مجتمع

سنة ونصف حبسا نافذا لشرطي غير هوية مبحوث عنه


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 مايو 2025

قضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بسلا، أخيرا، بإدانة شرطي، برتبة مقدم شرطة، بعد مؤاخذته من أجل تهم استغلال النفوذ، ومحاولة تهريب شخص من الاعتقال، مع علمه بأن العدالة تبحث عنه

وحكمت المحكمة على الشرطي الموقوف بسنة ونصف سنة حبسا نافذا، فيما نال شريكه سنة واحدة حبسا نافذا، بتهمة المشاركة في استغلال النفوذ والمشاركة في محاولة تهريب متهم من البحث، مع العلم أن العدالة تبحث عنه، وإزالة أشياء بقصد عرقلة سير العدالة واستهلاك المخدرات وإتلاف شيء من مكان الجريمة، بغرض عرقلة مجرى العدالة، وغرامة مالية قدرها 5 آلاف درهم لكل واحد منهما،مع الصائر تضامنا والإجبار في الأدنى.

وتعود تفاصيل القضية، بعد أن سقط شقيق بارون مخدرات، من ذوي السوابق، السنة الماضية، في قبضة عناصر الشرطة بالمنطقة الأمنية سلا الجديدة، وبعد نقله إلى مقر الدائرة الأمنية 12 المداومة، قدم نفسه باسم شقيقه، فسلمت عائلة البارون للشرطي الموقوف، بعد خروجه من مقر الدائرة الأمنية، بطاقة وطنية في اسم شقيقه، من أجل مدها للضابط المكلف بالبحث، قصد التمويه عليه والإفراج عنه.

وحسب يومية "الصباح" فإن ضابط الشرطة القضائية الذي كان يؤمن المداومة بالدائرة الأمنية، اشتبه في تغيير هوية البارون، وقام برفع بصماته داخل مقر المنطقة الأمنية سلا الجديدة، ليتبين له أنه مبحوث عنه في الاتجار بالمخدرات، وبعدها أخبر رؤساءه في العمل، ليتم إشعار النيابة العامة بواقعة تغيير شرطي، يعمل نائب رئيس فرقة أبحاث، المعطيات المتعلقة بسير العدالة.

وأمر وكيل الملك لدى ابتدائية سلا، الفرقة الوطنية للشرطة بالبحث في النازلة، وظلت الأبحاث متواصلة، إلى أن أوقفت قريب البارون وأحالته رفقة الشرطي، أخيرا، على وكيل الملك، ليقرر وضعهما رهن الاعتقال الاحتياطي.

قضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بسلا، أخيرا، بإدانة شرطي، برتبة مقدم شرطة، بعد مؤاخذته من أجل تهم استغلال النفوذ، ومحاولة تهريب شخص من الاعتقال، مع علمه بأن العدالة تبحث عنه

وحكمت المحكمة على الشرطي الموقوف بسنة ونصف سنة حبسا نافذا، فيما نال شريكه سنة واحدة حبسا نافذا، بتهمة المشاركة في استغلال النفوذ والمشاركة في محاولة تهريب متهم من البحث، مع العلم أن العدالة تبحث عنه، وإزالة أشياء بقصد عرقلة سير العدالة واستهلاك المخدرات وإتلاف شيء من مكان الجريمة، بغرض عرقلة مجرى العدالة، وغرامة مالية قدرها 5 آلاف درهم لكل واحد منهما،مع الصائر تضامنا والإجبار في الأدنى.

وتعود تفاصيل القضية، بعد أن سقط شقيق بارون مخدرات، من ذوي السوابق، السنة الماضية، في قبضة عناصر الشرطة بالمنطقة الأمنية سلا الجديدة، وبعد نقله إلى مقر الدائرة الأمنية 12 المداومة، قدم نفسه باسم شقيقه، فسلمت عائلة البارون للشرطي الموقوف، بعد خروجه من مقر الدائرة الأمنية، بطاقة وطنية في اسم شقيقه، من أجل مدها للضابط المكلف بالبحث، قصد التمويه عليه والإفراج عنه.

وحسب يومية "الصباح" فإن ضابط الشرطة القضائية الذي كان يؤمن المداومة بالدائرة الأمنية، اشتبه في تغيير هوية البارون، وقام برفع بصماته داخل مقر المنطقة الأمنية سلا الجديدة، ليتبين له أنه مبحوث عنه في الاتجار بالمخدرات، وبعدها أخبر رؤساءه في العمل، ليتم إشعار النيابة العامة بواقعة تغيير شرطي، يعمل نائب رئيس فرقة أبحاث، المعطيات المتعلقة بسير العدالة.

وأمر وكيل الملك لدى ابتدائية سلا، الفرقة الوطنية للشرطة بالبحث في النازلة، وظلت الأبحاث متواصلة، إلى أن أوقفت قريب البارون وأحالته رفقة الشرطي، أخيرا، على وكيل الملك، ليقرر وضعهما رهن الاعتقال الاحتياطي.



اقرأ أيضاً
معلومات “الديستي” تقود الشرطة القضائية الى إحباط تهريب طنين من الشيرا
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمدينة العرائش بتنسيق مع نظيرتها بتطوان، وبناء على معلومات وفرتها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء اليوم الأربعاء، من إحباط محاولة تهريب طنين من مخدر الشيرا، وتوقيف ثمانية أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 39 و59 سنة، وذلك للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية. وذكر مصدر أمني أنه تم تنفيذ هذه العملية الأمنية على مقربة من الشريط الساحلي بالعرائش، حيث أسفرت عن حجز 51 رزمة بلغ مجموع وزنها طنين من مخدر الشيرا الموجه للتهريب الدولي عبر المسالك البحرية، علاوة على حجز زورق مطاطي ومحرك بحري وكذا سيارتين تحملان لوحات ترقيم مزورة. وأضاف المصدر ذاته أنه تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي عهد به للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

مرحبا 2025.. تعزيز التنسيق بين المغرب وإسبانيا استعدادا لعبور قياسي
تستضيف مدينة قادس بإسبانيا يومي 6 و7 ماي الحالي اجتماعا مشتركا بين السلطات المغربية والإسبانية المسؤولة عن تنظيم عملية مرحبا 2025. ويهدف هذا الاجتماع إلى تنسيق الجوانب اللوجستية والأمنية والتنظيمية لتسهيل عودة المغاربة المقيمين في الخارج خلال فصل الصيف. وتتوقع الرباط ومدريد زيادة كبيرة في عدد الركاب والمركبات في أكبر عملية عبور بين قارتين في العالم. ومن المنتظر أن يُفرز الاجتماع السادس والثلاثين للجنة المشتركة الإسبانية المغربية عن خطة لتعبئة لأكثر من 29 ألف شخص وتسعة موانئ إسبانية. وتستكمل إسبانيا والمغرب الاستعدادات لعملية عبور المضيق (OPE) 2025، التي ستبدأ في 15 يونيو المقبل، ومن المتوقع أن تتجاوز أرقام العام السابقة بنسبة 5٪ في المركبات وزيادة بنسبة 4٪ في الركاب مقارنة بعام 2024. وستشمل الإجراءات المخطط لها موانئ الجزيرة الخضراء وطريفة وسبتة على الجانب الإسباني، بالإضافة إلى ميناءي طنجة المدينة وطنجة المتوسط على الجانب المغربي. تشكل هذه الموانئ نقاطا رئيسية في عملية مرحبا، حيث تسهل عبور ملايين الركاب والمركبات بين أوروبا وأفريقيا. وأكدت وكيلة وزارة الداخلية الإسبانية، سوزانا كريسوستومو، أن آلية التعاون الأمني ​​بين البلدين هي مثال على التنسيق الجيد بين الدول. وأشادت بالعمل الفني المشترك المبني على التواصل المستمر والفعال. وحضر الاجتماع ممثلون عن السلطات الإسبانية من مختلف الوزارات والإدارات، بما في ذلك وزارات الداخلية والصحة والنقل والخارجية، بالإضافة إلى ممثلين عن الموانئ والوفود الإقليمية. ومن الجانب المغربي، ترأس الوفد مدير الهجرة ومراقبة الحدود خالد الزروالي، رفقة أعضاء من السفارة المغربية في إسبانيا والدرك الملكي وعدد من كبار المسؤولين الوزاريين.  
مجتمع

“تَتْسْرَق بْرّا وتْبيع فالمغرب”.. تفكيك عصابة إجرامية خطيرة بإسبانيا
تمكنت الشرطة الإسبانية من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في شراء البضائع المسروقة وإرسالها إلى المغرب داخل شاحنات أو حافلات، من أجل بيعها في السوق السوداء. وحسب ما أعلنت عنه  الشرطة الإسبانية، فقد جرى اعتقال أعضاء هذه المنظمة الإجرامية، التي تنشط في برشلونة، على خلفية تورطهم في تخزين هذه البضائع في مستودعات ومنازل خاصة قبل تهريبها إلى المغرب. ويقوم أفراد العصابة بالحصول على البضائع المسروقة، من خلال عقد لقاءات متعددة في أماكن مختلفة من مدينة برشلونة، قبل الشروع تخزين وإخفاء الأغراض في مستودعات ومنازل خاصة. وحسب ما أعلنت عنه صحيفة "إل فارو دي سبتة"، فقد تم توقيف زعيم العصابة ذاتها، في أكثر من 40 مناسبة سابقة، بتهم تتعلق بجرائم ضد الممتلكات، كما أن باقي أعضاء العصابة لديهم أيضًا سوابق جنائية، إذ تم اعتقالهم في حوادث مشابهة في فبراير 2024. وكانت الشرطة الإسبانية قد توصلت، في أوائل خريف عام 2024، بمعلومات تفيد بأن المجموعة الأساسية للعصابة القديمة قد عاودت نشاطها الإجرامي، “وبعد التحقيقات، تبيّن أن العصابة أعادت تنظيم صفوفها وغيّرت من هيكلها اللوجستي”، قبل أن تقوم وحدات من الشرطة القضائية المحلية في سانت أدريا دي بيسوس والشرطة القضائية في برشلونة، بعد التأكد من استمرار نشاط العصابة، بتقديم تقرير إلى السلطة القضائية، التي أذنت بإجراء عمليات تفتيش ومداهمة. وأوقفت الشرطة الإسبانية، خلال المرحلة النهائية من التحقيق، أربعة أشخاص بتهمة جرائم الانتماء إلى جماعة إجرامية واقتناء ممتلكات مسروقة، كما “تمّت مصادرة كميات كبيرة من البضائع المسروقة في ثلاثة مستودعات”، اثنان منها في سانت أدريا دي بيسوس وواحد في مونتكادا إي ريكساك.
مجتمع

اعتراض 5 قوارب محملة بعشرات المهاجرين السريين
اعترضت عناصر من القوات المسلحة الملكية مكلفة بمراقبة الساحل، في عمليتين منفصلتين اليوم الأربعاء، على بعد حوالي 47 كلم جنوب غرب سيدي إفني و51 كلم شمال شرق ميناء طانطان، ما مجموعه 156 مرشحا للهجرة غير النظامية كانوا يعتزمون التوجه إلى جزر الكناري على متن خمسة قوارب مطاطية. وأوضح بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الضرورية قبل تسليمهم للدرك الملكي قصد القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 08 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة