دولي

سجنها أسبوعا داخل “وكر جنسي”.. قصة مثيرة لمراهقة أميركية


كشـ24 - وكالات نشر في: 28 مايو 2021

نجحت فتاة مراهقة بالهروب، من سجن منزلي، احتجزها فيه مجموعة من الشبان وقاموا بالاعتداء عليها، لتكشف قصتها المأساوية للسلطات الأميركية.وألقت السلطات الأميركية القبض على 3 شبان، بين عمر 22 و24 عاما، متهمين باحتجاز فتاة مراهقة تبلغ من السن 18 عاما، واغتصابها بشكل متكرر.ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، احتجز الشبان الثلاثة الفتاة المراهقة، في منزل بولاية نبراسكا الأميركية لمدة أسبوع كامل.وقالت الفتاة إنها تعرفت على أحد الشبان عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتقت به، ليقوم بتخديرها بدون علمها، وتجد نفسها بعدها سجينة له ولأصدقائه.وقال الشبان للفتاة أنهم سيعتنون بها داخل المنزل، في حال بقت معهم واعتنت بأطفالهم هناك.ولم تكشف السلطات عن طريقة هرب الفتاة من المنزل، لكنها عادت بعد أسبوع كامل من البحث المستمر للسلطات عنها في المدينة.ويواجه الشبان الثلاثة عقوبات قصوى بتهمة الاغتصاب والاحتجاز من الدرجة الأولى.

نجحت فتاة مراهقة بالهروب، من سجن منزلي، احتجزها فيه مجموعة من الشبان وقاموا بالاعتداء عليها، لتكشف قصتها المأساوية للسلطات الأميركية.وألقت السلطات الأميركية القبض على 3 شبان، بين عمر 22 و24 عاما، متهمين باحتجاز فتاة مراهقة تبلغ من السن 18 عاما، واغتصابها بشكل متكرر.ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، احتجز الشبان الثلاثة الفتاة المراهقة، في منزل بولاية نبراسكا الأميركية لمدة أسبوع كامل.وقالت الفتاة إنها تعرفت على أحد الشبان عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتقت به، ليقوم بتخديرها بدون علمها، وتجد نفسها بعدها سجينة له ولأصدقائه.وقال الشبان للفتاة أنهم سيعتنون بها داخل المنزل، في حال بقت معهم واعتنت بأطفالهم هناك.ولم تكشف السلطات عن طريقة هرب الفتاة من المنزل، لكنها عادت بعد أسبوع كامل من البحث المستمر للسلطات عنها في المدينة.ويواجه الشبان الثلاثة عقوبات قصوى بتهمة الاغتصاب والاحتجاز من الدرجة الأولى.



اقرأ أيضاً
مقتل 63 فلسطينيا جراء قصف إسرائيلي جديد لغزة
قتل 63 فلسطينيا منذ، فجر الثلاثاء، بنيران وغارات إسرائيلية في قطاع غزة، بينهم 51 سقطوا في مجزرة أثناء انتظارهم المساعدات في مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وذكرت وزارة الصحة بغزة في بيان أن 51 فلسطينيا قتلوا وأصيب أكثر من 200 بينهم 20 حالاتهم “خطيرة جداً” جراء مجزرة ارتكبتها قوات الجيش الإسرائيلي بحق المواطنين المنتظرين للمساعدات على “دوار التحلية” بمحافظة خان يونس جنوب القطاع. ولفتت الوزارة إلى أن عشرات من المصابين الذين وصلوا “مستشفى ناصر” بمدينة خان يونس حالاتهم “خطيرة جدا”.والاثنين، قالت وزارة الصحة بغزة، إن “20 فلسطينيا استشهدوا وأصيب أكثر من 200 بينهم 50 بحالة خطيرة جدا جراء إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على مئات الفلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات الإنسانية جنوب ووسط القطاع”. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 184 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.
دولي

هل يفعلها ترامب ويلقي بقنبلة “الضربة القاضية”؟
حتى الآن تؤكد مختلف التقارير أن منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم المخبأة عميقا في باطن الأرض لم تصب بأضرار خطيرة رغم الغارات الإسرائيلية المتلاحقة، فما السبب؟ تتعرض منشأة "فوردو" مثل العديد من المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية الأخرى المشيدة فوق الأرض أو تحتها إلى غارات إسرائيلية عنيفة منذ فجر 13 يونيو. إسرائيل على الرغم من أنها تمكنت من فتح الأجواء الإيرانية تماما بعد أن تمكنت من شل الدفاعات الجوية الإيرانية، واجهتها عقبة كأداء تتمثل في عجز ذخائرها عن الوصول إلى منشأة "فوردو" بشكل خاص. صحيفة "التلغراف" البريطانية لفتت إلى أن هذه المنشأة الخاصة بتخصيب اليورانيوم تعد الهدف الرئيس للهجمات الإسرائيلية الجوية، ففيها تتم أنشطة التخصيب بنسبة 60 بالمئة. السفير الإسرائيلي في واشنطن يحيئيل ليتر كان صرّح بأن العملية التي خططت لها إسرائيل ضد البرنامج النووي الإيراني يجب أن تنتهي بتدمير "فوردو"، إلا أن هذا الهدف لم يتحقق حتى الآن. مجمع "فوردو" يوجد في منطقة جبلية ومقراته الرئيسة متركزة في أعماق الأرض، علاوة على ذلك تشير تقارير أنه محمي بشكل جيد وحوله تتركز وسائط الدفاع الجوي. خبراء وصفوا للصحيفة البريطانية منشأة "فوردو" بأنها "حصن جبلي" يمثل البرنامج النووي الإيراني بأكمله. هذه الأهمية الخاصة يشير إليها الدبلوماسي الأمريكي بريت ماكغورك كان عمل مبعوثا لشؤون الشرق الأوسط في إدارات باراك أوباما وجو بايدن ودونالد ترامب، بقوله إن عدم تدميرها يجعل العملية الإسرائيلية برمتها بدون جدون، لأن تل أبيب لن تتمكن في هذه الحالة من وقف تخصيب اليورانيوم. التلغراف ترجح أن إسرائيل لا تمتلك ذخائر قادرة على إلحاق أضرار جسيمة بمنشأة "فوردو". تدمير هذه المنشأة النووية الرئيسة يتطلب استخدام قنابل خارقة للتحصينات وقاذفات استراتيجية محددة، والسلاحان لا تمتلكهما إلا الولايات المتحدة. القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات المتوفرة لدى إسرائيل حاليا والتي استخدمتها في هجماتها المدمرة على قطاع غزة ولبنان، لا تستطيع الوصول إلى أعماق منشأة "فوردو". تبين أن القنبلة الجوية الوحيدة القادرة على توجيه ضربة مدمرة لهذه المنشأة الإيرانية هي "GBU-57A/B". من مواصفاتها أنها تزن 14 طنا، ويزن رأسها الحربي حوالي طنين ونصفا، وبإمكانها اختراق خرسانة مسلحة حتى 61 مترا. الصحيفة رأت أن الوضع الحالي يشير إلى استحالة تدمير أجهزة التخصيب في منشأة "فوردو"، إذا لم تتمكن إسرائيل من إيجاد حلول تكنولوجية فعالية، تبعا لذلك افترضت أن الوضع الحالي لا يمكن أن يتطور إلا بطريقتين. إما أن يتم استئناف المفاوضات بشأن التوصل إلى اتفاق نووي بمواقف إيرانية "أكثر مرونة"، أو أن تدخل الولايات المتحدة الحرب وتقوم بنفسها بتدمير "فوردو" بواسطة ضربة بهذه القنبلة تنفذها قاذفة شبحية طراز "بي – 2 سبيريت". هذا الطراز فقط قادر على ذلك. القنبلة "GBU-57A/B" تنتمي إلى فئة الذخائر الضخمة المخترقة للتحصينات، ويطلق عليها اسم "صائدة المخابئ"، وتعد أقوى قنبلة تقليدية خارقة للتحصينات في الترسانة الأمريكية، وهي مصممة لتدمير الأهداف الأكثر عمقا. يزيد طول هذه القنبلة قليلا عن 6 أمتار، وقطرها 0.8 متر، وتحتوي على مواد بلاستيكية عالية التفجير وأقل حساسية وهي محسنة لتكون مناسبة للانفجار في المواقع المحصورة، إضافة إلى متفجرات أخرى عير حساسة معززة ويحيط بالقنبلة سبيكة فولاذية عالية الكثافة قادرة على تحمل الاصطدامات الشديدة أثناء عملية الاختراق. قنبلة أعماق الأرض الأمريكية مزودة بنظام ملاحة يضمن دقة الإصابة في حدود أمتار، وهي مزودة أيضا بصمام اختراق ذكي يضبط توقيت الانفجار بحسب الفراغات تحت الأرض ما يعزز فعاليتها بشكل كبير. أما بالنسبة لمنشآت التخصيب الإيرانية فـ"نطنز" مدفونة على عمق حوالي 8 أمتار تحت الأرض، ومحمية بخرسانة مسلحة، في حين أن منشأة "فوردو"، مدفونة على عمق يتراوح بين 80 إلى 100 متر تحت جبل ومحمية بطبقات من الصخور والخرسانة. الوصول إلى هذا العمق يتطلب ضربات متعددة بأكبر القنابل المخصصة لتدمير التحصينات والأهداف الأكثر عمقا. مع ذلك، خبراء يشيرون إلى أن تدمير مثل هذا الهدف لن يكون مضمونا لعدم معرفة تصميم المنشأة وتركيب موادها. منشأة "نطنز" الجديدة وهي لا تزال قيد الإنشاء هي الأخرى توجد داخل جبل بعمق يقدر بأكثر من 100 متر، ما يجعلها عصية حتى على القنابل الضخمة المخترقة للتحصينات، فهل حقا ورطت نفسها إسرائيل بلا جدوى في هجومها على إيران؟ المصدر: RT
دولي

ترامب ينفي أي اتصال مع إيران ويصف شائعات محادثات السلام بأنها “مفبركة”
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل قاطع أنه لم يقم بأي تواصل مع إيران بشأن محادثات السلام، واصفاً تلك الأخبار التي تم تداولها بأنها مجرد أكاذيب مفبركة تهدف إلى التضليل. وقال ترامب في منشور عبر منصته الخاصة “تروث سوشيال” إن إيران إذا كانت ترغب في الحوار، فهي تعرف الوسيلة المناسبة للاتصال به، مشدداً على أن قبولهم للعرض الذي قدم كان سيؤدي إلى إنقاذ العديد من الأرواح.
دولي

ترامب: أريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران
أكد الرئيس دونالد ترامب، أنه يريد "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران، وأنها يجب أن تتخلى تماماً عن برنامجها النووية، وذلك بحسب تعليقات نشرها مراسل شبكة سي.بي.إس نيوز على منصة إكس. وذكر المراسل الثلاثاء، أن ترامب أدلى بهذه التعليقات، وهو يغادر كندا في منتصف ليل أمس الاثنين بعد مشاركة في قمة دول مجموعة السبع. وتوقع ترامب ألا تخفف إسرائيل من هجماتها على إيران. ونقل المراسل عنه قوله على متن الطائرة الرئاسية: "ستعرفون ذلك خلال اليومين المقبلين... لم يخفف أحد هجماته حتى الآن". وردا على احتمال إرسال المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أو نائب الرئيس جيه.دي فانس للقاء مسؤولين إيرانين، قال ترامب "ربما". ونقل المراسل عنه قوله "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 17 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة