إقتصاد

شركة أمريكية تعلن عن استثمارات بقيمة 5 ملايير دولار بالمغرب والمنطقة


كشـ24 نشر في: 23 ديسمبر 2020

أعلنت الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية، أمس الثلاثاء، عن مبادرات لتعبئة استثمارات بقيمة 5 ملايير دولار بالمغرب والمنطقة.وقال الرئيس المدير العام للشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية، والرئيس التنفيذي لمبادرة "ازدهار إفريقيا"، آدم بوهلر، في بيان، إن هذه السلسلة من المبادرات تهدف إلى رفع الاستثمارات الأمريكية في المغرب وتعزيز دوره باعتباره قطبا اقتصاديا للقارة.وأشار البيان إلى أن هذه المبادرات تهم، بالأساس، فتح مكتب "ازدهار إفريقيا" في المغرب. ومن خلال مبادرة "ازدهار إفريقيا"، تروم الحكومة الأمريكية دعم مبادلات تجارية ومشاريع استثمارية بقيمة مليار دولار أمريكي بين الولايات المتحدة والمغرب، وكذا بلدان شمال إفريقيا على مدى السنوات الأربع المقبلة.وأضاف المصدر ذاته أن الأمر يتعلق، أيضا، بتوقيع مذكرة تفاهم بين الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية والحكومة المغربية، تستعرض بالتفصيل جهود الشركة الأمريكية لاستثمار 3 ملايير دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة لفائدة مشاريع في المغرب، وكذا استثمارات مشتركة مع شركاء مغاربة في مشاريع بإفريقيا جنوب الصحراء.من جهة أخرى، تعتزم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "تعيين المغرب كمحور إقليمي لشمال إفريقيا لبرنامجها الجديد للتجارة والاستثمار على مستوى القارة؛ "ازدهار إفريقيا".وعلاوة على ذلك، تم إطلاق مبادرة (2X MENA) لتحقيق مشاريع استثمارية بقيمة 1 مليار دولار لتعزيز التمكين الاقتصادي للنساء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وتأتي هذه الإعلانات في الوقت الذي كان فيه بوهلر من بين أعضاء الوفد الأمريكي-الإسرائيلي الذي حل بالرباط أمس الثلاثاء.وقال بوهلر، نقلا عن البيان، "إن ريادة المغرب في القارة، إلى جانب اقتصاده الديناميكي والمتنامي، تجعل من البلاد قاعدة مثالية لـ"ازدهار إفريقيا"، وتخلق فرصا مهمة لاستثمارات شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية"، مضيفا قوله "نثمن، بشدة، علاقتنا المتينة مع المغرب، ونتطلع إلى تعميق هذه الشراكة".وستمكن هذه التطورات الجديدة من الدفع بأهداف مبادرة "ازدهار إفريقيا" من خلال النهوض بالتجارة والاستثمارات بين الولايات المتحدة والمغرب، بالإضافة إلى بلدان أخرى في شمال إفريقيا. ومن خلال "ازدهار إفريقيا"، تلتزم الحكومة الأمريكية بمساعدة المقاولات والمستثمرين الأمريكيين على الولوج إلى أسواق شمال إفريقيا، وكذا مساعدة المقاولات في المنطقة على الولوج إلى فرص جديدة في الولايات المتحدة.وفي شهر يناير المقبل، ستؤسس الأمانة العامة لـ"ازدهار إفريقيا" مكتبا إقليميا في المغرب، وهو أول فرع للمبادرة في شمال إفريقيا.وسيعتمد المكتب الجديد في المغرب على خبرات 17 وكالة حكومية أمريكية، وسيوفر موارد جديدة وعاملين، فضلا عن اهتمام خاص بتعزيز التجارة والاستثمارات الثنائية عبر شمال إفريقيا، مما سيساهم في دعم التنمية الاقتصادية للمنطقة.وأورد البيان أن هذه الاتفاقيات، الموقعة أمس الثلاثاء، "تعكس التزام شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية بدعم التنمية والنمو الاقتصادي في المغرب، وكذا تعزيز دور المغرب باعتباره شريكا رئيسيا في تحقيق الأهداف المسطرة في خارطة الطريق الجديدة.ورحبت الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية بمقترحات القطاع الخاص للاستثمار في المغرب، ومنها تلك المتعلقة بالطاقة، والفلاحة، والرعاية الصحية، وتعزيز فرص الولوج إلى التمويل".وعلاوة على ذلك، يضيف البيان، سيكون المغرب بمثابة مركز إقليمي للبرنامج الجديد للتجارة والاستثمار "ازدهار إفريقيا" على مستوى القارة.وخلص البيان إلى أن "مع إمكانات تمويل تصل إلى 500 مليون دولار على مدى خمس سنوات، سيقدم هذا البرنامج الثوري الجديد للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية باقة واسعة من الخدمات المخصصة التي تشمل تطوير الأعمال وتيسير الاستثمارات لدعم الارتقاء بالأطر القانونية والتنظيمية.ومقابل كل دولار من التمويل العمومي، من المرتقب أن يعبئ برنامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الجديد أزيد من 9 دولارات من الاستثمار الخاص، مما سيساهم في خلق ملايير الدولارات من الصادرات الجديدة والاستثمارات، وإحداث آلاف مناصب الشغل الجديدة".

أعلنت الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية، أمس الثلاثاء، عن مبادرات لتعبئة استثمارات بقيمة 5 ملايير دولار بالمغرب والمنطقة.وقال الرئيس المدير العام للشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية، والرئيس التنفيذي لمبادرة "ازدهار إفريقيا"، آدم بوهلر، في بيان، إن هذه السلسلة من المبادرات تهدف إلى رفع الاستثمارات الأمريكية في المغرب وتعزيز دوره باعتباره قطبا اقتصاديا للقارة.وأشار البيان إلى أن هذه المبادرات تهم، بالأساس، فتح مكتب "ازدهار إفريقيا" في المغرب. ومن خلال مبادرة "ازدهار إفريقيا"، تروم الحكومة الأمريكية دعم مبادلات تجارية ومشاريع استثمارية بقيمة مليار دولار أمريكي بين الولايات المتحدة والمغرب، وكذا بلدان شمال إفريقيا على مدى السنوات الأربع المقبلة.وأضاف المصدر ذاته أن الأمر يتعلق، أيضا، بتوقيع مذكرة تفاهم بين الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية والحكومة المغربية، تستعرض بالتفصيل جهود الشركة الأمريكية لاستثمار 3 ملايير دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة لفائدة مشاريع في المغرب، وكذا استثمارات مشتركة مع شركاء مغاربة في مشاريع بإفريقيا جنوب الصحراء.من جهة أخرى، تعتزم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "تعيين المغرب كمحور إقليمي لشمال إفريقيا لبرنامجها الجديد للتجارة والاستثمار على مستوى القارة؛ "ازدهار إفريقيا".وعلاوة على ذلك، تم إطلاق مبادرة (2X MENA) لتحقيق مشاريع استثمارية بقيمة 1 مليار دولار لتعزيز التمكين الاقتصادي للنساء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وتأتي هذه الإعلانات في الوقت الذي كان فيه بوهلر من بين أعضاء الوفد الأمريكي-الإسرائيلي الذي حل بالرباط أمس الثلاثاء.وقال بوهلر، نقلا عن البيان، "إن ريادة المغرب في القارة، إلى جانب اقتصاده الديناميكي والمتنامي، تجعل من البلاد قاعدة مثالية لـ"ازدهار إفريقيا"، وتخلق فرصا مهمة لاستثمارات شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية"، مضيفا قوله "نثمن، بشدة، علاقتنا المتينة مع المغرب، ونتطلع إلى تعميق هذه الشراكة".وستمكن هذه التطورات الجديدة من الدفع بأهداف مبادرة "ازدهار إفريقيا" من خلال النهوض بالتجارة والاستثمارات بين الولايات المتحدة والمغرب، بالإضافة إلى بلدان أخرى في شمال إفريقيا. ومن خلال "ازدهار إفريقيا"، تلتزم الحكومة الأمريكية بمساعدة المقاولات والمستثمرين الأمريكيين على الولوج إلى أسواق شمال إفريقيا، وكذا مساعدة المقاولات في المنطقة على الولوج إلى فرص جديدة في الولايات المتحدة.وفي شهر يناير المقبل، ستؤسس الأمانة العامة لـ"ازدهار إفريقيا" مكتبا إقليميا في المغرب، وهو أول فرع للمبادرة في شمال إفريقيا.وسيعتمد المكتب الجديد في المغرب على خبرات 17 وكالة حكومية أمريكية، وسيوفر موارد جديدة وعاملين، فضلا عن اهتمام خاص بتعزيز التجارة والاستثمارات الثنائية عبر شمال إفريقيا، مما سيساهم في دعم التنمية الاقتصادية للمنطقة.وأورد البيان أن هذه الاتفاقيات، الموقعة أمس الثلاثاء، "تعكس التزام شركة تمويل التنمية الدولية الأمريكية بدعم التنمية والنمو الاقتصادي في المغرب، وكذا تعزيز دور المغرب باعتباره شريكا رئيسيا في تحقيق الأهداف المسطرة في خارطة الطريق الجديدة.ورحبت الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية بمقترحات القطاع الخاص للاستثمار في المغرب، ومنها تلك المتعلقة بالطاقة، والفلاحة، والرعاية الصحية، وتعزيز فرص الولوج إلى التمويل".وعلاوة على ذلك، يضيف البيان، سيكون المغرب بمثابة مركز إقليمي للبرنامج الجديد للتجارة والاستثمار "ازدهار إفريقيا" على مستوى القارة.وخلص البيان إلى أن "مع إمكانات تمويل تصل إلى 500 مليون دولار على مدى خمس سنوات، سيقدم هذا البرنامج الثوري الجديد للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية باقة واسعة من الخدمات المخصصة التي تشمل تطوير الأعمال وتيسير الاستثمارات لدعم الارتقاء بالأطر القانونية والتنظيمية.ومقابل كل دولار من التمويل العمومي، من المرتقب أن يعبئ برنامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الجديد أزيد من 9 دولارات من الاستثمار الخاص، مما سيساهم في خلق ملايير الدولارات من الصادرات الجديدة والاستثمارات، وإحداث آلاف مناصب الشغل الجديدة".



اقرأ أيضاً
عودة الرحلات الجوية بين مراكش والداخلة بدعم جهوي
تم أمس الإثنين 07 يوليوز الجاري، التوقيع على ملحق اتفاقية شراكة جديدة بين مجلس جهة الداخلة وادي الذهب وشركة الخطوط الملكية المغربية، بهدف تعزيز الربط الجوي نحو مدينة الداخلة، إحدى أبرز الوجهات السياحية الصاعدة في الجنوب المغربي. وتنص الاتفاقية الجديدة على تجديد تشغيل خط مراكش – الداخلة بمعدل رحلتين أسبوعيًا، مقابل دعم مالي سنوي يبلغ 8 ملايين درهم، تتحمله جهة الداخلة وادي الذهب. كما تشمل الاتفاقية تعزيز خط الرباط – الداخلة عبر إضافة رحلة أسبوعية ثالثة، بدعم سنوي قدره 10.7 ملايين درهم. ويُعد هذا الإجراء جزءا من السياسة الترابية للجهة الرامية إلى تحسين الربط الجوي مع باقي جهات المملكة، بما يُسهم في تعزيز التبادل السياحي والاقتصادي، وتسهيل ولوج المستثمرين والزوار إلى الداخلة، التي تشهد تطورا ملحوظا كمحور استراتيجي في الجنوب. وتأتي هذه الإتفاقية، استجابة للطلب المتزايد على الرحلات الجوية نحو الداخلة، خاصة من الوجهات السياحية مثل مراكش، ومن العاصمة الإدارية الرباط، بما يفتح آفاقا جديدة لترويج المنتوج السياحي المحلي، وتنشيط الحركة الاقتصادية، ودعم المشاريع الاستثمارية في قطاعات الصيد البحري، الطاقات المتجددة، والخدمات.  
إقتصاد

تقرير : ارتفاع صادرات الطماطم المغربية إلى أوروبا بنسبة 269% في 10 سنوات
اجتمع مسؤولون من هيئات ونقابات فلاحية أوروبية، الأسبوع الماضي، مع أعضاء البرلمان الأوروبي من مختلف الأحزاب السياسية في بروكسل للمطالبة بإجراءات حاسمة لوقف انهيار قطاع الطماطم في إسبانيا. وخلال هذه الاجتماعات، أعرب المتحدثون باسم القطاع الزراعي الإسباني عن قلقهم إزاء الانخفاض الحاد في إنتاج الطماطم، والذي انخفض بنسبة 31٪ في العقد الماضي، من أكثر من 2.3 مليون طن في عام 2014 إلى أقل من 1.65 مليون في عام 2024. كما تم تسجيل انخفاض بنسبة 25٪ في الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي - باستثناء المملكة المتحدة - مقارنة بالزيادة الهائلة بنسبة 269٪ في الواردات من المغرب ، والتي قفزت من 18000 طن بالكاد إلى أكثر من 66000 في نفس الفترة. وتُلقي نقابة "FEPEX" والمنظمات الفلاحية المتحالفة معها باللوم في هذا الوضع على سوء تطبيق اتفاقية الشراكة الموقعة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب عام 2012، لا سيما فيما يتعلق بنظام تعريفات الدخول، الذي كان يهدف إلى حماية الإنتاج الزراعي للاتحاد الأوروبي. وترى هذه المنظمات أن هذا النظام فشل في حماية المزارعين الأوروبيين، ويحتاج إلى إصلاح عاجل. وتقترح تحديدًا وضع تعريفات جمركية متباينة بناءً على نوع الطماطم المستوردة، وتحديد عتبات دخول تعكس تكاليف الإنتاج الحقيقية، وتفعيل بند الحماية عندما تُسبب الواردات من خارج الاتحاد الأوروبي ضررًا جسيمًا للمنتجين المحليين.
إقتصاد

المغرب والسعودية يخططان لمشروع خط بحري مباشر
يخطط المغرب والسعودية إلى تسريع تنفيذ مشروع خط بحري مباشر بين البلدين، بهدف تسهيل تدفق السلع، وتقليص زمن الشحن، وتنويع المبادلات التجارية، خاصة في ظل عجز تجاري كبير لصالح الرياض. ووفق ما أوردته منصة "الشرق بلومبرغ" الاقتصادية المتخصصة، فرغم أن فكرة الخط البحري طُرحت منذ سنوات، إلا أنها أصبحت مؤخرًا محور اهتمام رسمي واقتصادي، وكان على رأس أجندة زيارة اتحاد الغرف التجارية السعودية للرباط الأسبوع الماضي، حيث حظيت الفكرة بدعم عدد من الوزراء المغاربة. وأفاد خالد بنجلون، رئيس مجلس الأعمال المغربي السعودي، بأن الخط من شأنه خفض مدة الشحن من طنجة إلى جدة من أربعة أسابيع إلى خمسة أو سبعة أيام فقط، وهو أمر حاسم خاصة لصادرات المغرب من المنتجات الطازجة. كما يُتوقَّع أن يسهم المشروع في تقليص تكاليف النقل وزيادة حجم التبادل التجاري نحو 5 مليارات دولار. ويصل حجم التجارة الثنائية بين البلدين نحو 3 مليارات دولار، منها حوالي 2.5 مليار واردات مغربية من السعودية، معظمها منتجات بترولية، بينما لا تتجاوز الصادرات المغربية 1.15 مليار درهم، ما يبرز اختلالاً واضحًا في الميزان التجاري. وحسب المصدر ذاته، فلا يزال الخط البحري في مرحلة الدراسات، ويُشرف على تفعيله فريق عمل مشترك يضم ممثلين من الجانبين. ويؤكد رجال الأعمال أن المشروع لن يكون مربحًا في بدايته، لكنه يمثل استثمارًا استراتيجيًا لمستقبل الشراكة الاقتصادية. في حال إطلاق الخط، ستصبح مدة نقل البضائع بين طنجة إلى مدينة جدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام وهو ما سيخفض التكلفة، مقابل مدة تصل حالياً إلى أربعة أسابيع، بحسب بنجلون.
إقتصاد

المغرب يحقق رقما قياسيا في صادرات الباذنجان إلى إسبانيا
كشف الموقع الإسباني المتخصص "هورتو إنفو"، أن المغرب تجاوز فرنسا في تزويد السوق الإسبانية بالباذنجان خلال عام 2024، وذلك بعد أن كانت فرنسا تحتل المرتبة الأولى خلال السنوات الماضية. وذكر التقرير أن صادرات إسبانيا من الباذنجان بلغت في عام 2024 ما مجموعه 189.83 مليون كيلوغرام، بزيادة قدرها 7.29% مقارنة بعام 2023، الذي سجل فيه تصدير 176.93 مليون كيلوغرام. وبلغت عائدات هذه الصادرات حوالي 3.07 مليار درهم في عام 2024، مقابل ما يعادل 2.41 مليار درهم في العام السابق، وذلك وفقا لسعر صرف تقريبي يبلغ 10.85 دراهم لليورو. في حين استقر متوسط سعر الكيلوغرام عند حوالي 13.67 درهما، وهو نفس السعر المسجل في عام 2023. وبخصوص الأسواق المستوردة، حافظت فرنسا على مكانتها كأكبر مستورد للكوسة أي الكرعة الإسبانية، حيث استحوذت على 28.08% من إجمالي الصادرات في هذا الصنف، تلتها ألمانيا في المركز الثاني بالنسبة للباذنجان، بشراء 47.09 مليون كيلوغرام، أي بزيادة بلغت 11.57% عن عام 2023، بينما جاءت إيطاليا في المركز الثالث بتراجع طفيف بنسبة 3.5%.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة