

إقتصاد
سانشيز : تلقيت تأكيدا إيجابيا من المغرب حول “التطبيع الجمركي”
أعلن رئيس الحكومة الإسبانية ، بيدرو سانشيز، أمس الأربعاء، عن إحراز تقدم في ملف فتح مكاتب الجمارك التجارية في سبتة ومليلية، والذي اعتبره "تطبيعا جمركيا"، إلا أنه لم يحدد موعدًا محددًا لافتتاحها.
ويعد ملف إحداث جمارك تجارية بين معبري سبتة ومليلية من أبرز المواضيع التي يرتقب مناقشتها مستقبلا، حيث أشار رئيس الحكومة الإسبانية إلى اجتماع حكومي مرتقب بين الطرفين حول هذه المسألة.
وفي يناير الماضي، قالت مندوبة الحكومة في سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، أن "الكرة في ملعب المغرب"، في جوابها على سؤال صحفي حول توقيت بداية العمل بنظام الجمارك التجارية في المعبر البري بين المغرب وسبتة المحتلة.
وأكدت مندوبة الحكومة المركزية، أنها لن تستطيع تحديد مواعيد محددة لتفعيل العمل بهذا النظام في المعابر البرية، لكن الواضح بالنسبة لها هو أن "مسألة التأخير لها علاقة فقط بالوقت المناسب، في ظل العلاقات الودية والصداقة التي تربط بين المغرب واسبانيا".
وفي 27 يناير 2022، تم إجراء أول اختبار لعبور "منتجات النظافة الشخصية" من سبتة المحتلة إلى المغرب. وفي 24 فبراير 2022، تمت عملية إمداد الوقود بشاحنات ثقيلة في مرحلة ثانية من الاختبارات بالمعبر البري.
وفي ماي 2023، أجرت إسبانيا والمغرب الاختبار العملي الأخير لعبور البضائع بين البلدين عبر ممر تراخال بشاحنة أدخلت مواد للبناء إلى المدينة المحتلة.
أعلن رئيس الحكومة الإسبانية ، بيدرو سانشيز، أمس الأربعاء، عن إحراز تقدم في ملف فتح مكاتب الجمارك التجارية في سبتة ومليلية، والذي اعتبره "تطبيعا جمركيا"، إلا أنه لم يحدد موعدًا محددًا لافتتاحها.
ويعد ملف إحداث جمارك تجارية بين معبري سبتة ومليلية من أبرز المواضيع التي يرتقب مناقشتها مستقبلا، حيث أشار رئيس الحكومة الإسبانية إلى اجتماع حكومي مرتقب بين الطرفين حول هذه المسألة.
وفي يناير الماضي، قالت مندوبة الحكومة في سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، أن "الكرة في ملعب المغرب"، في جوابها على سؤال صحفي حول توقيت بداية العمل بنظام الجمارك التجارية في المعبر البري بين المغرب وسبتة المحتلة.
وأكدت مندوبة الحكومة المركزية، أنها لن تستطيع تحديد مواعيد محددة لتفعيل العمل بهذا النظام في المعابر البرية، لكن الواضح بالنسبة لها هو أن "مسألة التأخير لها علاقة فقط بالوقت المناسب، في ظل العلاقات الودية والصداقة التي تربط بين المغرب واسبانيا".
وفي 27 يناير 2022، تم إجراء أول اختبار لعبور "منتجات النظافة الشخصية" من سبتة المحتلة إلى المغرب. وفي 24 فبراير 2022، تمت عملية إمداد الوقود بشاحنات ثقيلة في مرحلة ثانية من الاختبارات بالمعبر البري.
وفي ماي 2023، أجرت إسبانيا والمغرب الاختبار العملي الأخير لعبور البضائع بين البلدين عبر ممر تراخال بشاحنة أدخلت مواد للبناء إلى المدينة المحتلة.
ملصقات
