صحة

ستة أطعمة ومشروبات يجب تجنبها للتخلص من الارتجاع الحمضي المزعج


كشـ24 نشر في: 2 ديسمبر 2021

من الطبيعي أن يواجه أي منا مشكلة الارتجاع الحمضي المزعج، على سبيل المثال أثناء التجشؤ العرضي أو بعد الإفراط بتناول الطعام.ولكن، عندما يحدث الارتجاع الحمضي بانتظام، فإن هذا قد يعني أن الشخص مصاب بداء الارتداد المعدي المريئي(GORD).وبغض النظر عما قد يكون التشخيص، فإنه غالبا ما تسوء الحالة بعد الأكل، حيث يمكن أن تحفز بعض الأطعمة والمشروبات ظهور الأعراض الرهيبة.وهنا يمكن التعرف على الأطعمة الستة التي يجب تجنبها للحد من ارتجاع الحمض أو تخفيف أعراضه.الكحوليمكن أن يتسبب تعاطي الكحول في ارتجاع الحمض وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، لذا حاول تجنب شرب الكحول قدر الإمكان.وأشارت مؤسسة Express Pharmacy: "لقد ثبت أن الكحول يخفف من أعراض المريء السفلية، والتي يمكن أن تؤدي إلى الحموضة المعوية".وأظهرت الدراسات أيضا أن شرب كميات كبيرة من النبيذ والجعة يمكن أن يزيد في الواقع من كمية حمض المعدة في الجسم، ما يزيد من احتمالية حدوث حرقة المعدة.الطعام الحارقد تكون الأطعمة الغنية بالتوابل لذيذة وجيدة لجهاز المناعة، لكنها من أكثر مسببات الحموضة شيوعا.وقالت مؤسسة Express Pharmacy: "تحتوي الأطعمة الحارة على مركب يسمى الكابسيسين، والذي يعتقد أنه يبطئ من معدل الهضم".ولهذا، يبقى الطعام في المعدة لفترة أطول، ما يزيد من خطر الإصابة بالحموضة المعوية.وكشفت الدراسات عن مخاطر تناول الأطعمة الغنية بالتوابل لمن يعانون من حرقة المعدة، ووجدت إحدى الدراسات الأسترالية أن تناول الأطعمة الغنية بمسحوق الفلفل الحار يقلل من معدل الهضم.الأطعمة الغنية بالدهونثبت أن الأطعمة الغنية بالدهون تزيد من حدوث أعراض ارتجاع الحمض. وأوضحت مؤسسة Express Pharmacy: "يمكن للأطعمة الدهنية أن ترخي العضلة العاصرة للمريء السفلية، ما يسمح لحمض المعدة بالهروب من المعدة إلى المريء والتسبب في ارتداد الحمض.وعلاوة على ذلك، يمكن للأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون أن تشجع أيضا على إفراز هرمون كوليسيستوكينين (CCK). وقد ثبت أن هذا يريح العضلة العاصرة المريئية السفلية ويسبب ارتداد الحمض".ابتعد عن الأطعمة التالية إذا كان بإمكانك:- قطع اللحم الدهنية- منتجات اللحوم، بما في ذلك النقانق- الزبدة والسمن والشحم- الجبن، وخاصة الجبن الصلب مثل الشيدر- الكريمة، مثل كريمة حامضة وآيس كريم- بعض الوجبات الخفيفة اللذيذة، مثل مقرمشات الجبن وبعض الفشار- حلويات الشوكولاتة- البسكويت والكعك والمعجنات- زيت النخيل- زيت جوز الهند وكريم جوز الهندالطماطمتعد الطماطم المصدر الرئيسي للليكوبين المضاد للأكسدة، الذي يحتوي على عدد من الفوائد الصحية، مثل تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، ولكنه ليس جيدا للارتجاع الحمضي على ما يبدو.وقد تكون الفاكهة مليئة بفيتامين C والبوتاسيوم والعناصر الغذائية الأخرى ولكنها أيضا حمضية للغاية، وقد يكون هذا هو السبب في أنها تجعل ارتجاع الحمض أسوأ.وينطبق هذا على المنتجات الطازجة والمعلبة والعصارة وجميع المنتجات التي تحتوي على الطماطم، لذا احذر من الفاكهة إذا لاحظت تفاقم الأعراض بعد تناولها.تلاحظ مؤسسة Express Pharmacy أن عصائر الحمضيات، مثل عصير البرتقال وعصير الليمون وعصير الغريب فروت، يمكن أن تؤدي جميعها إلى ظهور أعراض حرقة المعدة والارتجاع الحمضي.وتشرح المؤسسة، عبر موقعها الإلكتروني: "وجدت دراسة كورية أن 67% من 382 يعانون من حرقة المعدة يعانون من أعراض أسوأ بعد شرب عصير البرتقال. وفي دراسة أخرى، عانى 73% من الناس من ارتجاع الحمض بعد شرب عصير الحمضيات".وربما تكمن المشكلة في حقيقة أن ثمار الحمضيات شديدة الحموضة وعندما تشربها يكون لديك الكثير من الأحماض في معدتك، ما يسبب أعراض حرقة المعدة والارتجاع الحمضي.مادة الكافيينأثبتت الدراسات أن القهوة والمشروبات الأخرى التي تحتوي على مادة الكافيين (الشاي والقهوة وبعض مشروبات الطاقة) تسبب حرقة المعدة.وأوضحت مؤسسة Express Pharmacy: "وجدت إحدى الدراسات التي أجريت عام 1980 أنه، مثل الكحول والأطعمة الدهنية، يمكن للقهوة أن ترخي العضلة العاصرة للمريء السفلية وتزيد من احتمالية حدوث ارتجاع الحمض. وعندما يتعلق الأمر بشرب القهوة، فهذا يعتمد حقا على تجربتك الشخصية. وإذا وجدت أنه يمكنك الاستمتاع بالقهوة دون الشعور بالحموضة المعوية، فلا يوجد سبب لتجنبها".المصدر: إكسبريس

من الطبيعي أن يواجه أي منا مشكلة الارتجاع الحمضي المزعج، على سبيل المثال أثناء التجشؤ العرضي أو بعد الإفراط بتناول الطعام.ولكن، عندما يحدث الارتجاع الحمضي بانتظام، فإن هذا قد يعني أن الشخص مصاب بداء الارتداد المعدي المريئي(GORD).وبغض النظر عما قد يكون التشخيص، فإنه غالبا ما تسوء الحالة بعد الأكل، حيث يمكن أن تحفز بعض الأطعمة والمشروبات ظهور الأعراض الرهيبة.وهنا يمكن التعرف على الأطعمة الستة التي يجب تجنبها للحد من ارتجاع الحمض أو تخفيف أعراضه.الكحوليمكن أن يتسبب تعاطي الكحول في ارتجاع الحمض وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، لذا حاول تجنب شرب الكحول قدر الإمكان.وأشارت مؤسسة Express Pharmacy: "لقد ثبت أن الكحول يخفف من أعراض المريء السفلية، والتي يمكن أن تؤدي إلى الحموضة المعوية".وأظهرت الدراسات أيضا أن شرب كميات كبيرة من النبيذ والجعة يمكن أن يزيد في الواقع من كمية حمض المعدة في الجسم، ما يزيد من احتمالية حدوث حرقة المعدة.الطعام الحارقد تكون الأطعمة الغنية بالتوابل لذيذة وجيدة لجهاز المناعة، لكنها من أكثر مسببات الحموضة شيوعا.وقالت مؤسسة Express Pharmacy: "تحتوي الأطعمة الحارة على مركب يسمى الكابسيسين، والذي يعتقد أنه يبطئ من معدل الهضم".ولهذا، يبقى الطعام في المعدة لفترة أطول، ما يزيد من خطر الإصابة بالحموضة المعوية.وكشفت الدراسات عن مخاطر تناول الأطعمة الغنية بالتوابل لمن يعانون من حرقة المعدة، ووجدت إحدى الدراسات الأسترالية أن تناول الأطعمة الغنية بمسحوق الفلفل الحار يقلل من معدل الهضم.الأطعمة الغنية بالدهونثبت أن الأطعمة الغنية بالدهون تزيد من حدوث أعراض ارتجاع الحمض. وأوضحت مؤسسة Express Pharmacy: "يمكن للأطعمة الدهنية أن ترخي العضلة العاصرة للمريء السفلية، ما يسمح لحمض المعدة بالهروب من المعدة إلى المريء والتسبب في ارتداد الحمض.وعلاوة على ذلك، يمكن للأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون أن تشجع أيضا على إفراز هرمون كوليسيستوكينين (CCK). وقد ثبت أن هذا يريح العضلة العاصرة المريئية السفلية ويسبب ارتداد الحمض".ابتعد عن الأطعمة التالية إذا كان بإمكانك:- قطع اللحم الدهنية- منتجات اللحوم، بما في ذلك النقانق- الزبدة والسمن والشحم- الجبن، وخاصة الجبن الصلب مثل الشيدر- الكريمة، مثل كريمة حامضة وآيس كريم- بعض الوجبات الخفيفة اللذيذة، مثل مقرمشات الجبن وبعض الفشار- حلويات الشوكولاتة- البسكويت والكعك والمعجنات- زيت النخيل- زيت جوز الهند وكريم جوز الهندالطماطمتعد الطماطم المصدر الرئيسي للليكوبين المضاد للأكسدة، الذي يحتوي على عدد من الفوائد الصحية، مثل تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، ولكنه ليس جيدا للارتجاع الحمضي على ما يبدو.وقد تكون الفاكهة مليئة بفيتامين C والبوتاسيوم والعناصر الغذائية الأخرى ولكنها أيضا حمضية للغاية، وقد يكون هذا هو السبب في أنها تجعل ارتجاع الحمض أسوأ.وينطبق هذا على المنتجات الطازجة والمعلبة والعصارة وجميع المنتجات التي تحتوي على الطماطم، لذا احذر من الفاكهة إذا لاحظت تفاقم الأعراض بعد تناولها.تلاحظ مؤسسة Express Pharmacy أن عصائر الحمضيات، مثل عصير البرتقال وعصير الليمون وعصير الغريب فروت، يمكن أن تؤدي جميعها إلى ظهور أعراض حرقة المعدة والارتجاع الحمضي.وتشرح المؤسسة، عبر موقعها الإلكتروني: "وجدت دراسة كورية أن 67% من 382 يعانون من حرقة المعدة يعانون من أعراض أسوأ بعد شرب عصير البرتقال. وفي دراسة أخرى، عانى 73% من الناس من ارتجاع الحمض بعد شرب عصير الحمضيات".وربما تكمن المشكلة في حقيقة أن ثمار الحمضيات شديدة الحموضة وعندما تشربها يكون لديك الكثير من الأحماض في معدتك، ما يسبب أعراض حرقة المعدة والارتجاع الحمضي.مادة الكافيينأثبتت الدراسات أن القهوة والمشروبات الأخرى التي تحتوي على مادة الكافيين (الشاي والقهوة وبعض مشروبات الطاقة) تسبب حرقة المعدة.وأوضحت مؤسسة Express Pharmacy: "وجدت إحدى الدراسات التي أجريت عام 1980 أنه، مثل الكحول والأطعمة الدهنية، يمكن للقهوة أن ترخي العضلة العاصرة للمريء السفلية وتزيد من احتمالية حدوث ارتجاع الحمض. وعندما يتعلق الأمر بشرب القهوة، فهذا يعتمد حقا على تجربتك الشخصية. وإذا وجدت أنه يمكنك الاستمتاع بالقهوة دون الشعور بالحموضة المعوية، فلا يوجد سبب لتجنبها".المصدر: إكسبريس



اقرأ أيضاً
البالغون الذين يعانون من حب الشباب تتزايد لديهم احتمالية الاضطرابات الغذائية
كشفت دراسة حديثة أن البالغين الذين يعانون من مشكلة حب الشباب في الوجه تتزايد لديهم احتمالات التعرض للاضطرابات الغذائية. وأكد فريق بحثي من كلية الطب بجامعة ييل الأميركية أن الإصابة بحب الشباب تزيد من الشعور بالقلق حيال المظهر العام للشخص، مما يقود إلى الأفكار والسلوكيات الضارة التي تتعلق بالسمنة والقيود الغذائية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها مجلة الأكاديمية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology قام الباحثون بتحليل بيانات تخص 7400 شخص يعانون من مشكلة حب الشباب تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، مع مقارنتهم بأكثر من 207 آلاف شخص لا يعانون من نفس المشكلة. وتبين من النتائج أن مرضى حب الشباب تزايدت لديهم احتمالات الإصابة بالاضطرابات الغذائية بواقع 2.4 مقارنة بغيرهم. وحتى بعد الأخذ في الاعتبار تاريخ المتطوعين فيما يتعلق بأمراض الاكتئاب والقلق والمشكلات النفسية التي تتعلق بالمظهر العام، ترتبط مشكلة حب الشباب بزيادة احتمالات اضطرابات الغذاء بنسبة 65%. وصرح رئيس فريق الدراسة أن "هذه النتائج سوف تساعد الأطباء الذين يعالجون مرضى حب الشباب أن يكونوا أكثر انتباها لاحتمالات إصابتهم بالاضطرابات الغذائية، من أجل توفير رعاية شاملة للمرضى". وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أنه في حين أن الدراسة تركزت على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، فإن مشكلة حب الشباب واضطرابات الغذاء "تؤثر بشكل كبير" على المراهقين. وأشار إلى ضرورة إجراء دراسات أخرى في المستقبل تتناول تأثير هذه المشكلة على مختلف الفئات العمرية.
صحة

معرض دولي للصحة بالدار البيضاء لتعزيز التعاون والشراكات وعرض المستجدات العلمية والطبية
ترأس أندري أزولاي، مستشار جلالة الملك محمد السادس ورئيس مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، بمعية أمين التهراوي وزير الصحة والحماية الاجتماعية، وبحضور شخصيات وخبراء في مجال الصحة الرقمية، اليوم الخميس، افتتاح  فعاليات المعرض الدولي للصحة. وتعقد هذه الدورة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، خلال الفترة ما بين 15 و18 ماي الجاري بالدار البيضاء، تحت شعار: «الوقاية والصمود: نحو بناء منظومة صحية مستدامة“.  ويهدف المعرض إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع الصحة، وعرض آخر المستجدات العلمية والطبية، وتعزيز الشراكات الدولية، لا سيما بين المغرب ودول إفريقيا، في إطار الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الخدمات الصحية والابتكار، وجمع الخبراء والفاعلين في المجال الصحي المغاربة والأجانب، ومناسبة للتأكيد على البعد الإفريقي للمغرب صحيا.  
صحة

دراسة: اللون الأزرق يساعد على تغيير عاداتك الغذائية
في دراسة نُشرت في مجلة "أبيتيت"، وُجد أن الإضاءة الزرقاء تقلل من كمية الطعام التي يتناولها الرجال دون التأثير على تقبلهم للطعام ، ويُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا . وتشير دراسة نُشرت في مجلة "بلوس وان" عام 2015، أن المشاركين الذين تناولوا الطعام في أطباق زرقاء استهلكوا سعرات حرارية أقل مقارنةً بأولئك الذين استخدموا أطباقًا حمراء أو بيضاء. يُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرًا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا. ارتداء اللون الأزرق وارتداء الملابس الزرقاء قد يكون له تأثير مشابه، فعندما نرتدي اللون الأزرق، يمكن أن يؤثر ذلك على حالتنا النفسية، مما يؤدي إلى تقليل الشهية. و اللون الأزرق يرتبط بالهدوء والاستقرار، وقد يُقلل من الرغبة في تناول الطعام، خاصةً في البيئات التي يكون فيها الطعام متاحًا بسهولة . وبالإضافة إلى الملابس، يمكن استخدام اللون الأزرق في البيئة المحيطة، مثل طلاء الجدران أو استخدام أدوات مائدة زرقاء، للمساعدة في تقليل الشهية، وتوصي بعض برامج فقدان الوزن باستخدام الأطباق الزرقاء أو حتى إضاءة زرقاء في الثلاجة لتقليل الرغبة في تناول الطعام .
صحة

أثبتتها الدراسات.. 4 قواعد لقيلولة مثالية
لا شك في أن فوائد القيلولة معروفة جيدا، إذ إنها تُحافظ على صحة الدماغ مع التقدم في السن، كما ثبت أنها تُعزز الإبداع وتُحسّن مهارات الأبوة والأمومة وتزيد من السعادة. فقد كشف الدكتور توماس مايكل كيلكيني، مدير معهد طب النوم في مستشفى جامعة نورثويل ستاتن آيلاند، عن أربع قواعد للراحة تُساعد على تحقيق أقصى درجات النعاس، وبحسب ما نشرته صحيفة New York Post، وهي: 1. قيلولة قصيرة إذ قال إنه يمكن أن تُساعد قيلولة قصيرة تصل إلى حوالي 20 دقيقة خلال فترة القيلولة من اليوم (من الواحدة إلى الثالثة ظهرًا) على تحسين الإدراك واليقظة، محذّراً من أن أي قيلولة أطول ربما تُحفز خمول النوم، أي رغبة الدماغ في مواصلة النوم. 2. أماكن مريحة أفاد أيضا بأن الموقع يأتي في المرتبة الثانية بعد الراحة، خصوصا عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل الأماكن للقيلولة، مشيرًا إلى أن النوم على السرير هو المكان الأكثر راحة. في حين حذر خبراء آخرون من العودة إلى السرير، والانغماس في دفء شديد تحت الأغطية، مقترحين الأريكة كأحد البدائل. 3. مكان بارد ومظلم فعندما تنخفض درجة حرارة الجسم، فإنه إشارة إلى أنه يحتاج إلى التباطؤ للحفاظ على الحرارة. وشرح كيلكيني أن الغرفة تحتاج إلى إضاءة خافتة ودرجة حرارة مريحة لقيلولة جيدة، أما إذا كانت شديدة الحرارة أو البرودة، فسيصعب ذلك النوم. وبالمثل، إذا كانت الغرفة شديدة الإضاءة، فيمكن أن تعيق القدرة على النعاس. 4- كوب قهوة قبل القيلولة أشار خبراء نوم إلى إن شرب الكافيين قبل القيلولة مباشرة والبقاء نائما لمدة 20 دقيقة تقريبا هو الحل الأمثل لقيلولة مريحة. وأضافوا أن استقلاب الكافيين في الجسم يستغرق حوالي 30 دقيقة، مما يعني أنه عند الاستيقاظ، يحصل الشخص على فائدة مزدوجة من تجديد النشاط واليقظة. يذكر أن دراسة أجريت عام 2010، كانت توصلت إلى أن أخذ قيلولة مباشرة بعد شرب القهوة يمكن أن يعزز قدرة الدماغ على امتصاص الكافيين. وأضافت أن الكمية المثالية من الكافيين قبل النوم هي 200 ملليغرام، أي ما يعادل كوبين تقريبا من القهوة. ولكن لتحسين النوم ليلًا، اتفق الخبراء على أنه يجب تناول آخر كوب قبل موعد النوم بست ساعات على الأقل
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة