صحة

ست عوامل تساهم في الخرف!


كشـ24 نشر في: 3 فبراير 2023

يمكن منع الإصابة بحالة الخرف إذا قام الناس بتعديل ستة عوامل خطر في الحالة العصبية.التدخينتشرح Alzheimer's Research UK: "من المعروف أن التدخين يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية، بما في ذلك السكتات الدماغية أو أي نزيف أصغر في الدماغ، والتي تعد أيضا عوامل لخطر الإصابة بالخرف. وبالإضافة إلى ذلك، تسبب السموم الموجودة في دخان السجائر التهابا وإجهادا للخلايا، وكلاهما مرتبطان بتطور مرض الزهايمر".حتى التدخين السلبي ارتبط بمخاطر الإصابة بالخرف؛ كلما زاد تعرضك، زادت المخاطر.ضعف السمعتضيف المؤسسة الخيرية أن "الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع هم أيضا أكثر عرضة للإصابة بالخرف".وفي حين أن هذا الرابط غير مفهوم تماما، فإن الخبراء في معهد الرعاية الاجتماعية للتميز (SCIE) يقترحون أن "صعوبات الاتصال قد تكون أحد الأسباب".وبالمشاركة في محادثات مع الآخرين، يمكن لمن يعانون من ضعف السمع الاستفادة من ارتداء سماعة طبية.ضغط دم مرتفعتشير جمعية الزهايمر إلى أن الأبحاث طويلة المدى أظهرت أن ارتفاع ضغط الدم، خاصة في منتصف العمر، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالخرف الوعائي.وتوضح NHS أن ارتفاع ضغط الدم يصل إلى 140/90 مم زئبق أو أعلى، أو 50/90 مم زئبق وأعلى إذا تجاوز سن الثمانين.وتتراوح القراءة المثالية لضغط الدم بين 120 / 80mmHg و140 / 90mmHg، ويمكن تحقيق ذلك عن طريق:- التقليل من تناول الملح.- تناول نظام غذائي متوازن قليل الدسم.- شرب كميات أقل من الكافيين.- توقف عن التدخين.- قلل من تناول الكحول.الخمول البدنيمن خلال التحرك أكثر، يمكنك المساعدة في خفض قراءات ارتفاع ضغط الدم وخفض مخاطر الإصابة بالخرف.وتوصي الخدمة الصحية الوطنية البالغين بممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقة على الأقل كل أسبوع.لجعل هذا الهدف أكثر قابلية للإدارة، فإنه يساعد على دمج ثلاث فترات من النشاط لمدة 10 دقائق، خمس مرات في الأسبوع.الاستهلاك المفرط للكحولشرب أكثر من 14 وحدة من الكحول أسبوعيا، وفقا لـ NHS، أمر مفرط.ولوضع الوحدات في منظورها الصحيح، فإن 25 مل تعادل وحدة واحدة، في حين أن كوبا من النبيذ 175 مل، على سبيل المثال، سيكون حوالي 2.3 وحدة من الكحول.وتقول جمعية الزهايمر: "الإفراط في استهلاك الكحول على مدى فترة زمنية طويلة يمكن أن يؤدي إلى تلف في الدماغ. الأشخاص الذين يشربون بكثرة على مدى فترة زمنية طويلة هم أكثر عرضة لانخفاض حجم المادة البيضاء في الدماغ، ما يساعد على نقل الإشارات بين مناطق الدماغ المختلفة".الاتصال الاجتماعي النادرتشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن العزلة الاجتماعية مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪.ويمكن أن يكون التحدث بانتظام إلى أفراد العائلة والأصدقاء المباشرين طريقة للبقاء على اتصال اجتماعي.أو ضع في اعتبارك التسجيل في فصل دراسي جديد، أو الانضمام إلى ناد للكتاب، على سبيل المثال، التطوع، أو ممارسة هواية اجتماعية.المصدر: إكسبريس

يمكن منع الإصابة بحالة الخرف إذا قام الناس بتعديل ستة عوامل خطر في الحالة العصبية.التدخينتشرح Alzheimer's Research UK: "من المعروف أن التدخين يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية، بما في ذلك السكتات الدماغية أو أي نزيف أصغر في الدماغ، والتي تعد أيضا عوامل لخطر الإصابة بالخرف. وبالإضافة إلى ذلك، تسبب السموم الموجودة في دخان السجائر التهابا وإجهادا للخلايا، وكلاهما مرتبطان بتطور مرض الزهايمر".حتى التدخين السلبي ارتبط بمخاطر الإصابة بالخرف؛ كلما زاد تعرضك، زادت المخاطر.ضعف السمعتضيف المؤسسة الخيرية أن "الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع هم أيضا أكثر عرضة للإصابة بالخرف".وفي حين أن هذا الرابط غير مفهوم تماما، فإن الخبراء في معهد الرعاية الاجتماعية للتميز (SCIE) يقترحون أن "صعوبات الاتصال قد تكون أحد الأسباب".وبالمشاركة في محادثات مع الآخرين، يمكن لمن يعانون من ضعف السمع الاستفادة من ارتداء سماعة طبية.ضغط دم مرتفعتشير جمعية الزهايمر إلى أن الأبحاث طويلة المدى أظهرت أن ارتفاع ضغط الدم، خاصة في منتصف العمر، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالخرف الوعائي.وتوضح NHS أن ارتفاع ضغط الدم يصل إلى 140/90 مم زئبق أو أعلى، أو 50/90 مم زئبق وأعلى إذا تجاوز سن الثمانين.وتتراوح القراءة المثالية لضغط الدم بين 120 / 80mmHg و140 / 90mmHg، ويمكن تحقيق ذلك عن طريق:- التقليل من تناول الملح.- تناول نظام غذائي متوازن قليل الدسم.- شرب كميات أقل من الكافيين.- توقف عن التدخين.- قلل من تناول الكحول.الخمول البدنيمن خلال التحرك أكثر، يمكنك المساعدة في خفض قراءات ارتفاع ضغط الدم وخفض مخاطر الإصابة بالخرف.وتوصي الخدمة الصحية الوطنية البالغين بممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقة على الأقل كل أسبوع.لجعل هذا الهدف أكثر قابلية للإدارة، فإنه يساعد على دمج ثلاث فترات من النشاط لمدة 10 دقائق، خمس مرات في الأسبوع.الاستهلاك المفرط للكحولشرب أكثر من 14 وحدة من الكحول أسبوعيا، وفقا لـ NHS، أمر مفرط.ولوضع الوحدات في منظورها الصحيح، فإن 25 مل تعادل وحدة واحدة، في حين أن كوبا من النبيذ 175 مل، على سبيل المثال، سيكون حوالي 2.3 وحدة من الكحول.وتقول جمعية الزهايمر: "الإفراط في استهلاك الكحول على مدى فترة زمنية طويلة يمكن أن يؤدي إلى تلف في الدماغ. الأشخاص الذين يشربون بكثرة على مدى فترة زمنية طويلة هم أكثر عرضة لانخفاض حجم المادة البيضاء في الدماغ، ما يساعد على نقل الإشارات بين مناطق الدماغ المختلفة".الاتصال الاجتماعي النادرتشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن العزلة الاجتماعية مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪.ويمكن أن يكون التحدث بانتظام إلى أفراد العائلة والأصدقاء المباشرين طريقة للبقاء على اتصال اجتماعي.أو ضع في اعتبارك التسجيل في فصل دراسي جديد، أو الانضمام إلى ناد للكتاب، على سبيل المثال، التطوع، أو ممارسة هواية اجتماعية.المصدر: إكسبريس



اقرأ أيضاً
معرض دولي للصحة بالدار البيضاء لتعزيز التعاون والشراكات وعرض المستجدات العلمية والطبية
ترأس أندري أزولاي، مستشار جلالة الملك محمد السادس ورئيس مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، بمعية أمين التهراوي وزير الصحة والحماية الاجتماعية، وبحضور شخصيات وخبراء في مجال الصحة الرقمية، اليوم الخميس، افتتاح  فعاليات المعرض الدولي للصحة. وتعقد هذه الدورة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، خلال الفترة ما بين 15 و18 ماي الجاري بالدار البيضاء، تحت شعار: «الوقاية والصمود: نحو بناء منظومة صحية مستدامة“.  ويهدف المعرض إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع الصحة، وعرض آخر المستجدات العلمية والطبية، وتعزيز الشراكات الدولية، لا سيما بين المغرب ودول إفريقيا، في إطار الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الخدمات الصحية والابتكار، وجمع الخبراء والفاعلين في المجال الصحي المغاربة والأجانب، ومناسبة للتأكيد على البعد الإفريقي للمغرب صحيا.  
صحة

دراسة: اللون الأزرق يساعد على تغيير عاداتك الغذائية
في دراسة نُشرت في مجلة "أبيتيت"، وُجد أن الإضاءة الزرقاء تقلل من كمية الطعام التي يتناولها الرجال دون التأثير على تقبلهم للطعام ، ويُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا . وتشير دراسة نُشرت في مجلة "بلوس وان" عام 2015، أن المشاركين الذين تناولوا الطعام في أطباق زرقاء استهلكوا سعرات حرارية أقل مقارنةً بأولئك الذين استخدموا أطباقًا حمراء أو بيضاء. يُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرًا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا. ارتداء اللون الأزرق وارتداء الملابس الزرقاء قد يكون له تأثير مشابه، فعندما نرتدي اللون الأزرق، يمكن أن يؤثر ذلك على حالتنا النفسية، مما يؤدي إلى تقليل الشهية. و اللون الأزرق يرتبط بالهدوء والاستقرار، وقد يُقلل من الرغبة في تناول الطعام، خاصةً في البيئات التي يكون فيها الطعام متاحًا بسهولة . وبالإضافة إلى الملابس، يمكن استخدام اللون الأزرق في البيئة المحيطة، مثل طلاء الجدران أو استخدام أدوات مائدة زرقاء، للمساعدة في تقليل الشهية، وتوصي بعض برامج فقدان الوزن باستخدام الأطباق الزرقاء أو حتى إضاءة زرقاء في الثلاجة لتقليل الرغبة في تناول الطعام .
صحة

أثبتتها الدراسات.. 4 قواعد لقيلولة مثالية
لا شك في أن فوائد القيلولة معروفة جيدا، إذ إنها تُحافظ على صحة الدماغ مع التقدم في السن، كما ثبت أنها تُعزز الإبداع وتُحسّن مهارات الأبوة والأمومة وتزيد من السعادة. فقد كشف الدكتور توماس مايكل كيلكيني، مدير معهد طب النوم في مستشفى جامعة نورثويل ستاتن آيلاند، عن أربع قواعد للراحة تُساعد على تحقيق أقصى درجات النعاس، وبحسب ما نشرته صحيفة New York Post، وهي: 1. قيلولة قصيرة إذ قال إنه يمكن أن تُساعد قيلولة قصيرة تصل إلى حوالي 20 دقيقة خلال فترة القيلولة من اليوم (من الواحدة إلى الثالثة ظهرًا) على تحسين الإدراك واليقظة، محذّراً من أن أي قيلولة أطول ربما تُحفز خمول النوم، أي رغبة الدماغ في مواصلة النوم. 2. أماكن مريحة أفاد أيضا بأن الموقع يأتي في المرتبة الثانية بعد الراحة، خصوصا عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل الأماكن للقيلولة، مشيرًا إلى أن النوم على السرير هو المكان الأكثر راحة. في حين حذر خبراء آخرون من العودة إلى السرير، والانغماس في دفء شديد تحت الأغطية، مقترحين الأريكة كأحد البدائل. 3. مكان بارد ومظلم فعندما تنخفض درجة حرارة الجسم، فإنه إشارة إلى أنه يحتاج إلى التباطؤ للحفاظ على الحرارة. وشرح كيلكيني أن الغرفة تحتاج إلى إضاءة خافتة ودرجة حرارة مريحة لقيلولة جيدة، أما إذا كانت شديدة الحرارة أو البرودة، فسيصعب ذلك النوم. وبالمثل، إذا كانت الغرفة شديدة الإضاءة، فيمكن أن تعيق القدرة على النعاس. 4- كوب قهوة قبل القيلولة أشار خبراء نوم إلى إن شرب الكافيين قبل القيلولة مباشرة والبقاء نائما لمدة 20 دقيقة تقريبا هو الحل الأمثل لقيلولة مريحة. وأضافوا أن استقلاب الكافيين في الجسم يستغرق حوالي 30 دقيقة، مما يعني أنه عند الاستيقاظ، يحصل الشخص على فائدة مزدوجة من تجديد النشاط واليقظة. يذكر أن دراسة أجريت عام 2010، كانت توصلت إلى أن أخذ قيلولة مباشرة بعد شرب القهوة يمكن أن يعزز قدرة الدماغ على امتصاص الكافيين. وأضافت أن الكمية المثالية من الكافيين قبل النوم هي 200 ملليغرام، أي ما يعادل كوبين تقريبا من القهوة. ولكن لتحسين النوم ليلًا، اتفق الخبراء على أنه يجب تناول آخر كوب قبل موعد النوم بست ساعات على الأقل
صحة

8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة