الجمعة 14 فبراير 2025, 00:04

دولي

زيادة قياسية غير مسبوقة لأعداد المشردين في الولايات المتحدة


كشـ24 - وكالات نشر في: 29 ديسمبر 2024

كشفت وزارة الإسكان الأمريكية عن إحصائية خطيرة بشأن أعداد المشردين المسجلين لديها في أنحاء الولايات المتحدة، حيث كشفت عن تسجيل رقم قياسي جديد بأعداد المشردين خلال 2024 بلغ نحو 770 ألفا، بارتفاع نسبته 18% مقارنة مع العام 2023.

لأسباب متعددة أبرزها ارتفاع أسعار العقارات والإيجارات والتضخّم وتوقف المساعدات التي وفرتها الحكومة خلال جائحة كوفيد-19 والكوارث الطبيعية، شهدت الولايات المتحدة زيادة بنسبة 18.1% في أعداد المشردين خلال عام 2024 مقارنة بالعام السابق.

ويأتي هذا بعد أن سجلت السلطات ارتفاعا بنسبة 12% في عام 2023 بأعداد المشردين، مرجعة ذلك أيضا ذلك إلى ارتفاع الإيجارات بشكل كبير وانتهاء المساعدات المرتبطة بجائحة كورونا.

وحذّرت الوزارة من أن الإحصاء الأخير يستند إلى تعدادات أجرتها سلطات عدد من المدن والبلدات في ليلة واحدة في شهر كانون الثاني/يناير الماضي، وبالتالي فإن البيانات التي يرتكز إليها جمعت قبل عام، وبالتالي يحتمل أن لا تمثّل حقيقة الوضع الحالي، لكنه يعكس المشكلة الضخمة التي يعانيها أكبر اقتصاد في العالم، والمتمثّلة في انعدام المساواة الاقتصادية والاجتماعية.

وبحسب الوزارة، أظهرت الدراسة ارتفاعا ملحوظا في أعداد العائلات المشرّدة بلغت نسبته 40%، خصوصا في المدن الكبرى التي تأثرت بوصول المهاجرين.

ووفقاً لوزارة الإسكان، تضاعف تشرد العائلات في 13 منطقة بسبب تدفق المهاجرين، بما في ذلك في مدن دنفر وشيكاغو ونيويورك، بينما ارتفع بأقل من 8% في 373 منطقة أخرى.

كما كان للكوارث الطبيعية مساهمتها في زيادة عدد المشردين، وفق التقرير، مثل الحريق الذي اندلع في جزيرة ماوي بأرخبيل هاواي وشرّد 5200 شخص، وإعصاري هيلين وميلتون اللذين اجتاحا جنوب شرق البلاد في الأشهر الأخيرة وتسبّبا في تهجير العديد من السكّان.

وتشير الأرقام الإجمالية إلى أن هناك 23 مشرداً لكل 10 آلاف شخص في الولايات المتحدة، مع ارتفاع في أعداد الأشخاص من أصول أفريقية ضمن السكان المشردين بلغت نسبته 32% (الأمريكيون من أصول أفريقية لا يشكلون سوى 12% من إجمالي سكّان الولايات المتّحدة).

كما تعرض ما يقرب من 150 ألف طفل للتشرد في ليلة واحدة على الأقل خلال عام 2024، مما يمثل قفزة بنسبة 33% عن العام الماضي.

وقالت رينيه ويليس، الرئيسة التنفيذية المؤقتة الجديدة للتحالف الوطني للإسكان منخفض الدخل في بيان "زيادة التشرد هي نتيجة مأساوية ولكن متوقعة لعدم الاستثمار في الموارد والحماية التي تساعد الناس على العثور على السكن الآمن والميسور والحفاظ عليه".

وأضافت "كما حذر المدافعون والباحثون والأشخاص الذين لديهم تجارب مباشرة، فإن عدد الأشخاص الذين يواجهون التشرد يستمر في الزيادة مع مواجهة مزيد من الناس لصعوبات في تحمل تكاليف السكن المرتفعة للغاية".

ولمواجهة "مشكلة" التشرد، اتخذت عدة ولايات إجراءات صارمة ضد المشردين، منها تفكيك مخيماتهم وحظر تجمعاتهم.

وكانت المحكمة العليا قد أقرت في يونيو إجراء يسمح للسلطات بمنع المشردين في الأماكن العامة، ما أثار احتجاج المدافعين عن المشردين، معتبرين أن معاقبة الأشخاص الذين يحتاجون إلى مكان للنوم يعادل تجريم التشرد.

كشفت وزارة الإسكان الأمريكية عن إحصائية خطيرة بشأن أعداد المشردين المسجلين لديها في أنحاء الولايات المتحدة، حيث كشفت عن تسجيل رقم قياسي جديد بأعداد المشردين خلال 2024 بلغ نحو 770 ألفا، بارتفاع نسبته 18% مقارنة مع العام 2023.

لأسباب متعددة أبرزها ارتفاع أسعار العقارات والإيجارات والتضخّم وتوقف المساعدات التي وفرتها الحكومة خلال جائحة كوفيد-19 والكوارث الطبيعية، شهدت الولايات المتحدة زيادة بنسبة 18.1% في أعداد المشردين خلال عام 2024 مقارنة بالعام السابق.

ويأتي هذا بعد أن سجلت السلطات ارتفاعا بنسبة 12% في عام 2023 بأعداد المشردين، مرجعة ذلك أيضا ذلك إلى ارتفاع الإيجارات بشكل كبير وانتهاء المساعدات المرتبطة بجائحة كورونا.

وحذّرت الوزارة من أن الإحصاء الأخير يستند إلى تعدادات أجرتها سلطات عدد من المدن والبلدات في ليلة واحدة في شهر كانون الثاني/يناير الماضي، وبالتالي فإن البيانات التي يرتكز إليها جمعت قبل عام، وبالتالي يحتمل أن لا تمثّل حقيقة الوضع الحالي، لكنه يعكس المشكلة الضخمة التي يعانيها أكبر اقتصاد في العالم، والمتمثّلة في انعدام المساواة الاقتصادية والاجتماعية.

وبحسب الوزارة، أظهرت الدراسة ارتفاعا ملحوظا في أعداد العائلات المشرّدة بلغت نسبته 40%، خصوصا في المدن الكبرى التي تأثرت بوصول المهاجرين.

ووفقاً لوزارة الإسكان، تضاعف تشرد العائلات في 13 منطقة بسبب تدفق المهاجرين، بما في ذلك في مدن دنفر وشيكاغو ونيويورك، بينما ارتفع بأقل من 8% في 373 منطقة أخرى.

كما كان للكوارث الطبيعية مساهمتها في زيادة عدد المشردين، وفق التقرير، مثل الحريق الذي اندلع في جزيرة ماوي بأرخبيل هاواي وشرّد 5200 شخص، وإعصاري هيلين وميلتون اللذين اجتاحا جنوب شرق البلاد في الأشهر الأخيرة وتسبّبا في تهجير العديد من السكّان.

وتشير الأرقام الإجمالية إلى أن هناك 23 مشرداً لكل 10 آلاف شخص في الولايات المتحدة، مع ارتفاع في أعداد الأشخاص من أصول أفريقية ضمن السكان المشردين بلغت نسبته 32% (الأمريكيون من أصول أفريقية لا يشكلون سوى 12% من إجمالي سكّان الولايات المتّحدة).

كما تعرض ما يقرب من 150 ألف طفل للتشرد في ليلة واحدة على الأقل خلال عام 2024، مما يمثل قفزة بنسبة 33% عن العام الماضي.

وقالت رينيه ويليس، الرئيسة التنفيذية المؤقتة الجديدة للتحالف الوطني للإسكان منخفض الدخل في بيان "زيادة التشرد هي نتيجة مأساوية ولكن متوقعة لعدم الاستثمار في الموارد والحماية التي تساعد الناس على العثور على السكن الآمن والميسور والحفاظ عليه".

وأضافت "كما حذر المدافعون والباحثون والأشخاص الذين لديهم تجارب مباشرة، فإن عدد الأشخاص الذين يواجهون التشرد يستمر في الزيادة مع مواجهة مزيد من الناس لصعوبات في تحمل تكاليف السكن المرتفعة للغاية".

ولمواجهة "مشكلة" التشرد، اتخذت عدة ولايات إجراءات صارمة ضد المشردين، منها تفكيك مخيماتهم وحظر تجمعاتهم.

وكانت المحكمة العليا قد أقرت في يونيو إجراء يسمح للسلطات بمنع المشردين في الأماكن العامة، ما أثار احتجاج المدافعين عن المشردين، معتبرين أن معاقبة الأشخاص الذين يحتاجون إلى مكان للنوم يعادل تجريم التشرد.



اقرأ أيضاً
ترمب: أريد إغلاق وزارة التعليم فورا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الأربعاء)، إنه يريد إغلاق وزارة التعليم الاتحادية على الفور. وكان ترمب قد قال، الأسبوع الماضي، إنه يرغب في إغلاق وزارة التعليم بأمر تنفيذي، لكنه أقرَّ بأنه سيتعين عليه الحصول على موافقة الكونغرس ونقابات المعلمين للوفاء بوعده الانتخابي للقيام بذلك. ويعطل إغلاق وزارة التعليم على الفور عشرات المليارات من الدولارات التي تذهب في صورة مساعدات لمدارس ما قبل التعليم الجامعي، ومساعدات رسوم الدراسة لطلاب التعليم الجامعي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأمضى ترمب الأسابيع الأولى في منصبه في السعي لإدخال تغييرات كبيرة في الحكومة الأميركية، ومطالبة الموظفين الاتحاديين بالعودة للعمل في المكاتب أو الاستقالة، ومحاولة خفض التكاليف والوظائف، والسعي لإغلاق وكالات مثل «الوكالة الأميركية للتنمية الدولية». وتحتلُّ وزارة التعليم رأس قائمة أهداف ترمب. وقال ترمب للصحافيين، أمس (الأربعاء): «أود إغلاقها على الفور... وزارة التعليم عملية احتيال كبيرة». وقال الرئيس الأميركي، من قبل، إنه كلف ليندا ماكمان التي اختارها لمنصب وزير التعليم، إغلاق الوزارة التي يريد أن تقودها. واقترح ترمب إغلاق وزارة التعليم في ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021، لكن الكونغرس لم يتحرك. وتُوظِّف الوزارة الاتحادية 4245 موظفاً، وأنفقت 251 مليار دولار في آخر سنة. ودعت مراكز بحثية محافظة إلى إلغاء وزارة التعليم، واقترحت أن تضطلع وكالات أخرى ببرامجها للمساعدات وأعباء الرقابة عليها.
دولي

ارتفاع حصيلة ضحايا حادثة الدهس الجماعي بألمانيا
قالت السلطات الألمانية إن سيارة دهست الخميس مجموعة من الأشخاص في مدينة ميونيخ ما أدى إلى جرح 28 شخصا على الأقل يواجه عدة منهم "خطر الموت". وأشارت إلى توقيف منفذ الهجوم، وهو طالب لجوء أفغاني حسب الشرطة، وإلى إطلاقها عملية واسعة قرب محطة القطار المركزية في وسط عاصمة ولاية بافاريا. من جهته ندد المستشار الألماني أولاف شولتز بعمل "شنيع" معلقا على عملية الدهس، متوعدا بمعاقبة منفذ الهجوم وترحيله من ألمانيا.وأدى حادث دهس شهدته مدينة ميونيخ الألمانية الخميس إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح، وفق ما قالت الشرطة. وأصيب 28 شخصا، يواجه عدة منهم "خطر الموت"، بعدما صدمت السيارة حشدا في شارع بميونيخ حسب ما أفاد الإطفاء المحلي. وندد المستشارالألماني أولاف شولتس الخميس بعمل "شنيع" بعد عملية الدهس هذه، متوعدا بمعاقبة طالب لجوء أفغاني يشتبه بأنه نفذها وترحيله من ألمانيا قائلا "هذا المجرم لا يمكنه أن يتوقع أي رحمة. تجب معاقبته وعليه أن يغادرالبلاد". كما قال رئيس الحكومة المحافظ أثناء زيارته موقع الحادث "إنه هجوم على الأرجح. الكثير من العناصر تشير إلى ذلك"، معربا عن أمله في نجاة جميع الضحايا. وقال المتحدث باسم الإطفاء برنارد بيشكه: "هناك حاليا 20 مصابا، عدد منهم في حالة خطرة وبعضهم يواجه خطر الموت". ولم تتمكن الشرطة في البداية من تحديد ما إذا كان السائق الذي تم القبض عليه قد صدم الحشد عمدا. لكن ناطقا باسمها قال لاحقا إن المشتبه به طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 24 عاما. ورجحت السلطات الألمانية أن يكون سائق سيارة دهس حشدا في مدينة ميونيخ في جنوب ألمانيا الخميس، تصرف عمدا. وقال رئيس وزراء ولاية بافاريا ماركوس زودر للصحافيين: "يبدو بأنه كان هجوما". وذكرت شرطة ميونيخ في منشور على منصة إكس بأن "عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح" بعدما "دهست سيارة مجموعة من الأشخاص" وسط عاصمة ولاية بافاريا. وقالت في منشور سابق بأنه تم "إلقاء القبض على سائق المركبة ولم يعد يشكل أي خطر". وأفادت وسائل إعلام محلية أن السيارة من طراز "ميني كوبر" دهست حشدا من العمال المضربين من اتحاد "فيردي" وبأن سيارات الإسعاف هرعت إلى الموقع. وأفادت الشرطة بأن الحادث وقع على طريق رئيسي قرب مركز مدينة ميونيخ التاريخي. و في هذا السياق، قال نائب رئيس شرطة ميونيخ كريستيان هوبر أمام الصحافيين، إن المنفذ المفترض للهجوم الذي وقع في خضم حملة الانتخابات التشريعية الألمانية التي تهيمن عليها قضايا الهجرة، هو طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 24 عاما. ولكنه لم يعلق في هذه المرحلة على ما إذا كان هذا العمل متعمدا أم لا، قائلا "لا يمكنني أن أعطيكم المزيد من التفاصيل في هذه المرحلة، الأمر متروك للتحقيق". ويأتي الحادث قبل عشرة أيام على انتخابات عامة مقررة في ألمانيا يحتل ملف الهجرة صدارة الأولويات في حملات المرشحين. كما أنه وقع عشية استضافة المدينة "مؤتمر ميونيخ للأمن" الذي تشارك فيه عادة شخصيات عالمية كبيرة.
دولي

ماسك يدعو الحكومة الأميركية إلى “إلغاء وكالات بأكملها”
دعا إيلون ماسك، اليوم (الخميس)، إلى "إلغاء وكالات بأكملها" من الحكومة الاتحادية الأميركية، وذلك ضمن جهوده في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لخفض الإنفاق وإعادة هيكلة الأولويات. وقدم ماسك عرضاً موسعاً عبر تقنية الفيديو في قمة حكومات العالم المنعقدة في دبي بالإمارات العربية المتحدة لما وصفها بأولويات إدارة ترمب، تخللتها إشارات متعددة إلى "الحرب النووية الحرارية" والمخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي. وقال ماسك، الذي كان يرتدي تي شيرت أسود مكتوباً عليه "الدعم الفني": "لدينا هنا حقيقة حكم البيروقراطية بدلاً من حكم ديمقراطية -الأشخاص". وأضاف ماسك: "أعتقد أننا بحاجة إلى إلغاء وكالات بأكملها بدلاً من تركها خلفنا». وأوضح: «إذا لم نتخلص من جذور الحشائش، سيكون من السهل أن تنمو مجدداً". يشار إلى أن ماسك عزَّز سيطرته على أجزاء كبيرة من الحكومة بموافقة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ أن تولى وزارة الكفاءة الحكومية. وشمل ذلك تهميش مسؤولين محنكين، والوصول إلى قواعد البيانات الحساسة، والتسبب في صدام دستوري بشأن حدود السلطة الرئاسية. وقال ماسك: "كثير من الانتباه كان منصبّاً على سبيل المثال على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية"، مشيراً إلى تفكيك ترمب للوكالة. وأضاف: "يقولون إنها بمثابة الهبة الوطنية للديمقراطية. ولكني أقول: حسناً، ما مقدار الديمقراطية التي حققوها مؤخراً؟". وأشار إلى أن أميركا في ظل قيادة ترمب "أقل اهتماماً بالتدخل في شؤون الدول الأخرى".
دولي

إصابة 20 شخصا في حادث دهس مروع في ألمانيا
قالت السلطات الألمانية إن سيارة دهست اليوم الخميس مجموعة من الأشخاص في مدينة ميونيخ ما أدى إلى جرح 20 شخصا يواجه عدة منهم "خطر الموت"، مشيرة إلى توقيف منفذ الهجوم وإطلاق عملية واسعة قرب محطة القطار المركزية في وسط عاصمة ولاية بافاريا. وأدى حادث دهس شهدته مدينة ميونيخ الألمانية صباح اليوم إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح، وفق ما قالت الشرطة. وأصيب 20 شخصا، يواجه عدة منهم "خطر الموت"، بعدما صدمت السيارة حشدا في شارع بميونيخ حسب ما أفاد الإطفاء المحلي. وقال المتحدث باسم الإطفاء برنارد بيشكه: "هناك حاليا 20 مصابا، عدد منهم في حالة خطرة وبعضهم يواجه خطر الموت". ولم تتمكن الشرطة على الفور من تحديد ما إذا كان السائق الذي تم القبض عليه قد صدم الحشد عمدا. وذكرت شرطة ميونيخ في منشور على منصة بأن "عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح" بعدما "دهست سيارة مجموعة من الأشخاص" وسط عاصمة ولاية بافاريا. وقالت في منشور سابق بأنه تم "إلقاء القبض على سائق المركبة ولم يعد يشكل أي خطر". وأفادت وسائل إعلام محلية أن السيارة من طراز "ميني كوبر" دهست حشدا من العمال المضربين من اتحاد "فيردي" وبأن سيارات الإسعاف هرعت إلى الموقع. وأفادت الشرطة بأن الحادث وقع على طريق رئيسي قرب مركز مدينة ميونيخ التاريخي. ويأتي الحادث عشية استضافة المدينة "مؤتمر ميونيخ للأمن" الذي تشارك فيه عادة شخصيات عالمية كبيرة. كما تزامن الهجوم مع وصول مرتقب لنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لحضور المؤتمر الذي يبدأ الجمعة. إثر الواقعة، باشرت الشرطة عملية واسعة قرب من محطة القطار المركزية في مدينة ميونيخ. وذكرت صحيفة بيلد الألمانية أن 15 شخصا أصيبوا في الواقعة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 14 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة