مراكش

سكوب: يعني مشى فيها .. سلطات مراكش تحجز سيارات صاحب مقهى “لاكريم” الفارهة + صور حصرية


كشـ24 نشر في: 25 نوفمبر 2017

حجزت المصالح الجمركية بمدينة مراكش، السيارات الفارهة التي كان يتنقل بها صاحب مقهى "لاكريم"  الذي كان مسرحا لحادث إطلاق نار هز الحي الشتوي بمدينة مراكش .

ويبدو من خلال هذا الاجراء الذي طال السيارتين الفارهتين، أن صاحب المقهى "مشى فيها"، وقد يمضي سنوات وراء القضبان على خلفية اطلاق النار الذي كان يستهدفه، وأودى بحياة طالب بكلية الطب بمراكش وإصابة شخصين آخرين، وكشف بالمقابل مدى قدرة المافيا على الوصول الى أصحاب مشاريع استثمارية تشتم منها رائحة تبييض اموات المخدرات .


 
وحسب متتبعين فإن خصوم صاحب المقهى الذين كانوا وراء إطلاق النار تمكنوا من ردعه ووضعه في مأزق حقيقي، ولفت انتباه  السلطات والرأي العام الى ثروته الهائلة وغير المبررة، علما أن  مصادر مطلعة، كانت قد رجحت ان عملية إطلاق النار التي هزت مدينة مراكش لم يكن هدفها قتل صاحب مقهى "لاكريم" الذي  كان ينشط ضمن مافيا للمخدرات، كما يعتقد جل المتتبعين، بل فقط انذاره ومنعه من تبيض اموال المخدرات التي استولى عليها من عمليات سابقة وفق الصحافة الهولندية. 

ووفق ذات المصادر، فإن العملية الدموية التي تميزت باستعراض واضح للعضلات على غرار عمليات القتل الهوليودية، كان الهدف منها تحذير المستهدف فقط، وإيصال رسالة مفادها، ان المافيا قادرة على تصفيته اينما كان، إن لم يقم بإعادة ما بذمته عقب خيانته للمافيا والاستيلاء على حصة كبيرة من المخدرات، ونجاته من عملية انتقامية قتل فيها أحد شركائه في الخيانة سنة 2014. 
وتضيف المصادر، أن المافيا التي وراء العملية التي هزت مراكش، كان بإمكانها استهداف المعني بالامر في مكان وتوقيت مناسبين دون إثارة الضجة بهذا الشكل، إلا انها إختارت وقت الذروة وعمق المدينة الحمراء التي اختار ان يبيض اموال المخدرات المسروقة فيها،  لتنببهه حتى ولو اقتضى الامر سقوط ضحايا أبرياء، قد يعقد مقتلهم مؤقتا من وضعيته المريحة كمستثمر في احدى اهم العواصم السياحية في العالم التي صار يستعرض فيها ثرائه دون تحفظ. 
ويشار أن قاضي التحقيق بمحكمة الإستئناف بمدينة مراكش،كان قد أودع مالك مقهى "لاكريم  الذي شهد حادث إطلاق الرصاص من قبل مشتبه بهما هولانديين، السجن الإحتياطي الأوداية بداية الشهر الجاري لتعميق البحث معه حول الواقعة التي هزت مدينة مراكش، كما شمل قرار الإعتقال شقيق مالك المقهى الذي وضع بدوره في السجن المذكور بهدف التحقيق معه حول الحادث.

حجزت المصالح الجمركية بمدينة مراكش، السيارات الفارهة التي كان يتنقل بها صاحب مقهى "لاكريم"  الذي كان مسرحا لحادث إطلاق نار هز الحي الشتوي بمدينة مراكش .

ويبدو من خلال هذا الاجراء الذي طال السيارتين الفارهتين، أن صاحب المقهى "مشى فيها"، وقد يمضي سنوات وراء القضبان على خلفية اطلاق النار الذي كان يستهدفه، وأودى بحياة طالب بكلية الطب بمراكش وإصابة شخصين آخرين، وكشف بالمقابل مدى قدرة المافيا على الوصول الى أصحاب مشاريع استثمارية تشتم منها رائحة تبييض اموات المخدرات .


 
وحسب متتبعين فإن خصوم صاحب المقهى الذين كانوا وراء إطلاق النار تمكنوا من ردعه ووضعه في مأزق حقيقي، ولفت انتباه  السلطات والرأي العام الى ثروته الهائلة وغير المبررة، علما أن  مصادر مطلعة، كانت قد رجحت ان عملية إطلاق النار التي هزت مدينة مراكش لم يكن هدفها قتل صاحب مقهى "لاكريم" الذي  كان ينشط ضمن مافيا للمخدرات، كما يعتقد جل المتتبعين، بل فقط انذاره ومنعه من تبيض اموال المخدرات التي استولى عليها من عمليات سابقة وفق الصحافة الهولندية. 

ووفق ذات المصادر، فإن العملية الدموية التي تميزت باستعراض واضح للعضلات على غرار عمليات القتل الهوليودية، كان الهدف منها تحذير المستهدف فقط، وإيصال رسالة مفادها، ان المافيا قادرة على تصفيته اينما كان، إن لم يقم بإعادة ما بذمته عقب خيانته للمافيا والاستيلاء على حصة كبيرة من المخدرات، ونجاته من عملية انتقامية قتل فيها أحد شركائه في الخيانة سنة 2014. 
وتضيف المصادر، أن المافيا التي وراء العملية التي هزت مراكش، كان بإمكانها استهداف المعني بالامر في مكان وتوقيت مناسبين دون إثارة الضجة بهذا الشكل، إلا انها إختارت وقت الذروة وعمق المدينة الحمراء التي اختار ان يبيض اموال المخدرات المسروقة فيها،  لتنببهه حتى ولو اقتضى الامر سقوط ضحايا أبرياء، قد يعقد مقتلهم مؤقتا من وضعيته المريحة كمستثمر في احدى اهم العواصم السياحية في العالم التي صار يستعرض فيها ثرائه دون تحفظ. 
ويشار أن قاضي التحقيق بمحكمة الإستئناف بمدينة مراكش،كان قد أودع مالك مقهى "لاكريم  الذي شهد حادث إطلاق الرصاص من قبل مشتبه بهما هولانديين، السجن الإحتياطي الأوداية بداية الشهر الجاري لتعميق البحث معه حول الواقعة التي هزت مدينة مراكش، كما شمل قرار الإعتقال شقيق مالك المقهى الذي وضع بدوره في السجن المذكور بهدف التحقيق معه حول الحادث.


ملصقات


اقرأ أيضاً
هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة