف بأن المنطقة توفر للمشروع ما يحتاجه من طاقة كهربائية لازمة والتي يمكن أن تغذي نصف مبنى متعدد الطوابق، بالإضافة لرغبة السكان الذين يعيشون في تلك المنطقة بممارسة الرياضة البحرية ومنها ركوب الأمواج.مجمع للتدريبتحدث براشيف عن شعبية الرياضة في موسكو، التي شهدت إقبالا كبيرا، حتى أن رياضيين وطنيين روس بهذه الرياضة حضروا إلى المنصة للتدريب وأعربوا عن إعجابهم بالمجمع.وأضاف براشيف بأن المركز سيقوم بإعداد وتجهيز الهواة لرحلات ركوب الأمواج في المحيط من خلال تنسيق رحلات خاصة، حيث نخطط للسفر إلى السنغال وتشمل الخطط المستقبلية ركوب الأمواج في المغرب. ولدينا برنامج رحلات لـ12 موقعا من الأفضل حول العالم لهذه الرياضة.وأكد براشيف، في الوقت نفسه، أن الموجات الاصطناعية لن تكون بديلا عن ركوب الأمواج في المحيط، بل ستكون تحضيرا لممارسة الرياضة في المحيط.وحول تطور المشروع والآفاق المستقبلية له، قال براشيف: "لدينا الكثير من الخطط ومنها افتتاح قاعدة ثانية ربما تكون في سوتشي أو في موسكو ولا تزال المفاوضات جارية، كما أننا نرغب بفتح مشروع دولي في المستقبل. وسنكون قادرين على بناء أمواج عملاقة بأسعار منافسة على المستوى العالمي".موجة اصطناعية روسية ستغزو الإماراتقال براشيف إنه من بين المشاريع الدولية، تبين أن افتتاح قاعدة في دبي هو الأولوية القصوى. مطورو الأمواج الروس لديهم طموحات في السوق الإماراتي.وأضاف: "كان هناك مشروع لفتح نقطة في دبي. وجدنا موقع وتفاوضنا. ولكن بسبب الوباء، كان لا بد من تجميد العملية. لكني أعتقد أننا سنستأنف المفاوضات في الخريف. هناك احتمالات لافتتاح موجتنا في الإمارات".وتابع: "هذا هو المكان الذي يمكننا فيه افتتاح أكبر فئة لركوب الأمواج في النهر في العالم. إنها جذابة بصريا، سهلة بما فيه الكفاية ومربحة من وجهة نظر نموذج الأعمال، ومثيرة للركوب".

أنشأت شركة Surf Brothers Skolkovo الروسية، أكبر موجة لركوب الأمواج الاصطناعية في أوروبا، وتحديدا في "تيخنو بارك سوكولوف" بالقرب من موسكو، وتتميز بالتصميم والتنفيذ الفريدين تماما.وأصبح للشركة خطط طموحة للمستقبل ورغبة بالتوجه إلى الدول العربية، بعد النجاح والشعبية التي حققتها هذه الرياضة في الأسابيع الأولى لإطلاق المشروع.وفي مقابلة مع "سبوتنيك"، تحدث مؤسس الشركة، فاسيلي براشيف، عن مبدأ عمل هذا المشروع وخططها المستقبلية.طريقة العملتعمل الموجة الاصطناعية- وهي الأكبر في فئتها في أوروبا- وفقا لمبدأ فريد لمنحدرات النهر، إلا أنها تتطلب الكثير من الطاقة الكهربائية لكنها تتيح في الوقت نفسه القيام بأشياء فريدة.وأضاف براشيف، قائلا: "تم تصنيع الأمواج على مبدأ "الأمواج النهرية"، وللحصول عليها يتطلب ذلك طاقة كهربائية بسعة تصل لـ1 ميغاواط. وبسبب التيارات المختلفة التي ترتطم على الجدار يتم الحصول على أمواج دائمة لا نهاية لها، الأمر الذي يمكن من استخدام أكثر من نوع من ألواح التزلج كالمجهزة بزعنفة واحدة او اثنتين أو ثلاث أو حتى ألواح التزلج الطويلة".وتابع: "تقدم هذه الطريقة فرصة تزلج مثالي على مدار العام وخيارا وسطيا بين ركوب الأمواج في المحيط أو التزلج خلف القارب".وأشاد براشيف بطريقة عمل هذه الأمواج التي تمثل محاكاة فريدة للواقع والتي تمكن من استخدام الأدوات الرياضية المطلوبة.ووصف في ذات الوقت القدرة على التحكم بكمية المياه المتدفقة والطاقة المستخدمة، وبالتالي تشكيل موجات مختلفة "بطيئة، عميقة، سريعة، عالية السرعة".وتابع المدير، قائلا: "يوجد لدينا المسبح العميق. حيث يمكن إنشاء تيار معاكس عملاق، سيتيح لراكبي الأمواج ممارسة رياضة التجديف من أجل التحمل، كما يمكن للنظام نفسه محاكاة الواقع في السباحة المفتوحة بالإضافة للدورات المجانية التي نقدمها في دروس الغطس".حول سبب اختيار "تيخنو بارك سوكولوف" لهذا المشروع، قال براشيف بأن المنطقة توفر للمشروع ما يحتاجه من طاقة كهربائية لازمة والتي يمكن أن تغذي نصف مبنى متعدد الطوابق، بالإضافة لرغبة السكان الذين يعيشون في تلك المنطقة بممارسة الرياضة البحرية ومنها ركوب الأمواج.مجمع للتدريبتحدث براشيف عن شعبية الرياضة في موسكو، التي شهدت إقبالا كبيرا، حتى أن رياضيين وطنيين روس بهذه الرياضة حضروا إلى المنصة للتدريب وأعربوا عن إعجابهم بالمجمع.وأضاف براشيف بأن المركز سيقوم بإعداد وتجهيز الهواة لرحلات ركوب الأمواج في المحيط من خلال تنسيق رحلات خاصة، حيث نخطط للسفر إلى السنغال وتشمل الخطط المستقبلية ركوب الأمواج في المغرب. ولدينا برنامج رحلات لـ12 موقعا من الأفضل حول العالم لهذه الرياضة.وأكد براشيف، في الوقت نفسه، أن الموجات الاصطناعية لن تكون بديلا عن ركوب الأمواج في المحيط، بل ستكون تحضيرا لممارسة الرياضة في المحيط.وحول تطور المشروع والآفاق المستقبلية له، قال براشيف: "لدينا الكثير من الخطط ومنها افتتاح قاعدة ثانية ربما تكون في سوتشي أو في موسكو ولا تزال المفاوضات جارية، كما أننا نرغب بفتح مشروع دولي في المستقبل. وسنكون قادرين على بناء أمواج عملاقة بأسعار منافسة على المستوى العالمي".موجة اصطناعية روسية ستغزو الإماراتقال براشيف إنه من بين المشاريع الدولية، تبين أن افتتاح قاعدة في دبي هو الأولوية القصوى. مطورو الأمواج الروس لديهم طموحات في السوق الإماراتي.وأضاف: "كان هناك مشروع لفتح نقطة في دبي. وجدنا موقع وتفاوضنا. ولكن بسبب الوباء، كان لا بد من تجميد العملية. لكني أعتقد أننا سنستأنف المفاوضات في الخريف. هناك احتمالات لافتتاح موجتنا في الإمارات".وتابع: "هذا هو المكان الذي يمكننا فيه افتتاح أكبر فئة لركوب الأمواج في النهر في العالم. إنها جذابة بصريا، سهلة بما فيه الكفاية ومربحة من وجهة نظر نموذج الأعمال، ومثيرة للركوب".



اقرأ أيضاً
تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة