السبت 18 يناير 2025, 06:12

دولي

زعيم كوريا الشمالية: سنستخدم الأسلحة النووية دون تردد إذا هوجمنا


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 أكتوبر 2024

أعلن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أن قواته ستستخدم الأسلحة النووية “دون تردد” إذا تعرضت بلاده لهجوم من كوريا الجنوبية أو الولايات المتحدة، وفقا لتقارير وسائل الإعلام الرسمية.

وجاء في تقرير لوكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم حذر من أن “محاولة أي عدو استخدام القوات المسلحة للاعتداء على سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ستقابل برد هجومي يشمل كل القدرات، بما في ذلك الأسلحة النووية”، مستخدما التسمية الرسمية لبلاده.

وذكرت الوكالة أن كيم أدلى بهذه التصريحات الأربعاء، خلال تفقده قاعدة تدريب عسكرية للقوات الخاصة غرب بيونغ يانغ.

في المقابل، وجه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول تحذيرا شديد اللهجة خلال عرض عسكري أقيم في بلاده في وقت سابق من هذا الأسبوع، متوعدا بـ”إنهاء النظام الكوري الشمالي” إذا أقدمت بيونغ يانغ على استخدام الأسلحة النووية.

وأكد يون في تصريحاته أن “أي محاولة من كوريا الشمالية لاستخدام الأسلحة النووية ستواجه برد حاسم وساحق من قواتنا ومن التحالف القوي بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية”.

يذكر أن كوريا الجنوبية تستضيف على أراضيها عشرات الآلاف من الجنود الأمريكيين، ورغم أنها لا تمتلك ترسانة نووية خاصة بها، فإنها تتمتع بحماية “المظلة النووية” الأمريكية.

وتشهد العلاقات بين الكوريتين الجنوبية والشمالية تدهورا غير مسبوق منذ سنوات، حيث أعلنت بيونغ يانغ مؤخرا عن نشر 250 قاذفة صواريخ بالستية على الحدود الجنوبية، ما زاد من تفاقم الأوضاع الأمنية.

أعلن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أن قواته ستستخدم الأسلحة النووية “دون تردد” إذا تعرضت بلاده لهجوم من كوريا الجنوبية أو الولايات المتحدة، وفقا لتقارير وسائل الإعلام الرسمية.

وجاء في تقرير لوكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم حذر من أن “محاولة أي عدو استخدام القوات المسلحة للاعتداء على سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ستقابل برد هجومي يشمل كل القدرات، بما في ذلك الأسلحة النووية”، مستخدما التسمية الرسمية لبلاده.

وذكرت الوكالة أن كيم أدلى بهذه التصريحات الأربعاء، خلال تفقده قاعدة تدريب عسكرية للقوات الخاصة غرب بيونغ يانغ.

في المقابل، وجه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول تحذيرا شديد اللهجة خلال عرض عسكري أقيم في بلاده في وقت سابق من هذا الأسبوع، متوعدا بـ”إنهاء النظام الكوري الشمالي” إذا أقدمت بيونغ يانغ على استخدام الأسلحة النووية.

وأكد يون في تصريحاته أن “أي محاولة من كوريا الشمالية لاستخدام الأسلحة النووية ستواجه برد حاسم وساحق من قواتنا ومن التحالف القوي بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية”.

يذكر أن كوريا الجنوبية تستضيف على أراضيها عشرات الآلاف من الجنود الأمريكيين، ورغم أنها لا تمتلك ترسانة نووية خاصة بها، فإنها تتمتع بحماية “المظلة النووية” الأمريكية.

وتشهد العلاقات بين الكوريتين الجنوبية والشمالية تدهورا غير مسبوق منذ سنوات، حيث أعلنت بيونغ يانغ مؤخرا عن نشر 250 قاذفة صواريخ بالستية على الحدود الجنوبية، ما زاد من تفاقم الأوضاع الأمنية.



اقرأ أيضاً
استطلاع: 68% من الفرنسيين يحملون “صورة جيدة” عن المغرب مقابل 29% عن الجزائر
أظهر استطلاع رأي حول نظرة الفرنسيين إلى الدول المغاربية الثلاثة أن المغرب يحظى بصورة إيجابية بشكل كبير، حيث أفاد 68% من الفرنسيين بأن لديهم "صورة جيدة" عن البلد، يليه تونس بنسبة 60%. في المقابل، فقط 29% من الفرنسيين يحملون "صورة جيدة" عن الجزائر. والجدير ذكره أن هذا الاستطلاع أعده المعهد الفرنسي للرأي العام "IFOP"، لكنه أتى بطلب من "راديو سود – radio sud" الفرنسي المنحاز لليمين المتطرف وفقا للعديد من وسائل الإعلام الفرنسية. لكنها ليست المرة الأولى التي يطلب فيها مثل هذا الاستطلاع، فقد أعرب 26% من الفرنسيين عام 2012 أنهم يحملون "صورة جيدة" عن الجزائر، و71% للمغرب و53% لتونس. إلى ذلك، ترتفع نسبة الأشخاص الذين يحملون صورة إيجابية عن الجزائر إلى 43% بين الفئة العمرية التي تقل عن 35 عاما، بينما تبقى النسبة متشابهة مع الفئات العمرية الأكبر بالنسبة للدولتين الأخريين. ويظهر الاستطلاع أن هذه النسب تتغير بحسب الميول السياسية: فعلى سبيل المثال، يحمل 50% من مؤيدي الأحزاب اليسارية صورة إيجابية عن الجزائر، في حين لا تبلغ هذه النسبة سوى 17% و13% لدى اليمين واليمين المتطرف، و16% لدى أحزاب الوسط. وبالانتقال إلى سؤال آخر ضمن الاستطلاع عينه، يعتقد 74% من الفرنسيين أن الجزائر هي المستفيد الأكبر من علاقات التعاون الفرنسية – الجزائرية.   المصدر: مونت كارلو الدولية
دولي

ماكرون يعلن عن مؤتمر دولي حول “إعادة الإعمار” في لبنان
أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الجمعة، من بيروت عن مؤتمر دولي تعتزم باريس استضافته خلال "الأسابيع المقبلة" بهدف "إعادة إعمار" لبنان، بعدما أحدثت المواجهة الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل دمارا واسعا في مناطق عدة. وقال ماكرون في مؤتمر صحافي مع نظيره اللبناني جوزاف عون في القصر الرئاسي قرب بيروت، إن "لبنان على الطريق الصحيح بوجود عون رئيسا". وأكد عون أمام نظيره الفرنسي أن ثقة اللبنانيين بدولتهم عادت بعد انتخاب رئيس ورئيس حكومة. وأضاف، اليوم، أنه يسعى ليستعيد العالم ثقته بلبنان. وأعلن ماكرون بدء العمل لحث المجتمع الدولي على مساعدة لبنان، وخصوصا إعادة الإعمار، كذلك أوضح أن فرنسا ستعمل مع لبنان على ترسيم الحدود عند الخط الأزرق، مع تدريب الجيش اللبناني والبدء بـ 500 جندي. وتعد هذه الزيارة الأولى لرئيس دولة أجنبية منذ انتخاب الرئيس اللبناني الجديد وتهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والتأكيد على دعم فرنسا المستمر للبنان في مجالات السيادة والاستقرار والإصلاحات الاقتصادية. ويذكر أن ماكرون كان سعى جاهدا في السنوات الأخيرة لإيجاد حلّ في لبنان الغارق في أزمات متلاحقة. وزار البلاد مرتين عقب انفجار مرفأ بيروت في الرابع من غشت 2020، لدعم انفراج سياسي تعذر عليه تحقيقه حينها، وسط انقسام سياسي حاد بين حزب الله وخصومه. لكنه واصل ممارسة الضغط على الأطراف اللبنانيين، وعين وزير الخارجية السابق جان-إيف لودريان مبعوثا خاصا في يونيو 2023، في مسعى لتيسير انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية.
دولي

اللجنة الدولية للصليب الأحمر ترسل فريقا جراحيا إلى جنوب السودان
أرسلت اللجنة الدولية للصليب الأحمر فريقا جراحيا إلى مدينة رينك في جنوب السودان لتقديم المساعدة الطبية للجرحى واللاجئين. وأوضحت المنظمة أن النزاع في السودان المجاور يؤثر بشكل مباشر على رينك. ووفقا لبياناتها، تستمر تفشي الكوليرا في جنوب السودان، حيث تم تسجيل أكثر من 20 ألف حالة إصابة. وحذرت فلورانس جيليت رئيسة بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر من أن الوضع الوبائي والاحتجاجات وتدفق اللاجئين قد يجعل الوضع حرجا دون توفر الوسائل اللازمة لتقديم المساعدات الإنسانية. وجاء في بيان المنظمة: "تم إرسال فريق جراحي من اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى رينك في ولاية النيل الأعلى (جنوب السودان) لعلاج الجرحى والأشخاص الذين يحتاجون إلى الأمان والرعاية الطبية بعد فرارهم من أعمال القتال". ووفقا للمنظمة، فر أكثر من 120 ألف شخص منذ بداية دجنبر 2024 من عدة ولايات في السودان إلى جنوب السودان. وأضاف البيان: "أجرى فريقنا الجراحي المتنقل أكثر من 250 عملية جراحية منذ 8 دجنبر، ويوجد حاليا 70 مريضا يعانون من إصابات في المستشفى". وفي 16 يناير الجاري، أفادت إذاعة Tamazuj المحلية بأن احتجاجات اندلعت في عدد من مدن جنوب السودان على خلفية مقتل عدة مواطنين في ولاية الجزيرة السودانية، حيث تدور اشتباكات بين القوات الحكومية وقوات الدعم السريع. ومنذ 15 أبريل 2023، تشهد السودان معارك عنيفة بين قوات الدعم السريع بقيادة دقلو والجيش النظامي. وحذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر من أن استمرار القتال في البلاد قد يؤدي إلى تفشي الأمراض وانهيار النظام الصحي. المصدر: روسيا اليوم عن نوفوستي
دولي

مانشستر سيتي يحصن هالاند بعقد “تاريخي”
نجح نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، في حسم مستقبل مهاجمه النرويجي إرلينغ هالاند بالتوقيع على عقد جديد، بعد سلسلة من التكهنات حول مستقبله على مدار الأشهر الماضية. ووقع النرويجي هالاند على عقد جديد مع مانشستر سيتي الإنجليزي، وفقا لما ذكره النادي الإنجليزي في بيان رسمي. وقال النادي:"يسعدنا أن نعلن أن إيرلينغ عالاند مدد عقده مع سيتي حتى عام 2034". ورغم عدم وضوح الأرقام الدقيقة حاليا، إلا أن عدة تقارير أكدت أن العقد بين هالاند ومانشستر سيتي، "سيكون من بين أكثر العقود الرياضية ربحية في التاريخ". وذكر الصحفي دافيد أورنستين أن هالاند سيكون من بين الأعلى أجرا في في العالم، براتب يصل إلى 500 ألف جنيه إسترليني إسبوعيا. وختم المصدر أنه العقد الجديد لهالاند لا يوجد فيه شرط جزائي لرحيله في المستقبل. وعلى الرغم من التكهنات التي ربطت اللاعب النرويجي البالغ 24 عاما، بالانتقال لصفوف ريال مدريد، إلا أن هالاند يشعر بالسعادة مع بطل إنجلترا تحت قيادة المدرب بيب جوارديولا. وكان إيرلينغ هالاند قد انضم لصفوف مانشستر سيتي، قادما من بوروسيا دورتموند، في صيف 2022، مقابل 60 مليون يورو.
دولي

ماكرون يعود إلى بيروت بعد ثلاث سنوات للمساعدة في تسريع تشكيل الحكومة
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العاصمة اللبنانية بيروت في وقت مبكر اليوم الجمعة، في أول زيارة منذ عام 2020 وذلك للمساعدة في تسريع تشكيل حكومة يمكنها تنفيذ الإصلاحات على وجه السرعة وفتح المجال لإعادة الإعمار. ومنذ الهدنة التي توسطت فيها فرنسا والولايات المتحدة في نونبر الماضي، بين إسرائيل وجماعة حزب الله المدعومة من إيران، لعبت باريس دورا رئيسيا في المساعدة في كسر الجمود السياسي في لبنان، إلى جانب نظيرتيها الأميركية والسعودية، ما أسفر عن انتخاب رئيس ورئيس وزراء جديدين. ولبيروت روابط تاريخية قوية مع باريس، لكن العلاقة شهدت تعقيدات في السنوات الأخيرة، وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الذي سيزور لبنان مع ماكرون، في البرلمان خلال مناقشة حول السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط «خلال ثلاثة أشهر، ساعدنا لبنان على الانتقال من التصعيد إلى التعافي، وفتح صفحة جديدة من الأمل». وأضاف قائلا «بفضل الدعم الشعبي والإجماع الداخلي الواسع والدعم الدولي، يمكن للسلطة التنفيذية اللبنانية الجديدة أن تعمل بشكل حاسم لاستعادة سيادة الدولة وإعادة بناء لبنان». وقال مصدر في الرئاسة الفرنسية في إفادة للصحفيين قبل الرحلة إن الهدف هو التأكيد على أهمية سيادة لبنان، ومساعدته على تحقيق إصلاحات اقتصادية هيكلية من شأنها استعادة الثقة الدولية وضمان وجود حكومة موحدة قادرة على تحقيق التغيير.
دولي

بمسعى من مؤسسة الوسيط..اعتماد قرار أممي لتعزيز أمناء المظالم في حماية حقوق الإنسان
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 79، يوم 17 ديسمبر 2024 بنيويورك، القرار الأممي المعدّل للقرار المتعلق بـ: "دور مؤسسات أمناء المظالم والوسطاء في تعزيز حقوق الإنسان وحمايتها والحكم الرشيد وسيادة القانون". وتم اعتماد هذا القرار بمسعى من وسيط المملكة، وبمجهود متميز من تمثيلية بلادنا الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيويورك، وبدعم دولي كبير. وقالت مؤسسة الوسيط، في بلاغ صحفي، إن هذه المبادرة تأتي لتكريس الأدوار الحقوقية التي تلعبها بلادنا في المحافل الدولية والمكاسب التي تحققها في هذا المجال تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، ولتبرز الانخراط الفعال لوسيط المملكة بتنسيق مع بعض الشركاء في المعهد الدولي للأمبودسمان لإعطاء مرئية أكبر لمؤسسات أمناء المظالم عبر العالم وأدوارها الحقوقية والحكماتية والتنموية. وذكرت، في السياق ذاته، أن هذا القرار الأممي شكل خطوة مهمة لتحقيق المزيد من إشعاع مؤسسات أمناء المظالم، فضلا عن دعم أدوارها في مجال الدفاع عن الحقوق الارتفاقية في علاقة المواطنين بالإدارة وترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة. وجدير بالإشارة، أن المستجدات التي جاء بها القرار الأممي المذكور، بلورت تصورا متطورا لأدوار مؤسسات الوسطاء والأمبودسمان، من خلال ما تم إقراره من تعديلات جوهرية همت الاعتراف بالجهود الأساسية التي تبذلها مؤسسات أمناء المظالم في سبيل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما فيها الهدف 16، من خلال التشجيع على إقامة مجتمعات مسالمة وشاملة للجميع وتوفير آليات للشكاوى تكون حرة وسهل اللجوء إليها، وتحديد المشاكل البنيوية. وأكدت المؤسسة أن هذا التوجه سيمكن من تعزيز الفعالية والمسؤولية والشمولية في الإدارة العمومية في جميع المستويات، وذلك بشكل يجعلها تنسجم مع الأدوار والصلاحيات المتطورة لأمناء المظالم في ضوء المتغيرات التي يشهدها العالم، مع الحفاظ على كل المكتسبات المحققة، سيما ما يتعلق بحماية مؤسسات الوسطاء والأمبودسمان والنهوض بها وضمان استقلاليتها ودعم متطلبات التسيير الذاتي لها، وتحصينها ضد الحذف والإلغاء، وتشجيعها على السعي بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إلى طلب اعتمادها من قبل التحالف العالمي للمؤسسات المعنية بالمعايير الوطنية لحقوق الإنسان.
دولي

المحكمة العليا الأمريكية تستعد لإصدار حكم حاسم بشأن تيك توك
أعلنت المحكمة العليا الأمريكية أنها على وشك إصدار حكم في القضية المتعلقة بالقانون الفيدرالي الذي يجبر شركة “بايت دانس” الصينية على بيع أعمال “تيك توك” في الولايات المتحدة، حيث من المقرر أن يدخل هذا القانون حيز التنفيذ يوم الأحد المقبل. وفي بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، أوضحت المحكمة أنها ستصدر قرارا واحدا على الأقل اليوم الجمعة ، وذلك وفقا لنهجها المعتاد بعدم الكشف عن تفاصيل القضايا مسبقا. ويأتي هذا التطور بعد أن صرح “مايك والتز”، مستشار الأمن القومي المقبل للرئيس الأمريكي المنتخب “دونالد ترامب”، في مقابلة تلفزيونية الأربعاء الماضي، بأن “ترامب” يبحث في خيارات للحفاظ على تطبيق “تيك توك” رغم دعمه السابق لحظره. وبينما تصدر المحكمة عادة قراراتها في الأيام التي تعقد فيها جلساتها، فإن القضاة لن يكونوا في المحكمة قبل الجلسة المقبلة يوم الثلاثاء، مما دفعهم إلى نشر القرار عبر الموقع الإلكتروني للمحكمة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 يناير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة