
مجتمع
“تَتْسْرَق بْرّا وتْبيع فالمغرب”.. تفكيك عصابة إجرامية خطيرة بإسبانيا
تمكنت الشرطة الإسبانية من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في شراء البضائع المسروقة وإرسالها إلى المغرب داخل شاحنات أو حافلات، من أجل بيعها في السوق السوداء.
وحسب ما أعلنت عنه الشرطة الإسبانية، فقد جرى اعتقال أعضاء هذه المنظمة الإجرامية، التي تنشط في برشلونة، على خلفية تورطهم في تخزين هذه البضائع في مستودعات ومنازل خاصة قبل تهريبها إلى المغرب.
ويقوم أفراد العصابة بالحصول على البضائع المسروقة، من خلال عقد لقاءات متعددة في أماكن مختلفة من مدينة برشلونة، قبل الشروع تخزين وإخفاء الأغراض في مستودعات ومنازل خاصة.
وحسب ما أعلنت عنه صحيفة "إل فارو دي سبتة"، فقد تم توقيف زعيم العصابة ذاتها، في أكثر من 40 مناسبة سابقة، بتهم تتعلق بجرائم ضد الممتلكات، كما أن باقي أعضاء العصابة لديهم أيضًا سوابق جنائية، إذ تم اعتقالهم في حوادث مشابهة في فبراير 2024.
وكانت الشرطة الإسبانية قد توصلت، في أوائل خريف عام 2024، بمعلومات تفيد بأن المجموعة الأساسية للعصابة القديمة قد عاودت نشاطها الإجرامي، “وبعد التحقيقات، تبيّن أن العصابة أعادت تنظيم صفوفها وغيّرت من هيكلها اللوجستي”، قبل أن تقوم وحدات من الشرطة القضائية المحلية في سانت أدريا دي بيسوس والشرطة القضائية في برشلونة، بعد التأكد من استمرار نشاط العصابة، بتقديم تقرير إلى السلطة القضائية، التي أذنت بإجراء عمليات تفتيش ومداهمة.
وأوقفت الشرطة الإسبانية، خلال المرحلة النهائية من التحقيق، أربعة أشخاص بتهمة جرائم الانتماء إلى جماعة إجرامية واقتناء ممتلكات مسروقة، كما “تمّت مصادرة كميات كبيرة من البضائع المسروقة في ثلاثة مستودعات”، اثنان منها في سانت أدريا دي بيسوس وواحد في مونتكادا إي ريكساك.
تمكنت الشرطة الإسبانية من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في شراء البضائع المسروقة وإرسالها إلى المغرب داخل شاحنات أو حافلات، من أجل بيعها في السوق السوداء.
وحسب ما أعلنت عنه الشرطة الإسبانية، فقد جرى اعتقال أعضاء هذه المنظمة الإجرامية، التي تنشط في برشلونة، على خلفية تورطهم في تخزين هذه البضائع في مستودعات ومنازل خاصة قبل تهريبها إلى المغرب.
ويقوم أفراد العصابة بالحصول على البضائع المسروقة، من خلال عقد لقاءات متعددة في أماكن مختلفة من مدينة برشلونة، قبل الشروع تخزين وإخفاء الأغراض في مستودعات ومنازل خاصة.
وحسب ما أعلنت عنه صحيفة "إل فارو دي سبتة"، فقد تم توقيف زعيم العصابة ذاتها، في أكثر من 40 مناسبة سابقة، بتهم تتعلق بجرائم ضد الممتلكات، كما أن باقي أعضاء العصابة لديهم أيضًا سوابق جنائية، إذ تم اعتقالهم في حوادث مشابهة في فبراير 2024.
وكانت الشرطة الإسبانية قد توصلت، في أوائل خريف عام 2024، بمعلومات تفيد بأن المجموعة الأساسية للعصابة القديمة قد عاودت نشاطها الإجرامي، “وبعد التحقيقات، تبيّن أن العصابة أعادت تنظيم صفوفها وغيّرت من هيكلها اللوجستي”، قبل أن تقوم وحدات من الشرطة القضائية المحلية في سانت أدريا دي بيسوس والشرطة القضائية في برشلونة، بعد التأكد من استمرار نشاط العصابة، بتقديم تقرير إلى السلطة القضائية، التي أذنت بإجراء عمليات تفتيش ومداهمة.
وأوقفت الشرطة الإسبانية، خلال المرحلة النهائية من التحقيق، أربعة أشخاص بتهمة جرائم الانتماء إلى جماعة إجرامية واقتناء ممتلكات مسروقة، كما “تمّت مصادرة كميات كبيرة من البضائع المسروقة في ثلاثة مستودعات”، اثنان منها في سانت أدريا دي بيسوس وواحد في مونتكادا إي ريكساك.
ملصقات